أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - -التكنولوجيا العليا- ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/2















المزيد.....

-التكنولوجيا العليا- ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/2


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 7396 - 2022 / 10 / 9 - 16:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع الانقلابيه النوعية الناجمه عن الانبثاق الالي، تعاظمت وطاة القصورية العقلية المرافقه لعلاقة العقل البشري بالمجتمعية وظاهرتها، وفي حين احتدمت لاعلى حد ادعاءات العقلانية والعلموية مقاربة المطلق، فان عدم توجه ـ فضلا عن فلاح ماعرف بالعقلانية والعلمية المعاصرة ـ نحو فك رموز الاشكال القصوري العقلي الاصلي، صار بالاحرى مصدر توليد لنوع نكوص مضاعف جديد حل على العالم اليوم، متخذا شكلا ايهاما براقاغير مسبوق، يتعدى بكثير ماقد يعتبر واعتبر من قبيل الخرافة، كما عينت كظاهرة في الحقب والمراحل التاريخيه السابقة المبكره.
وليقل الغرب وقد قال الكثير الكثير عن ذاته وعن العالم بمجرى توصيفه نهضته الراهنه والهامة، غير العادية، فهو بلا شك حالة ذروة احادية، على قدر علوها وبسببه، فانها تكرس، وتزيد من حضور ووطاة اهم جانب نقص لازم علاقة العقل البشري الانسايواني، ووعيه بذاته ووجوده، بالاخص على صعيد الظاهرة المجتمعية وبنيتها، ومامودع فيها، ومآلاتها، والقوانين والاليات التي تنظم مسارها التفاعلي، مع الابقاء على الاحادية ومنظورها كاساس في المقاربه، نتيجة الوقوف دون هذا الحاجزالباقي حائلا بين الكائن البشري وادراك الحقيقة الوجودية المجتمعية الاساس.
على العكس سعى الغرب بقوة في الجوهر، الى تكريس القصورية الاحادية، ومنحها اقصى وكل ماتحتاجه وتملك ان تتمتع به من الحجة التي تديم استمرارها، لنغدو بالاحرى ومع نهوض الغرب الحديث، امام اعلى قمة احادية، بظل غياب مايقابلها، مع استمرار اللانطقية الازدواجية اللاارضوية، ماقد كرس وضعا نطقيا مفردا، مع اثر حالة من هذا القبيل في منح الاحادية في ذروة نهوضها، سطوة استثنائية، بما هي عليه، لتصبح هي بذاتها واليوم، دالة مضخمة حضورا وفعلا على القصورية الاصل الباقية مهيمنه على العقل.
ويدل زخم الاحادية المنوه عنه على عجزها عن تجاوز ذاتها كقدرة وممكن، مع تعدد مناحي تجاوزها المعرفي وفي ميادين الحياة على اختلافها، وعلومها التطبيقية، وفي مجالات مقاربة نواحي من الاكوانية، الامر الذي يضعنا امام قاعدة يمكن اعتمادها، اساسها استحالة النطق الازدواجي احاديا، والعكس صحيح، مامن شانه احالة المهمة الكبرى الى الموضع الازدواجي البؤرة البدئي، لنغدو من هذه الزاوية امام اليات منطوية على انتهائية احادية ذروة، بصفتها محفزا انتهائيا، معه تتوقف القصورية التاريخيه العقلية، بما تولده من اشتراطات احتدامية اصطراعية ازدواجية احادية كونية، هي الاخرى من نوع الذروة.
من هنا يجوز لنا، ان لم يكن واجبا، ان ننظر الى لحظة النهضة والحداثة الاوربية على انها بالاحرى، ومن حيث النتيجه، مقدمة لازمة لاكتمال اسباب انقلاب ازدواجي منتظر، وذهاب الى النطقية المؤجلة، يتم كشف النقاب عنها بنتيجة مقدمات احادية ذروة. وقد يكون من باب الضرورة الاعقالية، وان المتاخرة، ان نضع باعتبارنا بان التقدم التقني وفي العلوم التطبيقية ليس شرطا، ولا هو بالجانب الذي تتامن معه، وفي غمرته حتما، الفعالية العقلية الاساس حين يتعلق الامربالمجتمعية وجوهرها ومستهدفاتها، وان ماقد كرسة الغرب من هذه الناحية هو من نوع الاستغلال لجانب من جوانب العلم والمعرفة، تحقق له في حينه حتى يبسط سلطته على مجمل الفعالية العقلية البشرية، وان بصورة مؤقته.
ولنات بمثال بغاية الدلالة على مانشير له، وهو عائد الى الظاهرة الامريكيه مرة اخرى، ونتوقف امام حالة غزو استتيطاني مدمر، اجهز على امة وشعب من ستين مليون كائن بشري، قامت به مجموعة من القتلة المجرمين، المفترض ان يكونوا مطلوبين كمرتكبين لابشع جريمة في التاريخ البشري ل "العدالة الدولية"، وللرفض المطلق دوليا، اذا كان هنالك من حرص، ناهيك عن الالتزام باي قدر كان، بنوع من العدالة الدولية والمفهومية القيميه المقرة، ناهيك عن العدل بوجه عام، ذلك في حين تتمتع دولة المجرمين هذه باعلى مايمكن ان تحظى به جماعة او دولة، بصفتها بلد الحرية والثورة المقاربة للثورة الفرنسية، والمثال الديمقراطي وبلد الحلم البشري، وهو مايكفي لان نتعرف على نوع الحالة والمجتمعية والقيم والمباديء التي تحكمها فعلا اليوم، بما قد يحفز لاعتبار الطور المذكور من حياة وتاريخ البشر بمثابة عودة مزرية الى مادون قيم الغابة.
وكل هذا يواكب امتناعا بالمطلق عن اي قراءة لمنعكسات ونتائج عيش البشر تحت طائلة انفصام كارثي خارق للعادة، يحيل بيت الجريمه العظمى، والارض المخطوفة بظل اعدام كامل لصوت اهل البلاد و وجودهم، الى مثال ومبتغى، من دون ان تظهر على مستوى المعمورة حتى محاولة لقراءة او دراسة حالة كهذه، كما هي، وبعناصرها الفعلية، خارج الافتراضية الاوربية واسباغها الاسقاطي لنمطها (1)، ونوع نظامها "الليبرالي الديمقراطي" عليها، واعتبارها قمة التحقق الغربي الحديث، مع التغاضي المقرف حتى عن ممارسة التمييز العنصري الى مابعد منتصف القرن الفائت، واذ نذكر ماتقدم فلكي نضعه امام اولئك الافذاذ من الاتباعيين النقليين دعاة الدولة المدنية، والديمقراطية بالمواصفات الغربيه الحديثة، لعلهم يتوقفون عن اعتبار الغرب قبلة، وامريكا جنة الحرية والديمقراطية، هذا غير منظومة الخرافات الايهامية الاجمالية على الصعد المختلفة، ومنها الاشتراكية، ومجمل المسار التاريخي البشري المتولد عن قفزة الالة والانتكاس المرافق لها.
اصيب العقل البشري بعلاقته بالوجود وتفاعله ضمنه، باكبر انتكاسة ايهامية خرافية في التاريخ، فتحول الى اداة ووسيلة، استعملت بخدمة قوى معاكسه كينونة للمستقبل ولحركة التاريخ ومالاته، توفرت له من الاسباب والموجبات التبريرية كل ماهو مطلوب، لكي يغلب ويسود على مدى يزيد على الثلاثة قرون، مايفترض ان يجعلنا نعيد النظر وتكرارا في التاريخ وقوانينه المسيرة، خارج الظاهر والملموس المعاين، او مامعتبر على انه العقلاني والعقلي، لمجرد كونه منظورا ومحسوسا.
فما هي ياترى الجوانب الاساس، ولو الاجمالية لا الحصرية المتشعبة بما لايقاس، التي بموجبها وبناء عليها ارسيت الايهامية الغربية الحداثية، وصارت ممكنه وسارية، في حال اردنا تعداد بعضها يتركيز ايحائي يبدأ ب:
1 ـ اعتبار الالة قوة نهائية ثابته تذكر باليدوية تعاقبا، مع التركيز على التبادلية بينهما كون الاخيرة استكمال مرحلي للانتاجية اليدوية، من دون توقف عندها وعند منطوياتها كتحول نوعي له خاصيتة المحتمله خارج ماسبقها، فالالة اليوم عوملت وتعامل بحسب متبقبات ومسبقات اليدوية، لابمنطواهاهي المفترض، ومايترتب عليها نوعا، وبالذات في المجال المجتمعي.
2 ـ استبعاد احتمالية الاختلاف بين الالية والعمل اليدوي من حيث ديمومة الشكل والوظيفة، او تغيرهما ونموهما واختلافهما، وهذا اهم اوجه المفارقة مع ماسبق، مع ان الاله المصنعية صارت اليوم من الماضي، بعد القفزة التكنولوجية الحالية، ومع ذلك فلا احد الى اليوم قال مقارنا، لماذا لم يكن ثمة خلال الاف السنين من وجود للتكنولوجية اليدوية او مايشبهها ؟
3 ـ الانطلاق البداهي من ذات النوع الى استقلالية وحيادية العامل الجديد عن العملية المجتمعية، وأبقاء هذه على ماهي عليه، بعد عزل عنصر تدخلي حاسم مستجد عن التفاعلية المجتمعية ونمطيتها السابقة البيئية، ومنها وبمقدمها "الطبقية"، مايجيز طرح السؤال هل الطبقية والصراع الطبقي باق بظل الاله وحضورها التدخلي الواعي، وهنا يحضرجانب وقائعي قام بدور المعزز للايهامية، جاء عمليا من ارتباط ظهور الاله بالتحول البرجوازي ففات من نظروا لهذه الزاوية، ان انبثاق الاله دليل على عجز البرجوازية بذاتها، وبما هي طبقة بذاتها وكينونتها المجتمعية عن الانتصار في معركتها مع الاقطاع، لولا بروز عامل وعنصر ثالث من خارج الاصطراعية الثنائية الطيقية، فكان الانغلاق وانحباس الاصطراعيه في حينه، وفعل التراكمات التاريخيه، سببا في ظهور عنصر مستجد مافوق طبقي، مفعوله "مجتمعي" متعد للطبقية، معه يصير المطروح كسؤال: هل من مجتمعية احادية جسدوية ممكنه البقاء من هنا فصاعدا؟ بينما لاتعود البرجوازية من ساعتها طبقية بالمعنى التاريخي، وتحل محلها صراعية جديدة مابعد طبقية/ مجتمعية.
4 ـ ويبقى العنصر الهام في المشهد المحدود الخيال الايهامي، الذي ركبه الغرب واعتمده نموذجا، مساله الكيانيه "الوطنية/ القومية" ودولتها الليبرالية الديمقراطية المقترنه بالهيمنه والمنافسه، واستعباد الاخرين واستغلالهم، وسلب حريتهم واستقلالهم باسم "التقدم" وحتى "الحرية".
5 ـ يكرس الغرب نمطه الطبقي مسقطا اياه على المجتمعات البشرية ماضيا وحاضرا، وان كانت الطبقية لاوجود لها في المجتمعات التاسيسية البدئية الرافدينيه النيلية، وغالبية الشرق، وافريقيا وامريكا اللاتينيه، واستراليا، وامريكا قبل الغزو الاستيطاني الابادي الاوربي وبعده، بما يحول اللوحة المتولده عن هذا الطور من التاريخ البشري، الى وهم اكبر، تكرسه حزمة اكتشافات الجاذبية، والنسبية، وكروية الارض، والدارونيه والماركسية، وشتى اكتشافات الفيزياء والكيمياء، والاداب والفنون، وقبلها كلها الفراغ المقابل المتاتي من تاخر النطقية اللاارضوية.
مع انبثاق الاله تدخل الظاهرة المجتمعية لحظة التحولية العظمى، ويصير الانتقال من المجتمعية الجسدوية الاحادية، الى المجتمعية العقلية فوق المجتمعية، هدفا منظورا بعد ثلاث دورات تاريخيه ازدواجية لاارضوية، وقرون من التفاعلية التصيرية، الشاملة والمحكومة لقانون التحولية، العتبة التي تفضي لها مالم يسبق التعرف عليه، ولا جرى اختباره من قبل احتداما و تضاربا مفهوميا، وتداخلا تناقضيا مبهما وايهاميا، معه يقع الكائن البشري تحت وطاة اكبر حالة تيه وضبابية ايهامية، تستمر مادامت اللانطقية اللاارضوية سارية، الا ان تاتي اللحظة الفاصلة، وتدق ساعة النطقية الكبرى المؤجله، ووقتها لاتعود الايهامية الاوربية متسيدة، بينما يكون العالم قد غدا على مشارف زمن اخر مختلف عن كل مامر، وعن مجمل ماسبق ان عرفة الكائن البشري "الانسايوان"، لنصبح من حينه على المفترق بين طريقن، فاما الفناء،او التحولية المؤجلة.
ـ يتبع ـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ليست قليله القراءات الموضوعه عن امريكا واخرها كتاب ميشال بوغنون ـ موردان/ امريكا التوتاليتارية: الولايات المتحدة والعالم الى اين؟/ ترجمة خليل احمد خليل/ دار الساقي ـ بيروت/ و سواء بما خص / ايمانويل تود وكتابه/ الامبراطورية الامريكية : دراسة في تفكك النظام الامريكي/ صادر عن نفس الدار ترجمه محمد زكريا اسماعيل/ او كلود جوليان/ واضع / الحلم والتاريخ: او مئتا عام من التاريخ او/ اعاقة الديمقراطية : الولايات المتحدة والديمقراطية/ لنعوم تشومسكي / وصولا الى "الامريكيون" لميشيل جوبير/ و"الامبراطورية الامريكيه" لكلود جوليان، فان احدا لم يخرج عن اطار الاسقاطية الغربية كقاعدة في النظر لمجتمعية تجد تبريرها الوجودي في نفي وابادة ماقبلها على مستوى المعمورة باسم "الرسالية الابادية".



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -التكنولوجيا العليا-ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/1
- ديالكتيك اللاارضوية: ايران ، العراق، الجزيرة؟/(2/2)
- ديالكتيك اللاارضوية: العراق،ايران ،الجزيرة؟/ (1/2)
- -الانسايوان- وخطر اكذوبة -الانسان-؟
- انتهاء الموت الجسدي مع الحاجاتية؟ ملحق ج4
- تنامي المجتمعات هل يتوقف؟؟/ ملحق ج3
- بيان إعادة تأسيس العراق والعالم /ملحق ج2
- علم اجتماع اللاارضوية وحداثة الغرب/ ملحق ج1
- الشيوعية العراقية اللاارضوية والنطقية العظمى/ ملحق ب2
- الشيوعية اللاارضوية العراقية والنطقية العظمى/ ملحق ب1
- بيان إدماج الشيوعية الطبقية باللاارضوية؟/ملحق أ
- الديمقراطية والاشتراكية مفهومان منقرضان؟(2/2)
- الديمقراطية والاشتراكية مفهومان منقرضان؟(1/2)
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيه/6
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيه/5
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيه/4
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيه/3
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيهم/2
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتية؟/1
- السردية -المجتمعوعقلية- أو الفناء البشري؟(2/2)


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - -التكنولوجيا العليا- ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/2