أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/3















المزيد.....

شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/3


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 7405 - 2022 / 10 / 18 - 23:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التصور الشائع، والذي تكرس اليوم اكثر من اي وقت مضى بمناسبة الظاهرة الاوربية وحداثتها ونموذجها، ان البلدان والكيانات واحدة بنيه، تتشكل كوحدة على مستوى بقعة من الجغرافيا، وهو الذي افترضه الانكليز، وجعلوا له مروية تخص العراق الذي جعلوه مولودا مع القرن التاسع عشر والاحتلال التركي الثالث لبغداد عام 1831، وصولا لما اسماه الضابط ويرلند صاحب سردية العراق الحديث، السوق الواحده وصزلا للوزارة المؤقته التي اقامها الاحتلال بعد ثورة العشرين، ارتكازا الى الولايات التركية الثلاث، بغداد، والبصرة، والموصل، وما اطلق عليه عملية التوحيدالتدريجي الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، توحيدا نجم عنه وطن، واحد وسوق وطنية واحده.
والوارد اعلاه الذي يتبناه اليساريون والحداثيون ويقرونه، (1) هو بلا ادني شك عملية تلفيق فاضحه، ليس لها على الاطلاق اي اساس في موضع من المعمورة، وجد وعاش تاريخه الاطول بين التواريخ، مزدوجا لاارضويا/ ارضويا، محكوما لقانون متناسب مع بنيته التصارعية الموحدة، هو الدورات والانقطاعات، وانه اليوم وحين حضر الاحتلال الانكليزي كان كما هو "مزدوجا"، عراق حديث عائد للدورة الثالثة الانبعاثية وتشكليتها الحديثة المستمرة منذ القرن السادس عشر، بتعبيريتن، قبلية اولى، وانتظارية ثانيه، وعراق براني عائد لمتبقيات الدورة الثانيه المنهارة، ومركزها الرمزي عاصمة الدورة الثانيه المنهارة بغداد، محكوم لاشتراطات التصارع مع متبقيات البرانيه المستمرة تناوبا، من هولاكو عام 1258 الى العثمانيين، الذين يتواقت مجيئهم مع تبلور الانبعاثية وقريبا منها زمنيا، مع خاصيته كشكل براني يتمتع بالاستمرارية والديمومه، الى ان حضر الانكليز واحتلالهم، مع خلفيته الانقلابية لتتغير من وقتها اليات البرانيه المستمرة منذ انهيار بغداد، وزوالها كعاصمة لدورة تاريخيه.
والاختلاف الاساس النوعي بين الحضور الاوربي، وماسبقه من حضور طويل شرقي، ان الحالي يمتلك بعكس السابقين، ومن تعاقبوا على بغداد، مروية ونموذجا للتطبيق مختلف جوهرا عما سبقه، فالحالي مرتكز لخلفية واساس يمكن ان يضعه هنا بموضع الحالة الافنائية للنموذج وللكيانيه التاريخيه ونوعها الفريد، مع منطوياتها، فالكيانية الحديثة ونوع الدول المفترض المقاس على نموذج سائد ومهيمن، غير تماما وكليا نوع الاصطراعية التي كانت قائمه، من انبعاث العراق قبل مايقرب من اربعة قرون، بين الانبعاثية التشكلية العراقية الراهنه، والاطر المحتله البرانيه، عندما كانت الوسائل المتوفرة بيد الاحتلالات محدودة، تنتسب هي نفسها الى متبقيات الدورة الثانيه المنهارة.
ولايجب نسيان الامكانات الالية التي جاء الغرب يمتلكها اليوم، مع كل ماقد توفر له من قدرات غير تقليدية وانقلابية نوعا في المجالات المختلفة، وعلى راسها العسكرية والاقتصادية، فضلا عما يرافقها من اسباب الفعل والتاثير حين تقع على مجتمعات ماتزال لم تعرف الانقلاب الالي ومواكباته الشاملة، ذلك بوجه عام، اما في العراق تحديدا، فان التلفيقية الغربية، والاكراهية الكيانويه النمطية الاحادية بصيغتها الاعلى الحداثية الراهنه، لابد ان تترافق هنا في التطبيق، مع جريمه كبرى بحق الحقيقة والتاريخ، جريمه هي من دون ادنى شك دالة كبرى على قصورية الغرب، ووقوفه دون وعي ذاته والعالم في ظل الانقلاب الالي الذي تحقق في رحابه، بحيث اعتقد بكل ثقه، وبالاصل، بالاحقية التي لاتجادل، بانه قادر ويجب عليه، ان يلحق كينونه مثل ارض مابين النهرين، بنمطه ونموذجه، بالقوة والاكراه.
والعملية المنوه عنها كانت لها من المبررات والاسباب ما قد يجعلها مفهومه، بما في ذلك اسهامة ابناء البلاد المخزية فيها، وهي المستمرة الى اليوم سيرا وراء افتراض احادية في موضع ازدواج تاريخي، هو خاصية اساسية مجتمعية غير مدركة، مع افتراض نمط كيانيه في مكان متعد للكيانيه، وجد لكي يكون كونيا وشاملا، لايتحقق مطلقا، ولم يسبق ان تحقق بصيغة " البلاد" الاحادية على النمط "الاحادي" المصري الاعرق، او الاوربي الاعلى بنية وديناميه الماثل اليوم، ولايخص الامر هذا من ناحية تقدير اهميته، مجرد تعد على نمطية ومحاولة ازالتها من الوجود فحسب، فالامر ابعد بكثير من مجرد تصارعية انماط، وتبدلات في الظروف، يتعداه الى مايمكن ان نطلق عليه مرتكزات واسس الاستمرارية المجتمعية البشرية بوجه العموم، بقدر ماهو دالة كبرى على القصورية الاعقالية البشرية التاريخيه، بازاء الظاهرة المجتمعية، وادراك حقيقتها ومنطوياتها ومستهدفها.
ويتسع المغزى لهذه الجهه على عكس ماتيصور، ليقلب مروية الحداثة بشطرها الاوربي نفسها، ودلالتها اذا كانت مقصوده بذاتها، او انها بالاحرى محطة وعتبة انقلاية، ضرورية على ضخامتها غير العادية، مكتوب لها ان لاتكتمل ابعادا، الا بعد ان تهيء اسباب مابعدها منظورا اعقاليا، وواقعا، مع انتقال البشرية لاشتراطات العيش على حافة الفناء، وتحولها الاجباري، من الاحادية الارضوية، الى اشتراطات اللاارضوية، عندما تكون اللاارضوية قد صارت في وضع يؤهلها للنطقية النهائية المؤشرة للتحوليه العظمى، الانتقالية الى مابعد مجتمعية، والى فك الازدواج، وتراجع الجسدية لصالح العقل، ذهابا الى تسيده وتحرره من الجسدية.
تبدأ الظاهرة الغربية الحديثة، ومايتصل بها، وتحقق في غمارها، وعلى مستوى العالم، الى ان تصل مع بدايات القرن العشرين الى ارض المبتدأ في مابين النهرين، فتبدا مرحلة اخرى من تاريخها وسياقات وجودها ودلالاته، فتدخل من يومها حالة اصطراعية افنائية نمطا وصنفا، تنقلب في غمرتها، وفي مسراها الالة، من وسيلة تبدو موافقة للاحادية، الى مايضادها وما يخرجها من دائرة الفعالية الانتاجية، بانتقال الالة الى التكنولوجيا، ومن ثم الى "التكنولوجيا العليا" التي هي وسيلة انتاج عقلي انقلابي، موافق لمستهدفات اللاارضوية المؤجله، والباقية مغفله اعقالا، ولتامين عملية الانتقال العقلي الى الاكون العليا.
فهل حل الاوان حتى نجازف بعرض المروية التحولية بصيغتها الراهنه الحديثة، مع الانبعاث اللاارضوي الثالث، وانبثاق الاله على المنقلب الاوربي باعتبارها وسيلة الانتاج اللارضوية، مقابل اليدوية، التي ظلت سائدة، وكرست على طول تاريخ المجتمعية، المنظور والصيغة الاحادية الارضوية من المجتمعية على حساب النموذج والصنف المجتمعي الاستثناء اللاارضوي الذي ظل قائما عبر الدورات، غير قادر على الانتقال الى ماهو ميسر له بانتظار الانقلاب الفاصل مع القرن السابع عشر، عندما صارت الالة المصنعية وسيلة الانتاج، ليشيع على يد الارضويين والاوربيين منهم بالاساس وبالمقدمه، القول الايهامي عن عهد الانتقال من الانتاجية " اليدوية"، الى "الالية"، غمطا لاحتمالية هي الحاصلة والمتوافقة مع التفاعلية المجتمعية التاريخيه، التي تضع الالة في مكانها، باعتبارها وسيلة متغيرة، تضع نهاية الارضوية الاحادية، وتحقق التحولية اللاارضوية.
خلال المسار المذكور وتغيرات الالة من المصنعية الى التكنولوجية الانتاجية، الى الانتاجية العليا العقلية، يعيش العالم اخظر واشمل فترات التاريخ وتضارباته، واحتدامه الشديد الوطاة، بين الوعي المتاح، وبين ماهو متحقق وسائر، ومامن شانه بالدرجة الاولى جعل المنبجس الجديد في حال تغيرنوعا، ليس كما مازال يوحي الى اليوم وكانه ظاهرة ثابته هي نفسها تلك التي ظهرت ابان الاصطراعية البرجوازية الاقطاعية، وادت الى حسم الصراع، ولاتلك التي هي اليوم ومنذ عقود التكنولوجيا التكنترونه التي نظر لها بريجنسكي منذ اكثر من ثلاثة عقود قبل انتهاء القرن العشرين، هذا بغض النظر عن القصورية، وجملة التخبطات التي انتهى اليها مايعرف بمجال التنظير على هذا الصعيد، بالحديث عن "العالم المسطح"، و" الطبقة الخارقة"، و " اسياد العالم الجدد"، مع الضلالة الاخيرة المستمرة بعد الافناء الكياني لارض مابين النهرين، على يد الامبراطورية المفقسه خارج رحم التاريخ، وموت الاقتصاد والكيانيه باسم العولمة الذاهبه الى الفراغ، والى الانفصال المطرد بين نوع وسيلة الانتاج، والنمطية المنتجه المطابقه.
مثل هذه المروية حين تعتمد فان اجمالي رؤيتنا لتاريخ التصادمية بحسب مراحلها بين الغرب الاوربي الالي، وارض اللاارضوية، يتغير، لنصبح اولا وابتداء امام طور الافناء بالفبركة الذي يبدا مع الاحتلال وبدايته عام 1914 ، مع دخول القوات الانكليزيه من الفاو جنوبا، وكسرها قاعدة الامان التاريخيه، في موضع هو الاكثر عرضة للغزو من الشمال والشرق والغرب على مر تاريخه، مايمثل احدى ابرز خاصياته المكرسة لحالة العيش على حافة الفناء، فلم يحدث اطلاقا ان تم غزو هذا المكان من الجنوب الذي ظل دائما وبلا استثناء، نقطة الامان الوجودي، كسره ادى الى نوع ثورة غير مسبوقه على كل الصعد، ولاهي من نمط اي من الانتفاضات المعروفة في العالم، بنية وتاكتيكا وتنظيما، هو بالاحرى مفعول ضد تهديد بدا نوعا وتصرفا، مهددا للوجود، او هكذا فسر في لحظته، وهي قد حدثت قبل ان يكون هناك "عراق" كالمعروف اليوم، فهي بالاحرى السبب المباشر الذي اوجب قيام العراق المفبرك، دولة وكيانا، اكثر بكثير من تاثير الالتحاق بالسوق الراسمالية العالمية، وكل التخاريف التي تردد بلا توقف عن الثورة الوطنية العامة (2) التي هي من حيث الطبيعة والمسار والبنيه والنتائج، ثورة لاارضوية غير ناطقة، شملت موضع التشكلية الثالثة الراهنه، تذكر ببروفة الثورة الثلاثية عام 1787 ، مع الاخذ بالاعتبار تبدل الاشتراطات، ونوع التهديد المسلط اليوم على التشكل المجتمعي الانبعاثي الثالث، الامر الذي لاينفي اثرها على بقية مناطق العراق شمالا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) يضع احد اهم الاقتصاديين البساريين، موضوعة ويرلند معرفا بالعراق ونشاته الحديثة، مع اول سطر من كتابه الضخم 728 ص/ التطور الاقتصادي في العراق: التجارة الخارجية والتطور الاقتصادي 1864/ 1958/ ص 27/ منشورات المكتبه العصريه للطباعه والنشر/ بيروت ـ صيدا.
(2) من بين "الجلجلوتيات" الاتباعية الاسقاطية المعتمدة يساريا، نقرا لزكي خيري مايلي:" كانت ثورة " 1920" اول ثورة وطنيه عراقية فمن حيث نطاقها شملت القطر العراقي من شماله الى جنوبه، بعربه واكراده واقلياته، وبمختلف طبقاته الوطنيه من الملاكين والشيوخ القبليين والبرجوازيين وجميع الكادحين، فكانت ثورة وطنيه، عامه، وكان هدفها المباشر التحرر من الاحتلال البريطاني والحكم الكولونيالي/ اي حكم كولونيالي هذا؟/، واقامة دولة وطنيه ديمقراطية وعصرية / ياللهول !!!/ وقد اقيمت فعلا الدولة العراقية المعاصرة دون ان تكون مستقلة تماما او ذات سيادة وطنيه/ ههههه"/ مقدمة كتاب / من تاريخ الحركة الثورية المعاصرة في العراق 1920/ 1958 الطبعة الثانيه، الجزء الاول / دار الرواد للطباعة / بغداد/ ص 3/ كم هو معيب ومثير للضحك والسخط، مثل هذا الكلام المصفوف خارج اية صلة بالحقيقة، فلا كلمه في هذا النص على الاطلاق صحيحه، او يمكن اعتمادها، او التوقف عند دلالتها المخزية.
ولم يحدث اطلاقا الى اللحظة الراهنه، التساؤل مثلا: ماذا لو ان الحملة البريطانيه دخلت عن طريق سوريا، او ايران، واتجهت الى بغداد، فازاحت العثمانيين كما هو المعتاد، وكما ظل يحدث من ايام هولاكو برانيا، ثم كيف يمكن ياترى ان يحدث ماحدث حجما ونوعا ضد الاحتلال، وهو لم يكد يتوطن، ولم تمر على دخوله العاصمة المنهارة، سوى ثلاث سنوات بالكاد؟؟؟. ..مااثقل العبء الذي ركبه الاتباعيون والببغاويون الايديلوجيين التفه، على كاهل العراق، والمنظور العراقي الحديث، والاجمالي، مايضعهم بموقع من يستحق المحاكمه الشاملة بالحد الادنى، ولن نحدد نوع التهمه التي يستحقونها، تاركين هذا لغيرنا، من ابناء العراق العراقي الذي يلوح اليوم في الافق.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/2
- شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/1
- -التكنولوجيا العليا- ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/3
- -التكنولوجيا العليا- ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/2
- -التكنولوجيا العليا-ونهاية الراسمالية اللاطبقية؟/1
- ديالكتيك اللاارضوية: ايران ، العراق، الجزيرة؟/(2/2)
- ديالكتيك اللاارضوية: العراق،ايران ،الجزيرة؟/ (1/2)
- -الانسايوان- وخطر اكذوبة -الانسان-؟
- انتهاء الموت الجسدي مع الحاجاتية؟ ملحق ج4
- تنامي المجتمعات هل يتوقف؟؟/ ملحق ج3
- بيان إعادة تأسيس العراق والعالم /ملحق ج2
- علم اجتماع اللاارضوية وحداثة الغرب/ ملحق ج1
- الشيوعية العراقية اللاارضوية والنطقية العظمى/ ملحق ب2
- الشيوعية اللاارضوية العراقية والنطقية العظمى/ ملحق ب1
- بيان إدماج الشيوعية الطبقية باللاارضوية؟/ملحق أ
- الديمقراطية والاشتراكية مفهومان منقرضان؟(2/2)
- الديمقراطية والاشتراكية مفهومان منقرضان؟(1/2)
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيه/6
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيه/5
- الانحطاطية العربية الثانيه واستعادة الذاتيه/4


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - شيوعية ماركس واللاارضوية العراقية؟/3