أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - حرق المصحف الشريف، عبد اللطيف أ. فؤاد














المزيد.....

حرق المصحف الشريف، عبد اللطيف أ. فؤاد


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 7523 - 2023 / 2 / 15 - 00:53
المحور: الادب والفن
    


حرق المصحف الشريف
قباحة السويديين و جمال القرآنيين

بقلم عبد اللطيف أ. فؤاد
٢٥ كانون الثاني ٢٠٢٣
نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف

هل السويد بلد حقيقي؟
كلا ، لقد كانت والآن هي نبع الكراهية.
هل انتصروا عندما أحرقوا القرآن الكريم؟
نعم ، لقد ربحوا صفرا كبيرا في جبل الإيمان.

هل القرآن الكريم بحاجة إلى شروحي؟
كلا! أليس هناك ملايين الملائكة تسجل أفعال المجرمين؟

هل تفهم عقول القذرين ما في القرآن الكريم؟
لا ، إنهم صم عمي مذ كانوا اطفالا.

يغسلون حذاء بنيامين واسحاق.
أيديهم وقلوبهم ووجوههم سوداء.
هل يمكنهم التحدث باللغة العربية أو الاستماع إليها أو كتابتها أو قراءتها؟

بالتأكيد ، لا يمكنهم ذلك لأنهم عشاق المخدرات.
يقضون لياليهم في أحضان الشياطين.
هم حطب جحيم الأبدية.

هذه قصيدتي لعالم القلوب السوداء.
هذه نصيحتي لأعداء فرح الأرواح.

قبل أن تقتلوا وقبل أن تدفنوا وقبل أن تدمروا.
يجب أن تفكروا ، يجب أن تتكلموا ويجب أن تفهموا لغة الجنة.

أنا أخوكم في الإنسانية والقرآن الكريم كتابي المقدس.
جريمتكم تجعلني بحرا من الحزن والأسى و أنتم لستم الصخرة الضخمة.
اليوم ، روحي مريضة للغاية. اليوم ، المطر مريض.
لماذا تسببون هذا الألم اللامتناهي في ليالي الشتاء الطويلة.؟
لماذا تحرقني و أنا جارك الطيب البعيد

النص الأصلي
Burning the Holy Quran
Written by Abdellatif Ahmed Fouad.
January 25, 2023



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بريد إلكتروني من ضحايا الزلزال السوري، عبد اللطيف أ. فؤاد
- زلزال سوريا ، عبد اللطيف أ. فؤاد
- شطرنج Chess
- الوردة المقدسة Sacred Rose
- لا تعط الأولوية لمظهرك يا صديقي
- الأهمية الاستراتيجية للشرق الأوسط
- معدات ، ادغار غيست
- استراتيجية أفضل، أودري هيلر
- لقد اختارك الفرح، دونا أشوورث
- عندما نشعر بالضياع
- التغلب على العراقيل والعقبات
- سعيد عقل في قصائده الشامية
- لا يمكن أن يتم ذلك، ادغار غيست
- كيف تقيس النجاح في هذه الحياة؟ باتريشيا أ فليمينغ
- كوليت خوري ...الشامية
- من ستكون أنت؟ ليلى بيرد
- واصل التقدم، ادغار غيست
- لا تتوقف، م تارن براساد
- عشرون ثمانون
- عندما لن أكون هنا، دونا آشورث


المزيد.....




- شاهد رجل يقاطع -سام ألتمان- على المسرح ليسلمه أمر المحكمة
- مدينة إسرائيلية تعيش -فيلم رعب-.. بسبب الثعابين
- اتحاد الأدباء يحتفي بشوقي كريم حسن ويروي رحلته من السرد إلى ...
- الناصرية تحتفي بتوثيق الأطوار الغنائية وتستذكر 50 فناناً أسه ...
- زهران بن محمود ممداني.. من صفعة ترامب بفوز -فخر الهند- والنا ...
- من غزة إلى عيتا الشعب.. حين يتحول الألم إلى مسرح
- الممثلة التركية فهريّة أفجين تتألّق بتصميمين عربيين في أبوظب ...
- تعاون جديد بين دمشق وأنقرة عنوانه -اللغة التركية-
- -ليلة السكاكين- للكاتب والمخرج عروة المقداد: تغذية الأسطورة ...
- بابا كريستوفر والعم سام


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - حرق المصحف الشريف، عبد اللطيف أ. فؤاد