أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - زُكَامُ آلْحُرُوفِ















المزيد.....

زُكَامُ آلْحُرُوفِ


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7400 - 2022 / 10 / 13 - 11:57
المحور: الادب والفن
    


_أولا/زُكام:
كلما بَعُدَتِ آلمسافة بيني وبين آلكلمات يُصيبني شُواظ أشطان نار ونحاس أسِنّة أباليسِ آلهوام، يا لطيف؛ لذا، عاهدتُ نفسي أن لا أبتعد أبدا؛ لأن الأنامَ كرشح الزكام، موت زؤام لا شفاء منه منهم إلا بمزيد من آلإفراط في آلاحتياط وآلنأي بالذات بعيدًا حيث أنايَ تعانق أناها في خلوة من لا أحد...
أمسِ، عندما كنت بالمدرسة طالبا لمتاع آلحروف وشغف آلكلمات، كانت حياتي مرهونة، في آلمدينة، ما بين مدرجات وأقسام وفصول وحجرات ومكتبات كثيرات منتشرات عبر آلأجنحة وآلردهات، ما بين منزل وشارع عام وخاص وأزقة ضيقة متربة وغير متربة وطريق مديد عبر جوطية الفقراء، مجمع ضواحي آلبراري، حديقة آلعموم، متاجر محلات أسواق آلمياومة، مقاهي الإدمان المنتشرة كالفطر طيلة المسار..العَدْوُ الجَرْيُ المَشْيُ قُدُما إِلى الأمام، كنت أعدو أركض أجري أزفر أصعد أنحدر..هوووف..رغم ذلك، حَصيلةُ المقروءات تظل دائما غيرَ مُرْضِيَةٍ.الكُتُبُ التي قُرِئتْ قليلة مُقارنة بما زُعِمَ رُسِمَ صُمِّمَ خُطِّطَ..يجب أن أهرعَ، تقول نفسي لنفسها.. استمري ثابري ألِحي في السعي في الطلب، تقدمي، لا تتراجعي أبدا، هائما مُتَيما يسترسلَ سَعْيي في سعيه، فاللحظات تزدردُ اللحظات، تنهشها بلا رحمة تبتلُعها دون أوبة الى وراء الوراء. لم يك لَدَيَّ إلا عينين يتيمتين وتينك القدَميْن أعدُو بهما الى مَكتبات الإعارة الخارجية والداخلية، ومجامع موسوعات الكتب الصغيرة والكبيرة والمصورة والمفصلة والمختزلة للتزود بأكبر عدد من السطور والفقرات والنصوص.. نصّ يقفو نصا، وكل نص يُنسيك نظيرَه..نصوصٌ كثيرةٌ خشنة أسيلة ناعمة هشة سميكة متينة فارعة الطول والقصر بَهْكَناتٍ بنكهات مميزة ليست تركن تحت خباء مُعَمّدِ في يوم ذي دَجْن فريد أوْحدِ..كهندي شارد متشرد آبق من خمائل أجمته، رُحتُ أحلمُ في طريق غير لاحب بمُراقصَة حُرُوف مجلدات بأغلفة آلضأن ولازلتُ؛ غير أن أثمنتَها كانتْ دوما شاهقة لا تستطيعُ آلإلمامَ بثقل مهرها وكَمِّ مؤخر صداقها المُتصاعد قُدراتيَ المادية المُنهارة.الكثير من العَناوين كانتْ مَعدومة في الأسواق. فقط عناوين أسمعُها هنا هناك، ولا شيء أكثر.لاَ حَقَّ لَكَ في المزيد.اِكْتَفِ بآلمُتاح وآلمُباح، فلا شيء في دنيا القارئين مُستباح.وحتى هذا المُسْتباحُ بعيد آلمنال..يظلُّ لُهاثي مُستغرقا في تعب ذهاب إِياب كفُرصة وحيدة لمُعانقة أكبر عَدد مُمكن من إِمكانات الولوج إِلى ظلال المتون المسموحة..يجبُ أنْ أسرع أَعْدُوَ..مِنْ حَيٍّ لِحَيٍّ من زقاق لزقاق..عَلَى آلْقَدَمَيْنِ..ثمن المركوب أودِعُه جيبيَ المخروم يعزز مخزونيَ من الفلوس أقتني بها كتابا أو آثنين أو ثلاثة..أجْري دائما..أركض أنط أقفز أجتازُ المَسافات..تلك عادتي..أطْوي الصفحات دسمةً كانت أو شفيفة، مُحَبَّرَة مُتْرَعَة بصمغ بسواد بمداد حارق كصبيحات جامع طفولتنا العتيد.أتسابَقُ مع أوقات لا تتريث لا تحن لا تهدأ لا تستكين لا تقف.لا راحةَ لفارس أو مُشاكس أو مسالم أو مهادن أو معاند.السرعةُ دائما أبدا..المَسافاتُ تَطُولُ أحيانا تقصر حسب مستجدات المزاج وصحة النفوس والأبدان ورجس صلف جبروت آلقروش..الدرب الأول الحي الثاني الشارع العاشر والحظ العاثر الذي لا تَستقيمُ مقاييسُهُ إِلا لِتَعْوَجَّ تحيدَ عن السبيل مُعَرْقِلَةً شَغَفَ آلْمَسير.دُروب أخرى تُرَى أو لا تُرَى لا تنتهي..التردد.التربص.الترقب. الدنو الحثيث المُصِر المحتشم المتوجس الشَّبِقُ..تَنَسُّمُ شذى عبير حروف آلقراطيس. اتّمَاسُ الأول، احتكاك رخو مهموس ارتعاشة خائفة ملتبسة.السطر الأول.الصفحة الأولى، همهمات الشفاه.همس الجفون.الورقة الثانية..الثالثة..اختلاس..الكلمةالمائة..
الفقرة العاشرة.سرقة..توغُّلٌ جارف..المقدمة..التمادي في شعاب مسالك منعرجات الفصول والأقسام..الخاتمة..الإمتاع.المؤانسة.المشاغبة.المهارشة.الهوامش.الحواشي التعاليق، رؤوس أقلام حمراء زرقاء حادة ناتئة مدببة مترعة بيراع من رصاص في آنتصاب لدماء تنضح تتخضبُ..تُخَضِّبُ..الملاحظات، التدوينات، الخواطر، نَسخ الكِتاب الأول، الثاني..الإِعياء.القَرَحُ.التعب.الحمى.الشهيق الزفير الصعود الهبوط من جديد الإقبال الإدبار الآهات فيض الخواطر، المطلق كما عهدناه هيجيليا في صيغته الإبيقورية..الاحتلام..الصبرُ القَميئُ..التراجعُ..الانحدار إلى مدن سفلى..حَافلاتٌ تسكن أرجلنا. تدورُ بدورانها رؤوسُنا،نَرَى عربة اللُّهَاثِ تَجُرُّها أحصنةٌ ثقيلةٌ مُدَرَّبَةٌ على أجواء صقيع سيبيريا يَمتطيها أناسٌ ممسوسون تشغلُ سُحناتهم صفحاتُ كُتُبٍ قرأتُها وأخرى تنتظرُ في تَحَدٍّ مُسْتفِزٍ..أقرأ أغرق في أحلام خيالات أنام، عندما أستيقظ ألفي العينين بلا عينين والظلام قتام في كل زمن مترع بالأوهام أهرم..ثم..سلاااام...

_ثانيا/الحروف:
أنا لا أكشف سرا، لا أكاشف، لا ألوم أو أؤاخذ في هذه الخربشات أحدا.هي نفسي أخاطبُها وكفى، وإذا شاءتْ هذه النفس أن تقبل مُكاشفتي فذاك، وإذا آختارت أنْ تصك آذانَها ورغبتْ عن فضفضتي فلها ذلك، هي حرة تفعل ما تشاء، أما أنا فسأستمرُّ في تسويد حروفيَ المتداخلة المضطربة حتى وإنْ لم تجد لها صدى في واقعها آلمهين، لا يهم..سأخْرِجُ الزلازل من فمي، سأخرج الحِمم الساكنة مغاوري، سأبوح بما علمت بما رأيت وبما سمعت،سأشهدُ..وليكن بعد ذلك ما يكون...لكن، تحفيز النفس وإنعاش الذات لن يُجْدِيَ ما لَمْ تستطع الإفلات من الحصار الساكن دواخلك، عليكَ رميَ ثقل الجاذبية عُرْضَ الهواء وتحلق بأجنحة خفاف لتُجرب خفة الكائن الممكنة وتستطيع الجؤار دون خشية خدش جرح أحد..جرح..!!..ليكنْ..مَنْ قال إن الكتابة فعلُ تخدير تهوية للأجواء الحارقة..لا، إنها مبضع يفتق لا يرتق، يخدش ينبش، لا يرتاح أبدا إلاَّ بالبوح المطلق..آه..لو نستطيع تجربة مثل ذا البوح في تواريخ حيواتنا الصغيرة والكبيرة والأكبر المترعة بألف لغم ولغم..آه..لو نستطيع كتابة ذواتنا كما تشمها أنساغنا كما نعرفها كما عشناها سمعناها حُكِيَتْ لَنَا كما أحسسنا بها..كَـمَا كَمَا..كماااا...

_ثالثا/بوح:
وكنتُ كلما حاولتٌ إزاحة عكاكيز الاتكال كلما شمرتُ على عضد الهمة، كلّما حسمتُ أمري خشية آنهيار أقدار مباغتة أفاجَأ بها على حين غرة، أسرعُ في البوح، أكتبُ بجُؤار مُنْساب برشاقة أكبر، أصبحُ صريحًا أكثر ونفسي وآلآخرين الذين يعيشون دواخلي؛ بيدَ أنَّ هناك، رغم الهمة العالية، متاريس تخلقها جماعة ومحيط وأحباب يغرسونها في مهامه نفسكَ، فتفكر في ذاك وذا وتلك وهؤلاء وكل الناس، فتتراجع جرأتُك تنحسر تنتكس تتوقف تنسى الانطلاقة التي كنتَ فيها، ويمرق الحبل السري من بين أناملكَ، يستوعبكَ الطوقُ، تغدو محاصَرا_شئتَ أم أبيتَ وعيتَ ذلك أم لم تعِهِ_ من طرف أعز الناس لديك، تغرق في محطات الوقوف وتطيل التفكير وإعادة التفكير دون أنْ يحقق مبتغاه القلبُ الذي يخفق في جوانحك ولا العقلُ الذي يَرُومُ ولا يرومُ..لنَ تصلَ الى شيء ذي بال، لأنكَ ببساطة تكون أدمنتَ التفكير في الآخرين أكثر مما يجب فعله، وتقول لنفسكَ بعد فوات الأوان:كان عليكِ أيتها البلهاء أنْ تكتبي بوحكِ بصراحة صادمة ولا يهمك أي شيء أي شيء..لكن، تلفي مشروعك بعد آنصرام الأعمار في محطة المُنْبَتِّ لا تبرحها بثقلِ رُكام خمسيني ستيني..نعم،هو ذاك كائن سبعيني خاضع للمشيئة يعترف أمام نفسه أمامكم قُبيل يصيبه زهيمر الأقدار بأن جميعَ مناورات الكلام التي خاضها القلب المبحوحُ مجرد هرطقات ماء زغاريد وحناء محنطة خطها مَنْ خطها بلا وعي في كنانيش وجود أهوك يُسَوِدُ إشاعات آفتراءات أكاذيب آضطرت النفس مجارات الأنام فيها على مضض كي لا..أوووف..بآختصار تشهدكم الكينونة المكلومة يا سادة أنها لم تجتهد لم تجدْ شيئا داخل مغاورها أو خارجها لم تبحث لم تنقب لم تجأر افتح يا سمسم، لم تنبس بغير ما أحست وخبرت، ارتبكَتْ كثيرا، ترددَتْ تعثرَتْ، لم تعثر في يوم ما على تفاحة أو خوخة أو برتقالة أو زهرة من بيلسان أو...لم تقشر فاكهة لم تحاول أكل بلسم لم تناور إكسير آستعادة رواء الجنان لم ترغب في مراودة أي شيء له علاقة بمفقود أو مسلوب أو مكدود، لم تشاكس صفرة أو حمرة أو حموضة أو مَزازة، لم تلتق أحدا على قارعة طريق، لم تلج مهرجان سيرك أو قاعة خيالة أو مدرسة أو حديقة حيوان دُجِنَ فيها إنسان، لم تتعلم الكينونة حرفا من حروف الأبجاد التي يُجْهَرُ بها في آلجموع ويقال عنها كيت وكيت من النعوت والأوصاف، ظلتْ طيعة لينة منساقة كحَبابِ شرشارِ الأمواه، لم تُتْقن لحظة فن المراوغة والمواجهة والمعاندة والممناعة وحيل الإقناع والمجادلة والمساجلة، لم تفقه كيف تؤكل الكتف، لم تتكلم، لم تناقش، لم تحاور، واللهِ لم تنبس ببنة شفة، ظلتْ صامتة.ظللتُ واجما بوجومها لم أحرك ساكنا ولا متحركا ولم... وحيدا منكفئا منعزلا استرسلتُ أرتل ترانيم عواء أغني لحنَ رُوكٍ أشدو بْلُوزًا مَفْلوجا وجازًا لا يجوزُ أرقصُ مترنحًا بنزق آمادِيُوسَ وحنق بتهُوفَنَ ونشيج شوبان أحُومُ حول أكوان التباريح وما حَوَتِ آلنفوس من وجوم وكلوم وسموم، كحضرة تركية مخبولة أرقص دورة آلكواكب أرسم دوائر أصفار الانحسار تتعثر رجلاي بفراغ الهوام أهوي أنساب كشحم ذائب يذوبُ وينتهي وأنتهي وننتهي جميعا...

_رابعا/الصَّمْت :
كيفَ لي أنْ أبوحَ بشيء ليس لي، هو مِلْكٌ لغيابات الصمت الجَسور.يقتحمني آلحَرْفُ بالرغم مني.يَلٍجُ مَفازاتي. تُطَوٍّقُني الصّادُ بصَفيرٍ ذي صَلَفٍ فألْتَفُّ مُرغَما بحوافه المُغلْقَة.أنْعَرٍجُ جهةَ الميم.. دائرة أخرى تَمُورُ..طوقٌ آخرُ يَتَمَوّجُ وَيُمَوِّجُ..سَرابُ الرؤى المَفجوعة بغياب النور في ديجورها الداجي أبدا...أعودُ القهقرَى.أصعدُ قُدُما رغم وَهَني إلى الأعلى..أتذكرُ مُلتاعا كَمْ كنتُ أحبُّ الجبالَ في تلك الأماسي الصيفية في بلدتنا الأمازيغية النائية الموشومة بنكران أهلها للجميل وعقوق أبنائها الخارجين من صلبها.كنتُ أرتقي لا أبالي بحـالي وبالأيام والليالي ...
أما الآن، فألفِي الَّلامَ أمامي لا يُعَرٍّفُنٍي، وأراني حذاءَه مُشرِفاً على الاِنحدار أنا الذي طالما أحببتُ وأخلصت للعٍباد وذئاب الوهاد.ودون تردد،أعترفُ..ألقيتُ بجَدَثِي القاحل كيفما آتفقَ..أرَدْتُ الخَلاَصَ من نفسي ومـن نكسي..لكن رُمْحَ الألِفِ الرّابِضِ هناك كالمشيئة آخترق_على حين غفلة_ما تبقى من أمشاجي، فأرداني للتوِّ قتيلَ الجُؤارِ الخَسيفِ الغارق في مَهاوي الصمت السحيقة تاؤها غير آلمنبسطة رغم وهم وإيهام آلأشكال...
فيا أيها القميئُ..إني هنا الآن أبُوحُ..أنتَ منذ اليوم عَدُوي، ولم تك يوما صديقا.. سيصخب هذا الذئب بالعواء..سينتفض من جديد..وليكنْ، سيكسر التعريف آلزائفَ.. سَيُنَكٍّرُكَ..سيتجاوزُ الطوقَ فيكَ لم يُبالي بالغيلانِ وَالسّعَالي..لن يستطيعَ أَلْفُ رُمح ترسله أشطانُكَ المُدَمِّرَة إقناعَه بالعُدول عن توق الأفول..أعترفُ الآنَ أبُوحُ..أبدا لن أنُـوح...
فَـالْجُـؤَار وآلسُّعَـار
في وَجِيبِ آلعِـثَـارْ
سأطيرُ هناكْ
هاربا من لَظَاكْ
سأصيرُ بهـــاءْ
حالما بالضياءْ
سأعُبُّ آلْعُبابْ
منْ مياهٍ عِذَابْ
صادُكَ الصامتُ
مِيمُكَ الخَاِفتُ
في غُيوم الظلامْ
وكهوفٍ قَتَـامْ
أبدا لن أبوحْ
بِوَجيبِ آلْجُرُوحْ
مُقْبِلاَ لن أخافْ
مُـدْبِرا كالزُّعَافْ
قاصفا بآلرعودْ
مُبرقا في الصُّعُـودْ
نَـافِـرا في آلنُّجُـود
ثائـرا في آلحُشُودْ
جَـارفاً كآلسّطُـوع
ما لَكمْ وآلرُّكُـوعْ
نُـوّمـا كآلسُّبَـاتْ
في دُرُوب آلحَيَاهْ
ورِضـى بآلهَـوانْ
في شَفير آلْفَـوَاتْ؟؟
ليس يجدي خضوع
في زمان آلضِّـرَامْ
اَلْهَـوَامُّ تَحُـوم
في سُجُـوفِ آلظّـلامْ
فآلقيامِ القيامْ
قبلَ تأتي آلمُنُونْ
صامتا لنْ أكُونْ
في فِجَاجِ الكُمُونْ



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شَفيرُ آلْمَنَابعِ
- هَارَاكِيرِي
- وَتِلْكَ حِكَايَةٌ أُخْرَى(مقاربة عروضية لميمية الشاعر المغر ...
- الدّيناصور وآلطّيطار
- آآآيَمَّااااا
- رَيْثَمَا نَصْحُو آلصَّيْحَةَ التي لا نَوْمَ بَعْدَهَا
- وَصِيَّةُ كَافْكَا
- كُنْ أَنْتَ أَنْتَ لَا تَكُنْ أَنْتَ سِوَاك
- شَمَمْتُنِي
- وَطَفِقَ يَقْتَاتُ آلنُّجُومَ
- حَياةُ آلْمَطَالِعِ
- حَسَاءٌ أَبَدِيّ
- مَزيدًا مِنْ ثُغَاءِ بَاااعْ فِي مَزْرَعَةِ آلْمَتَاع
- نَقِيق
- اللعِينَةُ
- سَكَرَاتِ
- جرعة واحدة لا غير
- حُلْمٌ مُبَلَّلٌ
- لَحْظَةٌ وَكَفَى
- حَالَة مُسْتَعْصِية


المزيد.....




- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - زُكَامُ آلْحُرُوفِ