أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لبيب سلطان - حول نشأة المعتزلة والفكرالعقلي المشرقي الاول















المزيد.....

حول نشأة المعتزلة والفكرالعقلي المشرقي الاول


لبيب سلطان
أستاذ جامعي متقاعد ، باحث ليبرالي مستقل

(Labib Sultan)


الحوار المتمدن-العدد: 7469 - 2022 / 12 / 21 - 17:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نشر الكثير ويبقى قليلا ما كتب عن المعتزلة ، وخاصة حول ظروف نشأة افكارهم التي بدأت من البصرة تحديدا ، كأول مدرسة عقلية في العصر الاسلامي بدأت العطاء الفكري منذ نهاية العصر الاموي واستمر اكثر من قرن خلال العصر العباسي، جاعلة العقل فوق النص ، فلايؤخذ منه الا ما تجانس مع منطق العقل وفق مصلحة البشر ، واذا خالفته ،حتى وان كان الهيا ، كنصوص القرآن، فتعتبر حقائق ظرفية خاضعة للزمان والمكان وليست مطلقة ، أي ليس وفق التفسير الحرفي للنص ، والمقولة المأثورة للمعتزلة في مجابهة السلفية الدينية الاسلامية و تمجيد العقل " العقل صناعة الله ، والتعاليم الدينية صناعة البشر، فلم نترك صناعة الله ونأخذ بصنعة البشر " ومنها ايضا استمدت مدرسة التنوير الاوربي في تحرير العقل بعدهم بستمائة عام استبداد السلفية الفكرية الكنسية .
والسؤال الذي اتناوله هنا هو ظروف نشأة هذه المدرسة الفلسفية العقلية في المكان ( البصرة ) والزمان ( نهاية القرن الاول الهجري ،النصف الاول من القرن الثامن الميلادي)، وراودني هذا السؤال من قراءة البحث القيم للاستاذ الدكتور عبد علي سفيح ، المفتش العام في وزارة التربية الفرنسية والمعنون " المعتزلة قراءة انثربولوجية " والمنشورعلى موقع الأخبار
https://akhbaar.org/home/2022/12/298513.html
وقبلها بثلاثين عاما بدأت من نفس السؤال من قراءة الكتاب القيم للباحث الاستاذ حسين مروة " النزعات المادية في الفلسفة العربية الاسلامية " . يورد الدكتور سفيح سببان لتفسير نشأة مدرسة المعتزلة في البصرة احدهما يرجع الى التنوع اللغوي والعرقي فيها خصوصا وان مؤسسي ورواد الاعتزال الاوائل كانوا من الموالى ، وهي فئة قمعت في العصر الاموي، وهو مقارب لما طرحه ايضا الاستاذ حسين مروة باعتبار الموالى كانوا من المضطهدين خلال الحكم الاموي، فالتجأت الى المعرفة والبحث، والثاني يورده الاستاذ سفيح هو جغرافي بحكم موقع البصرة على الخليج مما سهل لها الاطلاع على ثقافات ومعارف عديدة ومنها الهندية ، وهو امر اعتقد انه يمكن بسهولة استبعاده كون مدرسة الهند والسند الفلسفية روحانية الاسس والتوجه ولاتركز كثيرا على دور المعرفة العقلية ومنطق العقل في تكوين مقولاتها. ولكن الجواب يطرح نفسه كوة الاقرب الى فكر المعتزلة هو المدرسة الفلسفية العقلية الهيلينية ،الأغريقية اللغة والأصل، فهي تاريخيا اول مدرسة عقلية فلسفية تعرفها الحضارة ، ومن هذا المنطلق يمكن البناء على تأثيرها في نشأة وتكوين فكر المعتزلة العقلي . والسؤال الذي سيتبع كيف تسنى للمعتزلة التأثر والاطلاع على الفكر الهيليني وكل مؤسسيها نشأوا في البصرة ؟ هذا ما أطرحه وفق البحث عن احابة حول هذا الموضوع.
رجوعا الى تاريخ الهيلينية في الشرق، كانت اول نقلة لها عبر المتوسط زمن الاسكندر المقدوني ( 356-323 ق.م.) الذي اسس مدينة الاسكندرية ،في طريقه لغزو فارس ، وقام على حكمها من بعده بطليموس الذي اسس اول نواة لمكتبة وحلقات فلسفية وهندسية رياضية، على غرار حلقات اثينا، جمع فيها كتب فلاسفة اليونان وعلومهم الرياضية.شهدت هذه النواة ازدهارا بعد الأنحلال الكلي للسلطة والحضارة اليونانية بعد هجرات جماعية للفلاسفة وطلبة الفكر الهيليني اليها كملجأ آمن ، خصوصا بعد سقوط اثينا على يد الرومان في القرن الاول ق.م. ( عام 156 ق.م.) ،ونقل هؤلاء معهم كتبا قيمة وتقاليد الحلقات الفلسفية وتأسست مكتبة و اكاديمية الاسكندرية ، على طراز الأكاديمية الأفلاطونية في اثينا ، واقامت اكبر مكتبة في العالم وقتها تجمع مدونات اليونان من سقراط وافلاطون وديمقرطس واقليدس وافلوطين وارسطو وغيرهم، بما يدعى العصر الاسكندري في الفلسفة اليونانية الذي استمر لقرابة ستة قرون كانت خلالها الاكاديمية تكبر والمكتبة تغتني واصبحت مركزا معرفيا وكنزا مكتبيا يجمع نتاج الحضارة الهيلينية والمصرية القديمة ، واعتبرت احدى عجائب الدنيا السبع في بنائها وتنظيمها.
اتت النقلة المدمرة للاكاديمية والمكتبة بعد تبني روما للمسيحية بداية القرن الرابع الميلادي ،واستمرت الاكاديمية والمكتبة في عملها ولكن تحت ضغط شديد ومحاربة لها ، خصوصا من الرهبان واسقفتهم من متشددي المسيحية الاولى الذين اتهمو الاكاديمية وروادها بترويج الكفر والهرطقة ضد تعاليم المسيح، وكان لهم ماارادوه وقاموا بمهاجمتها بعد فتوى جوستيان امبراطور روما ، ومن تلاه ، بازالة كل المعابد والمراكز الوثنية من اراضي الامبراطورية ، وقام الرهبان بعدة هجومات وبحرق اجزاء هامة من المكتبة وتهديد من فيها بالحرق، فما كان من روادها وطلبتها واساتذتها الا تدبير خطة جماعية للهرب مع قسم من كنوزها عن طريق البحر عام 359 م ، وتوجهوا الى غرماء روما، ملوك فارس ، الذين سبق لهم واستفادوا من علماء الرومان والاغريق في اقامة السدود والمخازن ومدارس الطب مع انتصارهم الساحق على الرومان واسرهم للامبراطور الروماني فاليروس عام 259 م . واذ هم احسنوا معاملته وتمت مقايضته بعلماء دولته، ومنها تم تاسيس مدينتين احداهما جنديسابور في فارس متخصصة في الطب والاخرى كرديسابور في الأهواز متخصصة في الهندسة والفلسفة الاغريقية ، وهناك على مدى قرن بدأتدوين معارفها بعد ترجمتها الى الارامية ، وهي لغة التدوين الرسمية في فارس على طول الفترة منذ احتلالها لبابل القرن السادس ق.م. ، واليها توجه علماء الاسكندرية مع ماانقذوه من كنوز واعمال ارسطو وافلاطون واقليدس وفيثاغورس وغيرهم، حيث وفر لهم الملك الفارسي عدا الامان، العمل بحرية في مدينة كرديسابور ، القائمة جنوب الاهواز ، المقابلة لمدينة البصرة اليوم ،وهناك تم انشاء اكاديميتهم ومكتبتهم ومارسوا نشاطهم المعرفي بحرية وانضم اليهم علماء الكلدان البابلين والسريان ممن هربوا اليها اصلا من اضطهاد الرومان . استمر نشاط مدرسة كرديسابور الفلسفية والمعرفية وفي دراسة الرياضيات والهندسة والعمران على مدى ثلاثة قرون وبدأت بترجمة الاعمال الهيلينية الى الارامية واصبحت النصوص الهيلينية الاصلية اقل استخداما واختفت تدريجيا من التداول ،وبقيت المترجمة عنها او المدونة بها بالارامية السريانية ، كونها كانت وقتها لغة تدوين العلوم والمعارف والمعاملات التجارية في فارس وعموم شرق البحر المتوسط. استمرت هذه المدرسة حتى بعد الفتح الاسلامي ( عام 634م ) وتأسيس مدينة البصرة على الجانب الشرقي لشط العرب ( 636 م) ، وبتوسعها اصبح من الطبيعي انتقال تاثير المدرسة الهيلينية اليها مع تتويجها مركزا وعاصمة لولاية واسعة تضم الاهواز وطول ساحل الخليج الجنوبي لفارس الى ممتلكاتها . وبنمو اهمية البصرة الاقتصادية وغناها تحولت الى مركز فكري و حضاري من معارف ورواد المدرسة والحلقات الفكرية الهيلينية والاسكندرانية ،خصوصا مع التسامح الفكري للامويين وكثرة الرواد من الفرس والكلدان والسريان واليهود وعرب العراق مما قبل الفتح الاسلامي. وبسواد العربية على الارامية والفارسية في التعامل في البصرة بدأت ترجمات الاعمال الفلسفية والفكرية الهيلينية من الارامية الى العربية على يد الكلدان والسريان على طول عقود حكم الامويين، واصبحت مباشرة تحظى بتشجيع ومكافآت طائلة من خلفاء العباسيين بدء من ابي جعفر المنصور تلاه المهدي والرشيد ولأمين والمأمون (اصبح وزن الكتاب المترجم ذهبا ،كما يزعم المؤرخون) وتم انشاء دار الحكمة في بغداد زمن المأمون كنظير لمكتبة الاسكندرية الهيلينية في مصر ،وتعاظم دورها بتبني المأمون المذهب المعتزلي العقلي في المصالحة بين الدين والعقل والفلسفة ( أي تفسير مقولات الدين وفق مايقبله العقل فتصبح حقائق وعداها اعتبروها مقولات ظرفية ) . من هذه الترجمات الى العربية والجو الفكري العقلاني الذي عم البصرة انتهل المعتزلة منهجهم العقلي في فهم وتفسير مقولات الدين وفق منهج عقلي، كما بدأ غيرهم من فلاسفة الحكمة في العصر العباسي اللاحق متأثرين جميعا بالمدرسة الفلسفية الهيلينية العقلية ، فالمشرق انتقل من الترجمة الى التفسير ، ومنها الى التأليف ، ولكن الملفت ان بروز المعتزلة ودورهم كان كبيرا بحكم انهم تمكنوا من نقل افكارهم الى مقر ستة خلفاء للسلطة العباسية ابتداء من المنصور وانتهاء بالمتوكل ، اي قرابة مئة عام ، وادت الى اكبر ازدهار للمعرفة والحضارة والعمارة في بغداد اولا، ومنها انتقلت الى الاندلس وتكونت المدرسة الفلسفية الاندلسية في قرطبة واشبيليا ، وتعرفت اوروبا على الفلاسفة اليونان بترجمة اعمالهم من العربية الى اللاتينية ( وليس من الهيلينية التي لم يعثر مدونا بها لأعمال فلاسفتها الكبار سقراط وافلاطون وارسطو) . وتم ولادة مدرستين عقليتين الم‍شرقية في بغداد والاندلسية في قرطبة ومن خلال انتاجهما الغزير للشيخ الرئيس ابو علي أبن سينا في فلسفته المشرقية التي تجيب على اسئلة بدأها المعتزلة ، وابن رشد القرطبي الارسطي المنهج ، وكانت اعمال كلتا المدرستين تترجم الى اللاتينية ومنها الى جنوة والبندقية وفلورنسا ، التي اضحت العاصمة الاولى للتنوير الاوربي وعصر النهضة بعد سقوط الاندلس منتصف القرن الخامس عشر. ويجمع الكثير من المؤرخين اليوم انه لولا الترجمات من العربية الى اللاتينية لما تعرف الغرب اساسا على الفلسفة الهيلينية بعد حرقها من قبل روما مرتين ، الاولى زمن يوليوس قيصر في القرن الاول الميلادي والثانية في القرن الرابع بعد تبنيها للمسيحية وتحريم الفلسفة العقلية كهرطقة ضد المسيحية.
هذه هي تقريبا صورة تبني المعتزلة للمنهج العقلي الهيليني الاصل ، وهو ايضا مسار هجرة الفلسفة الهيلينية العقلية على مدى قرون من اثينا الى الشرق حيث ساهمت بنشأة مدارس الفكر والفلسفة ، ومنها المعتزلية العقلية ، والمدرسة المشرقية المعرفية للاب الرئيس أبو علي ابن سينا ، ثم الى الغرب الاندلسي والمدرسة الارسطية الجديدة لأبن رشد ، ومنها الى اوروبا اللاتينية ومنها الى الجرمانية حيث ساهمت بالفصل الكلي للمعرفة عن سلفية الكنيسة وتحرير العقل ونشوء الفكرالعلماني المعرفي المعاصر الى اليوم.
ان متابعة هجرة الفكر والمنهج العقلي من اثينا الى الشرق ومنه الى الغرب وتأثيره في التحضراينما حل سواء في الاسكندرية او بغداد او قرطبة او فلورنسا او امستردام يمكننا من تثبيت مقولتين : الأولى ان الحضارة الحالية ليست نتاجا غربيا صرفا، والثانية ان الشرق والغرب يمكن ان يلتقيا، وان كان بينهما اختلافا فهو يرجع لتأخر اي منهما في الاخذ بسبيل العقل والخضوع للسلفية، التي تبادلت الادوار بين الغرب السلفي والشرق السلفي، ثم التحول الى الشرق العقلي مقابل الغرب السلفي، ثم تحول الغرب الى العقلي منذ خمسة قرون والى اليوم بانتظار التحول مجددا الى الشرق العقلي، كما بدأ زمن المعتزلة وادى لأزدهار الشرق، فهو تفاعل ايجابي للحضارات، وليس صراعها كما يريد السلفيون والاصوليون وبعض المثقفين المؤدلجين العرب تثبيته ان نمو حضارة الغرب كان على حساب الشرق ، بل ان تراجع الشرق الآني عن منهج العقل سببه الوقوع بمخالب سلفية النص الديني والسلفية بالنص المسيس المؤدلج ، الفخ الذي وقع فيه مثقفينا العرب اليوم ، ومنعهم بنقل مجتمعاتنا وفق منهج العقل العلمي والمعرفي الذي سار به الغرب، وحري بنا اليوم ترجمته وفهمه وتحليل تجربته ، كما قام به المعتزلة ورواد المدرسة العقلية المشرقية والمغربية الاندلسية.
بعض المراجع الهامة
1. انظر لبحث على عن دور الترجمات العربية في حفظ الفلسفة اليونانية على موقع Open Culture
https://www.openculture.com/2017/06/how-arabic-translators-helped-preserve-greek-philosophy-and-the-classical-tradition.html
2. بحث هام معنون " اعادة استرجاع ارسطو " منشورعلى موقع Wikipedia الاصدار باللغة الانكليزية
https://en.wikipedia.org/wiki/Recovery_of_Aristotle

3. الاصول الاغريقية في الفلسفة العربية والأسلامية ، بحث قيم من منشورات جامعة ستانفورد ، لعام 2009 منشور على
https://plato.stanford.edu/entries/arabic-islamic-greek/

وعشرات غيرها من المراجع العربية والانكليزية لمن يهمه البحث.



#لبيب_سلطان (هاشتاغ)       Labib_Sultan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الحوار الليبرالي الماركسي -2
- لماذا ينجح الحوار الليبرالي الماركسي في الغرب ويفشل عند العر ...
- لماذا الرأسمالية وليست الماركسية دواء الشفاء للتخلف العربي
- سقوط الرموز الخمسة لقلعة اية الله
- بوادر عدوان واسع وآثم على الشعب الكردي
- صواريخ بوتين في سجل جرائم الحرب والأرهاب
- قراءة في نتائج الانتخابات النصفية الامريكية
- حكومة السوداني اهانة للشعب العراقي سيدفعون ثمنها سحلا
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-4
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-3
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-2
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق -1
- حول العلاقة بين الفكر والأخلاق والتأدلج السياسي
- تشرين بدأت الطريق..كيف اتمامه
- مساهمة الليبرالية في التمدن الأنساني وإنهاء عصرالأدلجة والدي ...
- صعود اليسار الليبرالي وأفول الماركسي ..قراءة نقدية
- النظم الرأسمالية : مصطلح فارغ المعنى والمحتوى في واقع اليوم
- قراءة في تجربة التسيس والحكم الشيعي في العراق-1
- ألقضاء العراقي رجعي ومسيس ومتستر ودمر بقايا الدولة
- حول العلاقة بين الماركسية والليبرالية-3


المزيد.....




- -أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة-.. شهادات ...
- مقيدون باستمرار ويرتدون حفاضات.. تحقيق لـCNN يكشف ما يجري لف ...
- هامبورغ تفرض -شروطا صارمة- على مظاهرة مرتقبة ينظمها إسلاميون ...
- -تكوين- بمواجهة اتهامات -الإلحاد والفوضى- في مصر
- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة الجديد 202 ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لبيب سلطان - حول نشأة المعتزلة والفكرالعقلي المشرقي الاول