أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عصام محمد جميل مروة - كلمتي في توقيع كتابي -- واقع الحال في فحوى وصدى المقال --















المزيد.....

كلمتي في توقيع كتابي -- واقع الحال في فحوى وصدى المقال --


عصام محمد جميل مروة

الحوار المتمدن-العدد: 7466 - 2022 / 12 / 18 - 18:52
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


نهاية حقيقية للحرب الأهلية اللبنانية لها جذور مدوية منذ ما يقارب القرن وازيد من الزمن البائس والطاغي وبالتأكيد لَهُ بذور التميز المتربع والمُستخضر بإستمرار .التلقى يعني الإستفادة ، القراءة يعني الأبحاث الوفيرة ،
النسخ فكرة رائجة ولها ادلة وإرتباط في محاور متعددة ، التشابه ضروري ويأخذنا الى الغوص عميقاً ، الرؤية عافية ثقافية تطفو وتغور وتتكرر سعياً للأحدث ،
الإقتباس قد يحصل بموافقة تقارب النصوص الواردة ،
النمط والنهج لكل عمل يحتاج الى مواكبة ومتابعة تلقائياً مهما كانت دوافع فكرة الكتاب ،
الصيغة علاقة ما بين الكتاب والقارئ يتوافقان ويترافقان مع اولى لحظات فتح صفحات الكتاب ، ويحصل جردة داخلية عن الإنتماءات ، المذهبية ، الطائفية ، الحزبية السياسية ، وثقافة المجتمع والمحور الضيق ،
من السهل جداً ان تندلع و تقع الحروب وتستمر عقوداً ، ومن الأرجح ايقافها بعد مباحثات من اجل السلام وايقاف نزيف الدماء البرئيه وهي دائماً من تدفع اغلى ما لديها من الارواح وتلك الامور تحصل منذ القدم وتتطور لاحقاً وتباعاً ، ولكن من الاصعب والاخطر نتائج وضراوة الحروب التي تدخل في عقول الأجيال ،
واعباؤها مُدوي انطلاقاً من مبادئ متنوعة ومتشعبة وخطيرة واولها الطائفية والمذهبية المقيتة ،
التي يتسلحُ ويتعلق بتلابيبها كل من يحاول تبرير المقاصد مهما كانت الادوات والاسباب .
محلية اقليمية دولية وينسب اليها مقادير التعفف والعقلنة ، لبنان البلد الخرافي في اذهان بنيه وساكنيه فينيقيا العظيمة ، حيث يترسخ مضمون رماد أزلي لطائر الفينيق الذي ينتفض بعد موتهِ وإحتراقه ،
فتلك اسطورة جميلة وعشيقة ، لكننا كمجتمع متنقل من جيل لأخر وللجميع دون تفرقة او تحيز . فاللبنانيون يتعلقون من رأسهم لأخمص القدمين بجدية تكرار الإتهامات والتكهنات المتبادلة والمعاكسة ، لا بل كل ثلة من تلك الفئات تُصورُ نفسها بريئة وتدعى حياديتها ومغايرة و جل طموحها السلام والتقدم والحضارة .
الحرب كانت بدايتها "1860 " ايام حكم القائمقامية والمتصرفية ، إنتفاضة طانيوس شاهين ما بين الفلاحين والعمال ،ضد الأقطاع السياسي وملاكي الأراضي . في جبل لبنان ، وكانت الدول التي تنمي وتغذي الطائفية حسب دراسات متأخرة ، الامبراطورية العثمانية ، لعبت دوراً كبيراً في فتح كوة في جدار التقاتل والتطاحن المذهبي ما بين سكان المرتفعات الجبلية حينها الدروز والموارنة .
لعلنا اذا ما عدنا قليلاً للوراء فسوف نلاحظ نفس النهج والنمط يتكرر بلا جهد او عناء ، 1908 - 1914 - كانت بداية تفكك الامبراطورية العثمانية بعد إندلاع الحرب العالمية الاولى ، وكان حصار جبل لبنان والمحافظات الاخرى قد وقعت تحت قبضة "" العصملي "" ، والمعاون السوري الخجول .
الذي لم يتألم او لم يُراعى ضرورة فك الحصار عن الشعب اللبناني والمسيحي الماروني بصورةٍ مميزة ، مما ادى الى موت المئات من الألاف نتيجة الجوع وموجات الجراد التي اكلت الاخضر واليابس ، والهروب بأتجاه السواحل البحرية وركوب مخاطر الهجرة الطويلة ، ففي عام ""1920 "" وصاعداً بعد ظهور اتفاقات سايكس بيكو ، ووعد بلفور، وتبلور جغرافي جديد كان تغييراً خطيراً وشكل ما بعد مرحلة السقوط العثماني تخلفاً في بقعة الشرق الاوسط الجديد ، وإقتراب إقامة الصهاينة في إسرائيل انطلاقاً من منح من لا يملك لمن لا يستحق وكانت فلسطين البداية للضياع . لبنان الكبير دبرت امر ديباجتهِ المعهودة فرنسا وكان الجنرال غورو قد عقد مؤتمراً لإنشاء لبنان الكبير مع البطريرك الماروني انطوان الياس الحويك ، أُلحِقت وضُمت المحافظات في الجنوب والشمال وبعلبك والهرمل وتشكلت خارطة لبنان الجغرافية الحالية ،وسارت وسادت متلازمة لبنان الكبير مع مراقبة المفوض السامي الى سنة 1943 تاريخ الإستقلال بعدما إعترض الرئيس الشيخ بشارة الخوري على فوضوية قرارت فرنسا التي تختلف عن مضمون الميثاق والدستور في التركيبة الخاصة للبنان المتوخاة ، بعد سجن الرئيس في قلعة راشيا وكبار الزعماء من الطوائف الكبيرة الاخرى ، حيث اصبح لبنان بعد الاستقلال آيلاً الى الإنزلاق بإتجاه رياح عاتية متبوعة بلا معاناة ، وكان النزاع على السلطة لا يحتاج الى الحفر عميقاً لإشعال فتيل الحروب مهما كلف ذلك من ارواح ومطبات وعواصف لا قرار لها ،
كما شاهدنا بعد الاستقلال التحالفات المنزوعة من الوطنية تبحث عن اعطاء صك جديد للإنطلاق في مسيرة لبنان الحديث الجمهورية اللبنانية ، اذن ، من جديد يبدو التدافع المذهبي الطائفي البشع في مسعاه للتمديد على حساب حرية شعب لبنان وسيادته ومنع خرق دستوره. وهكذا يُتداول منذ تاريخ نهاية عهد الشيخ بشارة الخوري ، وعند بداية عهد كميل شمعون الرئاسية ، برزت إحياء الطائفية بعد الوحدة السورية المصرية عام 1958 مما ادى الى إستدعاء التدخل الغربي مجدداً ورست على سواحل لبنان والعاصمة بيروت قوات الاسطول السادس الامريكي منعاً لإنهيار حكم كميل شمعون. وتباعاً عُقدت قمة تاريخية في خيمة ضمت الرئيس جمال عبد الناصر وقائد الجيش حينها اللواء فؤاد شهاب عند نقطة الحدود السورية اللبنانية في المصنع . ومن هناك يتضح مدى التدخل الخارجي منعاً او دفعاً لأزدياد رقعة الحروب المستدامة على ارض لبنان ، هناك مفاصل تاريخية شاهدنا فصولها وتأثيراتها المباشرة على وطنٍ ضائع وتائه في محيطه العربي ، فبعد نكسة 1967 وقدوم المقاومة الفلسطينية الى بيروت عام 1969- 1970 - حيث رست إتفاقات القاهرة مؤكدة ان لبنان صار مسرحاً وساحة صراع متواصل تحت شعارات الصراع العربي الأسرائيلي. كذلك نجد تواريخ ملتحمة في عقلية الشعب اللبناني "" 13 نيسان 1975 - يوم البوسطة الشهير ""، الذي قسم بيروت من واحة هادئة الى مناطق متنازع على متاريسها وشوارعها بمشاركة ابناء الوطن الواحد ، ومن التواريخ الحزينة في ذاكرة اجيال الحروب 1978 اجتياح إسرائيل لجنوب لبنان مما ادى الى آمادِ اطالة نزاع متفجر بلا هوادة حروب الصراع العربي الاسرائيلي . وضاع لبنان عقب قرار 425 الصادر عن الامم المتحدة الذي ينص على انسحاب إسرائيل من المناطق الجنوبية المحتلة ،وتراكم الوصاية السورية بعد دخولها عام 1976 بطلبٍ من الجبهة اللبنانية واحزاب سياسية مسيحية رفضت الاصلاح السياسي اللبناني ، مما ادى الى مؤيد ورافض للوجود الفلسطيني الفدائي المسلح . وبعد سنوات قليلة متقدمة ، قرر مناحيم بيغين جزار المنظمات الصهيونية الدولية الكبرى ان يجتاح لبنان وصولاً الى العاصمة بيروت وطرد منظمة التحرير الفلسطينية من جمهورية الفاكهاني . وتم إغتيال الرئيس المنتخب الشيخ بشير الجميل في 14 ايلول 1982 ، وغداة تلك العواصف تعرض مخيم صبرا وشاتيلا الى ابشع مجزرة تاريخية في العصر الحديث وكان جزارها أرئيل شارون وعصاباته المحلية حيث تم ذبح واعدام الالاف من الفلسطينيين واللبنانين العُزل المدنيين .كانت إسرائيل تطمح لمتابعة مشروع بشير الجميل مع شقيقه الرئيس امين الجميل الذي مد يد التعاون مع الجميع لأنقاذ لبنان ومؤسساته المنهارة .
ومباشرة كان إتفاق 17 ايار 1983 قد هوى الى غير رجعة وعدم فتح باب السلام مع إسرائيل ،وتم إجهاضهِ مباشرة ، وإستمرت الازمة اللبنانية في ترسخها مع دوامة إلغاء حروب الاخرين على ارض لبنان . حيث قررت الولايات المتحدة الامريكية وفرنسا وسوريا والمملكة العربية السعودية عقد مؤتمر الطائف في نهاية عام 1989 وكان الجنرال قائد الجيش حينها ميشال عون لا يرى سوى من شرفة بعبدا . وبدأت مسيرة إستعادة لبنان وجههِ المُشرق مجدداً . لكننا ما لبثنا وقعنا في مثلث المحاصصة والترويكا ذات الثلاثية الاضلاع متلازمة للسلطات القضائية والتنفيذية والتشريعية . وكانت اخر عواصف الغضب على لبنان عندما تحرر الجنوب وانسحب الجيش الاسرائيلي دون قيد او شرط ، في "" 24 ايار سنة 2000 "" اصبحت الامور تتحول من سيئ الى أسوأ في مسارات حول إبقاء او عدم جدوى سلاح المقاومة في ايادي حزب الله وكان مشروع الدولة ومشاركة حزب الله فيها قد تحدد تحت غطاء اهمية المقاومة وديمومة وجودها الشرعي ، وفي 14 - شباط 2005 كان وقع إغتيال الشيخ رفيق الحريري حدثاً لبنانيا واقليمياً ودولياً غير مجرى تاريخ النزاع والصراع الداخلي وتحدد مدى إرتباط لبنان بالخارج وخصوصاً الجارة اللدودة سوريا التي أُتهمت بتلطيخ سمعة مخابراتها بالجريمة الشنعاء مما ادى الى هرولتها منسحبة من اراضي لبنان الكاملة . مخلفة فريقين 14 - و 8 - اذار في تهور عميق بلا هوادة لإنقسامات قاتلة كادت تغدو اخطر من الحرب ذاتها ،
وهناك عوامل وتيرتها تتلاحق في فراغٍ دستوري لمنصب الرئاسة الاولى لدواعى كذلك لها ابعاد وسفور مقلقة سيما التداخل الأجنبي الطاغي وإنحناء الداخل المرعب ، كانت سنة 2016 محطة ولعنة تجرعها شعب لبنان العظيم للوعود والاوهام ورياحها العاتية ، حيث انقسم الشارع ملمحاً بالعصيان المدنى مجدداً ، تحت شعار"" كلن يعني كلن "" دون إستثناء !؟. وعُلقت المشانق الوهمية في ساحات التظاهر وايام الثورة عند اندلاعها في "" 17- تشرين الاول اكتوبر - من عام 2019 "" بمثابة رافعة واستنهاض شبابي قادتهُ المرأة بصورة رائعة بعد مشاركتها المُشرقة والمُشرفة على كافة ارجاء الجمهورية واثبتت حينها الثورة انها تستطيع التغيير .
ولكن سرعة الجرثومة العاتية الكورونا وإنفجار مرفأ بيروت في "" 4 آب - 2020 "" ، الذي طغي على أخر مؤسسات الدولة المتفسخة في فسادها ومحاصصة الزمر والمحسوبيات ، لا بل ضاعت وتبخرت ودائع الناس في مصارف وبنوك رأسمالية لها باع طويل في جشعها وطمعها القاتل ،
والى الأن ما تزال دوامة الدوران في البحث عن نقطة البداية لإنهاء الأزمة اللبنانية الخانقة .
وفي الكتاب هناك مواضيع متعددة ومقالات عن القضية الفلسطينية وابعاد الأحتلال الصهيوني المتروك والمتغاضي عن مجازره في غزة وفي القدس وفي توسعه اللا إنساني ضد قضية الاسرى ، وكذلك هناك مواقف عن صفقة القرن اللئيمة التي رعاها دونالد ترامب مع صهرهِ الصهيوني الماكر جاريد كوشنير ، ممهداً للتطبيع المُشين مع دول خارج نطاق الطوق والحدود التاريخية لفلسطين ،
ومن المصادفة في النصوص الادبية عن ابداعات الكتاب والادباء ، وعن الصحافة وعن الفن والطرب والغناء بحيث قد يجد القارئ رحلة فسحة هادئة مع سيدة وسفيرة لبنان الى ما بعد المجرات والحدود ، فيروز كانت ومازالت هنا وهناك ، في الداخل وفي الإنتشار ..

اوسلو في / 17 كانون الاول - ديسمبر - / 2022 /
عصام محمد جميل مروة ..



#عصام_محمد_جميل_مروة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروح الرياضية المغربية فوق الخسارة المدوية
- قمة درب الحرير تتجه مجدداً من الصين
- بيان عسكري رقم واحد من الرايخ الألماني
- أين قيمة التطبيع عند الإعدامات العلنية
- الأمكنة التي صارت خيالاً بعد الهجر
- غطاء رأس مهسا أميني وعمائم ملالي الجمهورية الغائرة في التخبط ...
- العنصرية المُفرِطة إتجاه قطر وكأس العالم
- قمة شرم الشيخ -- المتهالك -- فقراً بلا حلول -- 27 cop --
- من ذاكِرة الفقر المُدقع
- جلسة خامسة زواياها غير متساوية
- زُهد الغارقِ بلا مجاذيف و قوارب
- الطائف و اللا لطائف الطوائف
- قمة نهاية أُمة العرب
- إثبات إرادة المهاجرين في الإمبراطورية المخيفة
- دُمتِ ظِلا .. كالخيال المُستَنجِدُ
- تعطيل المُعَطل وتغريم الشعب اللبناني أعباء خارجة عن المألوف
- السِحر الرصين يَغضب للمبالات
- ماذا بعد الترسيم الهزيل بين جيران البحر
- ملاحقة الحقيبة المُسافِرة
- نشوة نصر أكتوبر تُعَوَّم كأهزوجة وطنية


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عصام محمد جميل مروة - كلمتي في توقيع كتابي -- واقع الحال في فحوى وصدى المقال --