أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد مبروك أبو زيد - ‏ الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي.عبراني (5) ‏















المزيد.....

‏ الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي.عبراني (5) ‏


محمد مبروك أبو زيد
كاتب وباحث

(Mohamed Mabrouk Abozaid)


الحوار المتمدن-العدد: 7580 - 2023 / 4 / 13 - 17:26
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ما زلنا مع برديات " الجبتانا " تلك المخطوطة التاريخية التي صاغها مؤلفها بعدة لغات؛ ‏الهيروغليفية والديموطيقية والعبرية والعربية واليونانية وادعى أنه قبطي من ‏مدينة سمنود بوسط الدلتا ، وأنه أوحي إليه من قبل الإله رع وتلقى أوامر ملكية ‏لتدوين تاريخ هذا البلد، فذهب وتفقد أرشيف المعابد والمحفوظات وبدأ مهمة ‏التدوين، بينما نكتشف أنه يهودي عربي يمني يتخفى في ثياب قبطية ليصنع لنا ‏تاريخنا بأنامل صهيونية في القرن الثالث قبل الميلاد، إذ تفضحه هويته الثقافية ‏القومية ، فقد أورد في المخطوطة عدة كلمات عبرية، وأسماء نبات استوائي لا ينمو ‏إلا في اليمن ، وأسماء شهور عبرية وثقافة يهودية تعرفنا على بعضها في هذه السلسلة ‏من المقالات، ونستكمل ... ‏

‏15)‏ ‏ ألفاظ " لابانا واللبن " يعلق عليه المحقق بقوله: يرى معظم المؤرخين أن الاستئناس ‏والتدجين من أخص أسس الحضارة الجبتية وعرف الجبتيون تدجين الطيور من أجل ‏البيض والبقر من أجل اللبن، واختُلف في كلمة اللبن وهل هي مصرية أم سامية، ‏ولعل كلمة " كاني " الجبتية كانت تدل على اللبن بكل مشتقاته، لكننا ‏استخدمنا " لابانا واللبن لأنهما تناسبان القارئ العربي" ( الجبتانا - هامش رقم واحد ص 119 ) . ‏ونعلق نحن هنا باستحالة أن يكون ذلك مكتوباً بخط يد مانيتون السمنودي، ‏فكيف يترك تعبير " كاني" الأصل اللغوي له والشائع على كل لسان في كل صباح ‏ومساء ليستخدم كلمة عبرية صرفة ! في الواقع أن أجدادنا الجبتيين لم يكونوا ‏يستخدموا إلا تعبير " كاني" أو بإدخاله في تعبير " كاني وماني" الذي ما زال مستعملاً ‏إلى اليوم على لساننا وتعني اللبن والعسل أو سمن على عسل، أما كلمة " اللبن" فهي ‏كلمة عربية متينة منتشرة على لسان سكان منطقة سراة غامد جنوب غرب ‏جزيرة العرب حيث الموطن العتيق لبني إسرائيل، والكلمة هناك لا تعني "حليب" ‏مباشرة، إنما تعني " أبيض" واستُخدمت للدلالة على الحليب كونه ناصع البياض، ‏لكنها تستخدم في سياقات أخرى دلالة على الأبيض، مثل وصف الجبل إذا كان رمله ‏أبيض، فيقولون جبل لبن ..‏

‏16)‏ ‏ كلمة " أتم " الواردة في الجبتانا، وقد نقلها المحقق على ما يبدو دون ترجمة ودون ‏معنى فظهرت وسط السياق بلا معنى، بينما هي في اللغة العبرية لها معنى، وهي لفظ ‏عربي قديم جداً، فقد أجرى الدكتور أحمد القشاش بحثاً بعنوان" ضمائر الرفع ‏المنفصلة في لهجات منطقة الباحة ومقارنتها بالضمائر في اللغة العبرية كضمير" ‏أنحن، وأت وأتم " في لهجات بعض قبائل زهران و" همه و هوه و هيه " إلخ.‏

‏17)‏ ‏ تعبير: (كان صباح.. وكان مساء)، وهو تعبير توراتي بحت ويعتبر من السقطات ‏اللغوية التي وقع فيها مؤلف الجبتانا لأنه لم يستطع أن يتخلى عن ثقافته ومذوقته ‏الأدبية عندما عكف على تأليف الجبتانا، ويعلق الأستاذ علي الألفي على عبارة ‏‏(كان صباح.. وكان مساء أبهى من زنابق الحقول والأشياء والنباتات والدبابات ألفاظ ‏كثيرة في المتن المصري يظهر صداها في العهدين القديم والجديد. ‏

‏18)‏ ‏ "تعبير " واجعلنا في العدد كنجوم السماء، ورمال الصحراء.." (الجبتانا - ص 113 ) هو نسخ ‏مطابق لنص التوراة (تكوين 22:17): يقول الرب أني من أجل أنك فعلت هذا الأمر ولم ‏تمسك ابنك وحيدك. أباركك مباركة وأكثر نسلك تكثيراً كنجوم السماء ‏وكالرمل الذي على شاطئ البحر)، فدائماً ما نجد نصوص التوراة مغمورة بأمنيات ‏زيادة النسل والعدد والتعبير بتشبيه عدد النجوم والرمال، وهذه الرغبة تدل على ‏ضعف.. شعور العشيرة الإسرائيلية بالغربة والضعف وطموحها في الاستقواء دائماً ‏لتعويض عجزها، فهذه العشيرة لم تندمج في غيرها من العشائر العربية وإنما حاولت ‏أن تكون قومية مستقلة وذات خصوصية فعادت بذلك الشعوب وظهر ضعفها بين ‏الشعوب، ولهذا كانت الرغبة الدائمة في زيادة العدد والأملاك والثروات.. ويمكننا ‏التأكد من انتقال هذه التعبير من التوراة إلى الجبتانا وليس العكس، وذلك بمراجعة ‏النصوص الأصلية للتوراة والتي تمت صياغتها في مرحلة السبي البابلي في القرن ‏الخامس قبل الميلاد على يد الكاهن عزرا في بابل، أي قبل مانيتون بمائتي عام، وقبل أن ‏يدخل اليهود إيجبت بأي حال. ‏

‏19)‏ ‏ كلمة " الدبابات ": كلمة توراتية عبرانية صرفة، فلا يوجد أي جذر لغوي بهذا ‏التشكيل في الهيروغليفية، إنما هو وراد حرفياً في التوراة وبصيغة الجمع في أكثر ‏من عشرين موضع، ومن النوادر التي تُحكى حول هذه الكلمة أن أحد التلاميذ ‏المسحيين في المدرسة وسأله المدرس:(ما جمع كلمة: دابة ؟) فأجاب التلميذ: دبابات، ‏قال له المدرس خطاء...‏‎ ‎فرجع التلميذ إلى أبيه وحكا له ما حدث‎ ‎وسأل التلميذ ‏أباه،‎ ‎قال إن الكتاب المقدس جمع كلمة (دابة =دبابات) وقال المدرس هذا الجمع غير ‏صحيح فماذا أفعل ؟ فقال له والده افتح (سفر التكوين1: 24‏‎(‎‏ وقال الله لتخرج الأرض ‏ذوات أنفس حية كجنسها.بهائم‎ ‎ودبابات‎ ‎ووحوش أرض كأجناسها. وكان كذلك‎.‎‏) ‏‏- و(تك1:25): فعمل الله وحوش الأرض كأجناسها والبهائم كأجناسها‎ ‎وجميع دبابات ‏الأرض‎ ‎كأجناسها. ورأى الله ذلك أنه حسن"‏‎.‎‏ - و (تك1:26) وقال الله نعمل الإنسان على ‏صورتنا كشبهنا. فيتسلطون على سمك البحر‎ ‎وعلى طير السماء وعلى البهائم وعلى ‏كل الأرض‎ ‎وعلى جميع الدبابات‎ ‎التي تدب‎ ‎على الأرض"‏‎.‎‏. فهل أن التوراة تقتبس من ‏مانيتون السمنودي تعبيرات باللغة العبرية!‏

‏20)‏ ‏ كلمة " آس ": التي وردت في قوله:"... جب إله الأرض ، فأطلق جب من جوفه كل زهور ‏الأرضين، من نرجس ولوتس و.. و آس ورياحين.." (الجبتانا - ص 46 )... والآس هو نوع من ‏الشجر غير موجود في إيجبت، وموجود في جزيرة العرب، والكلمة ذاتها كلمة ‏عربية ولا توجد في الهيروغليفية. ولم ترد هذه الكلمة في أي مرجع أو متن لكن ‏ذكرها يوحنا النيقوسي في مخطوطته "تاريخ إيجبت والعالم" بعد ذلك بألف عام ‏حينما نقل عن اليهود من كتابي (روح الرب و تاريخ اليهود)، وكان يتحدث عن ‏مدينة غريبة لا يعرفها ويتخيل أنها داخل بلاده، وفي سياقه يذكر أشجار الآس، وهي ‏كلمة عربية كما أشار مترجم المخطوطة د. عمر صابر عبد الجليل، وكما أشارت ‏الترجمة الفرنسية أيضاً إلى أن هذه الكلمة عربية وليست هيروغليفية، وأن أشجار ‏الآس موجودة بكثرة في الجزيرة العربية (انظر الهامش رقم 3 ص 61 " تاريخ مصر ليوحنا ‏النيقوسي - رؤية قبطية للفتح الإسلامي" من ترجمة د. عمر صابر عبد الجليل ) . وإن قيل إن كلمة ‏الآس وردت في سياق آخر بمعنى حمار بري، أي حصان، فتكون هذه سقطة إضافية، ‏لأن إيجبت لم تعرف الحُمُر الوحشية ولم تعرف الخيول في العصر القديم، إنما عرفتها ‏بعد حرب الهكسوس حيث كانوا يستخدمون العجلات الحربية. غير أن كلمة " ‏آس" وردت في هذا السياق تعني نوع معين من الأشجار، فهي وردت في سياق " كل زهور ‏الأرضين، من نرجس ولوتس و.. و آس ورياحين". ما يؤكد أنها شجرة وليست حمار ‏وحشي بأي حال، فالمؤلف كان يغرف من ثقافته وميراثه الذهني ولا ينهل من واقع ‏البيئة الجبتية طول الوقت.‏

‏21)‏ ‏ اسم شخصية " دان " لا ينتمي للغة والثقافة الجبتية الهيروغليفية وإنما هو مقتبس ‏من التراث الشرقي، وتحديداً من أسطورة اقهات بن دان ايل‎:‎‏ وهي أسطورة أوغاريتية ‏تروي (حسب اعتقاد المؤرخين) قصة الصراع بين دان ايل مع قدرته للحصول على ابن ‏من صلبه يحميه ويخدمه ويستمر به وجوده‎.‎‏ تقول الأسطورة (ينقطع دان ايل في ‏المعبد أسبوعاً يتضرع للآلهة. وفي اليوم السابع يظهر بعل ويتوسل إلى ايل أن ‏يستجيب لرجاء دان ايل. يستجيب ايل لشفاعة بعل ويبشر دان ايل بولادة ابن ‏له...ودعاه اقهات. وهي أسطورة عربية قديمة . (معجم الحضارات صفحة 112 )‏

‏22)‏ كلمة " أبيب" وهو اسم الشهر العبري "أبيب" وليس "تل أبيب العاصمة" وقد ظهر في ‏نصوص الجبتانا حيث تقول:" بعد وجبة الصباح في يوم من أواخر أبيب، قام الجبتيون ‏بجمع كميات كبيرة من البوص والخيزران والبامبو الجاف، وقاموا بتحزيمها ‏وتربيطها مكونين عدداً كبيراً من الأرماث بعضها من حزمتين وبعضها الآخر من اثنتي ‏عشرة..." ( الجبتانا - ص 133 ) . ونلاحظ هنا أن المؤلف وقع في خطأ فني قاتل هو ذاته الخطأ ‏الذي وقع فيه المخرج يوسف شاهين في فيلم الناصر صلاح الدين حينما صور البطل ‏أحمد مظهر واقفاً على حصانه في قمة الجبل يهتف في جنوده، وهو ينظر في ساعة ‏معصمه التي هي من منتجات القرن العشرين، بينما هو يصور فيلم دارت أحداثه في ‏القرون الوسطى، حينما كانوا يستخدمون المزولة الشمسية.. وكان هذا الخطأ هو ‏سبب منع الفيلم من التتويج بجائزة الأوسكار العالمية برغم عبقرية الأداء الفني في ‏كافة المشاهد الأخرى.. ‏

وهو ذات الخطأ الذي وقع فيه مؤلف الجبتانا حينما صور حياة برية بدائية قبائلية ‏تعتمد على الصيد والتقاط الثمار والعيش في أخصاص، بينما هو يذكر اسم من أسماء ‏الشهور بالتقويم الشمسي " أبيب" وهو الاسم العبري لشهر آب (أغسطس)، ومعروف أن تسمية ‏آب هي بابلية وعربية متينة تعني العشب،﴿وَحَدَائِقَ غُلْبًا،‎ ‎وَفَاكِهَةً وَأَبًّا،‎ ‎مَّتَاعًا لَّكُمْ ‏وَلِأَنْعَامِكُمْ�/عبس. وهي ذاتها أبيب في العبرية التي تعني العشب، وفي العصر ‏الهيلنستي(الإغريقي) المتأخر ظهر التقويم اليهودي الجديد على أساس التقويم البابلي ‏‏(باستعمالهم الشهر الكبيس كل 19 عاماً)، في الوقت الذي ظهر اسم شهر أبيب اليهودي ‏كمقابل لشهر آب البابلي، كانت الحضارة الجبتية القديمة قد شيدت الأهرامات والمعابد ‏والقصور والجيوش النظامية وسيطرت على مساحات واسعة، وأنجزت شوطها الحضاري ‏كاملاً خلال خمسة آلاف عام في الوقت الذي ظهر فيه شهر أبيب اليهودي هذا. ولا تستعجب ‏لماذا يستخدم المؤلف – لو كان هو مانيتون الجبتي- أسماء الشهور العبرية حديثة الولادة دون ‏الأسماء الجبتية، برغم أن التسمية العبرية غير معروفة في الثقافة الجبتية من الأساس. ‏

أي أن المؤلف سقط كبوتين متتاليتين؛ الأولى حينما خرج من سياق الثقافة الجبتية ‏الوطنية إلى قوميات أخرى وضم البابلية والآشورية والعبرية، والكبوة الثانية حينما خرج ‏من سياق الحكاية البدائية القائمة على حياة الغاب والصيد البري إلى سياق العلوم والتقويم ‏وعصر التدوين المتطور جداً. أما الثالثة وهي النقل من البابلية، ليس فقط التقويم وأسماء ‏الشهور، بل إن مصطلح " الهيكل" ذاته وهو الأشهر في الثقافة اليهودية، هو مصطلح ذو أصول ‏سومرية استمر استعماله عند البابليين والأشوريين بلفظ (ايكال أو اي – كال) والتي تعني ‏‏(البيت العظيم)، أخذها اليهود في الإشارة إلى معابدهم‎ .‎ونظراً لأن اللغة الأكادية لا تحتوي ‏على صوت (هـ) لذلك يتحول صوت (أ) إلى (هـ) في اللغات الشرقية الأخرى مثل العربية أو ‏العبرية والآرامية، خاصة أن حرف (هــ) هو أداة التعريف العبرية، فيكون المنتج (هيكل)‏‎ .‎

‏23)‏ ‏ تكرار الإشارة إلى بيت الإله الذي هو عبارة عن (مكعبات) (الجبتانا - ص 135 ) ، في حين ‏كانت عبادات أجدادنا القدماء تقوم على الاعتقاد بأن الإله الخالق غير منظور وغير ‏مجسد وليس له مكان، إنما هو في كل مكان وفي كل شيء، بينما العقيدة ‏اليهودية هي التي تقوم على فكرة التجسيد المادي، وأن بيت الإله مكعب في السماء ‏وفي الأرض، وكذلك معابد اليهود مكعبة. بينما معابد الإله رع وكل الآلهة ‏الجبتية القديمة لم تكن مكعبة أو لم تلتزم شرط التكعيب، بقدر ما التزمت ‏تقسيم داخلي معين وعدد معين من الأعمدة الرخامية، وكانت طويلة التقسيم ولم ‏تكن مكعبة بأي حال، حتى أنها اتخذت رمزاً مستطيلاً ( راجع قاموس (والس بادج) الأسماء ‏الجبتية ، ص ‏cxxvni‏ ، بند رقم 24 ، وص ‏cxxvii‏ بند رقم 15 ) ، وهو ذات النظام المعماري الذي ‏اعتمدته الكنيسة القبطية حتى اليوم.‏

يُتبع ...‏‎

‏(قراءة في كتابنا : مصر الأخرى – التبادل الحضاري بين مصر وإيجبت‎ ‎‏)‏‎ ‌‎
‏ (رابط الكتاب على نيل وفرات):‏‎
‏ ‌‎ ‏https://tinyurl.com/25juux8h‏‎ ‌‎

‏(رابط الكتاب على أمازون) :‏‎
‏ ‏https://cutt.us/sxMIp‏ ‏‎

‏( رابط الكتاب على جوجل بلاي‏‎ ):
https://cutt.us/KFw7C

‏#مصر_الأخرى_في_اليمن):‏‎
‏ ‏https://cutt.us/YZbAA

‏#ثورة_التصحيح_الكبرى_للتاريخ_الإنساني



#محمد_مبروك_أبو_زيد (هاشتاغ)       Mohamed_Mabrouk_Abozaid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجد الأكبر - جبتو مصرايم – هيروغلي.عبراني (4) ‏
- الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي عبراني (3) ‏
- الجد الأكبر - جبتو مصرايم – هيروغلي.عبراني (2) ‏
- الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي عبراني (1) ‏
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط (8)‏
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط (7)‏
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط ‏بتزوير الكتاب ...
- عنوان الموضوع: رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط ...
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط ‏بتزوير الكتاب ...
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط بتزوير الكتاب ...
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط بتزوير الكتاب ...
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط بتزوير الكتاب ...
- إيچبت ... ليست هي مصر (3)
- إيچبت ... ليست هي مصر (2)
- إيچبت ... ليست هي مصر (1)
- قراءة في كتاب؛ ( مصر الإسرائيلية ) - 2
- قراءة في كتاب؛ مصر الإسرائيلية
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (5)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (4)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (3)


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد مبروك أبو زيد - ‏ الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي.عبراني (5) ‏