أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - عَنِ آلْهِرَرَةِ وأشياء أخرى















المزيد.....

عَنِ آلْهِرَرَةِ وأشياء أخرى


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7577 - 2023 / 4 / 10 - 22:28
المحور: الادب والفن
    


●الهِر العاثر :
عن رواية (أنتَ منذ اليوم) عن (تيسير سيبول) قال الراوي في بداية روايته يحكي مصير هرة عربية:(رأيتُه من النافذة واقفا بباب المطبخ و بيده العصا، وينظرُ شمالا من حيث أتَتْ ، بيضاء مُنسابة الخطو ، وفمها يتملظُ. خشيتُ أنها قد تدخل الصالون، فقررتُ أَنْ أخرج.رآني انسحب، فأشارَ واضعا إصبعه امام فمه، وبيده الأخرى أمرني أنْ أبقى حيثُ أنا.سار نحونا، فعرفتُ أن القطةَ قد دخلَتْ وأنَّ العملية ستبدأ.لا أريد أنْ أراها.سمعتُه يصفق الباب، فعبرت الى الصالون، وهناك التقينا الثلاثة ولا مجال للخروج.تلمسَتِ الزوايا وهي تَمُوءُ بخوف.تبعها وضربها قاصدا الرأس، فأصاب الظهر.تدحرجَ جسَدُها مرتين و لاذتْ بالنافذة.وسمعتُ صوتَ مخالبها المحتكة بالزجاج.قفزَتْ، فضربها وأصابَ الرأسَ، فنفرَ دمُها ورَشَّ الأرْضَ. ارتدَّتْ الى النافذة الثانية تَمُوءُ عاليا، وآحتكتْ مخالبُها بالزجاج.وعالجها على الرأس بضربة أخرى. سمعْتُ صوتَ تنفسها المختلط بسائل الدم.وانتفضَتْ انتفاضةً سريعةً، واستلقتْ وجنتُها على الأرض. ونفضَ أنفُها مزيدا من الدم، ثم سكن.. عيناها ظلَّتا مفتوحتين.)(١)

●الهِر العاشر :
في قصة (إدغار آلان بو) ثمة هِر أسود فاحم ضاق ذرعا به صاحبه، فأودى بعينه اليمنى أو آليسرى ما عدتُ أذكر ولا أريد أن أدقق في تفاصيل حياة الهررة وبالأحرى في متاهات عذاباتها التي لم يسلم متسببُها من تبعات شر جريرته التي تفاقمت بعد قتله الحيوان شر قتلة .. ولأن القط بسبعة أرواح كما يقال فإن صاحبنا السادي كان على موعد مع نتائج ما جنت يداه، إذ سرعان ما أحس بأن (بلوتو) _ وهذا آسم السنور المغدور _ يقفو أثره ويخاتل حركاته معيدا إنتاج حياة أخرى وإياه بالسريرة الحسنة نفسها دون مواربة أو لَبْس أو ضعينة كأن الهر نَسِيَ ما كان من صاحبه من أفعال شنيعة، فبدأت الحكاية تعيد نفسها وشعور الحقد والبغض يتفاقم في نفسية القاتل يوما بعد يوم إلى أن وجد نفسه يعيد جريمته الأولى بأخرى أبشع فضاعة، لكن هذه المرة سوف لن تسلم الجرة بعد أن أخطأ هدفه لتتحقق نبوءة لعنة الهر الذي يجمع بين قطبين متطرفين: الوداعة والمشاكسة، الألفة واللعنة، الطاعة والانتقام، الانصياع والتمرد ... لكن، بشيء من الروية في مقاربة سيرورة الأحداث، يمكن أن نعاين علاقة الكائنيْن من وجهة نظر أخرى وزاوية مغايرة تماما كما في قصة (ليلى والذئب) برواية سلالة آل ذؤبان لا تجمعات بني الإنسان، فماذا لو فهمنا ما جرى مجازا مقلوبا وإسقاطا موضوعيا نعاين فيه الرجل الذي بدون آسم في صورة الهر، والقط بلوتو في شخصية إنسان .. أليس ثمة معادل نفسي بينهما، ألا يمكن آعتبار أحدهما مرآة للآخر، ففي حناديس ليل الكائنات جميع القطط سوداء، والهررة على أشكالها تقع، والهر مرآة أخيه، والهر في نهاية المطاف يعيش يموت يُحْشَر يُبْعَثُ مع مَن أحب آه عفوا مع من كره ...

●الهِر التاسع :
في طاعون كامو، ثمة رجل كبير السن، يبدو أنه من مخلفات عسكرية لحرب ما مايزال يعيش تحت ظلال مساغب الاحتياج الى خصوم يسقط عليها ساديته وحاجته لتفريغ الحقد الزائد عن الحاجة، فها هو يُعيد سَمْتَ ضغينة السكير الذي خَرم عين (بلوتو)، فكل يوم يقف في شرفته يمارس هواية تجزية الوقت بإغواء هررة الشارع بما يشبه فراشات ورقية تقفو أثرها قطط تقع مرارا وتكرارا ضحية بصقه عليها ( Le petit vieux qui crache sur les chats ) دون أن تستفيد هذه الحيوانات البلهاء من درس بلوتو ودن أن يمل العجوز من من مشاكستة المتواترة الحقودة .. يبدو أن للأمر أبعادا كنائية ترتبط بالخصوص بخصيصة سخف أفعال وسلوكات الكائنات آتجاه نفسها وآتجاه بعضها وآتجاه محيطها، إذ في عالم مصاب بمصائر أقدار قاصلة، لا جدوى من مناورتها، لا بأس أن يساير الإنسان لازمة الإعادات في وجود لا جديد فيه .. وهذا ما سيتأكد في حالة العجوز الذي ما إن آختفت هررته بسبب الوباء حتى جعل يستسلم لعوالم الكآبة التي ستودي بما بقي من عقله لأنه لم يستطع العيش دون قطط يفرغ عليها شحنات عواطفه غير المتزنة .. السؤال، ماذا لو نزعنا ملاييين الهررة المروضة داخل المنازل، ماذا سيحدث لو كففنا عن مخالطتها وآعتبارها كينونات أنيسة أليفة .. ألا يمكن أن نخلق توترا نفسيا جماعيا، ألا يمكن أن نخلخل سيرورة المعيش العاطفي اليومي لكثير من الحيوات ذات الهشاشة والمنكسرة والتي في طريق آلانهيار ...

●الهِر الثامن :
ما إنْ أُحْضِـرَتِ آلمائدة الخشبية الصغيرة ذات القوائم القصيرة ووُضعت بين يدي مترعة بزيْتٍ وسَمْنٍ وعسل إيدام مُصَفَّى وما لذ وطاب من خيراااات الأرياف حتى بدأتُ أُشبعُ رغباتي من الخبز المُحَمَّر آلمُّجَمَّر آلمُعَفَّر برماد فرن التراب ومُضيفتي تحثني على المزيد ثم المزيد.. مْيَااااوْ .. كانت الهر الأرقطُ أسفل المائدة يموء فأُلقمُهُ وألقِمُ فايَ .. هَـاالحق نَّشْ ها الحق إينُو ها الحق نتشَتْفِينْ ... (٢)

●الهِر السابع :
وفي الجهة الأخرى، حيث سعير مدن سُفلى يحضن بيوتا واطئة يحضن هوام مجاري بالوعات ودهاليزَ وأقبية تلعب الجمباز ليل نهار .. الجرذان مازالت تأكل آلجرذان .. لونها الفاحم الداكن هو هو لا يتغير .. حياتهم مِحن .. عيشهم قطران .. مصيرهم السم الزعاف .. وهلاكهم طاعون ..

●الهِر السادس :
نحن في سَمانا في عُلانا .. وفي الأسفل قيامتنا المُهَانَة .. وآلبقية تفاصيل .. خاطبت عصافير هرا قرب القفص يتربص ...

●الهِر الخامس :
وفي آلبادية، حكاية هِرٍّ هَرَتْهُ آلحياة ترك خيرااات الأنام هناك في المدن آلسفلى وراح يطلب عافية البراري لعل شيئا من جمراتها في دمه تصطخبُ ...

●الهِر الرابع :
ما إنْ تكتب كلمة (هِِر) أو إحدى مرادفاتها حتى تخرج لك صرعة هذه الأيام في مواقع الافتراض بملايين الصفحات كلها تتحدث عن معجزة حدثت في بلاد الأنام لما آقتحم هر المحراب جعل يصعد على كتف الإمام والناس غفاة خاشعون نيام ...

●الهِر الثالث :
كثيرة هي خرافات "البشر" (لفظة بمفهوم سلبي حسب الاستعمال اللساني المتداول في الدارجة المغربية)في العيد الكبير، من بينها:ملاحظة آختفاء الهررة (لماذا القطط بالضبط دون غيرها من الحياوانات!؟).اذا اعتبرناها "ملاحظة"، فيمكن القول عنها إنها غير دقيقة، وربط هذه الاختفاء المزعوم الملتبس بأضاحي العيد وخشية هذه الكائنات من مصير قطعان الأضاحي يبدو متهافتا وفي غير محله، ويظهر أن أسطرة هذا العيد دون غيره من المناسبات لا تقف عند هذا الحد، بل تتجاوز الاستهامات الى أمور أخرى أكثر ميتافيزيقة وإيغالا في بيان هشاشة العقل الجمعي للمتعاملين مع المناسبة كرمزية هرق الدم والحرص بعدم تخطيه وضرورة إبعاد الأطفال من المشهد وإكمال شعيرة الذبح بنحر الرقبة عموديا ليتم القداس بتمامه وكماله والا فإن الطقس المتسامي سيعتبر قاصرا غير مكتمل الأركان؛ ثم حضور التلاسن والاختلاف فيما يقال أثناء الذبح من تسمية صاحب القربان وذِكر نسبه الى أبيه أو أمه وترك ذيل/ذنب الذبيحة الى مناسبة عاشوراء تُطْهَى وطعام مناسبة مقدسة أخرى أكثر آلتباسا في المخيال الجمعي المغربي .. وما إلى ذلك من مقاربات يختلط فيها البديهي بالمعقد والبسيط بالمركب والطبيعي بما وراء الطبيعي والواقعي بالفانطاستيكي:غير أن تعاملات المغاربة لا تقف أحيانا عند هذا النزوع، بل تتخطاه الى مناحي أكثر تطرفا في السلبية كآستغلال الحبل الذي يستخدم في ربط الأضحية في أعمال شعوذة وآستخدام دم الكبش مباشرة بعد عملية الذبح لاغراض ملتبسة، وآستغلال رأس الذبيحة لطلاسم الأعمال الخفية أو لدفع الضرر والحظ العاثر ودرء المفسدة ودفع العين عن الأبناء والتابعة عن أصحاب الحظ النكد وجلب المنفعة وما الى ذلك من تشابكات آجتماعية غريبة مفهومة ومتشابكة تعكس عقلية جماعية مترعة بالهشاشة تطرح الكثير من الأسئلة بخصوص نوعية المجتمع الذي نعيش فيه ومعه، خصوصا وأن الظاهرة فيما يعن ويظهر أضحت ويا للأسف في تزااايد وآنتشار وآستمرار سخيف رغم آرتفاع منسوب العلم والمعرفة عند الناس والله في معيش الهررة شؤون ...

●الهِر الثاني :
وفي سرعة البرق، طفقتِ القوات تقوم بقصفها القشيب، وجعلتِ الجرذان تجرجر أجسامَها المجروبة الجريحة.لم يُعَقِّبْ أحد.ألسنتهم شُلَّتْ غطستْ في حناجرَها تتبرم بصمت خسيف لا تقدر حتى على زفرها أووفْ بعد أنْ طارتْ بطائق صرف مَعاش أشغالهم الشاقة أجِّلَتْ إلى ما بعد العواشر التي تعقب هاته العواشر.شيء واحد خرجوا به من مقابلتهم الهر الكبير، تعلموا أكثر فن طأطأة الهامات وتقبيل براثن شواربه المتربصة المعقوفة من أجل أن تشفق عليهم قليلا أثناء عملية الافتراس...

●الهِر الأول :
هررة يطارد بعضها بعضا قرب الفوهات الموصدة .. الجو جميل هذا الصباح، هكذا فكرتُ .. نسيم البحر والزهور الصغيرة والحشائش في أكياسي يتلاعب في الأجواء كما الرغبات بين الأضلع أثناء الانتشاء في الأحلام المستحيلة.ثقل الخطوات يزيدني آتزانا في آقترابي من مدارج مآدب شفير النهايات المرتقبة في آلأفق أين تزقُـو البطاريق حرة فريدة لا أطواق تطوق رغباتها الخالدة .. القطط التي كانت تنط قبل قليل آختفتْ،ربما آبتلعتها البالوعات الموصدة فوهاتُها.دخل بَشَرٌ العراء العاري.خطا آخرون مربعات آلإسفلت الميت.لا أعرف أحدا .. تعابير الوجوه حيادية.خرجتُ من خروجي.قصدتُ أمامي.نظرتُ الى الساعة في يدي، فآنتبهتُ أني لا أملك ساعة. ضحكتُ بعض الشيء .. سَـ.. سَـ.. سَوفَ أفعل شيئا.. سَأصرخ ربما أعاود الصراخ، لكني لن أفعل شيئا ،، فقط سأسْأل عن .. لست أدري ماذا، سأُخْطَرُ بأجوبة غير ذات هُـدَى، أعبرُ المَدَى ثم بكل ببساطة أنصرف، أكنس رأسي وأخطوها خطوات عرجاء تطأ ما تبقى من لفافة أزهاري شيبتي كان قد أحضرها معه الزمن لمناسبة ما نسيتها.أبصق لستُ أدري لماذا وأكمل طريقي وفي أذني صَدى نغمات مُوااااء تنبعث من بَعيد من مُكبر صوت مذياع كآلخرافة يكذب على للناس:صباح الخير...

●الهِرة الأولى :
هريرة أليفة تستعد لمعاينة ما يجري من مداولات نتائج آمتحانات البكالوريا صبيحة يومه الأربعاء ٢٩ حزيران ٢٠٢٢ .. لعلها تتساءل بغريزتها البدائية ما شأن هذا الحضور لِمَ هو الآن هنا ماذا تراه يَروم أيمكن الوثوق به أيمكن الاستكانة والاطمئنان إليه ماله متسرع لاهث مرتبك غير هادئ متوتر أمُوءُ لا يبالي أشاكس الخطوات لا يبالي أرنو إليه يذرع الردهات جيئة وذهابا بلا هدوء بلا هداية تتسارع الأرجل تمضي قدما تعود على أعقابها تصعد تنحدر تقف تربض بالمكان بوقفة ملتبسة كمشية منبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى ما لنظراتهم تنبس بما لا ينبس اللسان حائرة لا تبتسم أهذا حال الأنام مذ خلق الخالق الأنام تمضي المواسم والسنون والأعوام والوضع سيان هوووف ما أسعدني في خلقتي في هيئتي في فطرتي في سليقتي أنا هرة ولتحيا الحياة ...
وتستمر الحكاية ...

☆إشارات :
١_من بداية رواية:(أنت منذ اليوم)لـِـ:تيسير سيبول
٢_هَـاالحق نَّشْ ها الحق إينُو ها الحق نتشَتْفِينْ : هذا حقك وذا حقي وذاك حق النمل في قُراه



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خَرَجَ وَلَمْ يَعُدْ
- رَذاذُ نِيسَانَ
- اَلْحُوذِيُّ وَآلْحِصَانُ
- ذُهَان
- تَادَوْلَى(العودة)
- عَطَبُ آلْوُجُودِ في قصيدة بَكيتُ عَلَى أَحِبّةٍ بَكوا عَلَي ...
- سلااااام
- ديستوبيا الحاضر
- قَلَانِسُ نِيسَانَ
- وَجَدْتُهَا
- رَحِيقُ آلْجِبَالِ
- تِيفْسَا
- قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ
- حُرَّةٌ هِيَ أمِّي هُناكَ
- يا رُوحَهَا
- مَرَاقِي آلْمَمَاتِ
- بِيبِي عِيشَا مَاتَتْ
- تَبْقَى عَلَى خِيرْ يَا صَاحْبِي
- نَزْعٌ أَخِير
- وَهْمُ آلأَشْكَالِ في قصيدة (من وحي واقعة المخازن) لأحمد الم ...


المزيد.....




- فيلم -شهر زي العسل- متهم بالإساءة للعادات والتقاليد في الكوي ...
- انقاذ سيران مُتابعة مسلسل طائر الرفراف الحلقة  68 Yal? Capk? ...
- فيلم السرب 2024 بطولة احمد السقا كامل HD علي ايجي بست | EgyB ...
- أستراليا تستضيف المسابقة الدولية للمؤلفين الناطقين بالروسية ...
- بعد إطلاق صندوق -Big Time-.. مروان حامد يقيم الشراكة الفنية ...
- انطلاق مهرجان أفلام السعودية في مدينة الظهران
- “شاهد الحقيقة كامله hd”موعد عرض مسلسل المتوحش الحلقة 32 مترج ...
- -سترة العترة-.. مصادر إعلامية تكشف أسباب إنهاء دور الفنانة ا ...
- قصيدة (مصاصين الدم)الاهداء الى الشعب الفلسطينى .الشاعر مدحت ...
- هل ما يزال مكيافيلي ملهما بالنسبة للسياسيين؟


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - عَنِ آلْهِرَرَةِ وأشياء أخرى