أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الخونة وخيانة وطن













المزيد.....

الخونة وخيانة وطن


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7615 - 2023 / 5 / 18 - 14:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ ظهور بعض ( المعارضين ) الشخصيين والقليلي العدد ، يملئون ساحات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة . ومن خلال المواقف التي اتخذوها في موضوعات وقضايا شتى ومتنوعة ... حتى نزلت تهمة الخيانة ، نزلات قطرات الشتاء من السماء .. فاصبح الانسان العادي الذي تعرض للالتباس وللضبابية ، يشك في أي تصرف ، حيث ينعته بالخيانة ..
لكن وحتى نكون منطقيين ، وحتى لا نظلم الناس بإطلاق النعت جزافا او عجرفة .. سنتساءل عنْ ما هي المواقف التي تقدف بصاحبها في خانة الخيانة ...
بالرجوع الى التاريخ الإنساني ، سنجد ان المحاكمات باسم الخيانة الكبرى التي عرفها التاريخ الإنساني ، كانت اصطفاف شخص او عدة اشخاص ، في صف العدو الذي يحارب بلدهم . كانت هذه الخيانات خلال الحرب العالمة الأولى ، وخلال الحرب العالمية الثانية .. وكانت حديثا عندما ضبطت حماس الإسلامية ، ومنظمات فلسطينية ، متعاملين مع الدولة الصهيونية ، تسببوا في استشهاد العشرات من الفسلطينيين ..
لكن هل نعتبر خائنا " إلي كوهين " الصهيوني الذي تقلد شخصية سورية سامية ، ووصل به الامر انْ يصل الى نائب حزب البعث العربي الاشتراكي ، وانْ يكون مرشحا موفور الحظ الكبير ، ليتولى رئاسة الجمهورية السورية ، واكتشفته أجهزة المخابرات السوفياتية ... ، ودوره كان مجرد دور جندي ، جاسوس ، يهودي ، إسرائيلي ، قادته خبرته ان يصبح نائب حزب البعث العربي الاشتراكي الحاكم في القطر السوري .. اعتقد ان الجواب واضح ..
لكن هل تعتبر خيانات ، الانقلابات العسكرية التي قام بها ضباط في الجيش ضد الحكم ... مع العلم انهم لم يتخابروا مع دول عدوة لدولهم ، لا في أوقات الحرب ، ولا في أوقات السلم ... واذا كانت أعمالهم ضد الحكم لا توصف بالخيانة ، لا نها صراع على الحكم ... فهل يعتبر خيانة القسم الذي اقسموا به على القرآن مثل عبدالرحمان اليوسفي ، قبل تعيينهم ضباطا بالجيش .. أي خيانة لقسم ، وليست خيانة بسبب محاولة قلب الحكم ...
وماذا نسمي موظفي الملك السامين ، الوزراء ، والولاة ، والعمال ، والسفراء ، والمدراء العامين ، والمدراء العامين للإدارات الاستراتيجية ك " الإدارة العامة للأمن الوطني " ، و " الإدارة العامة لحماية التراب الوطني " التي غير الوزير المنتدب السابق في وزارة الداخلية المدعو الشرقي ضريس تسميتهما من " إدارة عامة " الى " مديرية عامة " ، و" الإدارة العامة للدراسات والمستندات " ، وكبار شخصيات الدولة الذين يعيّنهم الملك ، ويؤدون قسم التعيين امامه .. وعندما يباشرون أعمالهم ، حتى يتحللوا من أعباء القسم ، ويشرعوا في جمع الأموال ، منقولات وعقارات ، أمام أعين الملك الذي يظل عاجزا عن مساءلتهم ، عن خيانتهم للقسم الذي اقسموا به امامه ..
ثم ماذا عن المراجعات الأيديولوجية التي قام بها معارضون داخل أحزاب سياسية ، فاتهموا بالخيانة وأعدموا ، كما كان يحصل في الاتحاد السوفياتي السابق ، وفي الأحزاب الشيوعية لأوربة الشرقية ، وفي الصين الماوية ..
وكيف يمكن استيعاب تهمة الخيانة التي أطلقها صدام حسين ، على ثمانية من خيرة الأطر الحزبية ، واعدمهم ، لانهم كانوا يمثلون يسار حزب البعث المنادي للوحدة مع سورية ....
وماذا كان يجري في الحزب الاشتراكي الحاكم في اليمن الجنوبي ، القتل والقتل المضاد ، والتهمة دائما هي الخيانة لمبادئ الحزب الذي انقرض بالمرة من الساحة ..
وماذا عن تهمة الخيانة التي اطلقها مسجونون سياسيون ، على مسجونين سياسيين اخرين قطعوا مع التجربة ، ولم يقطعوا مع النظرية ، وبالضبط سنة 1979 ...
واذا كان بالإمكان تفهم موقف اليسار الماركسي الأيديولوجي ، الذي تحول الى أرخبيل من النسيان ، عندما عارض جزء منه مغربية الصحراء ، ورفعوا شعارات الجمهورية الصحراوية في المحاكمة الشهيرة يناير/ فبراير في 1977 بالدارالبيضاء ، ورفعوا شعارات النصرة للشعب الصحراوي ... وقد تراجعت الأغلبية منهم عن هذا الموقف اللاّوطني .. عندما غيروا الأيديولوجية اليسراوية المتطرفة ، وعندما لم يعودوا يعتبرون الصحراء كبؤرة ثورية لإسقاط النظام الملكي .... فما هو النص الأيديولوجي الذي يكون معارضو النظام الجدد، اليوتوبيون ، والفيسبوكيون ، والتويتريون ... الذي يتحججون به عند دفاعهم عن عدم مغربية الصحراء ....
انا هنا لا أناقش موقفهم إنْ كان نابعا من مبادئ أيديولوجية ، او قناعات فكرية .. لان للإنسان كامل الحق في تبني الأيديولوجية التي يريد ، واعتناق الأفكار التي يرى انها صحيحة ... وهنا لا مشكل مع من يقول انّ الصحراء ليست مغربية ، رغم ان هؤلاء انقرضوا من الساحة ، وما بقي منهم من السلالة ، لا يتعدى وقفات طلابية في الحي الجامعي ظهر المهراز ، او أصوات تنطلق من هنا وهناك ، تعبر عنها بقايا وفلول اليسراوية التي انقرضت في كل ربوع العالم ...
لكن انْ يكون القصد من ترديد لا مغربية الصحراء ، مجرد نكاية في النظام المخزني ، وكأن النظام وليس الشعب هو الصحراء .. فهذه تبقى مغالطات كلها إثم ومن دون أجر .. فاختزال النظام في الصحراء ، واختزال الصحراء في النظام ، لاتخاذ دريعة للترويج للأفكار المناهضة لوحدة المغرب الأرض ، ووحدة المغرب الشعب .. تبقى مهاترة غير مسؤولة ، وتصرفا طائشا مثل الرصاصة الطائشة .. فغدا اذا ذهب النظام ، سيأتي على انقاضه نظام آخر .. وهكذا .. لكن ان ذهبت الأرض ، وان تشتت الشعب ، فلا الأرض ستعود الى اصلها ، ولا الشعب سيعود الى قوته المجلجلة .. وسيبقى هذا العمل الاجرامي في حق الوطن ، وفي حق المواطنين ، جريمة ترقى الى مصاف اتهامات الخيانة الكبرى ... لان في الوقت الذي تتوحد فيه الدول ضمن الاتحادات ، كالاتحاد الأوربي ، ننزلق نحن نحو الهوة السحيقة ، التي تقدم خدمات مدانة للعدو ، الذي رغم انه يناصر ويؤيد مواقف هؤلاء الداعين الى التجزئة ، والى التفرقة .. ففي نظر اسيادهم ، يظلون مجرد خونة لأوطانهم ، لا خير يرجى منهم ، وهم الذين اضروا ببلدهم ، فكيف لا يضرون بمن التحقوا به نفاقا وبهلوانا يتخابرون معه ... فحين يستنفذوا دورهم ، سيرمي بهم العدو الى المزبلة الحقيقية ، وليس الى مزبلة التاريخ ، لان هذا ليست له مزبلة ..
لكن انّ اكبر الخيانات الكبرى التي تعتبر خيانة للوطن وخيانة للشعب ، ليس أنك تردد كالبغاء أسطوانة الصحراء ليست مغربية ، التي تكالب عليها العالم نتيجة أخطاء استراتيجية قام وسقط فيها النظام . بل ان اكبر الخيانات التي لا يتردد القضاء في الدول الديمقراطية من تجريمها بعقوبة الإعدام ، هي ان تصطف تغرد ، وتزمر ، وتطبل للعدو الذي يشن حربا على بلدك الذي لم يعد بلدك ، وعلى شعبك الذي لم يعد بشعبك .. ضد وحدة البلد ، ووحدة الشعب ..
فلو كنت تردد كالببغاء الأسطوانة المشروخة ، الصحراء ليست مغربية ، من دون ان تدافع على النظام الجزائري الذي لا يختلف عن النظام المغربي ، وتطبل لجيشه ، بل وتدعو لنصرته على الجيش المغربي .. لكانت الجريمة غير تلك التي تشيد بنظام ، هو عدو لوحدة المغرب ، ولوحدة شعب المغرب ... أي نظام يبحث عن إهانة وإذلال المغرب والمغاربة .. وهذه لن تكون ابدا .. ولن يمروا ابدا ..
وبالمناسبة ، فأنا لا مشاكل لي بالنظام الجزائري كنظام قائم بالمنطقة ، لان المسألة من اختصاص الشعب الجزائري .. لكن ما يهمني من النظام الجزائري ، هو موقفه المعادي لوحدة المغرب ، التي هي عداوة لوحدة الشعب ، ومن ثم تكون عداوة للمغرب ارضا وشعبا . فإمّا ان نكون ، أو لا نكون ... لان الخطر يضرب في التاريخ ...
فكيف تطبل وتزمر للنظام الجزائري ، الذي تكالب على المغرب في ازمة " جزيرة ليلي " ، وعندما بادر الى فتح خط جزائري بين الجزائر وبين مدينة مليلية ... وتعادي وحدة ( بلدك ) ووحدة ( شعبك ) .. وحين يصل الخبث بأصحابه ، وتبلغ الخيانة قمتها ، وترسل " مساجات " للنظام الجزائري ، كي يقدم على طرد المغاربة من الجزائر ، وتهلل لذلك .... ومن دون حشمة ، ولا خجل ، ولا حياء ، تردد امام الجميع بان سبتة ومليلية ليستا مغربيتين ، وانهما اسبانيتين ... وتطبل وتزمر وتصفق لذلك ... فأي بشر انتم ، ومن اية طينة انتم ... واي وقاحة اكثر من هذه الغارقة في الخيانة الكبرى ، والشعب يذمكم ، ويسخط عليكم .. وهي خيانة لم تصلها درجة خيانات الحرب العالمية الأولى ، والحرب العالمية الثانية ...
نعم من حق النظام العسكري الجزائري ان يبحث له عن خونة مغاربة يستعملهم لنصرة عداوته مع وحدة المغرب ، ووحدة الشعب ، ولأنه باستعماله هذا الخرتوش الفارغ ، فهو يريد ان يزكي موقفه بالتحجج وبالاستناد على تصريحات الخونة ، وليس اطروحاتهم ، لانهم أصلا ليست لهم اية اطروحة ، معتقدا انه ومن خلال التصريحات العدائية للمغرب وللشعب من قبل هؤلاء ، يكون بمن يوسع ويعرّض قاعدة الخونة المعارضين لمغربية الصحراء ، والمعارضين لوحدة الأرض المغربية ، ووحدة الانسان المغربي ، لان استعمال نظام العسكر الجزائري لهؤلاء ، يبقى عملا مشروعا في الحرب الجارية اليوم بالمنطقة ، وهي حرب واسعة المجالات ، سياسية ، قضائية ، إعلامية ، دبلوماسية ، اقتصادية ، وحتى عسكرية ، مثل ان النظام المخزني المغربي يبق من حقه هو كذلك ، البحث عن عملاء جزائريين لاستعمالهم في ضرب الجزائر ، في وحدة الأرض الجزائرية ووحدة الشعب الجزائري . فما يقوم به العميل أنوار مالك ، وامثاله كثيرون ، هو جزء من الحرب العامة التي تدور .
لكن ما يجهله كل من تورط في الانقلاب على بلده ارضا وشعبا ، سيبقى في نظر النظام الذي شجعه واستعمله ، بمقابل مادي او بدون مقابل ، انه سيبقى في نظر النظام مغربي او جزائري ، فقط مجرد خائن .. ولا اعتقد ان هذه الخيانة في المواقف تحصل بالمجان ، بل لكل عمل اجره ومقابله . فحين تخون بلدك وتخون شعبك ، فالنظام المعادي الذي استغل ضعفك ، واستعملك سيبقى ينظر اليك مجرد خائن لا غير ، ولن يأتمن جانبك ابدا ، لأنك بالنسبة له سوى مرتزق صغير ، سينتهي دوره عندما يستنفد دوره ، او عندما تصبح أوراقه محروقة ، ليصبح مصيره معلقا في السماء .
انّ نصرة نظام عدو لبلدك ، وعدو لشعبك ، يشن عليك حربا وبدون هوادة منذ سبعينات القرن الماضي ..
وانّ التطبيل والتصفيق لجيشه ، ومن دون حشمة ولا حياء ، وتذم الجيش المغربي الذي يتكون قيادة وقاعدة من أبناء هذا الشعب ، من مختلف الشرائح الاجتماعية .. هو خيانة كبرى ما بعدها خيانة .. ولو رفع هؤلاء شعار عدم مغربية الصحراء ، تمشيا مع قناعة أيديولوجية ، ومن دون حشر النفس تطبل وتستقوي بجيش العدو ، لهضمنا وقبلنا بهذا الموقف ، بدعوى الحرية في الاعتناق ، وبدعوى الحرية في الاختيار .. لكن ان تتحرك وتنشط ضد بلدك وضد شعبك ، وتنكر عن بلدك وعن شعبك جزءا من التراب ، وجزء من الشعب ، وتتآمر حتى على مغربية سبتة ومليلية ، والجزر المغربية المحتلة ، وتدعي اسبانيتهم ، فقط نكاية في النظام المغربي ... فانت خائن وستبقى خائنا كبيرا ضد بلدك الذي لم يعد ببلدك ، وضد شعبك الذي لم تعد واحدا منه ..
لقد رفعت منظمة الى الامام الماركسية ، الليننية ، الماوية ، شعار تقرير المصير ، بعد ان أيدوا بعد سنة 1974 مغربية الصحراء ، وليكتشفوا صدفة وعلى حين غرة في سنة 1976 ، ما اطلقوا عليه بالشعب الصحراوي .. لكن رغم ذلك ، فان النظام المخزني المغربي ، كان يتعامل معهم كإيديولوجيين يحملون أيديولوجية هدامة ، ولم يتعامل معهم كخونة ، فلم يسبق للحسن الثاني ولا لإدريس البصري ان استعمل نعت خائن ضدهم .. وحتى الأحزاب التي كانت تناوئهم الموقف من الصحراء ، وهي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ، في جميع حلله التي خرجت منه ، وحزب التقدم والاشتراكية ، ومنظمة 23 مارس ، واللجنة الإدارية الوطنية التي ستتحول الى حزب الطليعة ، وصقور الاختيار الثوري الذين كانوا يستهدفون شخص الملك ، لم يَصِفوا مناضلي منظمة الى الامام بالخونة ، بل كانوا يطلقون عليهم وصف " العدمية الوطنية " ، وطبعا هناك فرق بين العدمية الوطنية ، أي غير وطنيين ، وبين نعت الخيانة الذي يحمل حمولات سياسية خطيرة .
لكن ان تكون من مؤيدي والمدافع عن مغربية الصحراء ، وبقدرة قادر عندما تكهربت سماءك مع النظام المخزني ، وأصبحت تعيش خارج المغرب ، ومن دون تقديم تفسير وتوضيح ، ترتمي في حضن نظام العسكر الجزائري ، تطبل لقصر " المرادية " ، وتطبل وتستقوي بالجيش الجزائري ضد الجيش المغربي ... هنا فانك بتصرفك الاحمق الغير مسؤول ، يصلح في حقك نعت الخائن لوطنه ، وهو الذي لم يعد له وطن ، ولشعبه وهو الذي لم يعد منه ، خاصة وانه لم يتردد في ذم ، وسب ، وشتم الشعب امام الملء عبر وسائل التواصل الاجتماعي ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يحكم الله ، أم الشعب ؟
- المفوضية الاوربية تدعو الاتحاد الأوربي ، الى عدم تجديد اتفاق ...
- هل النظام السياسي المغربي قابل للإصلاح
- السياسة الثقافية واللغوية بالمغرب
- إدارة تويتر وإدارة الفيسبوك
- جبهة البوليساريو
- البنية السرية
- هل هناك شيء يدبر ضد شخص الملك محمد السادس ؟
- قوة الأشياء وقوة الأفكار
- الاتحاد المغربي للشغل
- اليسار الجديد والعمل النقابي
- تاريخ المقاومة المغربية الشعبية لقبائل زيان المجاهدة أبناء خ ...
- تحليل الدولة العلوية ( 6 )
- تحليل الدولة العلوية ( 4 )
- تحليل الدولة العلوية ( 3 )
- تفكيك الدولة العلوية ( 2 )
- تفكيك الدولة العلوية
- الاحلاف .
- وجهة نظر في الديمقراطية ( الفصل الثالث )
- وجهة نظر في الديمقراطية ( 2 )


المزيد.....




- أمريكا تعلق على إعلان أوكرانيا عن إحباط محاولة لاغتيال زيلين ...
- أبو ظبي تحتضن قمة AIM للاستثمار
- مصر.. الأزهر يدين الاقتحام الإسرائيلي لمعبر رفح ويطالب المجت ...
- -هآرتس-: شركة أمن أمريكية خاصة ستتولى إدارة معبر رفح الحدودي ...
- البنتاغون يعلن إنجاز الجيش الأمريكي لبناء الميناء العائم قبا ...
- الملك عبد الله الثاني يؤكد من الولايات المتحدة على ضرورة منع ...
- الولايات المتحدة تطلق مناورات عسكرية واسعة في أوروبا
- أمير الكويت في تركيا لبحث قضايا المنطقة
- استخباراتي أمريكي سابق يكشف طريقة لإرسال قوات الناتو إلى أوك ...
- وكالة الطاقة الذرية تدعو إيران إلى اتخاذ -إجراءات ملموسة وعم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الخونة وخيانة وطن