أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الله خطوري - ديستوبيا الحاضر















المزيد.....

ديستوبيا الحاضر


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7569 - 2023 / 4 / 2 - 21:30
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


●ديستوبيا الحاضر:
هنا كان الزمن من هنا مر قبل قليل...خرقوا أحشاءَ آلسنديانة بساطور فأجهضتْ، وبالمشرط مزقوا كتلة اللحم الأحمر التي طفرت كالصاعقة تجأر آآآه لا أحد يسمعها..يولد الناس يموتون يتركون ما يتركون معلقا ويرحلون .. هذا ما كان .. وأنتِ يا طيور آلأمس آلجميل، يا أيتها آلسنابل آلمشقشقة في ذاكرتي، مهلا، لا ترحلي...
واقع الحال لا يسر أبدا..نتوءات صخرية الآن حادة تعيش وطأتها بعض آلأرياف نتيجة عوامل التعرية المتعاقبة طيلة مدد من آلسنين تنجرف الأتربة تسيخ اليابسة يشيخ رواء أديمها تتجعد المسام دون أن يواكب ذلك ما يخفف من وقع هذه المتغيرات الوخيمة على المجالات الخضراء التي أضحت شبه صحارى من فراغ قاحل يكاد آلمريب عابر سُبلها الجرداء يهمس لنفسه في وجل..لماذا كيف وماذا..!؟..
دنوتُ أكثر من ظل السنديانة آلمائل.وحيدةً كانت في عرائها آلخصيب ترنو ربما بحسرة إلى نظيراتها أخوات لها هناك في غابة البلوط المتشابكة تتمنى لو كانت في حِضن تلك أو في رحاب ذاك بقرب الجماعة وسط خميلة آلأهل الحاشدة مجتمعين ملمومين متداخلين مَثنى ورُباعَ وعُشَر أو فُرادى تصدر أفنانُها الدهماء أصوات الحنين بهمس لا يصل آلآذان تتلقفه القلوب الرهيفة تُبْصرهُ الأرواح الشفيفة تحدسه الأعمارُ التي عاشت تعيش وإلى الأبد تتطايرُ أزمنتُها تتلاحقُ أقدارُها تتشعب الطرقات والسبل بين ثنايا أكمات مصائرها تتمايل تترنح تتعثر تنحدر تسقط؟؟لا.. مثل الأشجار تحيا السنديانة تموت واقفة...

●في بلدتي :
في بلدتي يعدمون آلأدواح قبل يشيخ العمر يتصخر الثمر، في بلدتي يغرق السير في دموع صنعتها مطبات طريق مطوقة بأسياخ الحديد، في بلدتي تحاول الحياة تعتليَ شيئا صلبا وعذبا شيئا يُذَكِّر بتلك الجنان التي بالأمس من شدة غبائنا غادرنها دون أوبة دون أمل في الرجوع فضعيناه ضيعنا أنفسنا ضيعنا كل شيء، في بلدتي نصطدم بهوة سحيقة لا آسم لها لعله الدُّوار لَمَّا يعانق الدُّوارَ فتلتبس في موقنا المدركات فلا نعود ندرك شيئا، في بلدتي يقين فاجعة آتيةٌ لا ريب فيها، في بلدتي مسار ملتبس يلوكه الوهن ترهقه آلمتاعبُ تودي به المساغبُ، في بلدتي ينشرون البوارَ يقفو البوارَ هكذا قالت لي الكائنات هكذا حدثني روحها المستتر هكذا حاولت الحياةُ مناجاة الحياةَ كذلك جربتْ عبثا أن تكون، في بلدتي يقصلون أعمارا ترومُ آلارتقاءَ ما وراء سعير آلهاوية فلا تجد غير مزيد من أجراف تودي إلى قيعان أودية جرباء، في بلدتي يبترون هاماتٍ مُدْهامات تهفُو سوالفُها إِلى قمم بويبلان الصامت مستنجدةً لا يجيب النداء، في بلدتي سُفوح بهيات عاريات تبتهل تترجرج تَمَرْمُرُ تتضرع بلواعج حَرّى إلى أكباد سماء بلا عَنان عساها يوما، في بلدتي رأيت سبيلي يزحفُ على بطن تتلوى في الأحراش كَسُلَّمٍ مَعقوف قدره المعقوص أفعى مُلتاعة تبحثُ جاهدةً عن فريسة عن مصير محتوم، في بلدتي أرقبُ أناورُ أمشي أنازل لا أزال، في بلدتي كانت الأشجار وحيدة في شموخها الأثير في آنسدالها آلأخير، في بلدتي مازال هنا هناك رمق من حشاشة تحيا في حوافي وجود معتم صامت في وُجُوفٍ يرنو ويرْتَقِبُ، في بلدتي آحتضار وألف فجيعة ومغص وسعااار، في بلدتي أعلنوا آنقراض الأمل...

●تَعَايُشٌ:
في المجال الحيوي الطبيعي، يمكن الحديث عن نوع من"التكافل والتضامن" والتفاعل الفطري بين الكائنات الحية بمختلف أصنافها، مما يؤدي إلى منفعة متبادلة.. هناك العديد من الأمثلة لهذه التعالقات الإيجابية في الطبيعة..حجرة تُسند شجرة، شجرة تغذي أتربةً، تحفظ جذورُها أصلابَها من الانجراف، أتربةُ تحضن كائنات دقيقة تأوي يرقات تحيي بذورا، كينونات تتبادل بعفوية وسلاسة الأدوار، حشرات تلقح نباتا تتغذى من زهيراته، سناجب وأطيار زريق الوجيق Geai des chênes تياهم في حملات غرس بذور الأشجار وأسراب تواجه الحرائق، وآخرون يتبادلون الخدمات في نوع من التعايش الحيوي المشترك مبدأ آستمرار فعاليته (المصلحة المتبادلة)..والمثير للدهشة أن مثل هذا"التعاون"ضروري في كثير من الأحيان لوجود وعمل الأنظمة البيئية بأكملها..لكن المشكلة، تكمن دائما في تطفل المتطفلين، وأسمج هؤلاء ما يفعله البشر في محيطهم بوعي أو بغير وعي...

●مقامرة:
نقرأ في رواية"الأشجار وآغتيال مرزوق: (كان عمري أربعا وعشرين سنة.كنتُ مفتونا بالقمار.بدأت القضية سهلة، صغيرة مثلما تبدأ أشياء كثيرة في هذه الحياة، حتى إن الإنسان لا يظن وهو يقبل عليها أن حياته ستتغير.كنا أول الأمر نلعب على الجوز،ثم بدأنا نلعب على الدجاج.وجاء يوم لعبت فيه على العجول الثلاثة التي كانت لدي.. ولعبت في النهاية على الأشجار .) (١)
لقد عمدتِ الشخصيةُ الروائيةُ"الياس نخلة"إلى المُقامرة بالأشجار التي ورثها عن آيائه وأجداده..الأشجار التي هي بكل بساطة رمز الخصب والحياة والديمومة والنماء، والتي شبهها والدُه وهما يغرسانها في الأرض وهو بعد طفل بأنها مثلُ الأولاد وأغلى وأوفى، ولا يوجدُ كائنٌ في الأرض يستطيع أنْ يقتل أولادَه..وهو بكل بساطة قامرَ بها..فأخذَها منه أرباب الأموال الذين لا يملأ قلوبهم وأفواههم الا المال وطفقوا يقطعونها يجتثونها لبيع أخشابها و..بقية الحكاية تعرفونها..أليس هذا النهج هو ما نلحظه في مُحيطنا حينَ يعمد الإنسان البسيطُ الفقيرُ الى بيع أشجاره وأتربته وأرض أجداده وسلالته السالفة الى مَنْ لا يُحسنُ التعاملَ مع الأتربة والأشجار لتقعَ الكوارِثُ التي نعيشها جميعا في بوادينا وغاباتنا وجبالنا وسهولنا وبيئتنا الجميلة المهددة بألف خطر وخطر...

●ديستوبيا المستقبل:
غدا سيذبحون الأدواح غدا سيبذرون الأدواء غدا يقطفون الأقراح تباعا، غدا سيجهزون على ما تبقى من جذور حور صفصفات أبْلِيلسْ (٢) غدا يئدون التينات والداليات غدا يسفكون دماء سنديانات وِهاد بويبلان كما فعلوا أمسِ كما يفعلون الآنَ دي تابْحيرتْ اومازوزْ تازَكَّا تازرينْ كَوَانْ آدْمَام تاحْفورتْ (٣) وشعابات الأطلس المتوسط والكبير والصغير، غدا سيحرقون العرعارات غدا سيجتثون الدردارات غدا سَيُيَبِسون الديسَ ودومَ ألوكِي والزعيترة والزعتر وأزيرَ وأكاليل الجبل من جذورها سينتشلونها، غدا ستتصخر البلدات، غدا سيتصحر المجال، غدا سينقرض اليخضور، غدا ستموت الحياة؛ وسيأتي جيل بعد حين من الدهر سيسمع عن نفوس وأرواح لنا وُئدتْ وجذوع قُصِلت سيبحث عن ظلال لن يجدا سيبحث عن أطيار لن يجدا سيبحث عن بساتين لن يجدا سيبحث عن أمواه وعيون وجداول وأنهار لن يجدا سيبحث عن حيوات في آلبراري لن يجدا..إذ ذاك ما عسى المتهافتون أن يقولوا..ويل لكم من تاريخ سَيُقْبِلُ ويل لكم من جغرافية عما قريب تزولُ تبحيون عنها لن تجدوا غير أنفسكم في الخواء..ويل لكم من الحياة حين تعزم الانتقام للحياة...
ساعتَها، كيف ستكون ردة فعل مَن سينجو بعدنا عندما يدركون أننا كنا نهرق ماء العيون الزلال القادم من الجبال لتسليك بيولوجياتنا في مراحيض المدن، كيف ستكون ردة فعل من سينجو بعدنا عندما يدرك كيف تحولت مع مرور الزمن مروج رحيبة من اليخضور إلى صحراء من دقيق الحصوات أَمْزاز قاحل بسبب ما كان يعرف في أرياف آلجبال بظاهرة التطواع (٤)، إذ كان يعمد الأهالي الى تطويع الغابات بطرق فوضوية غير منظمة بإزالة أشجارها وآقتلاع جذورها وشلح غطائها النباتي وجعلها قابلة للاستغلال الزراعي المعيشي الموسمي (زراعة الحبوب) يحرثونها يحصدون غللها في موسم الحصاد، ولما تغير سبل كسبهم عيشَهم تخلوا عنها تاركينها تواجه مصيرها المحتوم دون إعادة تشجير تحت وابل من حملات رعي جائر أكمل مهمة التخريب والتجفيف والتدمير مما أدى إلى هشاشة تربتها بل آنقراض هذه التربة بالمرة، لتاتي السيول والأمطار الطوفانية الموسمية وغي الموسمية تطلق عليها رصاصة الرحمة فينجرف ما تبقى من الأتربة مع توالي المواسم والأعوام؛ ولما كان المستغلون لا يؤمنون بإعادة التأهيل المجالي وإعادة إحياء الأرض ودورها في خلق التوازن البيئي، فإن هذه المجالات تحولت مع مرور الوقت الى مناطق جدباء كأنها أكلتها الثعلبة فلا ديسَ فيها ولا رطم ولا دوم ولا يخضور ولا حياة ولا موت .. معلقةً أمست كما سَيلفيها مَن سيجدها ممن سيظلوا على رمق الحياة بعد زوالنا في منظر مرعب شبيه ببداية يوم القيامة..ان عادة ترويض الأراضي وتسخيرها لأغراض منفعية تؤثر سلبا على جميع الأماكن التي خضعت للعملية الجائرة، حيث تحولت المروج الخضراء الدهماء الى بقع يابسة جدباء كأنها قُذِفت بقذائف الروكيت والنبالم، بل ربما أدهى وأمر..ومثل هذا النزوع التدميري كثير في بلدات جبال الأطلس المتوسط.. بلدتي الفحص آيت بنعلي تازا مثال حي آه عفوا نموذج ميت لمخلفات التخريب، كمناطق الشوَارَبْ وتايْدَا وتيغَرْضينْ وتُودْرينْ تِيبُولايْ وأحْفُورْ اُوشَالْ واللَّمْلَامَا وغيرها التي الى الأمس القريب كانت غابات وصارت اليوم كما نعاينها بفعل نشاط إنساني ضااار غير محسوب العواقب..ويزداد آستفحال إعدام المجال الحيوي البيئي بغزو لوبيات الرأسمال لشركات المقالع والمحاجر الحديثة التي آستشرى وابل تخريبها وتدميرها لأديم الأرض وسطحها وعمقها في سلسلة كابوسية تعدم التراب والشجر والحجر تفسد في الأرض ولا تصلح...
...وعندما أُرَحَّلُ، ستقول فسيلة أهْمَلَ مَن كانت بيديه غرسَها، تأكدوا ستهمس أني بذلت قصارى جهدي كي أبقى لكن لم يكن أحدٌ يبالي..

●ما تبقى لنا..
إلى الذين يقطعون الأشجار تبا لكم الى كل من يقوم بآستنزاف النباتات العطرية زوشن زعيترة زوي زعتر تبا لكم الى كل من ينهش أتربة الأعالي يُحَولها الى صحارى من صخور تبا لكم الى كل من ينشر الخراب يفسد في الأرض ولا يصلح تبا لكم الى كل المرضى بعُقد نفسية اجتماعية يسقطونها على بلدات الأعالي تبا لكم ولا شفاء لكم الى كل المستنزفين للفُرْشات المائية يستغلونها بأنانية لأغراضهم الخاصة الضيقة تبا لكم إلى كل المهووسين بوهم ملكيات الأطيان يسيجون الفدادين يَستزيدون يُزَوِرون تبا لكم إلى كل مُروضي الأراضي مطوقي رحاب البلدات بضيق عقولهم واتساع شرههم تبا لكم الى كل الغاصبين لحقوق الأغيار تبا لكم الى كل من يجتث نبتة أو فسيلة أو غرسة بعمد يطلق عليها أنعامه يجعلها مسرحا مرعى بغير حق تبا لكم الى كل من يتقلد بالتراب يضيف التراب للتراب زورا وبهتانا تبا لكم الى كل المرجفين تبا لكم الى كل المتهافتين تبا لكم الى كل من يلهث يجري جري الوحوش تبا لكمالى كل الأنانيين ذوي النظر المحدود يقصون الأغيار يضيقون ذرعا بالأهل والأحباب ينظرون اليهم نظرة الشاك المرتاب ليعيشوا كالوحوش لوحدهم تبا لكم الى كل من يهفو لبناء ذاته الغارقة في الهشاشة على حساب الأرض والتراب وسلسبيل الأمواه والشجر تبا لكم الى كل من ساهم ويساهم في تصحر المجال تبا لكم الى كل من يساهم في تهجير الطيور والحشرات والحيوانات البرية يقتل الحياة في الحياة تبا لكم الى كل من يحارب الزُّلال والظلال والحلال والجَمال والغلالَ تبا لكم...

●رغم كل شيء:
رأيتُني فيما يرى آلصاحي في وضح شموس آلصّباحِ، رأيتُني ممن ظلوا على قيد الحياة بعد حلول الطوفان، رأيتُني
أقحوانا شفيفا في بدن رياحين ستأتي بعد حين من آلأحايين قريب أو بعيد، لست أدري، ستأتي ...

☆إشارات:
١_رواية:(الأشجار واغتيال مرزوق) صفحة 53 عبدالرحمن مُنيف
٢_أبليلس:شجر الحور
٣_تابْحيرتْ اُومَازوز تازَكَّا تازرينْ كَوَانْ آدْمَام تاحْفورتْ:أسماء مناطق وقرى في سفوح بويبلان
٤_قديما، كان القرويون يعمدون الى تنقية الأرض التي يرونها صالحة للاستغلال الزراعي رغم صعوبتها، يعمدون الى تشذيبها مما يعرقل غاياتهم فيزيلون الأشجار والنباتات ويقلعون الأحجار من جذورها وما صعب عليهم يسوونه وأديم السطح، بطريقة تمكنهم من الاستفادة ما أمكن من مرتفعات يجعلون منحدراتها في شكل مدارج تحفظ الزرع والغرس ومياه التساقطات..
إلا أن الأمر آنحرف عن غاياته المعيشية بعد غزو شاحنات ومَركبات وجرافات
عملاقة quatre pilare المجال تجرف كل شيء في طريقها فانتشرت المحاجر والمقالع بشكل عشوائي وغير منظم، بل وغير قانوني، مما زاد من الآثار البيئية السلبية الوخيمة الناجمة عن هذا القطاع الملتبس خصوصًا وأن استفحال الظاهرة ازداد ضراوة وشراسة بعدم مراعاة الشروط والقوانين والالتزامات التي تضمن الحفاظ على السلامة البيئية والسكانية..



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قَلَانِسُ نِيسَانَ
- وَجَدْتُهَا
- رَحِيقُ آلْجِبَالِ
- تِيفْسَا
- قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ
- حُرَّةٌ هِيَ أمِّي هُناكَ
- يا رُوحَهَا
- مَرَاقِي آلْمَمَاتِ
- بِيبِي عِيشَا مَاتَتْ
- تَبْقَى عَلَى خِيرْ يَا صَاحْبِي
- نَزْعٌ أَخِير
- وَهْمُ آلأَشْكَالِ في قصيدة (من وحي واقعة المخازن) لأحمد الم ...
- عَيْنَا فَا
- تْنِيمَارْ نْبُويَبْلَانْ
- حَتَّى لَاااايَنْ / إِلَى مَتَى
- بَارَازِيطْ الحياة
- التتارُ آلجدد
- حِيلة ونصف
- دَنَاصِيرُ آلذِّكْرَيَاتِ
- اَلتَّحْرِيرَا


المزيد.....




- أمريكا تعلن تفاصيل جديدة عن الرصيف العائم قبالة غزة
- بوليانسكي: الحملة التي تشنها إسرائيل ضد وكالة -الأنروا- هي م ...
- بعد احتجاجات تؤيد غزة.. دول أوروبية نحو الاعتراف بدولة فلسطي ...
- بوليانسكي: أوكرانيا تتفاخر بتورطها في قتل الصحفيين الروس
- كاميرا تسجل مجموعة من الحمر الوحشية الهاربة بضواحي سياتل الأ ...
- فرنسا.. أوامر حكومية بإتلاف مليوني عبوة مياه معدنية لتلوثها ...
- رويترز: محققو الجنائية الدولية حصلوا على شهادات من طواقم طبي ...
- حماس تبحث الرد على مقترح لوقف إطلاق النار ووفدها يغادر القاه ...
- - هجوم ناري واستهداف مبان للجنود-..-حزب الله- ينشر ملخص عملي ...
- -بلومبرغ-: البيت الأبيض يدرس إمكانية حظر استيراد اليورانيوم ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الله خطوري - ديستوبيا الحاضر