أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/5















المزيد.....

شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/5


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 7409 - 2022 / 10 / 22 - 13:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لايجد الغرب اي ضير في جعل العراق "واحدا"، وليس وحدة مزدوجة كما هو، فهو بهذا يماثله ضمن نموذجه هو فيها الارقى والاعلى كينونة بحسب اقتناعه، فلا يحسب حسابا لما يقع فيه من مطبات اساسيه تضعهى بموضع المخالفه لطبيعته، اولها اضطراره لاقامة مااسماه "دولة" من خارج النصاب المجتمعي الذي لايعرفه اصلا، والاهم من دون احتساب للتشكل المجتمعي التاريخي، الامر الذي هو شرط قيام المجتمعات الاحادية الحديثة، وصولا الى الدولة الامه الاوربية النموذج، وتلك انتكاسة نوعيه، لن تلبث ان تلحق بانتكاسة خطيرة اخرى فالدولة من اعلى في هذا الموضع من المعمورة، لاتكفي بذاتها، وتظل محصورة خارج المدى المجتمعي الاسفل، ولابد كما سيكتشف الانكليز من عملية افناء نمطي لشكل ملكية الارض في ارض السواد، اي لقاعدة اللاارضوية المساواتيه حتى يؤمن الحد الادنى من حضور دولة من نوع ماقد اقاموه فبركة، الامر الذي استوجب عتماد قانون التسوية لعام 1932 صنّع بموجبه اقطاع لاوجود له، ولم يسبق لهذا المكان من المعمورة ان عرفه، وهكذا يكون الغرب البرجوازي المنتصر في ارضه على الاقطاع، قد اضطر هنا الى صناعة نوع مبتكر من "الاقطاع" الهش المنبوذ، القائم على خيانه التاريخ والماضي والارض في ارض قيمها لانتج التمايز ولاتسمح به.
لابد اذن من الافنائية الجزئية، وان هي غيرت المحتل طبيعة على عكس ماهو رائج عن قدراته الاستثنائية على الحاق غيره بنموذجه، الامر الذي لم يمارس ضد بغداد مثلا لانتفاء الحاجة، ماستكون له من المفاعيل والنتائج المترتبه على اللاارضوية ونوع ردة فعلها. وهنا يفترض ان تتجلى لنا ناحية الديناميات ومستوياتها، ومقدار رفعتها بالمقارنة بين الازدواج اللاارضوي التاريخي، والاحادي الارضوي باعلى صنوفه، وماقد بلغه حداثيا اوربيا، وايهما الاكثر فعالية وتاثيرا على الاخر، وتعديا له ولممكناته، فالغرب في العراق "اقطاعي"، وهو ابتساري على مستوى تطبيق نموذجه الاجتماعي ونوع دولته مضطر لمخالفتها جملة وتفصيلا، بالمقابل تذهب اللاارضوية اليوم وتحت طائلة نية او مخطط الاجهاز عليها، الى تجديد وجهة "استبدالها" التقليدي، ومع مايبدو ظاهرا من وثاقة العلاقة بالقبيلة، وبالانتظارية العقيدية، يذهب الموضع اللاارضوي نحو انقلابيه استبداليه ماخوذة من نفس طينة الجهة المهيمنه لاجل دحرها.
وبعد محاولات في العاصمة المنهارة، ارادت ان تتمثل شيوعية ماركس ولنين على الموضه، وبحكم الشيوع الغربي كما بفعل الانشطارية الغربيةالمعسكراتيه، مثلها اشخاص مثل حسين الرحال، باءت بالفشل الذريع، مع كل توهماتها الطبقوية والحداثوية، انبجست الشيوعية الماركسية لارضويا في عاصمة التشكل العراقي الحديث الثالث، اي الحيز الاسفل من العراق، وبتوجية من فاسيلي مبعوث موسكو الى الناصرية "عاصمة المنتفج" المتخفي بصفة خياط،امكن ل"فهد" يوسف سلمان يوسف، ان يضع نواة الشيوعية التي لن تلبث ان تتحول الى صيغة لاارضوية، وكان ذلك بالاحرى اكثر الخيارات غير الناطقة اتفاقا مع استمرارية صعود التشكلية المعاكسة الى بغداد وماوراءها، بظل القسر الاحادي المسلط عبر الدولة المفبركة، من ناحية، واسقاط محاولة زرع الاقطاعية الطفيلية في ارض اللاتملك واللاتسلط التاريخي، مايتطلب التوقف عند ناحيتين من نواحي تشكل هذه الظاهرة وفعاليتها على منقلبين، المنقلب الانتظاري وكيف تم الخروج على قيادته، والشيوعية الطبقية الماركسية وكيف جرت اقلمتها واستيعابها هنا مع تحويرها، لتتحول الى ظاهرة لاارضوية.
وبكلمه فاننا لن نتوفر على قاعدة للنظر فيما نحن منشغلين به هنا، من دون جزم يخرجنا من اساس الايهامية المتعلقة بالظاهرة الاحتلالية ككل، باعتبارها حضور لطرف ادنى نوعا وديناميات وممكنات تفكرية وعمليه، قياسا الى الموضع الذي حل فيه، محاولا ممارسة ماهو معتاد على ممارسته على مستوى المعمورة، مع ان الاهم ليس هذا فقط او من دون تفصيل يتابع راسما صورة عمل الديناميات المتعاكسه المتصارعة، كل بحسب طيبعته وممكناته ونوع ماهو قادر عليه، او مهيأ لفعله.
ويعني هذا اولا وبالاساس، التفريق بين نوعين ومستويين من المجتمعية ومستوى الادراكية المواكب لها، والموافق لطبيعتها، فالعراق لن يولد ويصير حاضرا موجودا الا مع حصول الثورة الكبرى التفكرية، التي هي بالاحرى النطقية المؤجله اللاارضوية الازدواجية، قبل ذلك تكون الاحادية الارضوية هي الغالبة والمكرسه، دالة على استمرار القصورية العقلية البشرية التي تلازم العقل مع لحظة حضوره الاولى، ابان تبلور ونضج الظاهرة المجتمعية حين يكون مايزال بحاجة الى زمن من التفاعلية التصيرية قبل ان ينضج من جهته، ويصير قادرا على الاحاطة بالظاهرة المجتمعية، ومساراتها واغراضها ومنتهياتها، بمعنى ان العقل هو حالة متشكلة صائرة لاتظهر ابتداء مكتملة، وبين نمطي وشكلي المجتمعية كما تنشا وتتبلوراولا، لاارضوية، ومقابلها ارضوية، فان ممكناته وحدودة تكون مطابقه ابتداء للمجتعية الارضوية، التي هي اشمل على مستوى المعمورة، مقابل الصنف اللاارضوي الاستثناء المفرد، والذي يوجد في موضع واحد دون غيره على مستوى المعمورة.
ويلعب دورا اساسيا في تكريس الاحادية الارضوية وعيا، حالة تعذر تحقق اللاارضوية عند الابتداء ووقت انبثاقها الاول، لعدم توفر عاملين اساسيين، الاول مادي يخص وسائل الانتاج التي تكون وقتها يدوية مطابقة لاشتراطات ونمط مجتمعية الارضوية الاحادية،والثاني اعقالي، كامن في قصور العقل وحاجته للتصيّر، وصولا للكمال الضروري اللازم لادراك منطويات العملية المجتمعية، واجمالي الوجود والياته التحولية. وكلما كانت وسائل الانتاج متجهه من اليدوية الى العقلية، كلما صار العقل مهيئا للانتقال من القصورية الادراكية الاحادية الارضوية، الى اللاارضوية، وصارا متقاربين قبل ان يتلازما مشكلين بوحدتهما ملامح الانتقالية التحولية الكبرى المنتظرة منذ بداية المجتمعية.
ومن البديهي مع كل هذا ان تكون البؤرة الاولى اللاارضوية حاضرة بقوة، ابان الطور الاخير الممهد للانتقال من الارضوية، وهو مانجده متحققا في التصادمية الحداثية الاوربية، بما هي اعلى وارفع اشكال تجلي الارضوية، مع موضع اللارضوية والازدواج المجتمعي، وحيثما تنتكس الظاهرة الغربية هنا، وتصير مضادة لذاتها كما هي مفترضة نوعا بحسب اعتقادها عن نفسها، فانها وعلى مدى ابعد واوسع يشمل كل عناصر ظاهرة الغرب وحداثته، بما في ذلك مايضاده من داخله بحكم الانشطارية الطبقية للمجتمعات الغربية الاوربية، باعتبارها الاعلى بنية وكينونه ضمن نمطيتها، بصفته الملمح الاكثر تقدما وجذرية انقلابية، ترتكز للصراع الطبقي كنظرية تحولية احادية دنيا، تعود لتستعمل من قبل اللاارضوية واستبداليتها، لاغراض تتعداها، والماركسية التي تقف اهدافها عند انهاء الطبقات، تجد نفسها في ارض اللاارضوية في ارض اللاطبقات كينونه وبنية(1)، متجاوزة الشيوعية الطبقوية مساواتيا حيث "الشيوعية" نمطا مجتمعيا معاشا كاستمرار على عكس مراحلية ماركس، اي انها ليست هدفا في مكان هدفه ومنطواه ابعد، ذاهب الى التحولية والى انتهاء الظاهرة المجتمعية بكليتها، يوم يستقل العقل ويتحرر من وطاة الجسد، ويبدأ الانتقال من الكوكب الارضي الى الاكوان الاخرى غير المرئية.
وفي حماة الاصطراعية الافنائية والسعي المحموم لتغيير شكل ملكية الارض، فان اللاارضوية لم تتوان عن ان تستعير مفهوما ارضويا ادنى، جاهز وتعويضي في ساعته، حيث النطقية ماتزال غير ممكنه، لتجعل منه، بظل تراجع امكانات فعل القبيلة، والانتظارية معا، طورا ثالثا ملائما كنوع "دولة من اسفل"، مقابل الدولة المركبه بالفبركة من اعلى، هذا ولقد عرف المكاتن نفسه كاستكمال، وفي المدينه ذاتها، وبذات السياقات، اي المحاولة البغدادية الفاشلة، قبل تاسيس حزب البعث على يد فؤاد الركابي في الناصرية، لنصبح امام انشقاق ازدواجي لدولة مفبركة مقحمه ومركبه من خارج النصاب المجتمنعي من اعلى، تقابلها " دولة" هي ذاتها المعتادة غير المعلنه، وغير الكيانيه، كما ظلت قائمة على مدى اكثر من ثلاثة قرون.
الاحادية طبعا ترى الى الحزب الشيوعي كحزب من نوعه، مولود في "العراق" بحسب ماتعرف هي العراق، فلا يخطر لها حضور التشكلية اللاارضوية الاساس، والتي فرضت على الاحتلال بالاصل ان يقيم "دولته" من الاعلى، مضطرا قبل ان يذهب ابعد معتمدا طريق الافنائية النمطية التي وضع لها قانونا يغير نمط الملكية التاريخيه. ويسري مثل هذا الحكم على الحداثيين النقليين انفسهم، وفي مقدمهم من يعتبرون انفسم "شيوعيين"، اسسوا حزبا في العراق ومازالوا يركبون قاربه الى الساعة خارج الزمن والواقع والتاريخ.
دخل الاحتلال الجديد من الاسفل مخترقا دولة اللادولة التشكلية الحيدثة اللارضوية، قاصدا العاصمة الرمزية المنهارة، فهبت اللاارضوية بوجهه في اواخر حزيران 1920 هبه كادت تجعله ينسحب، قبل ان يقرر ان يجرب حظه بالفبركة واقامه دوله في الاعلى على منوال التعاقبية البرانيه المستمرة من دخول هولاكو الى بغداد، مع الاختلاف، فغيرت اللاارضوية السفلى غير الناطقة حتى حينه، اقامه دولتها التي تماشي كينونتها غير الكيانيه، بالارتكاز لتطابق بنيتها وكينونتها المساواتيه الاساس، مع نمط من الحداثية وصل الامر بها ان تسير يوم 1ايار 1959 مليون ونصف المليون عراقي في مجتمع لم يتجاوز تعداده السبعة ملايين، ينادون " حزب الشيوعي بالحكم مطلب عظيمي" ، مواصلة بذلك ايقاع التشكل ضمن اشتراطات كيانوية مفروضة، سهلت عليها اختراق الاطار الاعلى فتميزت عليه، بدل ان يتمكن هو ودولته من اداء ماكان قد وجد متوهما تحقيقه (2).
ـ يتبع ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) في مدخل كتابنا" ارضوتوبيا العراق وانقلاب التاريخ" الصادر عام 2008 عن دار الانتشار العربي / بيروت/ يرد مايلي" لطالما ظل العالم يبحث عن "اليوتوبيا" اليوتوبيا الارضية موجودة بالفعل، وتاريخ العراق ومساراته ومآله هو هو تاريخ هذا الحلم وامكانات تحققه" ص 9 والكتاب برمته ب 460 ص من القطع الكبير، هو محاولة تحري واثبات هذا النمط المجتمعي التاريخي.
(2) وهكذا تتوزع الاحتداميه التشكلية الحديثة خلال قرابه أربعة قرون، من 150 تمردا ومعركة عسكرية ايام العثمانيين، الى سلسلة الانتفاضات والاضرابات التي لاتتوقف، حيث العراق مابين 1921 / 1958 يعرف بالتعاقب 59 وزارة، اي مايقرب من وزارة كل ست الى ثمانية اشهر، بعضها لم يتعد عمرها الايام، كما عرف 16 مجلسا نيابيا، لم يكمل دورته من بينها سوى مجلس واحد فقط، ( الدورة النيابيه العراقية في العهد الملكي تستغرق اربع سنوات) واعلنت الاحكام العرفية في البلاد خلال 38 سنه 16مرة، وفي العراق قام عام 1936 اول انقلاب عسكري في العالم الثالث، هو الذي دشن ظاهرة الانقلابات العسكرية في هذا الجزء من العالم، كما عادت لتسقط فيه لاحقا ولم تعد مجدية، وسيلة الانقلابات العسكرية، وثبت ان الحركة المجتمعية المضادة تفوق طاقة العسكريين على السيطرة، ماجعل قضية الحزب العقائدي، ومعسكر "العمالة المفهومية" الحزبية الايديلوجيه، يتحول الى خيار دولي، حاسم، لايمكن التفكير بغيره، بالاخص بعد تجارب العسكريين وانقلاباتهم منذ ثورة تموز 1958 والعارفين، ماقرر خيار الحزب العقائدي/ الريع النفطي، والنواة العائلية القرابية، ليغدو قدرا لايمكن من دونه تدارك الاسوأ، في بلاد تقف على حافة حوض النفط العالمي، وفي بلد قالت عنه الايكونوميست البريطانية يوم 9 شباط في عز المذبحة الدامية 1963 "لقد عاد الحصان الجامح الى حظيرته " قبل ان يعود كيسنجر ليصرح اثتاء الغزو الامريكي في 2003 ليقول: "مشكلتنا نحن الغربيون ليست مع صدام، بل مع العراق، هذا البلد القوي، ربما ياتي احد بعد صدام ويقوده باتجاه مضاد لمصالحنا في الشرق الاوسط، وعليه يجب تحطيم العراق"فهل هذا كله غير كاف للدلالة على درجة عنفوان الاليات المحركة للصراع، أي "الوطن كونية المضمرة والياتها المحركة"غير الناطقه، بناء لقاعدة الازدواج البنيوي الكياني، وكونها دالة على حضور اللاثباتية واللامجتمعية الاحادية الحاسم.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/4
- شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/3
- شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/2
- شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/1
- -التكنولوجيا العليا- ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/3
- -التكنولوجيا العليا- ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/2
- -التكنولوجيا العليا-ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/1
- ديالكتيك اللاارضوية: ايران ، العراق، الجزيرة؟/(2/2)
- ديالكتيك اللاارضوية: العراق،ايران ،الجزيرة؟/ (1/2)
- -الانسايوان- وخطر اكذوبة -الانسان-؟
- انتهاء الموت الجسدي مع الحاجاتية؟ ملحق ج4
- تنامي المجتمعات هل يتوقف؟؟/ ملحق ج3
- بيان إعادة تأسيس العراق والعالم /ملحق ج2
- علم اجتماع اللاارضوية وحداثة الغرب/ ملحق ج1
- الشيوعية العراقية اللاارضوية والنطقية العظمى/ ملحق ب2
- الشيوعية اللاارضوية العراقية والنطقية العظمى/ ملحق ب1
- بيان إدماج الشيوعية الطبقية باللاارضوية؟/ملحق أ
- الديمقراطية والاشتراكية مفهومان منقرضان؟(2/2)
- الديمقراطية والاشتراكية مفهومان منقرضان؟(1/2)
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيه/6


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/5