أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خسرو حميد عثمان - حرامي لا تصير من السلطان لا تخاف















المزيد.....

حرامي لا تصير من السلطان لا تخاف


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 7590 - 2023 / 4 / 23 - 19:06
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


علمنى حُبكَ عِبارةََ
سهلةََ وبسيطة وعَفِية
شرط المحبة الجسارة
شرع القلوب الوفية
(الشاعر المصري احمد فؤاد نجم)
ضُرِبَ المَثَل لكي يَتَعِظ الإنسان بحيث إذا قرر أن يعيش مرفوع الرأس وطمأنينة وصادق مع نفسه والآخرين طوال بقية حياته بعيدا عن القلق والخوف لدرجة لا يهابه حتى السلطان، الذي يتغَيَر بتَغُير الزمان والمكان، عليه أن يتصف بعدة صفات جوهرية منها أن لا يكون حراميا بمعناه الأشمل.
كنتُ، منذ شبابي، مقتنعا بأن حَمْلي لكُنية "حميد عثمان" بقناعة تُحَّمِلُني مهام حياتية معقدة ومكلفة أحيانا، رغم ذلك قررت الإلتزام بها وتحمل نتائجها طوعا، والحيلولة دون تشويهها أو تسويفها لأى غرض كان وفي أحلك الظروف. لم تكن هذه "الكنية" وليدة صُدفةِِ أو ديماغوجيا لأهداف سياسية أو ضربة حظ بدون تكاليف ثقيلة بغياب وعي سياسي واجتماعي عميقين. كانت من أبرز ملامح ومقومات هذه "الكُنية" المعروفة للقاصي والداني: الجرأة، الأمانة، الوطنية، الرأي المستقل والمعلن المبني على الأفكار التنويرية التقدمية، ممارسة السياسة النظيفة على النطاقين العراقي والكوردي بعيدة عن المساومات والأضواء، الكتابة بقلم رفيع، الترفع عن الدخول في المنازعات الشخصية أو تحويل الخلافات السياسية إليها أو بالعكس، نكران الذات، الابتعاد عن النظرة القومية والحزبية الضيقتين؛ الصورة النمطية؛ التأمر بأنواعه ودرجاته؛ استغلال الظروف لجني المال والجاه والثروة، ولم يكن إلى جانب الظالم أو أداة له بصورة مطلقة أو مع الأجنبي ضد وطنه وأبناء جلدته ( إحتراما لهذا الإرث تحملتُ مسؤولية تخصيص أراضي سكنية لثلاثة ممن كانوا مسقط رأسهم كركوك بصفتي مدير البلديات تجاوزا للتعليمات المركزية حيث كانوا تحت ظلم مركب لأنهم كورد: لا يُسمح لهم بالتملك والتعيين في دوائر الدولة في كركوك من جانب ولا يتمعون بالحقوق التي يتمتع بها أقرانهم في المحافظات الكوردية الأخرى من جانب أخر، قد يكون الحال كان مختلفا وقتها في المحافظات الجنوبية وهم: جمال سلطان سكرتير مجلس محافظة أربيل والمهندسين حبيب زنگنە وعلي خورشيد اللذين كانا موظفين في مديرية بلديات محافظة أربيل في الوقت الذي لم ألجأ إلى الاساليب الملتوية أو التوسط للحصول على قطعة شخصيا من البلدية أو باسم أحد أفراد عائلتي لأنني كنت أملك قطعة أرض إشتريتها عندما كنت مهندسا في معمل الطابوق)، الزُهدْ لدرجة امتنع عام 1958عن استلام مكافأة قدرها ألف دينار خُصِصَتْ من الميزانية العامة للدولة للسياسيين الذين تعرضوا للاضطهاد في العهد الملكي وأوضح لي، كنت عندئذ في الصف الأول في ثانوية المصلى في كركوك وهو مسؤول اقليم كوردستان للحزب الديمقراطي الكوردستاني قبل طرده من الپارتی وتعينه كمراقب عمل في مشروع طريق كركوك-تاسلوجة من قبل المهندس المشرف على المشروع فائز الطالباني، كون تعلق الأمر بمصداقية سلوكه كسياسي (ETHICS) من جانب، تحاشيا للنتائج السلبية لقبول مثل هذا المبلغ الذي كان كبيرا في ذلك الوقت على نمط حياة العائلة الذي تَشَكَل بصورة جذرية خلال سنوات من السكن في حصار تسكنه ستة عوائل فقيرة باطمئنان ومودة واحترام متبادل بين الكبار والصغار في ستة غرف تَشْرِف على باحة طينية مكشوفة بدون حمام للغسيل باستثناء مرافق صحية واحدة…. الانتقال إلى طبقة اجتماعية أخرى مرفهة يكون سببا في عزلنا عن الجماهير التي تَحَمَلْنا كل هذه المعاناة والآلام بأمل تحسين ظروف حياتهم والتقليل من معاناتهم والحفاظ على كرامتهم، لدرجة قد نضطر الى تقديم تنازلات سياسية ثقيلة ومخجلة للحفاظ على مثل هذا المستوى المادي للعائلة في كل الظروف ناسين مصائر ومعانات الذين دخلنا السجون بسبب كفاحنا لأجلهم، هكذا وضح لى الامر.
رغم كل ما لاقاه في العهد الملكي لم يَضْمُر في نفسه الغيلة والحقد أو الانتقام من رجالات العهد الملكي أو التشهير بهم عندما كانوا يُحاكمون أمام محكمة الشعب برئاسة المهداوي برفضه حضور جلسات المحاكمة كشاهد ٠٠٠٠٠٠ *
لقد سبق وأن سردت عن إحدى تجاربي في مستشفى صدام التعليمي في أربيل، التي بدأت بعد فترة قليلة من مباشرتي في المشروع قبل تسميته بإٍسم رئيس الدولة الذي جرى البناء في عهده ضمن مشروع 11 مستشفى عام في المرحلة الأولى ثم أُضيفت ثلاثة أخرى؛ أعتقد كان تمويل المشروع من القرض السعودي للعراق والتنفيذ من قبل شركة ماروبيني اليابانية؛ كانت حصة الشمال الجغرافي لجمهورية العراق أربعة في كل من (حسب الحروف الابجدية): أربيل؛ دهوك؛ كركوك و موصل، وكانت المرحلة الأولى في طور تجهيز المعدات الطبية والأثاث عندما نُقلت إلى المشروع في أربيل بصفة مهندس ميكانيكي من وظيفة مدير بلديات محافظة اربيل بناء على طلبي لسببين:
أولا: رغبتي في ممارسة إختصاصي كحامل شهادة هندسية إضافة إلى ما تعلمته خلال عملي في الدائرة الصناعية في وزارة التخطيط من خلال الملاحظات الدقيقة لمديرها العام صباح كججي ورئيس المهندسين نعمة الله حمد الله وفي معمل استخلاص الكبريت من كلٌ رئيس المهندسين غسان عبد الجليل العاني والمهندس الكيميائي هاشم النعيمي، بالاضافة الى المهندس الاستشاري محمد عبد الحسين البياتي أثناء تقديمه الخدمات الاستشارية لمعمل طابوق البلدية وأخرون
ثانياََ: عدم إمكاني الاستمرار في العمل مع المحافظ "يحيى جاف" دون تقاطعات في الوقت الذي إستمر عملي مع المحافظ الذي ِسبقه"بهاء الدين أحمد" بانسيابية منقطعة النظيروالاحترام والتفاهم المتبادلين خصوصا بعد أن رأى بأم عينيه مواقفي في الحفاظ على مصالح البلديات وعدم التفريط في حقوقها في جميع الأحوال والظروف أورد باختصار شديد مثالين:- المثال الأول كيف أوضحت بصراحة ودون تردد وبكلمات لا لبس فيها ل"عزة الدوري" نائب رئيس مجلس قيادة الثورة ظاهرة تجاوزات معسكرات الجيش على حدود العديد من بلديات محافظة أربيل وبالذات في قضاء كويسنجق لدرجة لم تكن مديرية الحركات العسكرية تُوافق على تصديق التصميم الأساسي ل مدينة كويسنجق مركز القضاء مما سبب في الركود الاقتصادي فيها بسبب عدم إمكان تخصيص الأراضي لمشاريع التنمية ولم تَرهِبُني وعيده وتهديداته لأنه شعر بالاحراج وتبين بأن الموضوع خارج صلاحياته ولم يستطع تجاوز نرجسيته والاجابة بنوع من الدبلوماسية بدلا من اللجوء الى أسلوب الترهيب والوعيد دون سدىََ …..جرى ذلك أثناء إجتماع في ديوان محافظ اربيل حضره رئيسا المجلسين التشريعي والتنفيذي وعدد من الأمناء العامين ورؤساء بعض الدوائر الامنية والخدمية والوفد المرافق له كان من بينهم عبدالله فاضل.
المثال الثاني: الإشراف شخصيا على إزالة ثلاثة دور كانت في طور البناء لكل من: مدير الناحية، ضابط الشرطة و مسؤول البدالة حصلوا على موافقة الحاج خيرالله طلفاح خال رئيس الجمهورية صدام حسين أثناء إقامته في مصيف صلاح الدين يرافقه عدد من أفراد الحماية لغرض الاصطياف في مصيف صلاح الدين قبل وصوله عائدا الى بغداد كانت الموافقة على عرائض قدموا له، وهو لا يحمل أية صفة رسمية، لبناء دور سكنية لهم مما سبب هذا الإجراء في صعود حُمَى التجاوز على أراضي الدولة من قبل العامة واعتبرتُ ما قام به الحجي إهانة سافرة لمؤسسات الدولة والمسؤولين، في محافظة اربيل، الذين كان عليهم إتخاذ إجراء ما للحيلولة دون حدوث هذه الفوضى عندما كان الحجي متواجدا في مصيف صلاح الدين بدلا من تحضير كبش فداء لتقديمه قرباناََ عندما يحين ساعة الحساب. تَهَرَبَ كبار المسؤولين في المحافظة عن تحمل المسؤولية وألقوا بالمسؤولية علىّ. قد يبدو للكثيرين كُنْتُ متهورا أو مغامراََ غبيا طائشاََ بإهانة، غير مباشرة، لشخص كان يتجاوز على كبار المسؤولين وعوائلهم بأحط العبارات باستثناء إبن أخته رئيس الجمهورية وإبنه وزير الدفاع، ولكن تصرفي كان طبيعيا لحامل كُنية سياسي وطني وصلت جرأته حد إهانة ناظم كزار مدير الامن العام بكلمة "ولك ناظم دوني تُهدد حميد عثمان…." بحضوري أمام منزلنا عندما كان في الأعظمية بعدما قرر حميد عثمان الاعتكاف والابتعاد عن العمل السياسي بعدما رأى بأن المشروع الذي سعى جاهداََ من أجله بالمشاركة والتفاهم مع عبدالخالق السامرائي وآخرون من رفاقه في قيادة حزب البعث العربي الاشتراكي لأجل مصالحة تاريخية عميقة بين قوميتين رئيسيتين من الموزائيك العراقي الأزلي يتحول على نار هادئة وخطوات حثيثة إلى فرصة لبروز شخص خارج السياق له طموحاته وإندفاعاته يستحيل أو يصعب ضبطه، لعوامل داخلية وخارجية، إلى قمة هرم حزب البعث والدولة العراقية ليكون صاحب القرار الأول والأخير في العراق. تَفْرِضُ حنكة السياسي المجرب عليه اتخاذ مواقف جريئة عكس اتجاه التيار قبل ان يقع الفأس على الرأس، بعكس ما يقوم به الدُخلاء على السياسية و يسببون في وقوع البلد في مطبات لا خروج منها نتيجة أخطائهم.
سأُعيد نشر ما كتبته في الحلقات من 7ـ11 م سلسلة: " بين عامي 1984 و 1987" خلال الفترة خلال الفترة 3/3/ 2012 إلى 24/4/2012 بعد تنقيحها. يمكن قراءتها ومقالات أخرى على الرابط:
https://www.ahewar.org/m.asp?nm=1&i=2828

*عن مدى تأثير سلوك وتصرفات الخَلَفْ الذين يحملون كُنية السلف لإستغلالها لكسب منافع شخصية بائسة على حساب تأريخٍ زاخر تحت عنوان "الكفاح المضني لأجل الحق والعدالة": اتصل معي أحد معارف حميد عثمان، زاره مرة أو كثر في صومعته في اربيل قبل وفاته، عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي فاجأني بسؤال بسيط في ظاهره وعميق في مدلولاته و مدركاته حول موضوع خارج اهتماماتي الحالية كليا، سيكون التطرق الى الموضوع في مقالي القادم، رغم كون السائل أكاديمي واسع المعرفة؛ قارئ نهم غزير الإنتاج والنشر والعلاقات المتنوعة وقريب من الواقع أوفي صلبه، بدون مبالغة، بعكس حالتي البعيدة كليا عن الواقع العراقي منذ أمد بعيد باستثناء فضولى بصدد الاطلاع على الأحوال اليومية لعامة الناس من خلال وسائل التواصل الاجتماعي بعيدا عن الإدمان على متابعة اخبار شريحة الحكام وتوابعها وحواشيها ومؤتمراتها الحزبية والصحفية التي تُختتم عادة بُخطب زاخرة بعبارات بروتوكولية تُقْتَطع بين عبارة وأخرى بتصفيق عالي أو هتافات حماسية، فارغة من المعنى، حد الضجيج معلنا نجاح المؤتمر وتهنئة الطاقم الفائز والأخذ بخاطر من فقدوا مراكزهم في انتخابات كل مؤتمر حزبي الذي يمر المشاركين فيه، بدون شك، بفلاتر دقيقة بدءََ من مرحلة اختيار المرشحين. تعلمت الابتعاد كليا عن الإدمان على عادة "حرث مياه البحيرات الراكدة"، وهي حكمة تجذرت في وعي وطريقة تفكيري واهتماماتي بعد القراءة المعمقة و المتأنية، لثلاثة مصادر بصورة رئيسية، وهي:
أولاََـ كتاب " dopamine nation: Finding Balance in the Age of Indulgence - أمة الدوبامين: إيجاد التوازن في عصر الانغماس" من تأليف DR. ANNA LEMBKE ـ الدكتورة "أنا ليمبك: هي المديرة الطبية لطب الإدمان ومديرة برنامج زمالة ستانفورد لطب الإدمان، ورئيسة عيادة التشخيص المزدوج لطب الإدمان في جامعة ستانفورد. سبق وأن نشرتُ ثلاثة مقالات عن الكتاب.
ثانياََـ الدراسة المعمقة الموسومة " الشخصية السياسية العراقية - دراسة تحليلية" التي نشرها الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح في الحوار المتمدن في ثلاث حلقات، روابطها:
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=446858&r=0
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=447312&r=0
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=446990&r=0
ثالثاََ: ما طرحه الكاتب الروائي والطبيب المصري الدكتور علاء الأسواني من خلال شرائط الفيديو على اليوتيوب من أفكار وتحليلات، بالذات من خلال برنامج "المشهد في حلقة خاصة بعنوان " الكاتب والروائي والناشط السياسي علاء الأسواني في المشهد" مركزاً على ما ورد خلال الدقائق 28:37 - 35:53 من الشريط ؛ الرابط: https://youtu.be/1Tmks2LYDG4



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتابات عَرَضِية: إبتكار العدو 2ـ 1
- كتابات عَرَضِية: ابتكار العدو 1
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/2
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/1 ملحق
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي. 2/1
- قراءة في كتاب ـ أمة الدوبامين ـ 3
- قراءة في كتاب -أمة الدوبامين - 2
- قراءة في كتاب -أمة الدوبامين - 1 مقدمة
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي- باز البرزنجي -2 تكمل ...
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي - باز البرزنجي- 2
- صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي-باز البرزنجي- 1
- حياة ماركس: 2- لقائه مع انجلز
- حياة ماركس Marx 1 السنوات الاخيرة
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 4 -1
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 3
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 2
- عقدة المنشار في البرلمان العراقي عقدة اختيار رئيس الجمهورية ...
- وجهات نظر مغايرة حول الحرب في أوكرانيا 1
- قراءات في كتابي -الثروة، الفقر والسياسة- و- التخلف الاجتماعي ...
- قراءات في كتاب - الثروة، الفقر والسياسة-لعوامل الثقافية 2-1( ...


المزيد.....




- كوليبا يتعرض للانتقاد لعدم وجود الخطة -ب-
- وزير الخارجية الإسرائيلي: مستعدون لتأجيل اجتياح رفح في حال ت ...
- ترتيب الدول العربية التي حصلت على أعلى عدد من تأشيرات الهجرة ...
- العاصمة البريطانية لندن تشهد مظاهرات داعمة لقطاع غزة
- وسائل إعلام عبرية: قصف كثيف على منطقة ميرون شمال إسرائيل وعش ...
- تواصل احتجاج الطلاب بالجامعات الأمريكية
- أسطول الحرية يلغي الإبحار نحو غزة مؤقتا
- الحوثيون يسقطون مسيرة أمريكية فوق صعدة
- بين ذعر بعض الركاب وتجاهل آخرين...راكب يتنقل في مترو أنفاق ن ...
- حزب الله: وجهنا ضربة صاروخية بعشرات صواريخ الكاتيوشا لمستوطن ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خسرو حميد عثمان - حرامي لا تصير من السلطان لا تخاف