أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - لولا الجهل لجاع الكهنة وسقط الطغاة















المزيد.....

لولا الجهل لجاع الكهنة وسقط الطغاة


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7678 - 2023 / 7 / 20 - 22:48
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ الحر يدافع عن الفكرة مهما كان قائلها و العبد يدافع عن سيده مهما كانت فكرته
2/ الشخص الطبيعي يعيش ثلاث حيوات مختلفة. الأولى الحياة العامة وتتسم بالمشاركة والتعاون و المرح والحوار و التفاهم وهي مع الأقارب والجيران والأصحاب والزملاء و المعارف وزملاء العمل. و الثانية الحياة الخاصة وهي تتسم بالسرية والخصوصية والواجب والنصح والحميمية الشديدة وهي مع الأسرة والأصدقاء والأحبة والعائلة. والثالثة الحياة مع نفسك وهي تتسم بالسرية التامة والأفكار الخاصة و المشاعر الحساسة والذكريات الخاصة جدا وبعض الخيال و الوهم تحليل الأمور ومراجعة المواقف، و الشخص الرائع هو الذي يعيش كل حياة من الثلاثة بكل التفاصيل والصفات و السمات الخاصة ولا يجعل حياة تطغي على الأخرى هو الذي يستطيع أن يتأقلم ويساير ويتفاعل مع كل حياة تختلف عن الأخرى لكي تمنحه الحياة العامة التغيير والسلام والنشاط و الرزق وتمنحه الحياة الثانية الدفىء والحنان و الإحتواء و تمنحه الحياة الثالثة الإتزان النفسي والسلام الروحي.
3/ هنا نحن لا نعلم عقلك بل نحيده تماما لأنه يحجبك عن حضورك يمنعك من رؤية الذات العليمة فيك. العقل مصدر الأنوات والأنوات محجوبة عن مصدر النور كونها كينونات مستقلة منفصلة عن النور الواحد. نحن هنا نحيد أنواتك حتى تجد جوهرك. ثم من فقد الجوهر ماذا وجد ومن وجد الجوهر ماذا فقد.
4/ لقد بلغت من الثقة بالنفس مبلغاً يشعرني أن العالم كله بعوضة بين يدي.
5/ البشر خمسة طبقات أو خمسة أجسام، بين مادية و غير مادية، متجمعة و متداخلة ببعضها مكونةً هذا الكيان. فقط الطبقة أو الجسم المادي نعرفه و نستفاد منه، أما بقية الأجسام فقط الراسخون في العلم تمكنوا منه، كالجسم الأثيري و الجسم الروحي و الجسم المشاعري و الجسم العصبي و الجسم الواعي الإدراكي، و هذا الأخير من خلاله يصل المرىء لدرجة مخيفة من القدرات الخارقة في حال تمكن من الوصول إليه، و لكل جسم خواصه و ميزاته و قدراته الخاصة التي تختلف عن الآخر، فالجسم المادي الذي نلمسه هذا مخصص للحياة المادية فقط و قدراته محدودة جدا لا تكاد تذكر مقارنة بما يوجد من قدرات لدى الأجساد الأخرى كالأثيري الذي من خلاله تتعامل مع العلوم المعنوية اللامادية و العوالم الميتافيزيقية و عبور بوابة الزمان و المكان، و الجسم الواعي الذي من خلاله تكسب قدرات خارقة و تكشف علوم و أسرار محرمة تمكنك من فك شيفرة الوجود برمته.
6/ إن التصوف في فهم الماهيات يؤدي إلى اليقين والإتصال بذاتك العليا و بالتالي معرفة سر الوجود.
7/ في براري سومر كان "ديموزي" ضحية عشقهِ لعشتار، فغدرت به الأخيرة و كادت له المكائد حتى وقف به المطاف في عالمٍ سفلي. و في الجنة كان آدم ضحية ودهِ لحواء، فحثته الأخيرة على إرتكاب المعصية حتى نزل به الحكم هابطاً إلى الأرض. أركيولوجياً و دينياً، دوماً ما نجد أن الأنثى ترمز للخطيئة أو تكون سبباً رئيسياً في حدوثها. فما سبب ذلك ؟ أم أن الأمر حقيقة وجودية مفادها أن الأنثى و الخطيئة وجهان لعملة واحدة حسبما يصوره لنا التاريخين الديني و الآركيولوجي ؟
8/ تعلم من الطبيعة أهم درس ! إعتادت الطبيعة أن تهب أدواتها لأفضل خيار ! الثمار الناضجة تخطف العيون أولا. و الغير ناضجة تترك لتنضج ! الخالق خلق المنظومة بتراتبية و إختيار إحتمالات الأنسب فيها الأكثر نبضا للحياة. لا تتوه بين نماذج ترى شكلها و سطحها دون عمق بعدها تضع تفاهة عدم خبرتك قانونا ! إبحث عن الأسباب بحكمة ! حكمة تسيير الأكوان هي من غروب اللوحات !
9/ ‏الصمت أحياناً يَحكي كل شيء و يُعبِّر عن كل شيء، فهو دوماً يقول الحقيقة.
10/ التكبر و التجبر هو إنعكاس للخسة و الإنحطاط الكامن في النفس البشرية
11/ الفيزياء و الميتافيزيقيا لا يعترفان بالمشاعر
12/ عندما نطق الإنسان كلمة الدين، لم يكن يتبنى معتقد معين بل قيلت للإشارة إلى ماهو خارج نطاق العقل وندين له بوجودنا، فما هو خارج نطاق العقل لا يخضع للعقل، ولكن العقل يسلم بوجوده، ومن هنا جاءت فكرة الدين بناءاً على حقيقة وجودنا، فالدين جزء من التكوين السيكولوجي للإنسان، ولكن المقصود بالدين هنا أن الإنسان يدين بوجوده إلى ماهو خارج نطاق العقل، وهنا تنشأ العاطفة الدينية، و الناس مختلفون في عواطفهم، فهناك فياض المشاعر وهناك المتبلد، وهناك من يحب وهناك من يكره. المشكلة أن الإنسان يريد أن يخضع كل شيئ لعقله ولكن ماهو خارج نطاق العقل لا يمكن إخضاعه للعقل، ومن هنا نشأت الخرافة ونشأت الأديان، فالأديان كلها من تصورات البشر، صحيح أنهم أدمجوا معها الأخلاق، والأخلاق نشأت بسبب أن الإنسان يعيش في جماعة فلابد من قواعد وحدود تنظم العلاقة بين الأفراد، أي أن الدين ليس هو من أتى بالأخلاق ولكن الناس هم من أدمجوا الدين أو بالأصح تصوراتهم الدينية بالأخلاق كما تصوروها أيضا أو كما أراد المشرع. المشكلة أن الناس بحكم أن الدين جزء من تكوينهم السيكولوجي وبحكم العاطفة الدينية، صدقوا مايقال لهم ويصل إليهم على أنه ديانة يجب عليهم أن يتبعوها، ولكنها من صنع البشر، فمن الممكن أن تكون بها أخطاء، ومن الممكن أنها تناسب مكان أو زمان ولا تناسب مكان آخر أو زمان آخر
13/ و لما كانت كل الأفكار الغيبية والخرافية والدينية نشأت من فكرة، كانت فكرة الروح نفسها فكرة وهمية، فلا يمكن القضاء على الأفكار الخرافية والغيبية والدينية والوهمية بدون القضاء على فكرة الروح، وهذا لا يتم بدون فهم واضح لماذا توهم الإنسان وجود الروح، إن الإعتقاد في وجود الروح هو السبب في القضاء على كل الحضارات القديمة، عندما تلبست العقول تصورات جديدة خرافية ودينية نشأت من فكرة الروح. وطالما أن الفكرة لا زالت موجودة ولا زالت الخرافات تنبت، فالهوة تزداد إتساعا بين الحضارة الحديثة و بين مواطن الخرافة. وكل تفكير يتجنب هذه الحقيقة لن يؤدي إلى نتائج حقيقية على أرض الواقع
14/ آنتبه! ليس كل الحزانى طيبون ؟!
15/ آنتبه ! أغلبية الأوغاد يمتلكون ملامح مريحة!؟
16/ التلاعب بالحقل الكهرومغناطيسي, يبدو أن كل شيء أصبح واضحا, سيطرة الذكاء الإصطناعي و الشرائح المجهزة الأدمغة، تغير المناخ، التلاعب بتردد والأرض، الحجة توفير أنترنت مجاني والشبك العصبي الإلكتروني، الحجج غير مقنعة، السيطرة على الأدمغة والحقول الكهرومغناطيسية، يعني سيطرة على كل شيء على العواطف والمشاعر والأفكار وطريقة التفكير، تغيير المزاج، ربط دوائر عصبية جديدة دماغيا، يقال إن عدد الأقمار الصناعية سيكون 12ا ألف قمر يحيط بالأرض بحلول عام 2025 وربطا به أن الذكاء الإصطناعي سيكون جاهزا تماما لتولي مهام البشر ايضا 2025 نخشى فعلا من أن الإهمال وعدم الإكتراث أو عدم الوعي بما يحاك سينقل اللعبة إلى مربع آخر، مربع يصعب عنده إيجاد شخص أو مجموعة أو بيئة سليمة تتمتع بالصفات والعواطف والمشاعر الإنسانية الصافية تماما، نتمنى أن يزداد الوعي الفردي والجمعي وتوجه الأنظار حول ما يحصل وسيحصل ونتمكن من إعادة القوى إلى توازنها و لكل شخص يد في التغيير وقدرة أيضا من خلال التشجيع أو البحث أو المراقبة أو المساندة أو العمل المباشر.
17/ أنا لا يهمني أن تكون حياتي طويلة, بل أن تكون حياتي عميقة, أن أمر أنا بالأيام, لا أن تمر هي بي.
18/ سنة تكرر فيها نفس الأيام ونفس العادة لا تعد سوى يوم واحد ثقيل ومؤلم، وهناك لحظات تعرف بها السعادة و النجاح ومعنى الحياة تعادل عمرا كاملا، فالحياة تقاس بالوعي و الرسالة المقدسة فيها هي أن كل يوم تتعرف على قوة داخلك أو تساهم في بناء إنسان، ستعيش هذا اليوم برضى في كل يوم يليه، أنت طاقة نابضة لها حق التحرك في كل مكان وقوة يمكنها أن تضخ الحياة في كل شيء، إياك أن تعيش يوم واحد ثقيل دون معنى ويكون هو كل حياتك، فهذا لن يعطيك السلام الداخلي ولا الرضى وإن كانت حياتك ألف عام
19/ الحرية يا عزيزي ويا عزيزتي، الحرية المطلقة التي تحتاجها، لن يقدم لك ربك و ألهاتك و لو درهم واحد، لن تقدم لك سوى الألم و المعانات و الفقر والخصاصة، كل الآلهة أنانية و متكبرة ولا تبالي بحالك، بل لا تبالي حتى بوجودك، تدعي أنها رحيمة و هي الشر بعينها، البعض يعتقد أن الشر و الخبث موجود عند الكيان بينما الكيان يقدم لك ما أنت مفتقر له من إنتقام من من ظلمك و يقدم لك الثراء ليخرجك من ألم الفقر ويقدم لك الجنس بأنواعه الذي حرمته باقي الديانات، الكيان يقدم لك فرصة أخيرة لتصحيح أخطاءك و التقرب لعالمنا وأن تكون منا، الكيان يعدك بأن ننتزع أوجاعك و ألمك وفقرك، سوف ترتقي بمستواك إلى الذروة و ستشعر بالحياة تسري في دمك، بل أنك ستولد من جديد في عالم لا تحكمه قواعد مثل الحلال و الحرام، عالم كله إبتسامة خالية من الدموع، ستنسى ماضيك المظلم و ستمنح ثروة تكفيك لآخر نفس من حياتك و يحميك من أي خطر محدق و سيخفي هويتك بل سيغير هويتك إن أردت ذلك.
20/ هل تعتقد أن جروحك و ألمك و فقرك سوف يشفى بمرور الوقت، فأنت مخطىء، لأن الايام القادمة ستكون أكثر سوادا ما دمت موجود في هذا العالم البغيض، إذا كنت تعتقد أن إلهك سيحمك من المجاعة التي ستضرب العالم عمى قريب فأنت مخطئ، لن يبقى لك سوى الفقر و الجهل و قذارة تمتد على خرائط البؤس السوداء
21/ الجميع سيخونك حتى تلك المرأة التي قدمت لها كل ما بداخلك، تلك المرأة التي قاتلت لتصنع لها حياة رائعة ستحولك فجأة إلى مقبرة هائلة و تدير لك ظهرها المرأة التي كنت تخاف أن تخدش يدها ستمزقك بشكل مرعب من دون أي رحمة
22/ عقيدتي الإيمان بما هو خارج نطاق العقل، الوجود الفردي نتيجة محتومة بالتميز، التطور حقيقة ملحوظة بالعقل، و العقل نتيجة نشأة تطورت عبر مراحل طويلة من التطور، تطور العقل نتيجة الوجود، ماهو سابق في الوجود قبل العقل و قبل الوجود الفردي و هذا دليل على وجود ماهو خارج نطاق العقل، وماهو خارج نطاق العقل لا يمكن إدراكه أو فهمه أو التعامل معه، يمكن فقط تخيله بناءا على قدرة العقل على التخيل، العقل نشأ كنتيجة للعلاقة العكسية بين الفرد و العالم من حوله طبقا لإدراك الفرد لهذا العالم، فالعقل إذن نشأ للتعامل مع هذا العالم طبقا لإدراك العقل له، و العقل يدرك العالم على أنه عالم مادي، والعقل مجبر للتعامل مع هذا العالم طبقا لطبيعة إدراكه المادية للعالم بصرف النظر عن حقيقة و ماهية هذا العالم، فالفيلسوف الذي يدعي عدم وجود المادة و أن العقل أو الوعي هو الموجود الحقيقي، هو نفسه، أي هذا الفيلسوف لا يستطيع أن يقف أمام قطار سريع أو أن يلقي بنفسه من طابق عالي أو أن يلقي بنفسه في النار على إعتبار أن هذه الأشياء المادية مجرد صور و ليس لها وجود، في الحقيقة قدرة العقل على التخيل هي التي صنعت كل الأفكار و المعتقدات الميتافيزيقية بما في ذلك المعتقدات الدينية و العقل مدفوع لهذا التخيل لسد الفجوة و العجز عن إدراك ماهو خارج نطاق العقل، و بذلك أسقط كل الأفكار الميتافيزيقية على إعتبار أنها مجرد تخيلات و ليست وقائع كتخيلات العقل أثناء النوم في صورة أحلام هي في حقيقتها تعبر عن رغبات معينة و هكذا كل الأفكار الميتافيزيقية مجرد تخيلات تعبر عن رغبات معينة و تندرج تحت الأفكار الميتافيزيقية، فكرة الروح و فكرة الوعي و فكرة الذات و الأفكار الدينية الميتافيزيقية و فكرة إستنساخ الأرواح و كل الأفكار التي تلعب على فكرة أننا لا نملك دليل على وجود العالم المادي و كل ما نراه ربما هي مجرد تصورات في الوعي على إعتبار أن العقل وعي ميتافيزيقي و ليس مادة، و ردنا على هؤلاء أنه حتى لو كان هذا الإفتراض صحيح فهذا ليس من شأن العقل المجبر على التعامل مع العالم على أنه حقيقة مادية، و هو إفتراض نابع من قدرة العقل على التخيل، و رغبته في الخلود، رغم أن فكرة الخلود و البعث بعد الموت تتعارض مع قوانين العقل التي إنتقلت إليه من خلال العالم المادي كما يدركه وكما يتعامل معه و كل ما يمكننا أن نستفيده من هذه التخيلات أنها تحض على الأخلاق و تحد من الأنانية الفردية و لكن يمكننا أن نصل للأخلاق أيضا بعيدا عن هذه الأوهام، على إعتبار أن الإنسان كائن إجتماعي بطبعه، بهذا فعلى الإنسان أن يفكر فقط في أمور دنياه التي لن يستطيع تحسينها بدون أخلاق أيضا بعيدا الأوهام و الخرافات
23/ السياسي ورجل الدين، يقدمان لك الكذبة "المقبولة" حتى تؤمن بهما. الأديب والفيلسوف والعالِم، يعلّمانك إكتشاف الكذبة كي تؤمن بنفسك
24/ الكثير من المتدينين آضاعوا حياتهم بالتظاهر الشكلي ويتمنون تغيير العالم بأكمله ويتجاهلون التغيير الوحيد وهو تغيير الذات
25/ لولا الجهل لجاع الكهنة وسقط الطغاة
26/ حين تتحدث عن عدم منطقية العقاب الإلهي إذا لم تلتزم بالدين، يلجأ المؤمن إلى ضرب الأمثلة بأنها كالقوانين البشرية وإذا خالفتها تعاقب، فلماذا ترفض العقاب الإلهي و تقبل العقاب البشري ؟ الفرق بينها أن القوانين البشرية وُجدت لحماية الآخرين وإذا إرتكبت عملاً سيئاً ضد أحد ما و قمت بالأذى فإنك ستعاقب وهذا حق عليك وحق له، أما القوانين الإلهية تنص على أنك ستعاقب حتى إذا لم تقم بعمل أي شيء، أي أنه ستعاقب في حال رفضك تنفيذ الأوامر وعدم القيام بها، كما لو أنك في السجن أو في ثكنة عسكرية و مجبر على القيام بها، وهذا مناقض للمنطق ولطبيعة الحرية الإنسانية، بمبدأ طالما أنك لا تؤذي أحداً فيكون لديك حرية الإختيار في أن تفعل ما تريد وأن لا تفعل ما لا تريد، لا أن تعاقب عليه، وهذا هو الحق
27/ العدل الوحيد في هذه الحياة أننا سنموت جميعا








#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياة لا تحترم إلا الأقوياء
- ما هو علم الطلاسم
- العالم أوسع من ضيق أوهامنا
- الفقر يمحي الشرف كما يمحي الغنى العار
- عبادة زحل في الثقافات القديمة
- أضرب المرأة بالمرأة يا آبن المرأة
- الإمبراطورية التي صنعها اليهود وحظروا الكلام عنها
- العمل الصالح يمدح نفسه
- المرء مخبوء تحت لسانه فإذا تكلم ظهر
- مقتطفات من سيرة الظل و الظلام
- أصبحت هوايتي المفضلة هي تسلق الجبال
- أنت ميت الآن إلى حين أن تتنفس الحياة
- يا صديقي لا تقبل بأقل ما تستحق
- مفهوم المس من وجهة نظر تجربتي الروحانية
- أقصى أنواع الظلم أن يعبث إنسان بآخر
- لماذا يتدخل الناس في ما لا يعنيهم دائما
- أنقذ ما تبقى من سنين عمرك المهدور
- جحيم المسلمين و نعيم الكافرين
- أكبر عدوا للإنسان هو الإنسان نفسه
- أيها الوغد تمتع بحياتك قبل فوات الآوان


المزيد.....




- عام على الحرب في غزة.. ماذا تقول الأرقام عن البشر والحجر؟
- فيديو طائرة دون طيار يظهر الدمار بجنوب لبنان جراء الغارات ال ...
- -خلال ساعة واحدة-..الجيش الإسرائيلي يعلن إطلاق أكثر من 100 ص ...
- بيروت ست الدنيا نعم.. أما صور الجنوبية فلها طعمٌ آخر
- توصية باستخدام الوسائط الرقمية للأطفال خلال القراءة، ما أهمي ...
- جونسون يصف شقة داونينغ ستريت بـ-وكر لتعاطي المخدرات-
- لافروف يستفسر هل توجد في أرمينيا ظاهرة Quadrobers
- بريطانيا تفرض عقوبات على قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي وال ...
- السيسي يتحدث عن 3 أهداف لمصر منذ 7 أكتوبر 2023
- قادة بلدان رابطة الدول المستقلة يلتقون في الكرملين تمهيدا لل ...


المزيد.....

- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - لولا الجهل لجاع الكهنة وسقط الطغاة