أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - لبيب سلطان - حول الحوار الليبرالي الماركسي -2















المزيد.....

حول الحوار الليبرالي الماركسي -2


لبيب سلطان
أستاذ جامعي متقاعد ، باحث ليبرالي مستقل

(Labib Sultan)


الحوار المتمدن-العدد: 7463 - 2022 / 12 / 15 - 17:12
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


لماذا فشل الحوار الليبرالي الماركسي والعلماني عموما في العالم العربي
اولا ، اني أشك ان هذا الحوار قد وقع اساسا لكي يفشل، واذا وقع فربما كان قبل قرن بين رموز ثقافية متفتحة في مصر وسوريا ولبنان والعراق كانت تتلمس طريقها الاول بعد تأسيس الدول العربية الحديثة تحت ظلال انظمة شبه ليبرالية وشبه علمانية اقامها الفرنسيون والانكليز على اطلال انهزام العثمانية . وربما يمكن الافتراض ان هذا الحوار قد استمر الى منتصف القرن الماضي ، وبعدها نعرف ماتلاه من انقلابات وموجات تدمير عاتية لمجتمعاتنا على يد العسكر وتيارات الادلجة السياسية والشعبوية من كل صوب ، كل منها يلغي الاخر، وبتتابعت على مدى سبعين عاما الماضية قام خلالها العسكر بتصفية النظم الملكية شبه الليبرالية اولا وقام الشيوعيون بمهاجمة الليبرالية الفكرية واتهمومها مع كل الحركات القومية بالعمالة للاستعمار والامبريالية تلاها القومجية الناصرية والبعثية بتصفية بقايا الليبرالية والماركسية والشيوعية واتهام الاخيرة بالولاء للسوفيت وخيانة قضية فلسطين تلاها تحول البعثية في سوريا والعراق والقوميون العرب الى مادعوه موجة الماركسية العلمية واخرها الولائية الاسلاموية بشقيها الاخونجي والولائي . موجات بعد موجات تصفي وتعصف في مجتمعاتنا. لم يكن هناك حوارا ، بل اغتيالات وتصفيات واتهامات بالخيانة والعمالة لشخصيات فكرية وثقافية ولأحزاب وطنية وحركات سياسية نشأت في النصف الاول من القرن الماضي تحت ظلال انظمة اقامها الغرب. ربما ان الحوار الوحيد الذي شهدناه منتصف الستينات كان الحوار القومي الماركسي برعاية السوفيت في مصر لهدف اقامة جبهة مناوئة للامبريالية واقامة الاشتراكية بمسمى ذات طابع عربي ، وهو حوارا اعتبره شخصيا قد وضع الاساس لتدمير مستقبل شعوبنا العربية في مصر وسوريا والعراق حيث برر وشرعن وثبت نظمها القومية العسكرية الديكتاتورية ووصفها تحررية وتقدمية وبها تمت تصفية اي طريق مستقبلي لمجتمعاتنا للسير نحو الديمقراطية والليبرالية الفكرية ، ودمرت اقتصاد هذه البلدان باجرآت مثل التأميم ووضعت الاقتصاد تحت سيطرة انظمة ديكتاتورية ، اي بالنموذج السوفيتي، ادت لتقويتها ، وبه دمرت اي امل في تطوير مجتمعاتنا ديمقراطيا ، ومعه افشال نهضة اقتصادية مترقبة مثل نهوض دولا فقيرة مثل دولنا ،منها كوريا والهند وتركيا .
لم يكن هناك في الواقع حوارا بل قمعا وصراعا مريرا وتصفيات بين ايديولوجيات متصارعة متعصبة، كل منها يخوٍّن الاخر، وحتى اذا تحاوروت فهي للتآمر لتصفية الطرف الاخر ، كما حدث بين جبهة الشيوعيين والبعثيين في العراق في السبعينات لمجابهة الامبريالية انتهت بتصفية الشيوعيين ، وذلك بعد تصفية اولى سلميا في مصر وسوريا وفاشيا في العراق في الستينات. والطريف ،والمؤسي بنفس الوقت، ان الحكم القومي الناصري اوالبعثي العراقي قام بتصفية الطرف الشيوعي المتحالف مستخدما نفس حجج ونموذج ونظريات السوفيت حول قيادة الدولة والمجتمع بحزب قائد واحد في السلطة ، وقال لي مرة بعثي عراقي عن سبب غدرهم بحليف تنازل ووقف معهم "لو كان الشيوعيون هم في الحكم لصفونا نحن (أي البعثيين ) حتى بدون جبهة"،فهو ليس حوارا ، كما ادعوا بل صراع للضم والالغاء . وربما نتوصل لنتيجة ان لا مكان للحوار بين ايديولوجيات قمعية لا تؤمن بالحريات والديمقراطية التعددية ، فهي تنادي بهما فقط عندما تكون في المعارضة، وهذه تشمل كل التيارات الايديولوجية الماركسية والقومية والعثية، وجميعها علمانية، ودمرت موجاتها مجتمعاتنا اليوم، في حين كان حوارها ممكنا في ظل نظم شبه ليبرالية تسمح بالحريات للصحافة وتأسيس احزاب وحركات فكرية وجمعيات مدنية واجتماعية وجميعها كانت تمارس هذا الحوار الذي انتهى بانهاء هذه النظم شبه الليبرالية بانقلابات العسكر بدء بعبد التاصر عام 1952.
والواقع اني استطيع أن اتصور ان حوارا قد تم بين الليبراليين والوطنيين والقوميين والماركسيين المتأثرين بالمدرسة الغربية في الاشتراكية الاصلاحية (أي قبل ادلجتها سوفياتيا وصارت تتهم الجميع بالعمالة للاستعمار) واجد صعوبة في تصور اي حوار منذ ذلك الحين مع الماركسيين العرب وتلاهم القوميون والبعثيون ، أي بعد بروز تيارات متأدلجة تصفوية واتهامية ومتعصبة جميعها لاتؤمن بالديمقراطية والليبرالية الفكرية التي تسمح للتيارات والاحزاب بالعمل العلني والحوار وطرح برامج مشتركة دون تخوين او تصفيات، وعموما فالمواقف والاطروحات لكل طرف مؤدلج هي سلفية فكرية وفق مقولة حنبلية تكفر الاخر.
" لايمكن اقامة مجتمع العدل الالهي بغير الاسلام واقامة دولة الخلافة التي تأخذ باحكام الله المقدسة وكل من يخالفها فهو زنديق ويستحق السحق"
ان هذه المقولة تصلح موديلا للنماذج المؤدلجة في عالمنا العربي سواء ماركسيا او قوميا او بعثيا او ولائيا، مجرد تبديل كلمة "الاسلام" " ودولة احكام الله" بكلمات موازية مثل الاشتراكية او القومية او الامة . انها حركة مقولة لاغير، فالوسائل المؤدية للديكتاتورية والقمعية والتصفوية هي واحدة، والجميع قطع او مستعد لقطع الرقاب كل حسب مقدسه.
كل المقولات تستند على الغاء واستثناء اي فكر او علم او اجتهاد انساني تحت يافطة باقامة مجتمع العدل للاستيلاء على السلطة باسم ايديولجيتها ، اما الديمقراطية وحقوق المواطنة والحريات فهي ترهات ،بل هي وسائل كالقطار للوصول الى السلطة وبعدها تصبح تفاهات امام هذا الهدف العظيم باقامة دولة العدل الديكتاتوري القمعي الذي ترسمه.
أعتقد ان أقامة أي حوارعربي ليبرالي علماني اليوم هو العودة الى نقطة الصفر ، كما كانت بدايات القرن الماضي ، واقترح ان يكون حوارا ليبراليا علمانيا عاما ، أي يجمع كل التيارات الفكرية العلمانية بما فيها الليبراليين والماركسين والوطنيين والقوميين والمتنورين ، حيث تجابه مجتمعاتنا اليوم وتياراتها جميعها اما الاصولية الاسلاموية او بقايا النظم الديكتاتورية ، كما واعتقد ان هناك ثلاثة محاور اساسية يجري عليها الخلاف بينها.
- الموقف من حضارة الغرب لمجابهة الاصولية (القائمة على العلمانية وانظمة الحكم الديمقراطية التعددية و حقوق المواطنة ووالحريات و الاقتصاد الحر وبرامج العدالة او الاشتراكية الاصلاحية ) ، هل هي غير ملائمة لمجتمعاتنا وزائفة ومزيفة حقا و علينا نرفضها ، كما يطرحها التيار الماركسي ، واذا رفضناها مالبديل المطبق الديمقراطي الاجتماعي والسياسي والاقتصادي الناجح عمليا لتطوير مجتمعاتنا؟ واذا قبلنا بها مالذي سنختلف فيه عن الغرب وفق ثقافة وواقع مجتمعاتنا؟
- ايهما اسبق وأهم لمجتمعاتنا اقامة اقامة نظم الحريات والحقوق والديمقراطية (السياسية التعددية والاجتماعية والادارية)، ام اقامة الاشتراكية باشكالها العلمية او الطوباوية او الاصلاحية او القومية، وهل يمكن اقامة اي منها دون اقامة الاولى ؟
- ماشكل ومحتوى النهضة القتصادية الانتاجية والصناعية مثيلا لكوريا او تركيا ، لتشغيل الشباب والعاطلين وتحويلهم الى قوى انتاجية؟ وهل يمكن تحويل مجتمعاتنا الى انتاجية وصناعية دون نظريات الرأسمالية الاستثمارية والادارية للاقتصاد ، وهل يمكن اقتراح نموذج اشتراكي بدون سيطرة الدولة على الاقتصاد، ومادور الدولة في هذه العملية التنموية الاقتصادية ، هل هي منفذ ام مخطط ومنظم ؟.

لقد طرحت هذه المحاور كونها نقاط خلاف بين الليبراليين مع الماركسيين من اتباع المدرسة الماركسية السوفياتية، ولكن محاورها تمثل نقاطا للحوار مع الوطنيين والقوميين وعموم العلمانيين،كأرضية مشتركة في تبني شكل وجوهر مهام التكول الى العلمانية كبديل للاصولية الاسلاموية التي استمالت شعوبنا بفشل نماذج الفكر العلماني المؤدلج وانظمته الديكتاتورية القمعية .

لا اعرف كيف ينظم هذا الحوار ، وهل يمكن لموقع الحوار المتمدن ان يتقدم بمقترح لتنظيمه؟ مثل تخصيص حقل خاص اسمه الحوار الليبرالي الماركسي وفيه يتم نشر مقالات وبحوث وحوارات خاصة بهذا الحوار ووفق هذه المحاور الثلاثة، واذا لم يكن ممكنا فيمكن للمشاركين فيه ذكر اسم المحور وونشره بصورة عادية . الفكرة تجميع هذه المقالات واصدارها من الحوار المتمدن لاحقا بكتاب منفصل لأهميتها وفق ماعتقد لمجتمعاتنا.
شخصيا سأحاول التقدم بثلاثة اوراق للحوار المتمدن عن المحاور الثلاثة المذكورة اعلاه.
ولكن لا بد من وضع بعض الأسس والمقاييس لأي حوار ليبرالي علماني:
- وطنية الطرح ومعالجة القضايا التي تهم مجتمعاتنا في تناول تجارب الدول والمجتمعات الاخرى، فلا يأتي فلان ليسطر لنا ارقاما عن ازمة النظم الرأسمالية في اميركا او بريطانيا مثلا، فهذه متروكة لليبرالييهم وماركسييهم وعلمائهم وجامعاتهم وسياسيهم ،وليس لمؤدلج عربي لينورهم بها ويفتي لهم بطريق الخلاص من جحيمهم والذهاب الى نعيمه، وعكسه يفضل طرح ودراسة وتحليل والاخذ بتجارب ناجحة اجتماعية او تنموية اقتصادية تنفع مجتمعاتنا وهو المهم والاهم من هذا الحوار.
- وضع مقاييس علمية اهمها معطيات من الواقع لدعم الرأي وليس باستخدام المقولات المؤدلجة الفرضية والمقدسة .
- التخلي عن الاتهام بالعمالة للاستعمار والامبريالية التي اشتهر بها الماركسيون وتلاهم القوميون العرب منذ منتصف القرن الماضي لمن خالفهم الرأي او بمن يطرح افكار مستمدة من حضارة الغرب العلماني الليبرالي والعقلانية ، فالوطنية ليست حكرا على احد وليست بالتأكيد مع التيارات المؤدلجة ماركسيا ، السوفياتية الولاء، ووضعته فوق المصالح الوطنية في اكثر من موضع، فالتخوين هو في الواقع وسيلة فاشية لقمع الحوار، فالحجة العلمية المقامة على الواقع والمصلحة الوطنية كلاهما فوق الادلجة ذات المقولات المتكلسة المخونة التي يستخدمها الفكر الديكتاتوري، بل هو دليل عجزه.
والدعوة الفرضية هنا هي لحوار متمدن وعلمي وديمقراطي يلتزم بالمقاييس اعلاه ايضا، فربما نتمكن من تنضيج رؤيا او رؤى مشتركة مستقبلا ويفضل البدء من نقطة الصفر حيث ابتدأ متنورونا الاصلاحيون بمختلف مدارسهم قبل مئة عام تقريبا، فاصلاح الحاضر المنهار ربما يجب ان يبدأ من هذه النقطة في طرح ونقاش المفاهيم مثل الدولة والامة والمواطن ومجتمع الحريات والمساوات وكيفية النهوض الاقتصادي والثقافي ومفهوم العدالة الاجتماعية والاشتراكية وغيرها.
ربما لن نتمكن من تنظيم او حتى اقامة هذا الحوار اساسا ولكن لتكن مساهماتنا على الحوار المتمدن وفق اسس مدنية وعلمية ووطنية وليس على اسس سلفية ايديولوجية تكفيرية الجوهر حتى وان بدت علمانية ، والمهم ان تكون بحلول ورؤى مفيدة لمجتمعاتنا وليس لممارسة ترف فكري نظري.



#لبيب_سلطان (هاشتاغ)       Labib_Sultan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا ينجح الحوار الليبرالي الماركسي في الغرب ويفشل عند العر ...
- لماذا الرأسمالية وليست الماركسية دواء الشفاء للتخلف العربي
- سقوط الرموز الخمسة لقلعة اية الله
- بوادر عدوان واسع وآثم على الشعب الكردي
- صواريخ بوتين في سجل جرائم الحرب والأرهاب
- قراءة في نتائج الانتخابات النصفية الامريكية
- حكومة السوداني اهانة للشعب العراقي سيدفعون ثمنها سحلا
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-4
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-3
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق-2
- تحليل بنيوي لفشل الديمقراطية في العراق -1
- حول العلاقة بين الفكر والأخلاق والتأدلج السياسي
- تشرين بدأت الطريق..كيف اتمامه
- مساهمة الليبرالية في التمدن الأنساني وإنهاء عصرالأدلجة والدي ...
- صعود اليسار الليبرالي وأفول الماركسي ..قراءة نقدية
- النظم الرأسمالية : مصطلح فارغ المعنى والمحتوى في واقع اليوم
- قراءة في تجربة التسيس والحكم الشيعي في العراق-1
- ألقضاء العراقي رجعي ومسيس ومتستر ودمر بقايا الدولة
- حول العلاقة بين الماركسية والليبرالية-3
- حول العلاقة بين الماركسية والليبرالية-2


المزيد.....




- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - لبيب سلطان - حول الحوار الليبرالي الماركسي -2