أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - مَزيدًا مِنْ ثُغَاءِ بَاااعْ فِي مَزْرَعَةِ آلْمَتَاع















المزيد.....

مَزيدًا مِنْ ثُغَاءِ بَاااعْ فِي مَزْرَعَةِ آلْمَتَاع


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7387 - 2022 / 9 / 30 - 10:01
المحور: الادب والفن
    


إنهم يؤدون مُرتبك آلشهري كي تبقى بضاعة طازجة في مُبَرَّدِهم أو قطعة غيار بْيَاسْ دُو غُوشانجْ في مستودع مآربهم صالحة لاستعمالهم الشخصي لا غير..يفعلون ما يفعلون من أجل مصلحتهم الشخصية لا لتعيش أنت معززا مكرما تحت ظلال زيزفون الإنسانية..هذا ما يتبادر للذهن ونحن نعاين ما تجرمه سياسة آلمال التي بدون رأس من ضرائب مُجَذَّرَة مُضخمة ثابتة مضطردة وآقتطاعات متكررة وقرصنات لرواتب موظفي الخدمة العمومية(أما الخصوصية فالأمر أدهى وأمر) بدوافع ومبررات واهية تجعلنا نفكر مليا في تَشَيُّؤ أجير العصور الحديثة ومسخه قنا من الأقنان، بل سلعة كاسدة غير مجزاة في مزرعة(أورويل)غير السعيدة بتلميحات كناياتها الواضحة بخصوص ثنائية:السَّارح/الراعي، والمَسْروحين/المَرْعِيُّون، في مَسْرح عبثي سَمِجٍ صامتٍ بلا كلمات(بهمس السين، تتحول لفظة (مَسْرَح)في التداول اللسني الدارج المغربي إلى دلالة السيبا والتسيب والشطط في آستعمال السلط...)(١) تتحرك فيه شخوص دمى ميكا بلا بصمة بلا هوية دون مُؤلف دون ديكور دون حبكة دون حوار دون كواليس..هذا ما يبدو في الظاهر، أو هذا ما يُصرون على إظهاره؛ أما القضية، فتظل محبوكة مصاغة بخبث ماكر..عَذبوهم إياكم تقتلوهم، افتنوهم دون أن تسلبوا ما بقي لهم من أدمغة..تماما مثل أنعام الأضاحي، يجب تسمينها الحدَّ المطلوبَ بالقدْر المعلوم قصد الاستعمال الشخصي للمعنيين بزمامها..لستُ أدري لماذا أتذكر هنا سَفَرية من سفريات سندباد البحر لما حُبِس وثلة من رفقائه في زريبة همج طفقوا يثخنون أبدانهم من أجل تقديمها قرابين لطيور رخ مقدسة..أوَلا يُفْعَل بنا آلآن هنا الفعلة نفسها، بطرق قد تتشابه أو تختلف، من قريب أو بعيد؛ لكن تظل مقارابات نخاسي شركات التضبيع العصر المعاصرة أكثر صلافة تروم الزيادة في إبداء الولاء وحسن طاعة الأسياد الكبار بالتضحية بأكباش فداء يعمل تابعو التابعين على تخزينها بقروض يعاد جدولتها مرارا وشيكات وكمبيالات وضمانات ومسوغات تجعل رقبة الموظف القن بين كماشتين تتقن عملية ضغط الظلال وخنق أشباح الأطياف من بقايا بني آدم..هنا نستحضر أيضا تيمة المُدجنين من الحيوانات المروضة بوسائل شتى متنوعة في ألبوم بينك فلويد السبعيني الموسوم بعنوان"أنيملز Animals"..إننا منذ البداية وطيلة مسار تواجدنا وإياهم أو في رعايتهم مجرد آنيملز غاطسين حتى الذقون في مفهوم السارح الوصي والمسروح المجبول على الطاعة، كما يفهمه اللسان الشعبي في تداولاته الغامزة..وليس أفضل عند القابطين على رقاب العباد من سن سياسة تسوس كينونة الإنسان كما تساس البهائم بطريقة بدائية أسها آلأساس افعلْ لا تفعلْ بلا إرادة بلا وعي بلا تفكير بلا دماغ بلا رأس بلا رقبة يُفرغ الشُّعَيْبِيُّون من ذواتهم غصبا لتُملأ بذوات أخرَ ببرمجة قارة ثابتة صارمة حسب الطلب دون مراعاة لأي قيم أو حقوق أو أعراف..لا شيء تغيرَ منذ عهد هامان قارون فرعون المغرور والقرون الأولين، لا شيء سيتغير ما دامت خيوط اللعبة ملعوبة من وراء ستار أو في العلن في واضحة النهار، وواهمٌ مَن يظن أنه له شخصية مستقلة أو وضعية مستقرة أو مهنة أو حرفة أو وظيف أو آستقلالية أو يملك كلمة يمكن أن ينبس بها معبرا عن رأي أو شعور أو نزوع أو زيغ أو إحساس أو خاطرة دون أن يمسه ميسم رعاة الإقصاء ومُروِجو التعنيف وزبانية الزج في غيابات العزل والتعسف والشطط في آستعمال سلط الضغط الموغلة في التحكم في رقاب أنعام حظيرة أورويل الرابضة بين آلمروج..لذلك، وأمام تفاقم سياسات الضغط والتسلط، لا بد مما ليس منه بد.. مَارِسِ آلْجُنُونَ قَبْلَ يُمَارسَكَ آلْجُنُونُ..قبل أن يُفرض عليك العتهُ فرضا بقوة منطقهم وقوانين تشريعاتهم وصرامة فتكهم.."الجنون"حالة فطرية تولدُ معنا أدركنا ذلك أم لم نحدسه..هو مُعْطَى طبيعي جدا في تكوين كينونة هذا المجهول المُرَكَّبُ المسمى: إنسانا.. لكن الأعراف وما تواضعت عليه المجتمعات والقوانين والموروثات وخبث السياسات والمصالح الاقتصادية للأفراد والجماعات والمستغلين لم يكن لحظة ليخدم صالحهم هذا الجنون الطبيعي الفطري السليقي في جوهر كينونة الانسان، لأن الجنون بهذا المفهوم يغدو ابتكارا ونزوعا إيجابيا نحو الخرق والانزياح والتمرد على ما تم تحريفه من هذه السليقة التي وُلِدَ بها الكائن المفكر.. وباسم العقل والعلم ورجاحة المنطق وو...راح ذَوُو النفوذ يدافعون عن مصالحهم ضد هذا الصوت الجائر بالحقيقة الصافية دون مواربة..إنه بحر الجنون اللجي الهادئ المضطرب بمفهومه الفلسفي في كتاب(فوكو)وغيره...أرى أن هناك فرقا بين"الجنون"و"الحمق"، وهو ما أشار اليه"ميشيل فوكو"نفسُه عندما تحدث عن التحول من"الجنون"الى "الحمق"، أي حيثيات وظروف تحول الجُنونُ من جنون محض صاف شفاف لا شائبة هلوسة تشوبه إلى مَرَضٍ عقلي؛وبالتالي، وتحت شعارات مختلفة مزيفة لعل أولها الادعاء بضرورة شفاء هؤلاء المجانين، أُنْشِئَتْ مارستانات الأمراض العقلية والنفسية ووو..وأودع فيها حتى العلماء والمفكرين والأدباء والفلاسفة ممن أصروا على عدم الرضوخ لأوهام "الحقيقة"المتعارف عليها والتي وُضِعَتْ أساسا من طرف قلة مسيطرة لمصلحتها أولا وأخيرا ضد حاجات الأغلبية الساحقة من الكائنات البشرية، وكل من آعترض وناقش وأتى ببدائل مغايرة يُودَعُ في كهوف أقبية دهاليز هذه السجون المرستانات(الخارج منها مولود والداخل اليها مفقود!!)أين يُمارس الإكراه البدني والتعذيب الجسدي والنفسي بشتى الأصناف قصد تطويع هوس آنطلاقة الجنون الإيجابي وتحويله الى حمق سلبي أو إرغامه على الرضوخ والاستسلام بتبني عقلية"القطيع"التي يَسهل التحكم فيها وقيادتها وَفق رغبات ذوي النفوذ والمصالح، وهذا ما يحدث بالضبط في مجتمعاتنا عندما يُعْمَدُ الى قتل وغصب هذه الخَصيصة في الإنسان منذ ولادته، فيودعُ الصغار بين حيطان مدارس مسيجَة مُسَوَّرَة مرغمين في رياض وحجرات أقسام صاغرين مواسمَ وسنوات يبكون يختنقون مقيدين تحت رحمة بطش قيود سياسات طويلة الأمد تعمل جهد آستطاعتها قتلَ فطرة الجنون الحي لدى الطفل القائمة على الدهشة والعفوية وعيش اللحظة والتفاعل الروحي مع الطبيعة والكون والكائنات دون وساطات يفرضها المتدخلون باسم العقل والنضج والعلم...
( لسنا بحاجة إلى تعليم
لسنا بحاجة إلى تحكم بالأفكار
لا سخرية سوداء في الصف
أتركوا الصغار لحالهم أيها المدرسون
أيها المدرسون دعوا الأطفال لحالهم)..ينشد(البينك فلويد)...(٢)
ولعل من معاني العقل في لغتنا العربية ما يُعمق دلالة ما أرمي اليه..إذْ أن"العقل" مرتبط بالعقال والرباط الذي تُرْبَطُ به الأشياء، وفي حديث نبوي:(اعقلها وتوكل)، أي اربطها.فالعقل بهذا المعنى اللغوي البسيط المحض رباط، وفي سياقنا قيدٌ لسليقة الانسان وتحكم في جنونه وآنطلاقته الفطرية وتحويله من جنون إيجابي الى علة "حمق"سلبية من أجل تسويغ إقصائه عن المجتمع ونفيه بعيدا خارج مصالح ذوي النفوذ...
في"سفينة الحمقى"العنوان الأول للجزء الأول من كتاب(ميشيل فوكو)رؤية تأملية لأصل العالم التي تكمن في جنون من مختلف الأنواع، بدءاً بما هو أنطولوجي وجودي، وانتهاءً بما هو نفسي سيكولوجي؛ لكن التركيز في كتاب«تاريخ الجنون»وقع على طبيعة الخطاب السلطوي الهادف إلى إدعاء الإصلاح والعناية والاهتمام بضحايا المرض العقلي..هنا يُلاحظ(فوكو)أن القرن السابع عشر في فرنسا آنطوى على قرارات تبدو للوهلة الأولى إنسانية سليمة، إلا أنها من حيث الماهية والجوهر في غاية الفظاعة والبشاعة، فقد صدر مرسوم مَلَكي ينصّ على كون الملك أمر بتشييد أبنية على هيئة مستشفيات مصحات وبيوت عجزة، مُهمة القائمين عليها العناية بفقراء باريس ذكورا وإناثا، أيًا تكن خطورة مرضهم من دون أن يُسألوا عن أصلهم أو عن عمرهم أو قابليتهم للشفاء أو عدم قابليتهم..إن فتحَ مثل هذا الباب باسم فعل الخير والرعاية الاجتماعية سيخلطُ أوراقا كثيرة وسيزج بالكثيرين لغيابات الأقبية باسم الرعاية الانسانية التي يتفضل بها الحاكمون والتي يستوجب شكرها والامتنان لمعروفها في الوقت الذي تتعمد في هذه"الرعاية"تطبيق أقسى عقوبات الترويض والاقصاء والتحكم والإخضاع في حق كل المُخالفين في الرأي والجائرين بالرفض.. أليس مثل هذا أو قريب منه ما يحدث الآن هنا في مجتمعاتنا العربية شرقا وغربا، وبلافتات شعارات منمقة مُغرية ولمرجعيات مختلفة يراوغ أصحاب النفوذ والمصالح بها كلَّ المُخالفين لهم في سياسات توجهاتهم الاستغلالية؟؟

كان"كين كيسي"قد كتب مقاطع عديدة من روايته التي تحولت فيلما"أحدهم حلق فوق عش الوقواق"عام 1962 تحت تأثير عقار الـ LSD المهلوِس؛ وأخضع نفسه لعلاج بالصدمة الكهربائية فقط ليتمثّل حال شخصية رامت الخروج من مثل هذا الحصار الذي غدا متوارثا سُلالة إثرَ سُلالة..(جَسَّد الدور الامريكي جاك نيكلسون)، وبذل الكاتب جهده ليتمثل كيف يكون هذا التعذيب بسياط سَدنة آمون الحديثة، فأخْضَعَ نفسَه الى حصص تطوعية مشابهة لحصص فيلم"البرتقالة الميكانيكية" لستانلي كوبريك، ساعةَ دخل بمحض إراداته إلى«حانوت الصدمة»، ليعانق التجربة ذاتها ويحس إحساس الملسوع دون وسائط ويعي ما يعترك في أذهان ونفوس "المرضى"عند إخضاعهم لأنماط"علاج"تعذيب سادية في مشاهد أمستْ أيقونات في تاريخ السينما أبدعها شريط يحمل العنوان نفسه أخرجه عام 1975 التشيكي ميلوس فورمان الذي تفنن في إبراز"حسنات"الخارجين عن سيطرة "الأخ الأكبر بيغ بروذر"بتعبير رواية "1984"، بشكل يتماهى ومجانين فوكو في سفينتهم التالفة عبر المحيطات، هذا المشهد نفسه نعاينه بحذافيره عندما آستطاعت الشخصية الرئيسة إخراج المرضى من المشفى والذهاب وإياها في رحلة آستكشافية لمدينة"العقلاء" توجوها بجولة في مركب صيد قضوا فيه وعبره لحظات حرة بعيدا عن أعين العسس المتلصصين؛ بيد أن قاعدة القواعد في مثل هذه العوالم الكابوسية تظل رهينة للِّي حْصَلْ ايوَدِّي، وكل فعل من هذا القبيل يقابله عقابُ عَزْلٍ ولَسْعٍ بجرعات مرتفعة من الصدمات الكهربائية الكفيلة بإعادة الخارجين عن القانون الى جادة آحترام سنن الزريبة..هذا ما تفعله قوانينهم المستوردة المسبوكة بعناية المرصوصة بإتقان تُعلب صباح مساء جماجم الصغار والكبار منذ الوهلة الاولى من ولوجهم صاغرين المسماة"مدرسة" يعززها أفيون قنوات إعلام لا تبقي ولا تذر.."وكُلْ ما هي تْقَاقِي وهي تْزيدْ في البيضْ"، وكل شيء قابل للزيادة والمعاودة من أجل مزيد من الالهاء وشفط الأدمغة وخرم آلنواصي وآمتصاص جذوة الحياة من الحياة، وأي محاولة "حقوقي حقوقي دم في عروقي" تقابل بجزْر وقرْع ورشْق وخرْم وجز وبتْر وقصْل وحذف وقطع، والمراد يظل هو إسكات ثغاء بااااع ورجوع الشيخ الى صباه ههه عفوا عودة القطيع الى حظيرة المتاه حَيَّدْ بلاك انْدَهْ لا أحد سواهْ مُعَزَّزا مكرما في آنتظار مزيد من القطيع وكل عام وآلأنام بألف خير...

_إحالات:
١_المَسْرح بهمس الميم والسين في التداول اللساني المغربي يعني مجال الرعي أين يتم مراقبة الحيوانات، وقد ينتقل المعنى الى دلالات آستعارية حسب سياق معين..تقول مجموعة(ناس الغيوان)مثلا في أغنيتها(زين مديحك):
عِيدْ لي اخْبَارْ البارحْ
راه قلبي مجروحْ
البارح كنتي سَارَحْ
واليوم راك مَسْرُوحْ

وهناك لعبة كان يلعبها الأطفال يرددون في صيغة حكايتها لازمة:
أجْـــرَادَة مَـــالْــحَــــــا
فِــي كُـنْـتـِـي سَـارْحَـــا
فِـي جْـنَـانْ الصَالْـحَـــا
آشْ كْلِيتِي آشْ شْرَبْتِـي
غِيرْ التْـفَـاحْ وْالنَّـفـَـاحْ
وْالحَـكْـمَـة بإِيــدِيـــكْ
يَاالْقَـاضِي يَا بُـو مْفْتَـاحْ

أما فيما يخص لفظة(السيبة)فيمكن أن نجد لها أصلا في الفصحى،نقول مثلا:
"سَيَّبَ الرَّاعِي غَنَمَهُ في الْمَرْعَى":تَرَكَها تَرْعَى كَما شاءَتْ، أَهْمَلَهَا.و"سَيَّبَ العَبْدَ" : حَرَّرَهُ..بالإضافة الى دلالة التسيُّب التي تعني إهمال وانعدام الضَّوابط في عمل او مجتمع ما وضعف الالتزام بالقوانين، مما يؤدي ااى فوضى واضطراب يسعى الرعاة عادة الى العمل على تفاديه بسن قوانين صارمة للتحكم في"القطعان"المحكومة، وقد يعمق دلالة هذا التوازي الدلالي ما نسمعه في التداولات الدارجة من آشتقاقات متقاربة لفظيا ودلاليا بين دلالة إطلاق العَنان والقطعان:السِيبا/الكْسِيبَا..وفي المثل:(سَيِّبْ تَكْسَبْ)!!..

٢_من أغنية(الجدار)ضمن ألبوم يحمل العنوان نفسه ظهر في جزأين، الجزء الأول عام 1979:
We don t need no education
We dont need
no thought control
No dark sarcasm
in the classroom
Teachers, leave them
kids alone
Hey! Teachers!
Leave them kids alone !
وفي ألبوم(حيوانات Animals)بتنكير الكلمة، نجد أغنية(خراف cheep)تومئ الى تيمة الكسْب والرعي والتحكم كآستعارة لما يقع للإنسان في حظيرة الحياة، تماما كما عبر عنها جورج أورويل في مسرحيته الشهيرة



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نَقِيق
- اللعِينَةُ
- سَكَرَاتِ
- جرعة واحدة لا غير
- حُلْمٌ مُبَلَّلٌ
- لَحْظَةٌ وَكَفَى
- حَالَة مُسْتَعْصِية
- عَيْنَا فِيرْجِينْيَا
- شَغَفِي بِهَا
- لَا، لَمْ يَنْقَرِضْ بَعْدُ
- مَوْلُودٌ
- رُبَّمَا تَتَغَيَّرُ أقدارُ الديدانِ رُبما
- لِمَ،ياطِفْلِيَ الذي كُنْتُهُ،تَزُورُنِي
- ظِلَالُ البْنِيقَاتْ
- اللهْ يَجْعَلْ قَدْ الصَّحَّة قَدْ لَعْمَرْ
- كَتَاغْسِيس
- أقنعةُرأس المال آلبشعة
- كُلٌّ فِي زَمَانِهِ آلنَّضِيدِ..بخصوص الزمن في رواية-الصخب و ...
- شَبَقُ آلحروف في(إنسان بلا سجايا)
- وَعَلَى آلطُّفُولَةِ آلسَّلَام


المزيد.....




- روحي فتوح: منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطي ...
- طرد السفير ووزير الثقافة الإيطالي من معرض تونس الدولي للكتاب ...
- الفيلم اليمني -المرهقون- يفوز بالجائزة الخاصة لمهرجان مالمو ...
- الغاوون,قصيدة عامية مصرية بعنوان (بُكى البنفسج) الشاعرة روض ...
- الغاوون,قصيدة عارفة للشاعر:علاء شعبان الخطيب تغنيها الفنانة( ...
- شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و ...
- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...
- شعراء أرادوا أن يغيروا العالم


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - مَزيدًا مِنْ ثُغَاءِ بَاااعْ فِي مَزْرَعَةِ آلْمَتَاع