أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - لبيب سلطان - تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-3















المزيد.....

تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-3


لبيب سلطان
أستاذ جامعي متقاعد ، باحث ليبرالي مستقل

(Labib Sultan)


الحوار المتمدن-العدد: 7406 - 2022 / 10 / 19 - 20:24
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الخلل البنيوي الفكري والسياسي المعيق للديمقراطية في العراق
تم في الجزئين السابقين تشخيص أهم خلل بنيوي في النظام السياسي في العراق منذ انهاء دولته الوطنية عام 1958 ، وهو دمج مفهومي الحكومة والدولة بجسم وهيكل واحد وسلطة واحدة . وأشيرفيهما انه من سمات الأنظمة الديكتاتورية العسكرية المؤدلجة قوميا أو بعثيا، ولم يتغير الحال بعد اسقاط النظام عام 2003 ، والانتقال عام 2005 الى دستور برلماني ، فلم يتغير او يصلح هذا الخلل، وهو خطأ بنيوي قاتل، في استمرار سيطرة الحكومة على الدولة في العراق ، حيث حلت حكومات تحاصصية للطوائف محل الديكتاتورية وسيطرت على الدولة من جديد، ولكن هذه المرة من خلال ابواب ومواد الدستور نفسه الذي جعل السلطة المكوناتية المحاصصية تسيطر على الدولة واضعافها بل ووتصفيتها وهي من المفروص ان تكون أعلى هيكلة وكيان لأدارة الحكم والمجتمع وبسلطات اعلى من الحكومة والمكونات والاحزاب والايديولوجيات كما نراه في دول العالم الديمقراطية المستقرة، الملكية ام الجمهورية.
وكجواب على تعقيبات وردتني من اصدقاء لي على مانشرته في الجزئين السابقين حول مالحل ؟ فجوابي هو واضحا لابد من تغيير الدستور لعام 2005 وفصل كياني وهيكلة ووظائف الدولة والحكومات ، وعليه لابد من الوضوح مع الشعب وطرح تغيير الدستور عليه وضرورة خلق هيكل ووظائف وأعلوية سلطة الدولة الوطنية في العراق على الحكومات في دستورالعراق وقوانين ادارة الدولة.
ان هذا التغيير البنيوي لايمكن القيام به طبعا الا من خلال البرلمان ، وعليه فمعرفة واجادة فن المشاركة والتعبئة الشعبية في الانتخابات لأيصال اكبر عدد من النواب الى مجلسه هي اليوم أهم قضية امام الاحزاب الوطنية والقوى التشرينية وعموم قوى التغيير في العراق . انها مهمة هامة وحاسمة لابد من انجازها مع الشعب في تغيير الدستور لهدف أقامة هيكلة لدولة وطنية في العراق، ومن دون الأصلاح الدستوري لهيكلية ووظائف الدولة والحكومة وقواعد ممارسة السلطة وادارة المجتمع للدولة ومؤسساتها والحكومة في العراق لايمكن ان يتم السير بعملية الاصلاح الاقتصادي والأجتماعي والمعيشي والثقافي في العراق ، ولن يكون للعراق اي مستقبل او استقرار او تنمية ، بل ستبقى حالة اللادولة ونهب موارد البلد من حكوماته الطائفية التحاصصية . إن اهم قضية اليوم هي التخطيط والتحضير لتعبئة الشعب لخوض الأنتخابات وتعريفه باهميتها وأهمية تغيير الدستور لصالح حماية موارده ومعيشته ومستقبله.
ان طرح شعارات التغيير دون تحديد محتواه ومواده واهدافه والياته، وخصوصا تغيير الدستور ، ومصارحة الشعب وتثقيفه لن يحرك الشعب المقاطع للأنتخابات للمشاركة فيها مالم يلمس مصارحة واضحة وطريقا واضحا امامه لأصلاح الحال. ان طرح قضايا اصلاح الدستور وسبل واليات تحسين معيشة وامن الناس هي مسائل عضوية ومترابطة بعضها ببعض ، ويجب تثقيف وجمع الناس حولها ، ومن خلال ثقلهم وثقل اصواتهم في الأنتخابات يمكن التغيير، فلا يمكن التعويل على انقلاب عسكري اوعلى اعتصمات احتجاجية دون تحويلها الى حركات تطرح مطالب محددة واولها اصلاح الدستور واعادة دور وهيكل الدولة القوية والعادلة كبرامج انتخابية لايصال نواب يؤمنون بالتغيير الى البرلمان ليحصل التغيير في الدستور وسن قوانين تحمي الدولة ومؤسساتها من النهب وتحمي هوية المواطنة العراقية من التشرذم الطائفي والعشائري وتحمي ثروات العراق وتوفر ظروف وشروط استخدامها للتنمية وانهاء النهب السلطوي لها. ان الطريق للوصول الى البرلمان وتغيير الدستور هو الطريق لبناء الدولة وتوطيد نظام وطني ديمقراطي عادل في العراق يأخذ بالمواطنة واعادة بناء الدولة والاقتصاد على اسس ديمقراطية مدنية متينة وحديثة تنهي الأفرازات الغريبة في دستور 2005التي ادت لنشوء نظام ديمقراطي مكوناتي ميليشياوي تحاصصي وارجاع للعراق وشعبه دولته.
ان المشكلة البنوية الأخرى التي تواجه الديمقراطية في العراق هي غياب احزاب وحركات اجتماعية تؤمن فعلا بالديمقراطية كفلسفة للحكم وتتخذ منها منهجا في رسم سياساتها لأعادة بناء الدولة العراقية كي تكون دولة ديمقراطية وقوية وعادلة. انه من الحق والمعقولية الافتراض انه من دون احزاب ديمقراطية لايمكن حتى الحلم في بناء ديمقراطية ونظام ديمقراطي في العراق، فلا يمكن اقامة بناية او جسر دون معمار .
انه هذا هو الخلل الحاصل اليوم في البنية الفكرية والسياسية لواقع المجتمع العراقي. فالأحزاب الأسلاموية والمكونات جميعها غير ديمقراطية وتتخذ منها الشكلية كعربة للوصول الى السلطة وتشكل حكومات متحاصصة للسيطرة على الغنائم وتوزيعها بينها.انها احزاب اذات ايديولوجيات اسلاموية طائفية او قومية كردية وجهوية مع مافيات وميليشيات تتخذ من المكونات برقعا للنهب والافساد السلطوي للعراق وجل مايربطها بالديمقراطية هو جعلها عربة للوصول الى السلطة.
على الجهة المقابلة من التحالف الطائفي الكردي ،لم تستطع القوى والنخب الوطنية العراقية ان تفرز احزابا وحركات ديمقراطية المنهج والهدف وصياغة المهام والسياسات المستندة لمفاهيم ومنهج الديمقراطية وطرح برامج تجمع السكان ّحولها. انها لم تع ان مقاطعة 80% من الشعب للأنتخابات تعني ان 80% منه تريد التغيير للنظام الميليشياوي التحاصصي الفاسد والقائم حاليا في العراق، ولم تحسن استخدامه رغم توفر الظروف المؤاتية بعد ثورة تشرين وانتخابات 2021 مثلا.
ان الفكر الديمقراطي والفكر الليبرالي (التمدني ) عموما شبه مختف بل ومحارب في العراق على يد كل الاحزاب الاسلاموية ، وهو شيئ يمكن تفهمه، كونها قوى رجعية ضد التمدن والعلمانية ، ولكن الأخيرة ايضا تفتقد لحزب يتبنى الديمقراطية والتمدن منهجا ،ففي العراق الكل ينادي بالديمقراطية ، اسلاموييها او علمانييها ، ولكل اسبابه المصلحية والفكرية لمعاداتها. الاسلامويون والأحزاب القومية الكردية لاتريد اقامة دولة قوية وديمقراطية كونها ترى في الديمقراطية التحاصصية القائمة حاليا طريقا شرعيا وسهلا للوصول الى السلطة وتقاسم المداخيل والمغانم.
اما العلمانيون،ومنهم اكبر واقدم حزب منظم في العراق،مثل الحزب الشيوعي العراقي ، ينادون بالديمقراطية كمجرد تقليد مطلبي ورث من مجابهة القمع السلطوي زمن الديكتاتوريات المتعاقبة واخرها الصدامية ، فهي ليست منهجا فكريا لها بل اداة معارضة ، انها لازالت تثقف قواعدها ومناصريها ان الديمقراطية وفق النظرية اللينينية هي اداة بيد البرجوازية والأنظمة الرأسمالية ( أي الأنظمة الديمقراطية) تستخدم الديمقراطية كغطاء لخداع الشغيلة والطبقة العاملة . انها لخبطة مزدوجة للمفاهيم كان الافرض حلها لصالح الديمقراطية بدل التشبث بالفكر الثوري المؤدلج المعادي لمفهومها ، كما عملت أغلب الأحزاب العلمانية واليسارية في العالم، حيث كلا الاحزاب اليمينية او اليسارية في الانظمة الديمقراطية المستقرة في العالم اليوم تؤمن بالديمقراطية وتأخذ بالبرلمانات كوسيلة لتحقيق الاصلاحات والبرامج التي تطرحها سواء منها الاحزاب الماركسية الأشتراكية الديمقراطية العريقة في اوروبا مثلا ، أو ندها من احزاب اليمين القومي او الديني ، فهي ايضا احزابا تؤمن بالديمقراطية وتؤمن بالبرلمان وثقل الصوت الشعبي الممثل فيه لتحقيق برامجها واصلاحاتها.
ان الاستقطاب الايديولوجي في المجتمع العراقي ونفوذ الاحزاب ذات الايديولوجيات اللاديمقراطية ، رغم ادعائها بالديمقراطية، كما تم توضيحه اعلاه ، وعدم تواجد حزب اجتماعي يتخذ من مفاهيم وأدوات الديمقراطية ويضعها منهجا وهدفا وبرنامجا لأقامة دولة ديمقراطية كاملة وقوية وعادلة في العراق هي واحدة من العوامل الهامة في اسباب الخلل البنيوي في الحياة الفكرية والسياسية فيه وساهم في فشل الديمقراطية في العراق بعد 2005.
ان بناء الديمقراطية في أي بلد يحتاج لأحزاب تؤمن بالديمقراطية كمنهج وفكر لأدارة الدولة والمجتمع ، وهو امر لايتوفر الان في العراق، وربما سيحدث هذا مستقبلا ، حيث يمكن ان نتصور ان تتطور بعض الحركات التشرينية والوطنية والعلمانية لتكون اداة الشعب لبناء نظامه ودولته الديمقراطية ويبدأ تشكلها ، برأيي، من خوض المعركة الديمقراطية لتغيير الدستور وسن قوانين تعزز مكانة الدولة ومؤسساتها وانهاء سيطرة الميليشيات وتمنع استخدام السلطة لمصالح فئوية. انه لابد لهذه القوى العلمانية ،وعلى رأسها الحزب الشيوعي العراقي ، باعتباره من اقدم الاحزاب الوطنية المتواجدة على الساحة اليوم، التحول من ترويج الافكار والثقافة اللاديمقراطية ، باسم معاداة الرأسمالية ، في تثقيفه لقواعده ومناصريه، والتخلص من التراث الستاليني والتحول الى فتح حوار حول المنهج الديمقراطي في اعادة بناء الدولة والسلطة والاعتراف بانجازات الانظمة الديمقراطية في العالم التي لازال يسميها الفكر الستاليني انظمة الرأسمالية ومعادية للشعوب ،وهو نفس الشعار الذي تروجه الاحزاب الاسلاموية ان الغرب الكافر هو عدوالشعوب .
ان الأسلامويين يحاولون حجب مجتمعاتنا عن التطور الفكري والحضاري عن العالم الديمقراطي، فلايعقل لحزب وطني عريق ان يروج لنفس المواقف المؤدلجة التي يستخدمها الاسلام الاصولي لمحاربة الديمقراطية باسم محاربة الغرب الراسمالي (الكافر) ، فالعلمانية التي يقف على اسسها جميع العلمانيين هي فكر غربي اساسا، وكذلك هي الديمقراطية والماركسية والليبرالية ، فكيف تلتقي هذه الأطروحات مع الاسلاموية الاصولية ، سؤال مطروح على جميع العلمانيين والنخب المثقفة والوطنية باختلاف مدارسها الفكرية في المجتمع العراقي.
انه واحدا من أهم اسس السير في بناء دولة ديمقراطية حقة في العراق هو الأخذ بتجارب الشعوب الديمقراطية، ليس نقلها ، بل باستخلاص دروسها وادواتها في بناء وتطوير مجتمعاتها كما نراه اليوم نموذجا سائدا في العالم ،وليس بتشويهها ومهاجمتهما بانها نظم الشر والكفر والتوحش والأستغلال ، بينما نحن نريد بناء دولة ونظام ديمقراطي في العراق. لابد من مراجعة منهجية نقدية حقيقية لكل من يدعي العلمانية والتحرر ان يقوم بها، فلايمكن ان تدعي شيئا وانت في داخلك تسبه وتشتمه لأغراض لايعلم الا الله او الشيطان او ستالين كنهها ، وهي عدا ذلك فلامصلحة وطنية فيها، بل العكس يساعد على توطيد السلطات المحاصصية وتجهيل الناس وتجذير كرههم للديمقراطية ، وهو مانره يتزايد في الوعي الاجتماعي العراقي.
ان تطوير الفكر والمنهج الوطني الديمقراطي للمجتمع العراقي واصلاح الدستور ومنه اعادة هيكلة الدولة والسلطة في العراق لايمكن ان يتم دون ان تكون احزابنا العلمانية قد حسمت موقفها من الديمقراطية والتخلص من التؤدلج المتطرف الذي يعادي قيم ومبادئ الديمقراطية السائدة في حضارة العالم والانظمة الديمقراطية القائمة في العالم اليوم من اقصاه الى اقصاه. ومن يشتم الانظمة الديمقراطية انها المتوحشة والكافرة ، فهو في الواقع يشتم الانسانية وانجازاتها وفق ماتمليه عليه ايديولوجيته وليس لمصلحة العراق الوطنية وتخليصه من الوضع البائس الذي يعانين من القوى الميليشياوية والأحزاب الطائفية. ان نجاح النظم الديمقراطية في العالم في بناء دولها هو امر فوق التعاليم المؤدلجة واثبت خطأها وترى انجازاتها في بلدان اسيوية سواء في الهند او كوريا الجنوبية او اليابان ، كما في اوروبا مثل المانيا اوبريطانيا وكندا، فلابد من حوار وطني صريح بين القوى العلمانية بكل مدارسها بتحديد موقفها الصريح ومنهجها ومنه مصارحة شعبنا وتثقيفه وتعبئته لخوض معركة التنوير والديمقراطية في العراق.
انها دعوة للقوى العلمانية والوطنية في العراق وباختلاف مدارسها باتباع منهج علمي وعملي مستمد من فهم تجارب مماثلة لشعوب الارض واختيار مناهج ناجحة ومجرب ومماثلة للعراق سواء في منهج الديمقراطية السياسية ، ومنهج الديمقراطية الاجتماعية ومنهج ثالث لتطوير الديمقراطية الاقتصادية سواء الليبرالية منها او الاشتراكية ضمن تطوير مناهج لبناء وتطوير الديمقراطية والوطنية في العراق دولة ومجتمعا واقتصادا، بعيدا عن التطرف والتؤدلج الذي يفعل عكسه ويحجبنا عن العالم والاستفادة من تجاربه الغنية سواء الناجحة او نصف الناجحة بل وحتى الفاشلة، ففي العلم فشل تجارب له فائدة ايضا لتجنب الوقوع فيها في شق طريق المستقبل. لابد من درء الخلل الفكري والسياسي تجاه تبني الديمقراطية في مجتمعنا وتجميع القوى العلمانية حول موقف واضح من المنهج الديمقراطي وضرورة انفتاحنا على العالم،لاشتمه ايديولوجيا، لبناء وتطوير العراق دولة ومجتمعا يسير ببناء دولته وسلطاته واقتصاده على اسس ديمقراطية ووطنية صحيحة.
في الجزء القادم والاخيرسيتم مناقشة الخلل البنيوي في الاقتصاد العراقي واثاره على فشل بناء الديمقراطية في العراق مابعد 2005.



#لبيب_سلطان (هاشتاغ)       Labib_Sultan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-2
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق -1
- حول العلاقة بين الفكر والأخلاق والتأدلج السياسي
- تشرين بدأت الطريق..كيف اتمامه
- مساهمة الليبرالية في التمدن الأنساني وإنهاء عصرالأدلجة والدي ...
- صعود اليسار الليبرالي وأفول الماركسي ..قراءة نقدية
- النظم الرأسمالية : مصطلح فارغ المعنى والمحتوى في واقع اليوم
- قراءة في تجربة التسيس والحكم الشيعي في العراق-1
- ألقضاء العراقي رجعي ومسيس ومتستر ودمر بقايا الدولة
- حول العلاقة بين الماركسية والليبرالية-3
- حول العلاقة بين الماركسية والليبرالية-2
- حول علاقة الماركسية بالليبرالية-1
- لماذا لا تنزل جماهير اوسع رغم المطالب الوطنية للصدر
- اجهاض ثورة 14 تموز وراءه غياب مشروع لبناء دولة أهدمتها
- معادات الغرب منهج رجعي-3
- معاداة الغرب منهج للرجعية والظلامية في العالم العربي-2
- معاداة الغرب منهج للرجعية والظلامية في العالم العربي-1
- ألرجعية الفكرية البنيوية للماركسيين العرب
- الدفترالمهرب من سجن الحلة لقصائد النواب
- قراءة في معركة الشعبين اللبناني والعراقي الأنتخابية


المزيد.....




- ترامب أمام تحدي اختيار مرشح لمنصب نائب الرئيس بين أنصاره الم ...
- البيت الأبيض يُعلق على تقرير CNN حول انتهاكات مزعومة في أحد ...
- -القسام- تنشر فيديو لإطلاقها الصواريخ نحو مدينة بئر السبع بر ...
- السعودية.. ما حقيقة -القلعة- التي ظهرت بعد سيول وادي فاطمة ب ...
- بايدن يوجه بإرسال مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 400 مليون د ...
- واشنطن تؤكد أنها ستعارض مجددا في مجلس الأمن الدولي طلب فلسطي ...
- -العقرب العراقي-، أحد أكبر مهربي البشر المطلوبين للعدالة في ...
- رفضا الخدمة العسكرية فكان السجن بانتظارهما.. سجينان إسرائيلي ...
- شاهد: جرفت كل شيء في طريقها.. فيضانات مُفاجئة تضرب شمال أفغا ...
- النازية.. من أخرجها من القبور؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - لبيب سلطان - تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-3