أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - عبد الله خطوري - وَلِلْمُفَقَّرِينَ وَاسِعُ آلنَّظَرِ















المزيد.....

وَلِلْمُفَقَّرِينَ وَاسِعُ آلنَّظَرِ


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7600 - 2023 / 5 / 3 - 15:29
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


●على سبيل التمهيد :
ما إنْ قرأ عبارة .. ما أحلا فصل الربيع .. ما أن سمع .. لُوسْيِيلْ سِي كْليغْسِي اُوجُوغْدْوِي بْغُوفِيتِي دُو صُولِييْ (١) .. حتى آنطلق يهش كرضيع في وجه بوار أيارَ ضاحكا شاديا .. ها أنذا .. فإذا بها تعصف وجوهًا آدمية قميئة تبصق ما تبصق في قارعة آلطريق .. هو ذاك، إنه الرضى بالتفقييييير يا سادة ..

● وجهة نظر روسية :
(إن شئت أن تعرف رأيي، فإني أرى أنه لا علاقة للقيصر بمعاناة الفقراء.ليس الفقر والبؤس سوى صنيعة الفقراء أنفسهم ، فطالما الشخص يعرف بأنه ليس لديه منزل يأويه ولا مال يستند إليه فلماذا يلد المزيد والمزيد من الأشخاص لكي يعانوا مثله .. هذا ما جعلنا نتراجع إلى الوراء، وجعل المعيشة في بلداننا تشبه إلى حد كبير معيشة ضنكا في زريبة للحيوانات . ) (٢)

●وجهة نظر غيوانية :

ليام تلاغي حِيَّانـِي
وزاد الهـم حِيَّانــي
لمطار لغزيرة بكايا
ف لحجر منقوش كلامي
تايه ف دروب غيواني يا ناس
تلاغي صبيان عرايا
عليهم ثقـــل لحديد
تلاغي لفلاحة بلا صابا
والصبر ما يداوي يا نـاس
ندمني غير المسجون بلا عذر
كفَرْ لغدر قاوْمُو ب لَقْسَاوَا
ف الدنيا تاگو شطاين لعمــر
الواعي قلبو ما سمع وطـــاع
تبع هوى الفانية وخدايع لحصر
بلسانـو طمـاع جـاري لعداوا
هــا هــو ليــك مــا بقـات إفـادا
هــا هــو ليــك الجهــــل تْمَـادَى
هــا هــو ليــك الســرقة عــادة
هــا هـو ليـك منيـن جــاك هدا
هــا هــو ليــك طــــاح الــذل
هــا هــو ليــك الغنــي فرحـــان
هــا هــو ليــك معري قومــــان
هــا هــو ليــك آه يــا ليـــــــــام(٣)

● سديم لا ينام :
كقطيع أعمى مفرغ من محتواه تُنْسَخُ آلأنام (تُرى ما الفرق بين الأنعام وآلأنام هنا؟!) في حيات كالحيَاة (لو أدغمنا ياء "الحياة"وبسطنا تاءها تكون مشكلة!!) تُكَفن تُحَنط يُجْمَعُ كمها المتراكم ينتشر ببلادة بعته تُحْشَرُ الحشود لا تدرك ما تفعل تزحف جسومها بفوضى عارمة تبحث عن مَن يتولاها يرعاها ينعت لها السبيل في عوالم من هواديس جهنم آختلط الحابل فيها بالنابل فلا تكاد الأعين في محاجرها تبين غير غبش عتمات حناديس الظلام في سديم لا ينام .. آفة التكاثر السلبي أفرزت فيما أفرزت مصائب اجتماعية كثيرة للأسف آستأنس بها أصحابها، فلم يعودوا يجدوا فيها ضيرا .. مما ينسب للشافعي قوله في الكرامة ..

لََقلعُ ضِرسِ، وضربُ حَبْسِ
ونزعُ نفسِ، وردُّ أمسِ
وقـرُّ بردِ، وقودُ فردِ
ودبغُ جلدٍ بغير شمسِ
أهون من وقفة الحرّ
يرجو نوالا بباب نَحْسِ

الملاحظ أننا نحاول فيما نحاول من تغييرات هنا هناك، تحسين ظروف عيش الوهم عوض التركيز على كرامة الوجود؛ لذلك فإن أي فُتات قميء يُلْقَى بلا مبالاة في جنبات موائد المواسم والأعياد وحملات انتخابات ذوي اللهطة وصَرعات مهرجانات لمات تدجين الإنسان نتهافت عليه للأسف مصدقين مهللين طوبى لجود عطف أصحاب الكرامات سخاء آل المكرومات؛ العيش الكريم أصدقائي الواقعيين والافتراضيين يُنتزع لا يُعطى، ولولا المكابدة والمجاهدة وعزة وإباء النفس لَغَدَتْ الذئاب كلها كلابا تحرك أذيالها بعتبات البيوت، وفهود البراري هريرات مائعة تموء تتمسح بأعتاب المصلين تأخذ وإياهم لقطات سيلفيه سخيفه، وبُزاة الجبال حساسين تغرد في مسابقات بيغ ستار، وعقول الجد والمعقول سماسير دعارة يتسابق لعابها المعتوه على جوائز المخاتلات، وفحول بَحات شذى القول خصيانَ شذوذ؛ لكن لحسن مآلات الأقدار، لم ينطل جَرَب عيش المهانة على الجميع رغم محاولات الترويض الحثيثة والتسييس الجارفة من رأسمال متوحش جاهل (من جهالة سعار التوحش) بلا فكر بلا رأس بلا تدبر يهجم كضغينة وباء يروم يسيطر على البر على البحر على الجبل؛ أنتج هذا الوضع الموحش حاضرا باهتا لإنسان شقي يعيش مكابدة طوق زنازن بيولوجية المياومة والسعي وراء لقم عيش بئيسة، يتيه تيهَ المُخْرَجين (بفتح الراء) من رموس منسية بالية كجراد منتشر، يجري جري وحوش مستنفرَة فرت من قساورة أجمات الغيلان فيها تأكل السعالي والسعالي تنهش مردة قيعان الدرك الأسفل من السعير، والسعير يشوي جلود الأوادم، ولا منفذ لمن يبحث عن مَسلك للفرار من يحموم حياة قاتمة الا بمزيد من الغطس في أوحال لازبة لاصقة حارقة ماحقة لا أمل فيها لا سعدَ لا خلاص .. لكن، كينونة الكائن السمهري الشامخ بإنسيانته في أرواحنا لا ترضى صلافة الهوان لا تستسلم لا تنتكس رغم جبروت زبانية الدنى، قُدُما تتقدم قَدَمَا مُشاكسَتِنا آلمتينتان تطآن جشع لهطة المتهافتين بإرادة صلبة،رافعِين هامتنا شاخصين سنظل نعمل جاهدين لخلق مستقبل جديد يفل لعنة بأس آلحديد بمنافع آلحديد..فعلا، حكاية سيزيف كانت وراثة ظالمة...
لِـنَرْتَقِ ..فعْلًا .. لِمَ لا نَرْتَقِي .. آفة الفقر، آفات التفقييير، العوز، الضنك، الحاجة، الجوع، البرد القر، الحر، بُعد المسافات، قلة آلخبرات، صعوبة المسالك، وعورة آلفجاج، ضيق الأمكنة، قلة الفرص المناسبة .. لازمة هناك ظروف هذا ما جنوه علينا .. كاينا ظروف .. حكمت علينا آلظروف ... كلها أعذارٌ واهية لأجسام ونفوس وحلوم وضِيعة لاغية، كل هذه التعلات مبررات تنسجها أعينُ مهيضة بإرادة متهاونة ومهارات منعدمة وخبرات قاصرة كي تحجبَ إِبْصارَ وجه حقيقة العجز كما هي .. لِنَجُسَّ نبض القلوب .. لِنَتَوَغّلْ في مدارج الرؤى وشعاب آلسالكين آلواصلين قبلنا .. لِنَسْتَعْمِل البديهةَ والنباهةَ .. لِيَأْتِ الصر والحَر والقحط والقَرُّ والجراد، لِيَأتِ الزعاف والرعاف، ليحلّ العَشَى ليصبِ الوقر الآذان والمُقل الحسان لِتأْتِ المَسْغَبَة، ليحل الخريف محل الربيع، لِنَمُتْ إِنِ اقتضى الأمر، لتحل اللعنة .. ذاك شغلها؛لكن لِتَبْقَ الأرواحُ آمنةً مطمئنة بسلام غير ممسوخة، لا تُلَوَّثُ بِدَرَنِ وضاعة مقت الوضاعة، بتُرهات بيلوجيا النزوات وهسهسات الهلاوس وخلجات الخطرات ورعونة الأفكار السخيفة التي تُطوقُ التطلع الى الآفاق الرحيبة، وتُسَيِّجُ الحدائقَ الفيحاءَ وتعرقل المَسيرَ .. فَلْنُحَلِّقْ بِأرواحنا قليلا الى سعفات ذرا الأعالي، ما وراء قمم القمم الشامخات حيث الجبالُ تعانق الجبالَ في ألق الظلال وعبق الدياجير بعيدا عن فصاحة العَـيِّ في الكلمات والأمنيات .. لتصعد الحياةُ الهينة المستكينة الساكنة أجواءنا المنهارة قليلا الى هناك، لتعانق الأطيافَ في أوج الخيالات الجامحة، لترتع وتلعب الخُيلاء بنشوة جأش البدايات العارمة .. قَطِّروا _ أعزائي أحبتي _ سُلافاتها قطرةً قطرةً لتَصِفَ الجوهرَ الكامنَ في الأحراش وأدغال النفوس المُغشّاة بسديم فضلات الرَّغَام والنقع والغبار وتصفو مهج آلشغاف يحلو كما في آلأحلام شغف آلقطاف .. لِنَرْتَقِ يا من يهمه الأمر، يا من يحكم على نفسه بالوضاعة ودونها، يا من يرزح بعجزه وآستكانته وسوء تدبير معيشه الحياتي تحت وطأة العوز يظل رهينه منذ ولادته الى الوفاة .. يا أنتم يا أنتن ..!!.. لِنَكُفّ عن الأماني والرغبات المحبطات والنواح والبكاء كالعجائز الواهنات والانتظارات الفارغة والتسويفات المجوفة تحت ثقل السنين العجاف .. لتكن يا إنسي إنسانا .. لِـنَرْتَقِ جميعا لِنَرْتَقِ ..

● دون لف أو دوران :
لا، أبدا لن تكون ما تسمى الصّدقة وإعطاء المفقرين دراهم معدودات وتكريس التسول والكدية والسعاية la mendicité وتشجيع مد الأيادي والرضى بقفف المناسبات الموسمية وشكاير الذل وخْنَاشي جمع الصرف أثناء تأدية الصلوات في الجوامع والمصليات وكل أشكال وَهْم التضامن السخيفة وهشاشة فعل الخيرات .. لن تكون حلا لمشاكل الحزقة (٤) الاجتماعية والحازقين في بلداننا السعيدة .. الزلط (٥) ليس إرثا مكتوبا على جبين مَنْ زُلِّطوا، ليس قدَرا مُقدرا على فئة وسلالة دون أخرى، بل هندسة (٦) آقتصادية إرادية تُفرض على الأنام لظروف تم آصطناعها وآفتعالها عمدا من أجل إنتاج الظاهرة وإقناع الحازق إذا حزق يقول هذا مكتابي .. (٧) عوض هذه المهازل والمساخر والتشويهات والكرنفلات السوداء يجب إعادة النظر في تشكيلة الطبقات الاجتماعية في البلاد التي أساس الفوارق بينها ما يُسلب من الحقوق والخيرات من المُفَقَّرين رغما عنهم وما يَرِدُ على جيوب المغتنين من أموال وما لا يَرِدُ.يجب تطبيق مبدأ توزيع ثروة البلد المشترك بالتساوي والإنصاف والعدالة الاجتماعية الحقيقية.فمسلوبو الحقوق ليسو مواطنين من الدرجة السفلى أهالي ديزانديجين، وسالبوهم ليسو من الدرجة المتعالية، كل ما في الامر أن هؤلاء سلبوا رزق أولائك بطرق ووسائل مختلفة متعددة ملتوية مستمرة لا يريدونها تنتهي .. نحن أعزائي المفقرين لسنا أشقياء ميزيغابل متسولين سَعَّااايااا .. نحن مُواطنون أحرار نروم إنصافا وآحتراما وتكريما وعيشا نبيلا في المجالات كلها .. كلنا سواسية لا فوارق لا ميزة لا تميييز .. نحن لسنا تجمعا بشريا أو ركاما من ركامات البيولوجيا أو عالة على أحد.. نحن من تراب البلد كنا ونزال سنبقى عشنا نعيش نموت هنا ..فكفى..

● وللمفقرين واسع آلنظر :
التخلف الجهل الأمية المرض الجريمة الشعوذة الغش التجارة السوداء الرشاوى التكلاخ التكليخ التيئيس الفساد الإفساد الخيانة الانتهازية الوصولية الشطط الكذب المزمن السرقة الاختلاس النصب الخطف الاحتيال امتهان التسوّل الفشل التفشيل الإحباط التحبيط الإدمان الاكتئاب تبلد الإحساس التَّوَاكل التُّوكال بلابلا ثرثرة القيل والقال الهروب من المسؤولية تنامي العدوانيّة ركوب صهوات متون الموجات وزيد زيد في بلاد سيدي يزيد ... مثل هذا التعايش مع ذي الآفات أضحى مرضا مزمنا يجب آستئصال أورامه والبحث عن مسبباته بتشخيص لماذا علاش وكيفاش أين الخلل ما العمل ما الحل .. أظن أقوم طريق بين الآفة ومعالجتها هو الطريق المستقيم الذي لن يكون سوى الإلخاح على ضرورة المحاسبة بإرجاع الحقوق لذوي الحقوق للتخفيف من حدة الظاهرة تمهيدا لاجتثاثها نهائيا من مجتمعاتنا .. ثم على المفقرين أن يجتهدوا ويواجهوا غرائزهم البيولوجية في كثرة التوالد والاستهلاك الفج السلبي على الأقل باش ما نبقاوش نشوفو بحال ذيك الصور ديال ناس متجمهرين ف الصف بحال القطيع ف زريبة كيتْقادو بتيليكومود من بعيد تحكمهم نزوعات غريزية تُعيد المرأ الى زمن البهيمية الأول .. ما تلهيوش بنادم بسفسطات شيخ شيخة وشيخ لشياخ ما تلهوناش بوهم مشاكل تجعل شغل الشاغل دالشباب استخلاص بطاقة ولوج ملعب كرة باش يشوف شي وحدين كايتفلاو عليه .. ما تسلبوش بنادم دينو ما تسلبوش بنادم داكشي للي بقالو ف الرصيد من كرامة .. كفى احتقارا كفى إهانات .. باركا من تسفيه القدوات وتشويه نبالة الحَرْف والحَرْفيين .. باركا من مسخ المدارس وافراغ المعتقد من عقائده كفى كَوَّرْ واعط لَعْوَرْ (٨) كفى كُرات كفى تناسلا للجايحات الكاحلة يفتعلها بوقليب من ليس له ذرة حب الإنسان .. علينا بذل جهد لجعل الادراك والوعي يمشي على رجلين في الشارع العام في المدرسة خارجها في المساجد في المصليات في المقاهي في الأزقة في الدروب في الأسواق لدى الذكور لدى الاناث لدى الصغار لدى الكبار .. كفى استنزافا لطاقتنا التي يعلم الله انها محدودة في الزمن في المكان، فيما لا يجدي ولا ينفع .. كفى توندوسات سافلة .. كفى انتاجا لحياة السفلة والسافلين كفى نقاشات بيزانطية عبثية التي يراد بها ازاحتنا عن طرح اطروحات استشرافية لبلد تتهافت عليه الأكَلَة من كل حدب وصوب .. وراء ستار أو في العلن يتربص مفسدون يبذلون جهدهم لمزيد من "ثقافة سفاسف الإلهاء" عن قضايانا المعيشية المصيرية، وللأسف كل واحد منا يساهم بطريقة أو أخرى بحسن نية أو فسادها في إنجاح هذي المشاريع التلهوية المقيتة التي تستهدف ذر الرماد على الأعين وتوجيه الاهتمام الى ترهات المواضيع المغلفة بمواصفات توابل علمية قيمية فكرية وخلفيات ايديولوجية الفايدا والحاصول رحم الله (عبد المطلب) لما قال لأبرهة الحبشي اعطيني نعاجي رزقي للي هو حقي اما البيت فله مَنْ يحميه .. فالمرجو عدم الاستخفاف بعقولنا .. باركا ما بقى فينا جهد نولليو إمعاااات ريح للي حركها فلان أو علان نتبعوها .. هذا رأيي فيما تجود به ويلات تأخير الأعمار عندما تتسلط الكائنات القارونية في مصائر مخلوقات لا تدرك كيف تعيش ولا تعي لماذا تعيش .. وللمفقرين فيما يعانون ولا يعانون واسع آلنظر ...

☆إشارات :
١_لُوسْيِيلْ سِي كْليغْسِي اُوجُوغْدْوِي بْغُوفِيتِي دُو صُولِييْ : عبارة بالفرنسية تعني(صفت السماء اليوم اغنموا شمسها)
٢_ دوستويفسكي إلى إيفان تورغنيف
« الرسائل 2 »
٣_مقطع من أغنية لمجموعة ناس الغيوان
٤_الحزقة باللسان المغربي الدارج تطلق ككناية على الفقر ربما مستمدة من كون أن المفقر لا يعود يملك من الحياة سوى ضراطه أو فسوه يطلقه إن بقي له منه شيئا إذ المخرجات البيولوجية رهينة بمدخلاتها
٥_الزلْط بتسكين اللام يطلق على حدة الفقر في التواصلات اللسنية المغربية
٦_للإشارة، هناك ديوان سبعيني للشاعر المغربي(أحمد بنميمون)بعنوان (تخطيطات حديثة في هندسة الفقر)
٧_لعبت في سبعينيات القرن الماضي وما تلاها الكتب المسماة مدرسية دورا هاما في تشغيل ماكينة الرضى بواقع التفقير المفروض على المفقرين، وذلك بكومة من النصوص القرائية هدفها إدمان الاستكانة والإذعان والتعايش مع ظاهرة الفاقة(القناعة كنز لا يفنى/لولا الفقراء لضاع العلم/المال لا يصنع السعادة/يا فتى كل البطلطس/ديك العيد/بائعة الكبريت .... الخ الخ الخ)
٨_كَوَّرْ واعط لَعْوَرْ : كناية على الارتجال والفوضى



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُتَشَائِلًا تَرْتِقُ قهوتي فُسَيْفِسَاءَ آلْأَحْلَام
- عطسة تشرفياكوف
- اَلْأَمَازِيغِيّ
- أَجْطِيطْ إينُو
- وَداعًا سَأغادرُ نَحْوِي
- سُنُونُوَةُ نِيسَانَ
- هامش حول الإحساس بالزمن
- إِيدَامِّنْ نْتَقْبيلْتْ / دماء آلْقَبِيلَة
- لعبة آلقطْعان التي تعيش
- هِيَ أشْياء تحدثُ وكفى
- زُحَلُ وطَائرُ آلْعَسَلِ
- عيد شهيد
- لَمَّا تَمُوتُ آلْأُمْنِيَّااااتُ
- كورونيات
- أَغِيلَاسْ
- لَا خيارَ لَدَيْنَا
- طُفُولَةٌ بِلَا عَرِين
- مَوْتُ أَبِي آلْخَيْزُرَانِ
- مَارِسِ آلْجُنُونَ قَبْلَ يُمَارسَكَ آلْجُنُونُ
- طَبْلُ أُوسْكَار


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - عبد الله خطوري - وَلِلْمُفَقَّرِينَ وَاسِعُ آلنَّظَرِ