أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد مبروك أبو زيد - الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي عبراني (3) ‏















المزيد.....

الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي عبراني (3) ‏


محمد مبروك أبو زيد
كاتب وباحث

(Mohamed Mabrouk Abozaid)


الحوار المتمدن-العدد: 7576 - 2023 / 4 / 9 - 20:55
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


نكمل حديثنا عن كتب التاريخ الهيروغليفي التي قام بتأليفها يهود متخفين في ثياب ‏قبطية ولغة هيروغليفية، لكن بدا أن كل إناءٍ ينضح بما فيه، ويتفاقم الأمر حينما ‏يتصاعد بخر البلاغة العربية من أفواه الكتبة المزورين دون أن يتمكنوا من إخفاء هويتهم ‏الجغرافية اليمنية أو هويتهم الدينية اليهودية أو هويتهم القومية العربية .. وما زلنا مع ‏مخطوطة " الجبتانا " لمؤلفها " مانيتون السمنودي" ‏

ففي موضع آخر ينقل لنا مؤلف الجبتانا معجزة إحياء الموتى، وهي تلك الواقعة التي ‏اختلف فيها بنو إسرائيل حول القاتل، فأمرهم الله أن يأتوا ببقرة ويذبحوها ويأتوا بذيلها ‏يضربوا به القتيل فترتد إليه روحه ويخبرهم عن قاتله. وبطبيعة الحال لم تكن هذه الواقعة ‏عادة من عادت الشعوب مثلاً إنما كانت معجزة تمت مرة منفردة بأمر إلهي، لكن المؤلف ‏يجعلها عادة مستمرة بين الكهنة في إيجبت القديمة، فيقول: قضى دان وساكبو و مِرِن ‏وبقية وفد العزاء المنفي يومين في عين شمس بعد انتهاء مراسم جنازة دبحِن وأثبت أنه قتيل في ‏نقس المكان الذي سبق أن قتل فيه موبي؛ حيث كان يتلصص ليرى أجساد النساء العاريات ‏وبالرغم من وجود جثة " دبحن" وتقدييم الكهنة لثور ذُبح. وأكل المبجلين لطعام الشهادة، ‏وضربهم الجثة ببقايا ذيل الثور. وعودة الكا والبا والحياة لـ دبحن إلا أن الكهنة قالوا إن ‏دبحن لم ينطق بشيء وعجز عن تحديد قاتله (وأثبت أنا مانيتون - أمرين يتعلقان بمثل هذه ‏الحالة: أحياناً يخشى الكهنة بأس القاتل فينكرون شهادة القتيل.. وأحياناً أخرى لا يكون ‏الكهنة مؤهلين لاستخدام التعاويز والسحر: وبالتالي يعجزون عن استدعاء الكا والبا فلا ‏يحصلون من القتيل على شهادة" . (الجبتانا - ص 203)‏

والغريب أن محقق الجبتانا يعلق على ذلك بقوله:" كان المجمع المقدس ومحكمة ‏تحوت مسئولين عن الجنايات وبخاصة القتل، وكان أهل القتيل يهبون المعبد ثوراً يأكل ‏منه الكهنة ويضربون ببعضه جثة القتيل فتعود إليها الروح وتخبر الكهنة بالقاتل... وأخذ ‏بنو إسرائيل ذلك عن المصريين (وقصّت ذلك صورة البقرة في القرآن الكريم)" ( الجبتانا - هامش ‏رقم 15 ص 214). بينما المنطق العقلي يقتضي القول مباشرة بأن مانيتون لو كان قال هذا ‏الكلام فيكون قد حكم على نفسه بالكذب والسفه في كل كلمة قالها في هذا ‏الكتاب، حتى أسماء المدن والأشخاص كلها كذب في كذب، لأنه مستحيل أن تكون ‏هناك عادة يعتادها الكهنة هي إحياء الموتى لسماع شهاداتهم، ولا حتى محاولة ذلك ‏بالشعوذة، لأن ذلك أمر مفروغ منه الميت لا يعود، ولن يعود إلا بمعجزة، ومن السخف القول بأن ‏كهنة المعبد اعتادوا ذلك، إنما المؤلف حاول الدمج بين تراث بني إسرائيل وتراث الجبتيين ‏القدماء فقط ليقول بأن بني إسرائيل أخذوها عادة عن الجبتيين القدماء أو كما قال المحقق ‏بالتمام والكمال، وكان هذا هو المطلوب وقد نجح اليهود... ‏

وظاهرة أخرى ينقلها المؤلف عن العهد القديم فيقول: مع أول أيام تحوت(توت) بدأت ‏مراسم إعادة دفن " دان" و"جبتو " في المقبرة الحجرية الجديدة في عين شمس .. أمر أوزير ‏باستخراج جثة دان من قبره في منف... وجثة جده " جبتو مصرايم " الذي هو من نسل الآلهة... ‏وأعيد تحنيط الجثتين.. وفي حقل جنائزي ضخم وبحضور ممثلين من كل المقاطعات ومن ‏معابد الشمال والجنوب وباشتراك جميع المبجلين والقواد والوجوه.. جرت - في البداية - مراسم ‏فتح الفم ثم مراسم الخلود في التابوت ومراسم تعريف الكا والبا بالجثة المحنطة.. وحمل ‏التابوت على زحافتين تجراهما الثيران.. وفي المقبرة الحجرية قام باورعا بتلقين دان قبل أن ‏يوارى في القبر فقال:" سوف تُشد لك " الصراطا " بين الجبلين في الغرب.. فلو كان قلبك مليئاً ‏بحب الناس فسوف يكون مصيرك بارادويس التي هي بيت النعمة ولو كان قلبك بعيداً عن ‏حب الناس فسوف يكون مصيرك "جي هنوم " التي هي وادي العذاب.. فل لتحوت وبقية الآلهة ‏المشرفين على المحكمة إنك تحب الناس وتحمل عنهم أحمالهم ولم تؤذ أحداً.." ( الجبتانا - ص 221)‏

وهنا نلاحظ أسطورة العبور على صراط بين الجنة والنار، ومن كانت سيئاته أكثر يقع ‏في النار –قبل الحساب- ومن كانت حسناته أكثير يتمكن من العبور.. وهذه أسطورة ‏توراتية انتقلت من العهد القديم إلى الجبتانا وليس العكس لأن الجبتيين القدماء كانوا ‏يعتقدون أن الإله يعقد محاكمة للميت وتقوم الإله باستخراج قلبه ووضعه على الميزان فإن ‏رجحت كفته يكون من أهل النعيم وإن كان العكس يكون من أهل العقاب، ولم يرد ‏على الجداريات أي إشارة لهذا الصراط لأنه منافي للعقل من أساسه، فكيف يقع إنسان في ‏العذاب قبل أن يُحاسب ! وقبل أن يصل إلى المحكمة !‏

وأما الخرافة الأغرب فهي عروس النيل؛ حيث يورد المؤلف خرافة ينشكح اليهود ‏بترويجها وهي" الاحتفال بعيد وفاء النيل"، يقول المؤلف: في نفس اليوم منتصف مسرى أقيم ‏الاحتفال السنوي بعيد " وفاء حابي" حيث قدمت القرابين والمحرقات على مذابح جميع المعابد ‏‏... واختار الكهنة الأميرة "نيت " ابنة " نفتي " (التي صاروا ينادونها نفتيس): حيث إن نيت لا تزال ‏بكراً لم تعرف الرجال واختاروها لإلقاء عروس النيل.. ركبت نيت سفينة الكهنة بعد أن ‏تطهرت في بيت التطهير المزدوج وركبت معها الضاربات بالدفوف وعازفات الناي.. وفي منتصف ‏المسافة بين الشاطئين قدّم الكهنة عروساً نحتت من خشب الجميز بملابسها الكتانية ‏الزاهية.. وما إن أوقف الكهنة عروس النيل على حافة السفينة حتى ضج المحتفلون على ‏الشاطئين وفي السفن والطوافات والأرماث بالهتاف والتهليل.. ثم تقدمت نيت .. وقبّلت عروس ‏النيل ودفعتها لتسقط في المياه الحمراء المتدفقة فازداد الهتاف والتهليل مختلطاً بدقات الطبول ‏والدفوف وترنيمات الكهنة المرتلين" ( الجبتانا " ص 231 )‏

وهذا مستحيل أن يكون طقساً اعتاده القدماء لأنه فعل غير إنساني، بل إنهم لو أقدموا ‏على فعل ذلك، فكيف قاموا بأعمال وسلوكيات جعلت العالم أجمع يصف حضارتهم بأنها " ‏فجر الضمير" ! ثم أن هذا لو حدث فلماذا لم يتم تدوينه على الجداريات والمعابد والمقابر؟! ‏فعلى مدار السنين بحث علماء الجبتيات واهتموا بدراسة الظاهرة خصوصاً بعد نجاح ‏شامبليون في فك رموز حجر رشيد ولم يجدوا في أي أثر مصري شيئاً عن حقيقة عروس النيل.‏‎ ‎‎.‎وكل ما وجدوه أن الجبتيين القدماء كانوا يحتفلون بعيد النيل بأن يلقوا فيه سمكة من ‏نوع الأطم فقط‎.‎‏ كما يحتفلون بعيد الربيع وعيد الأم في مارس كل عام. فمن كانوا ‏يتخذون العلم والمعرفة سبيلاً لرقيهم وحضارتهم لم يكونوا ليضحوا بحياة إنسان لمجرد ‏تقديمه قربان للآلهة. وما يثبت كذب المؤلف هو عبارة (التي صاروا ينادونها نفتيس) فهذه ‏العبارة تؤكد أنه كان يؤلف قصة في عصره عصر البطالمة لأن "نفتيس" هذه هي الصيغة ‏اليونانية لـ " نفتي". أي أن التأليف كان حياً ومعاصراً لزمانه. بينما هو أعاد الحدث زمانياً إلى ‏عصر " مينا نعرمر".‏

وهناك أدلة أخرى كثيرة على اقتباس الجبتانا من التوراة. نورد بعضها فيما يلي: ‏
‏1-‏ أن التوراة أسبق في الوجود من الجبتانا، بالإضافة إلى أنه تم تأليف الجبتانا خلال فترة تواجد ‏اليهود بالإسكندرية، وبالتزامن مع مشروع الترجمة، وتحديداً خلال فترة سيطرتهم على ‏مكتبة الإسكندرية.‏

‏2-‏ التناسخ التام في فكرة " شعب الله المختار "، حيث نجد مؤلف الجبتانا يقول: وسمعت صوت ‏قدوس الكون يهتف بي:" أيها الكاهن العارف بالأسرار.. أيها الكاتب الذي يكتب بكل ‏لسان.. شاءت إرادتي أن يكون هناك في الأرض نهر عظيم هو حابي أو النيل.. وحول ذلك النهر ‏ينمو شعب عظيم هم الجبتيون أبناء جبتو مصرايم... والجبتيون هم أقرب الشعوب إلى كما ‏أنهم أقرب إلى الدماء الإلهية.. ولهذا طرحوا عنهم حياة الغاب وصاروا يقودون جنس البشر في ‏مضمار الحضارة... ". بينما النص التوراتي الذي شكل الهوية الثقافية لمؤلف الجبتانا يقول: ‏فصعد إلى جبل الله فناداه الله في الجبل قائلاً... وأنا حملتكم على أجنحة النسور وجئت ‏بكم إليّ. فالآن إن سمعتم لصوتي وحفظتم عهدي تكونون لي ‏خاصة من بين جميع ‏الشعوب، فإن لي كل الأرض وأنتم تكونون لي مملكة كهنة وأمة مقدسة) (خروج 19:‏‏2-‏‏6‏‎‏).. أي أن عملية إعادة استنساخ ذات الفكرة من التوراة إلى الجبتانا واضحة جداً.‏


‏3-‏ كلمة " الكروبيم:" التي وردت بالجبتانا في رحلة المعراج السماوي، هي كلمة عبرية ‏صرفة، ولا يوجد لها أي أثر في الهيروغليفية، ومقصود بها الملاك المجنح، وهي بصيغة الجمع ‏في العبرية صيغة الجمع العربية، والمقصود بها في نصوص التوراة‎ ‎ملائكة‎ ‎يرسلون من ‏قبل‎ ‎الله‎ ‎أو يقيمون في حضرته تعالى، أقامهم‎ ‎الله‎ ‎على أبواب جنة عدن عندما طرد أدم ‏وحواء‎ ‎منها (تك3: 24‏‎( ‎

‏4-‏ ‏"جنة عدن ": أوردت الجبتانا أسطورة بشأن النيل، حيث كان قدماء الجبتيون يعتقدون أن ‏هناك شادوف سماوي (شادوف الإله بتاح الذي أعطاه لحابي إله النيل) لنقل المياه من السماء إلى ‏البوابة الذهبية للنيل، فلم يكونوا يعرفوا منابع النيل، ولم يتم اكتشافها إلا في مطلع القرن ‏الثامن عشر. بينما الجبتانا أوردت ذات الفكرة بالصورة التي فهمها اليهود وبالعقيدة اليهودية، ‏حيث قالت الجبتانا أن الشادوف السماوي يعمل على نقل المياه من جنات عدن إلى إله النيل، ‏ويعلق على ذلك الدكتور علي الألفي(الجبتانا الهامش رقم 2 - ص 101 ) بأن كلمة " شادوفا كلمة ‏مصرية قديمة علم على أول آلة لنزح ونقل المياه وتعتمد على فكرة الروافع"، بينما جنات ‏عدن هذه باليمن جنوب غرب جزيرة العرب حيث الموطن العتيق لليهود، فما الصلة بين جنات ‏عدن والبوابة الذهبية للنيل! على اعتبار أن مانيتون آمن بجنات عدن وكفر بالديانة التي ‏تحدثت عنها! أليس ذلك دليلاً على أن اليهود هم من قاموا بصياغة هذه الأسطورة لدمج ‏الثقافات !‏

يُتبع ...‏

‏(قراءة في كتابنا : مصر الأخرى – التبادل الحضاري بين مصر وإيجبت ) ‌‎
‏ (رابط الكتاب على نيل وفرات):‏
‏ ‌‎ ‏https://tinyurl.com/25juux8h‏ ‌‎

‏(رابط الكتاب على أمازون) :‏
‏ ‏https://cutt.us/sxMIp‏ ‏

‏( رابط الكتاب على جوجل بلاي ):
https://cutt.us/KFw7C

‏#مصر_الأخرى_في_اليمن):‏
‏ ‏https://cutt.us/YZbAA

‏#ثورة_التصحيح_الكبرى_للتاريخ_الإنسا



#محمد_مبروك_أبو_زيد (هاشتاغ)       Mohamed_Mabrouk_Abozaid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجد الأكبر - جبتو مصرايم – هيروغلي.عبراني (2) ‏
- الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي عبراني (1) ‏
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط (8)‏
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط (7)‏
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط ‏بتزوير الكتاب ...
- عنوان الموضوع: رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط ...
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط ‏بتزوير الكتاب ...
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط بتزوير الكتاب ...
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط بتزوير الكتاب ...
- رحلة الغزو الثقافي اليهودي لشعوب الشرق الأوسط بتزوير الكتاب ...
- إيچبت ... ليست هي مصر (3)
- إيچبت ... ليست هي مصر (2)
- إيچبت ... ليست هي مصر (1)
- قراءة في كتاب؛ ( مصر الإسرائيلية ) - 2
- قراءة في كتاب؛ مصر الإسرائيلية
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (5)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (4)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (3)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (2)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (1)


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد مبروك أبو زيد - الجد الأكبر - جبتو مصرايم - هيروغلي عبراني (3) ‏