محمد حمد
الحوار المتمدن-العدد: 7407 - 2022 / 10 / 20 - 22:55
المحور:
الادب والفن
في كل زاوية ومنعطفِِ
وشارع
ِيحلو للهوى أن يقتفي اثري
والعكس هو الصحيح !
لكنني
ضيّعت عنواني وفقدت بوصلتي
ولجام راحلتي
في قبضة القدرِ
وقصائدي؟
(حدّث ولا حرج )
أمستْ حبراً على ورقِِ
صفراء
شاحبة
تشكو هزال الصوت والصور
هبّت عليها رياح الصمت
فاكتسبتْ
من بعض طبعي شرود الذهن
والفِكر
أكرر ذات اللحنِ
في لحنِِ اضيءُ به روحي
من نشوةِِ
واستعين باحلام الصبا
من وحشة السفر
ما زلت أسعى للّحاق بركبهم
شأن الضرير الذي يسعى إلى القمر...
#محمد_حمد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟