أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - بسامير 14














المزيد.....

بسامير 14


رياض قاسم حسن العلي

الحوار المتمدن-العدد: 7607 - 2023 / 5 / 10 - 16:08
المحور: الادب والفن
    


● أكثر دولة في الشرق الاوسط تكره العراقيين هي الأردن. وعند منفذ طريبيل النسخة الاردنية الخبر اليقين. احدهم وهو عبد الزهرة عبد الحسين الساعدي اخبرني انه تم رفض دخوله بسبب أسمه. وحسين عبد الرسول علي من أهالي الكاظمية أتهم بأنه تجاوز أقامته على الرغم من أنه لم يمض بتواجده هناك إلا شهرين. وغيرها الكثير. ولكن الحكومات العراقية تمنح للأردن سعر تفضيلي للنفط المصدر بقرار أمريكي. هكذا قيل لي.
● قبل القرآن لم يكن ثمة لغة عربية بل لهجات لقبائل بين جنوبية وشمالية حتى جاء القرآن بلغة قريش التي هي أقرب للهجة نبط شمال الجزيرة المستمدة من الأرامية وهي اللغة الام لكل اللغات التي عبر عنها شلوتزر بأنها لغات سامية ولم يكن موفقًا في ذلك لأنه كان متأثرًا بجدول الأمم التوراتي.
● راشد الغنوشي زعيم جماعة النهضة الإسلامية في تونس قال في ندوة اقيمت بالدوحة: مالديمقراطية إلا تحقيق اوسع للشورى ومن الخطأ ربط السلطة بحاكمية الله، وأن القائلين بفصل الدين عن السياسة لم يؤمنوا بالاحزاب الإسلامية فقط بينما في ما مضى كانوا يشيرون إلى العلمانية بالالحاد.
● يقول عرفان عبد الحميد: أرى أن لافائدة ترجى من ثقافة هامشية تتمثل في نخبة مختارة من رجال الفكر بل لا بدَّ للثقافة أن تتحول إلى مجرى فكري عام يجتمع من حوله ويرتبط به الاكثرون من أبناء الامة.
● قال هشام بن محمّد الكلبي: وقع بين يزيد بن معاوية وبين إسحاق بن طلحة بن عبدالله كلام بين يدي معاوية وهو خليفة، فقال يزيد لإسحاق: إنّ خيرًا لك أن يدخل بنو حرب كلهم الجنة، أشار يزيد إلى أن اُمّ إسحاق تُتّهم ببعض بني حرب، فقال له إسحاق: إنّ خيرًا لك أن يدخل بنو العباس كلهم الجنة، فلم يفهم يزيد قوله وفهم معاوية، فلمَّا قام إسحاق قال معاوية ليزيد: كيف تشاتم الرجال قبل أن تعلم ما يقال فيك؟ قال: قصدت شين إسحاق. قال: وهو كذلك أيضًا. قال: وكيف؟ قال: أما علمت أنّ بعض قريش في الجاهليّة يزعمون أني للعباس؟ فسقط في يدي يزيد.
وفي سياق متصل يقول أبو القاسم الكوفي في الاستغاثة ج1 ص76 وكان عبد شمس بن عبد مناف أخا هاشم بن عبد مناف قد تبنى عبدًا له روميًا يقال له أمية فنسبه عبد شمس إلى نفسه، فنسب أمية بن عبد شمس، ودرج نسبه كذلك إلى هذه الغاية فاصل بني أمية من الروم ونسبهم في قريش. وفي شعر لنصر بن عاصم ذكره البلاذري في انساب الإشراف يصف فيه بني امية ب (الصفر) وهي كنية معروفة للروم. وجاء في جواهر التاريخ ج2 ص82: يروى أن أمية كان عقيمًا وان أولاده من عبده الرومي ذكران.
وقد أشار الامام على بن ابي طالب إلى هذا الأمر في كتاب بعثه إلى معاوية فقال: (ولا الصريح كاللصيق).

●معركة صفين هي جزء من الصراع على النفوذ على منطقة الشرق الاوسط بين دعوة دين التوحيد وبين دعوة السيطرة البيزنطية المسيحية وقد ذكرت ذلك مخطوطات الحوليات المارونية ونصر بن مزاحم المنقري الذي كان يعمل بالعطارة وأرخ لظهور طائفة الخوارج. ترى من أين جاء جيش معاوية بالمصاحف التي رفعوها على أسنة الرماح؟

●في سنة 1965 نشرت صحيفة "بريد مساء السبت" الامريكية رأيا تقول فيه: (يتحتم على الولايات المتحدة الامريكية أن تقلع عن حماقاتها في محاولتها الدائبة عزل الصين عن حقها الطبيعي في التبادل الدبلوماسي والتجاري. أن الولايات المتحدة الامريكية لم يعد بإمكانها أن تواصل تلك السياسة المتضاربة المملوءة بالمتناقضات التي تدعى بالسياسة الصينية. انه يجب علينا أن نستبدلها بسياسة أخرى حكيمة يضعها أبعد عقول بيننا عن الانفعال واقدرها وانقاها. أن السياسة الجديدة يجب أن تعترف نهائيا بأن حكومة شانج كاي شيك لايمكن أن تواصل ادعاءها بأنها تمثل الصين ولكن في نفس الوقت يجب على الولايات المتحدة أن تقوم بحماية فرموزا وحقها في تقرير المصير. وفي نفس السنة أصدر مجلس العلاقات الاجنبية بالولايات المتحدة تقريرًا نشرته مجلة التايم عنوانه " الجمهور الامريكي لايعرف الكثير عن الصين.



#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بسامير 12
- بسامير 11
- بسامير 10
- بسامير 9
- بسامير 8
- بسامير 6
- بسامير 5
- كعيبر
- بسامير 4
- بسامير 3
- بسامير 2
- بسامير 1
- شئ عن الهوية
- بيني وبين إيران
- المحتوى الهابط في الادب
- في الحاجة الى التنوير واشياء اخرى
- البصرة مدينة الرب التي تحرسها الانهار
- في احوال القراءة / اراء
- بوح
- شئ عن الصحافة في العراق


المزيد.....




- -فنان العرب- يظهر في عيد ميلاده.. -روتانا- تحتفل به وآمال م ...
- فنانة لبنانية ترقص وتغني على المسرح في أشهر متقدمة من الحمل ...
- “فرحة للعيال كلها في العيد!” أقوى أفلام الكرتون على تردد قنا ...
- موسيقيون جزائريون يشاركون في مهرجان الجاز بالأورال الروسية
- الشاعر إبراهيم داوود: أطفال غزة سيكونون إما مقاومين أو أدباء ...
- شاهد بالفيديو.. كيف يقلب غزو للحشرات رحلة سياحية إلى فيلم رع ...
- بالفيديو.. غزو للحشرات يقلب رحلة سياحية إلى فيلم رعب
- توقعات ليلى عبد اللطيف “كارثة طبيعية ستحدث” .. “أنفصال مؤكد ...
- قلب بغداد النابض.. العراق يجدد منطقة تاريخية بالعاصمة تعود ل ...
- أبرزهم أصالة وأنغام والمهندس.. فنانون يستعدون لطرح ألبومات ج ...


المزيد.....

- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - بسامير 14