أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - اكره الخبر العاجل !














المزيد.....

اكره الخبر العاجل !


محمد حمد

الحوار المتمدن-العدد: 7402 - 2022 / 10 / 15 - 21:33
المحور: الادب والفن
    


اذا عطس البعير
في دولة "آكلي المرار"
خبر عاجل باللون الاحمر
واذا قهقه الامير
خبر عاجل بنفس اللون وبالخط العريض
بعدها يطلُّ علينا
"مراسلنا المتواجد في موقع الحدث"
ليتحفنا بحزمة من الاكاذيب والنفاق
والتشهير
ضد الطرف الاخر
(روسيا مثلا !)
لاننا في رأيه العقيم
فصيلة مشتقّة عن البغال والحمير
واصبحت حضيرة (شاشة) التلفاز
مصدر رزقنا الوحيد
بل ملاذنا الاوّل والاخير
فيا له ومن يقف وراءه من ارعنِِ
"فطير"
اكره الخبر العاجل !
حتى لو حانت ساعة الحشر
والنفير
واحتشد الاحياء والاموات
عند باب خالق مقتدر
قدير
في مشهد مؤثر يخلو من التضليل
والتلفيق
والتزوير...
ا



#محمد_حمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم اجد آذانا صاغية لصمتي المطبق...
- ما زال -بيت القصيد- مغلق الابواب في وجهي !
- ثلاثةُ بيوت سكنتني دون مقابل !
- تتصبّب الغيوم عرقاً عندما تراني مقبلاً أو مدبرا
- ذات زمن لم يكن في الحسبان...
- فقدتُ صوابي وانا ابحث عن جادّة الصواب !
- متى تكفّ الكلمات عن مطاردتي ليلا ؟
- خريفُ العمر يودّع ربيع الشباب
- مشاعر مخبئة بين ثنايا الكلمات
- على بعد الف ميل من الانتظار
- خمسون درجة مئوية تحت الصفر العاطفي !
- سيماهم في وجوههم من أثر الفساد !
- على قارعة الانتظار اقتفي أثر المواعيد
- داحس والغبراء على مشارف المنطقة الخضراء /قصيدة
- شاهد عيان من اول نظرة استباقية...
- ذاكرة للافراح واخرى للاتراح...
- الغربة والاغتراب في كأس نبيذ معتّق...
- غفوة على ضفاف حُلم قديم...
- ثمّة قصائد زائدة عن حاجة المزابل !
- كلّ قومِِ بما لديهم فرِحون...إلاّ قومي!


المزيد.....




- مدينة أهواز الإيرانية تحتضن مؤتمر اللغة العربية الـ5 + فيديو ...
- تكريمات عربية وحضور فلسطيني لافت في جوائز -أيام قرطاج السينم ...
- -الست- يوقظ الذاكرة ويشعل الجدل.. هل أنصف الفيلم أم كلثوم أم ...
- بعد 7 سنوات من اللجوء.. قبائل تتقاسم الأرض واللغة في شمال ال ...
- 4 نكهات للضحك.. أفضل الأفلام الكوميدية لعام 2025
- فيلم -القصص- المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينم ...
- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - اكره الخبر العاجل !