تعلم كيف تتفوق على نفسك

اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7682 - 2023 / 7 / 24 - 21:43
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

1/ لا يمكن الهروب من الواقع، و الحل هو العمل على فهمه و مواجهته جذريا
2/ سلم نفسك لنفسك و أترك نفسك تحدد ما الصحيح و ما الخطأ بناء على أهوائها و تأكد أن نفسك هي إله ذاتها
3/ الدمعة هي ماء القلب تبخرت من شدة حرقته تكاثفت بالعين لتغسل أوجاع النفس
4/ لمن يدّعي أنّ الإله ترك للإنسان الخيار ! لماذا لا تتركون هذا الخيار للإله في إثبات وجوده و الدّفاع عن ذاته؟
5/ إذا كنا مخدوعين ومغفلين لوقت طويل عبر سنين و أجيال عديدة ! فإننا نميل إلى رفض كل دليل يؤكد على أننا خدعنا، ولهذا دائما ما يبحث الإنسان عن الأوهام لأنه أجبن من أن يواجه الحقائق، فالإعتراف الذاتي بأنك كنت مبرمج على أفكار بشر ماتو مند سنين وبأنهم يعرفون الحقيقة و مصلحتك أكثر منك هو بمثابة موت للأنا الهوية ! إننا نخاف فقط ما نجهله ولا يوجد ما يخيفنا على الإطلاق بعد أن نفهمه ونستوعبه.
6/ لا تحترم الشفقة ولا الرحمة فهما مرضان يضعفان القوي
7/ إختبر قوتك ففي ذلك تضمن النجاح
8/ إبحث عن السعادة في النصر، وأبدا ليس في السلام
9/ خذ إستراحة قصيرة وإبدأ ولا تأخذ إستراحة طويلة
10/ تقدم كحاصد هكذا سوف تزرع
11/ لا تحب شيئا أو شخصا لدرجة أنك لا تقدر على رؤيته يموت
12/ لا تبني على الرمل لكن أبني على الصخر ولا تبني لليوم ولا للغد ولكن لمدى الدهر
13/ كافح أبدا من أجل المزيد لأن الفتوحات لا تنتهي
14/ مت ولا تستسلم
15/ شكل من الحديد سيوف الموت عوضا أن تشكل منه تحف الفن، ففي ظلال السيوف الفن العظيم
16/ تعلم كيف تتفوق على نفسك لكي تسود فوق الجميع
17/ من يقف على قمة هرم الجماجم يرى الأبعد
18/ لا تنبذ الحب ولكن تعامل معه على إنه وهم ولكن كن عادلا
19/ كل ما هو عظيم ولد من المحن
20/ كافح ليس فقط قدما ولكن كافح أيضا بإتجاه الأعالي فالعظمة تكمن في المرتفعات
21/ تقدم كريح جديدة قوية لا تدمر فقط ولكنها أيضا تبدع
22/ ليكن حب الحياة هدفا لك ولكن ليكن هدفك الأعظم الحصول على المجد
23/ أنبذ الوهم والأكاذيب فهذا مما يعوق تقدم القوي
24/ ما لا يقتلك يقويك
25/ الشيطان خصوصا وآلهة الظلام عموما وسائل لتحقيق الذات ولفهم النفس

#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل