أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - بسامير 10














المزيد.....

بسامير 10


رياض قاسم حسن العلي

الحوار المتمدن-العدد: 7598 - 2023 / 5 / 1 - 14:21
المحور: الادب والفن
    


●يقول وفيق السامرائي "إن هدف صدام لقيادة العراق طيلة حياته أمر صعب حتى بغير تدخل الولايات المتحدة. فالعراقيون شعب منقسم على نفسه ولا يعرف الرحمة، وهم أصعب أمة في العالم من ناحية تطويعهم من قبل الحاكم. فمن أجل تثبيت حكمه الشخصي، سفك صدام الكثير من الدماء. وإذا كان هدفه نقل السلطة إلى عائلته بعد موته فأنا أعتقد أن خياله واسع وأنه بعيد عن الحقيقة".
●الكاتبة الروسية تاتيانا ألكسييڤا كتبت في مذكراتها: لقد ولدت طفلي في ممر مشفى التوليد، فأرادت الممرضة أن تخفف عني، فأخذت تحكي لي كيف أن إحدى النساء ذات يوم ولدت طفلها في موقف الحافلة أمام المشفى واستحييت أن أقول لها إن تلك المرأة هي أنا أيضا.
● يقول ألبرتو مورافيا في روايته "الشوشارية" يجب أن نحكم على الناس خلال زمن الحرب وليس خلال السلام، أي ليس عندما يسود القانون واحترام الآخرين والخوف من الله، بل عندما لا تكون هذه الأمور موجودة، فيتصرف كل شخص على هواه، وكما تملى عليه طبيعته، دون إي ضابط أو مراعاة لأي شيء "بينما يقول دوستويفسكي في روايته" الشياطين "كلما كان الشعب مضطهدا يائسا، كان أكثر استرسالا في أحلام المكافآت التي سيلقاها في الجنة.
● كتب جندي إنجليزي يقول: قتلت جنديا ألمانيا وحين فتشته وجادت ورقة كتب عليها" نحن سننتصر لأن الله معنا! "فخفت حينها فقد أخبروني أن الله معنا نحن أيضا!
● يقول فولتير:" ‏إن الإنسان الذي يرث دينه دون أن يتحقق منه، كمثل الثور الذي وافق أن توضع في عنقه عدة المحراث! ".
● لهاينريش هيملر وجهة نظر في الأفكار النسوية حيث يقول: لدينا الكثير من الذكورة في الحياة الأنثوية، بالنسبة لي، إنها كارثة أن تتدخل المنظمات النسائية والمجموعات النسائية والمجتمعات النسائية في مجال يدمر كل السحر الأنثوي، كل العظمة والرقة الأنثويين، إنها كارثة أن نجعل من المرأة أداة للتفكير المنطقي، أن نعلمها أن كل شيء ممكن، مع مرور الوقت، ستختفي الفوارق بين الجنسين.
● في تجمع للحزب في نورمبرج، ألقى أدولف خطابا ضد الفن المنحط ذكر فيه:" إن مهمة الفن لم تكن التورط في القذارة من أجل القذارة، ورسم الإنسان فقط في حالة من التعفن، لرسم التشوهات كرموز للأمومة، أو لتقديم الحمقى المشوهين كممثلين للقوة الرجولية "تم استخدام هذا الاقتباس لاحقا على جدران مدخل معرض ميونيخ الشهير عام 1937 والذي عرض حوالي 700 عمل فني منحط، على عكس الفن المعتمد المعروض في مبنى قريب"
● ينسب للملك فيصل الأول حاكم العراق البريطاني قوله: إنني أبذل قصارى طاقتي لأغذي في شعبي روح العظمة والاعتماد على النفس وأنا واثق من أنه لو منيت بلادي لا سامح الله باحتلال أجنبي جديد في المستقبل لثارت كلها في وجه هذا الاحتلال كما أنها تثور في وجه كل حاكم غير عادل. هذه هي الروح التي أبثها في شعبي.
● النص محرك جماعات الإسلام السياسي وغالبا ما يكون هذا النص أما تأويل النص المقدس أو الحديث وفي هذا الصدد يقول عبد العزيز القناعي ان دا/ ع/ ش قد تخسر معركتها على الأرض في نهاية الأمر، لكن علينا أن لا ننسى أن داعش، ليست أفرادا فقط بل هي كتب دينية ومدارس فقهية وتاريخ ديني ينتج نفسه كل مرة.
● يعد نيتشه أحد أعمدة تفكيك العقائد التقليدية في أوربا ويعتقد أن أفكاره ساهمت في صعود النظريات الفاشية والنازية ويقول في كتابه أفول الأصنام طالما كان رجل الدين مكرسا كنوع أرقى في المجتمع، كان التدني والتبخيس نصيب كل إنسان ذي قيمة مهمة... ولكن سيأتي زمن- أعدكم بذلك- ذلك الزمن الذي سيصبح لرجل الدين فيه منزلة أدنى الناس، الإنسان المقصي، والنوع الأكثر كذبا والأكثر بعدا عن الاستقامة بين الناس "



#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بسامير 9
- بسامير 8
- بسامير 6
- بسامير 5
- كعيبر
- بسامير 4
- بسامير 3
- بسامير 2
- بسامير 1
- شئ عن الهوية
- بيني وبين إيران
- المحتوى الهابط في الادب
- في الحاجة الى التنوير واشياء اخرى
- البصرة مدينة الرب التي تحرسها الانهار
- في احوال القراءة / اراء
- بوح
- شئ عن الصحافة في العراق
- من سيرة الجوع والوجع إلى فرج الزعلان..
- همسة في سردية الشعر/ نماذج
- تناصات في وحشة الهور


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - بسامير 10