أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد مبروك أبو زيد - قراءة في كتاب؛ ( مصر الإسرائيلية ) - 2















المزيد.....

قراءة في كتاب؛ ( مصر الإسرائيلية ) - 2


محمد مبروك أبو زيد
كاتب وباحث

(Mohamed Mabrouk Abozaid)


الحوار المتمدن-العدد: 6934 - 2021 / 6 / 20 - 03:53
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


. نعرف جميعاً أن التاريخ ما هو إلا " كذبة كبرى ".. يتلاعب بها أصحاب المصالح فيها، ليس ذلك في عصرنا فقط، بل في كل العصور، و يتلاعب أبناء عصرنا بتواريخ العصور القديمة كي يوظفوا مخرجاتها الثقافية في بناء إمبراطوريات مزيفة على تاريخٍ مزيفٍ يصبح بمرور الوقت حقيقة ! .. ولا تقل كيف ! .. لأن الصحيفة الثقافية لأي شعبٍ هي لعبة سياسية شديدة الدهاء ! ولا بد أن تعترف بأن اليهود هم أكثر شعوب الأرض دهاءً حينما يتلاعبون بعقلك، وأنك أكثرها سذاجة وحسن نية، في عالمٍ لا مجال فيه لحسن النية .. فعندما يجبرك القدر على أن تتعامل مع اليهود ، عليك أن تتمرن أولاً على التعامل مع الثعالب الجبلية ..

. وكما عرفنا في المقالة السابقة أن اليهود دبروا سياسة عجيبة لبناء ثقافة تاريخية ودينة بمواصفاتٍ خاصة تلبي أهدافهم ونشروها في شعوب الشرق ومن ثم إلى كافة شعوب العالم.. هذه الصحيفة الثقافة ليست حقيقية وإنما مزيفة مائة بالمائة، ومع ذلك دخلت عقول أغلبية الشعوب وسكنت أدمغة علمائها عبر عصورٍ طويلة ! لم يكشف زيفها حتى اليوم، بل تلقفتها الشعوب بالترحاب وصارت علماً يُدرّس للطلاب في الجامعات ! .. فقد استطاع اليهود أن يغيروا ويبدلوا أسماء المدن و القرى والوديان والأنهار والبلدان في إمبراطوريات المنطقة بكاملها دون أن يشعر أحد بذلك !.. لأن أبناء هذه المنطقة ليسو من جنس اليهود العرب، وإنما هم أبناء شعوب ذات عقلية عملية تقضي معظم وقتها في العمل اليدوي في السهول وعلى أودية الأنهار دون أن تلقي بالاً لما يحاك لها في جنح الظلام.. لكننا ، كما كشفنا في المقال السابق جزءاً من المهزلة العربية، حيث قام اليهود بتغيير أسماء البلدان العربية قبل عشرين قرناً من الزمان،، إيجبت ، وليبيا ولبنان وإثيوبيا واليونان وبلاد الشام كلها ..

. وأما بالنسبة للعراق فقد تم تغيير اسمها إلى العراق، و بلاد النهرين وبلاد ما بين النهرين وغرس مسمى نهر دجلة ونهر الفرات ونهر الأردن واسم دولة الأردن وجزيرة أرواد السورية ومدينة حران السورية والعاصمة (دمشق) ولبنان، وجبال لبنان في الجنوب والشمال، وهو عينه ما حدث مع جبال السُّراة في جنوب غرب الجزيرة، إذ أصبح هناك في الشام (جبال الشُّراة) بالأردن.

. وأما من حيث الأفكار التي غرسوها بالمنطقة، فقد غرسوا الكثير والكثير من الأفكار والأساطير، منها ما هو وهمي لزوم الخطة، فتم اختلاق سيناريو درامي مناسب له، ومنها ما هو حقيقي لكنه حدث في مكان آخر بعيد وتم نقل تاريخه لغرسه في منطقة بعينها للاستفادة من الجغرافيا بعد تطبيع التاريخ عليها، مثل نقل تاريخ وجغرافيا وحياة النبي إبراهيم من الحجاز ومكة إلى العراق والشام، ونقل أحداث موسى وفرعون من جزيرة العرب ومكة إلى إيجبت والأردن وفلسطين، وما تبع ذلك من نقل ممالك يهوذا والشامرا وأورشليم من اليمن إلى الشام. وهذه الأدوات منها ما هو تاريخي بحت، مثل الجبتانا التي قام اليهود بتأليفها ووضع توقيع مانيتون الجبتي عليها لتبدو وثيقة وطنية معتمدة وصادرة بخط يد عالم ثقة من أهل البلاد، وكان الغرض منها نحت مسمى " جبتومصرايم" باعتباره بطل أسطورة جبتية قديمة، فيكون بذلك مسمى مصرايم قريناً باسم البلد إيجبت، وذلك لمساندة التوراة التي تم حذف مصرايم منها عند الترجمة ووضع إيجبت. وكتب تاريخية أخرى تم تأليفها مثل كتاب (روح الرب) وكتاب( تاريخ اليهود) الذين نقل عنهما (مؤلف) كتاب يوحنا النيقوسي المعنون (تاريخ إيجبت والعالم) باعتبارهما يتحدثان عن تاريخ بلاده إيجبت، بينما هما يتحدثان عن تاريخ بني إسرائيل في اليمن وفي أورشليم ومصرايم، وتم انتزاع اسم اليمن وقراه ومدنه ووضع إيجبت وقراها ومدنها مكان مصرايم، وتاريخ شعب كنعان، وتاريخ الحيثيين.. ومنها ما هو ميثولوجي ديني مثل اختلاق أسطورة إسراء ومعراج النبي محمد ، ومنها ما هو محض استغلال لحدث معين وتضخيمه وتشنيعه بحيث يصبح مظلمة تستحق بسببها إسرائيل الكثير من التعاطف والدعم، مثل أحداث السبي البابلي.

. بالإضافة إلى ذلك هناك أفكار فلسفية أخرى اعتمدها الإسرائيليون لتنفيذ مخططاتهم مثل أسطورة نوح والطوفان الذي نزل أبناءه من السفينة وانتشروا في البلاد وصاروا آباء للشعوب، فصار الشعب الشمال إفريقي أبناء حام ابن نوح، وصار الشعب الجبتي في وادي النيل أبناء لمصرايم ابن حام ابن نوح، وصار الشعب الإثيوبي والسوداني أبناء لكوش ابن نوح، وصار الشعب السوري أبناء لسام ابن نوح وصار الشعب البابلي أبناء لآشور ابن نوح وهكذا بحيث يبتلع أبناء هذه الشعوب الأفكار التوراتية التي تم تصنيعها في الكتاب المقدس باعتبارها عقيدة آبائهم (حام ومصرايم وكوش وسام وآشور أبناء نوح)، بحيث يسهل توجيه قناعات أبناء هذه الشعوب وعقائدها الدينية والتاريخية بناءً على نصوص الكتاب لمقدس.

. ومن الأفكار التاريخية التي تم تصنيعها أيضاً، فكرة شعب كنعان، حيث في الأصل كان قبيلة بني كنانة العربية الحجازية، ولما كان إبراهيم (ع) حجازياً نشأ في منطقة عروق السديم، فتم تحوير الاسم ليصبح أوركاسديم وإسقاطها في العراق، بينما كان إبراهيم من سكان مكة ومجاوراً لبني كنانة وكانت لدى اليهود الرغبة في نقل موطنه إلى الشام، ومن الصعب اقتلاع بني كنانة وتاريخهم من الحجاز ، فتم استبدال اسمهم باسم كنعان بحيث يصبح شعب كنعان مختلف عن كنانة ويكون من سكان الشام ومجاورين لإبراهيم في رحلاته ومعاشه. وفي النهاية يكون الموطن التاريخي لإبراهيم من حق أحفاده وذريته. وأيضاً فكرة الشعب الحثي، وهم قبيلة مجاورة لكنانة ومجاورة إبراهيم في موطنه بالحجاز ومكة، فتم نقل تاريخهم إلى الشام بعدما ذاب وجوده في الحجاز ولم يعد له أثر يحتفظ بسيرتهم هناك.

. أيضاً قاموا بنقل أسماء الجبال والقرى والمدن التي سكنوها أو احتكوا بها في موطنهم الأصلي بجنوب غرب الجزيرة العربية، تم نقلها وتوزيعها على الكثير من المدن والقرى والجبال والوديان بالشام وفلسطين وسوريا وإيجبت والعرق، وفي كثير من الأحيان تم انتساخ ذات المسميات القديمة أو بعد تحويرها تحويراً طفيفاً، ما أحدث ازدواجاً في أسماء القرى والمدن والجبال في المنطقيتين جنوب وشمال الجزيرة العربية، ولهذا صار لدينا من كل اسم زوج، عكا في الجنوب وعكا في الشمال، عسير في الجنوب وسعير في الشمال، أورشلم في الجنوب أورشليم في الشمال، وحوران في الجنوب وحاران في الشام، قدش في الجنوب وقدس في الشمال، مصر في الجنوب ومصر في الغرب، نجب في الجنوب ونقب في الشمال، بيت إيل في الحجاز وبيتين في الشمال، جبل موسى في الجنوب وجبل موسى في الأردن، وادي موسى في الجنوب ووادي موسى في الأردن، وادي يردن في الجنوب ودولة الأردن في الشمال، دامسق في الجنوب ودمشق في الشمال، قرية فرعون في الجنوب وقرية فرعون في إيجبت، عثقلان في اليمن وعسقلان في فلسطين، سينا في الحجاز وسينا في الجنوب وسينا في إيجبت، ومسجد أقصى في مكة ومسجد أقصى في فلسطين، وبيت مقدس في مكة وبيت مقدس في فلسطين، وقبيلة بني إسرائيل في اليمن ودولة إسرائيل في الشام... إلخ.

. وأما الظاهرة الأهم والأخطر، فكانت التنسيق مع الكيانات والإمبراطوريات الضخمة في المنطقة لإسقاط كيانات وإمبراطوريات ضخمة أيضاً والاستفادة بمصالح ضخمة كذلك، بداية من التنسيق مع الملك الفارسي قورش لاحتلال الإمبراطورية البابلية خلال فترة السبي البابلي، وقد كان، وتم تحرير بني إسرائيل من السبي وإعادتهم لقراهم ومنحهم المكافأة الثمينة ومنحهم معونات لإعادة تأسيس ممالكهم، ثم التنسيق مع بطليموس في الإسكندرية لترجمة التوراة إلى اللغة اليونانية وغرس المسميات والخريطة الجديدة في الكتاب المقدس، وكان منها إيجبت ورعمسيس وأون(عين شمس) وكلدان وغيرها من المدن كي تصبح خريطة إسرائيل بحجم متوازي مع هذه الأسماء الكبيرة، ثم التنسيق مع الفرس لاحتلال الشام وإيجبت للتخلص من اضطهاد الرومان لهم وقد كان، وسقطت الإمبراطورية الرومانية ولملمت أطرافها من منطقة الشرق لصالح الفرس، ثم التنسيق مع العرب لاحتلال الشام وإيجبت للتخلص من الرومان مرة ثانية ، وقد كان، وفي كل مرة كان اليهود يحصلون عوائد مجزية من هذه الصفقات، وكانت صفقة العرب بالطبع هي الأكثر دسامة، حيث تم تغيير أسماء الكثير من المدن والأقاليم في العصر العربي وغرس مسميات توراتية مثل (القدس- بيت المقدس) ومصر والعراق والأردن وغيرها الكثير من المكاسب..

. ونجحوا كذلك في الترويج والإتجار بفكرة السبي البابلي، بينما هي كانت عملية تهجير لعدة قبائل عربية وليس استهدافاً لقبيلة بني إسرائيل وحدهم، فهناك العشرات من لقبائل (عددها الدكتور فاضل الربيعي) من سكان اليمن وجنوب غرب الجزيرة، وما زالت أسماء القبائل والعائلات معروفة إلى الآن، وفق ما يتبين من ظروف المدونات البابلية أن الأمر كان تهجيراً لسكان المنطقة ونقلهم (بأولادهم ومتاعهم وحتى المواشى) إلى منطقة أخرى في ضواحي العاصمة بابل، فقط للسيطرة عليهم ووقف عمليات النهب المستمر للقوافل التجارية وفرض الإتاوات والسطو على خطوط التجارة العبارة من بلادهم، حتى أنه سمح لهم بممارسة شعائرهم الدينية في الموطن الجديد والاختلاط والاطلاع على الثقافة البابلية والتي نقلوا منها الكثير من الأساطير مثل أسطورة المعراج السماوي، وهناك تم تدوين التوراة، ولهذا خرجت مدوناتها ببصمة أكدية محترمة، وسمح لهم بالتزاوج مع سكان المنطقة والعمل بالزراعة والتجارة حتى صار من بينهم أعيان في بابل. لكنهم قرروا عقد صفقة تاريخية بتحويل هذه الفترة إلى مََظلَمة تضاف إلى مَظلَمة الاستعباد في مصرايم فرعون كوسيلة يستجدون بها العطايا والمساعدات، وهي وسيلة تسول ماكرة وقديمة قدم الزمان.

. ومن أهم الأفكار كذلك أسطورة الإسراء والمعراج النبوي الإسلامي التوراتية التي تم نسجها بمخيلة يهودية محترفة لغرض خدمة فكرة (هيكل سليمان المزعوم بفلسطين) بحيث يصبح الهيكل محوراً في العقيدة الإسلامية، فلا يكون ممكناً إنكاره إلا بإنكار النص القرآني ذاته !، وهذا أمر محال بالنسبة للعقلية الإسلامية، وكانت هذه الفكرة من أخطر الأفكار وأكثرها تأثيراً على العقل الجمعي في المنطقة، بعدما أصبح أسيراً لها. وبذلك ترسخت فكرة قيام الهيكل بفلسطين على أجنحة أسطورة الإسراء والمعراج.. وفي الجانب الآخر تم دعم أسطورة استعباد بني إسرائيل في إيجبت، وأحداث الخروج والغرق والتيه في شبه الجزيرة في طريق الوصول إلى الأرض المقدسة التي أصبحت فلسطين بدلاً من مكة المكرمة.

. وكذلك من أضخم الأفكار تأثيراً على العقل الجمعي في إيجبت، هي أسطورة إقامة المسيح عيسى ابن مريم في بيت لحم فلسطين وهجرة الأسرة المقدسة من فلسطين إلى إيجبت، وما صاحب هذه الرحلة من قداسة ساعدت في توطين المخطط والتاريخ والجغرافيا الإسرائيلية في المنطقة، خاصة وأن الشعب الجبتي هو مخترع الأديان في العالم وهو الأسبق في هذا الميدان، ولذا كان من شأن هذه الأفكار الدينية أن تأثر لُباب عقله على مدار آلاف السنين، حتى صار اليوم القول بأن المسيح ومريم العذراء لم يدخلا إيجبت، صار هذا الكلام درباً من الزندقة والكفر حتى وإن كان حقيقة، فليست كل الحقائق مقبولة.

. وأما من حيث العولمة، فقد استطاعت قبيلة إسرائيل أن تخدع العالم كله بإشاعة وإطلاق اصطلاح "الفراعنة" على قدماء ملوك الحضارة الجبتية العظيمة، وصاروا علامة للطغيان والكفر بدلاً من الحضارة والعلم ، وكذا خداع العالم كله (العالم المسيحي، فأغلبية سكان العالم مسيحيين) تم خداعهم بالقول أن أحداث التوراة إنما وقعت في إيجبت، وصارت كل الترجمات للكتاب المقدس (التوراة والإنجيل) تحمل اسم إيجبت باعتبارها بلاد الكفر ورمز الطغيان...إلخ.

. وأما الفكرة الأخطر فكانت خداع العالم الإسلامي ذاته وخاصة الجبتيين بإقناعهم أن أجدادهم هم الفراعنة الطغاة الجبابرة الذين رفضوا الإيمان بالله وطاردوا موسى وقومه واستعبدوا بني إسرائيل وذبحوا أطفالهم ! وتلقى رجال الدين الإسلامي هذه الانطباعات بالترحيب وصبوا جام غضبهم تجاه الأجداد والتاريخ والحضارة مما خلق حالة من الفصام العقلي لشعب حانق على أجداده بسبب كفرهم وطغيانهم ! كل ذلك لخلق حاجز نفسي لدى الأجيال بين نهم وبين وطنهم لإضعافه بضرب العقيدة الوطنية بمرور الزمن. ...
. وغداً نلتقي في حلقة جديدة ..
رابط المصدر:
https://books.google.com.eg/books?id=FhHGDwAAQBAJ&pg=Pn



#محمد_مبروك_أبو_زيد (هاشتاغ)       Mohamed_Mabrouk_Abozaid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب؛ مصر الإسرائيلية
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (5)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (4)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (3)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (2)
- حضارة العرب من منظور التوسع الاستعماري (1)
- كيف أصبح تاريخ العرب ديناً للشعوب ! (3)
- كيف أصبح تاريخ العرب ديناً للشعوب ! (2)
- كيف أصبح تاريخ العرب ديناً للشعوب !‏ (1)
- بيت المال الحرام... يؤسس دولة المؤمنين (6)‏
- بيت المال الحرام... يؤسس دولة المؤمنين (5)‏
- بيت المال الحرام... يؤسس دولة المؤمنين (4)‏
- بيت المال الحرام... يؤسس دولة المؤمنين (2)‏
- بيت المال الحرام... يؤسس دولة المؤمنين (1)‏
- الخليفة الذي زحف على بطنه داخل الهرم
- جلالة الملك المظلوم
- كيف حكمت سلالة قريش أرض الفراعنة (2)
- كيف حكمت سلالة قريش أرض الفراعنة (3)
- كيف حكمت سلالة قريش أرض الفراعنة (4)
- كيف حكمت سلالة قريش أرض الفراعنة (1)


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد مبروك أبو زيد - قراءة في كتاب؛ ( مصر الإسرائيلية ) - 2