أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - مطر














المزيد.....

مطر


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 7331 - 2022 / 8 / 5 - 01:12
المحور: الادب والفن
    


بقلم دون باترسون
نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف

أحب جميع الأفلام التي تبدأ بالمطر:
المطر ، أو تجديل زجاج النافذة أو تعتيم فستان معلق يتدفق على وجهها المقلوب ؛

أمطار غزيرة مطولة طويلة
من خلال النص الفارغ والنتيجة قبل الفعل ، قبل اللوم ، قبل أن تسحب العدسة من الإطار

إلى المكان الذي تجلس فيه المرأة بمفردها
بجانب هاتف صامت أو الفستان الذي يستلق محطما على العشب ، تسير الفتاة من الجسر ،

وكل الأشياء تتدفق من هذا المصدر
على طول مجرى المياه المميت.
ومهما كان ذلك الفيلم طويلا أو سيئا
فإنه لن يؤذينا.

لذلك عندما تظهر نغماته الأصلية
أو عندما تنغمس الطفرة في المشاهد عندما يبدأ حديثها في خيانة الإندماج مع نصوص المسرحية ،

أعتقد أنه عندما افتتحنا العمل في البرد
على مزراب مغمور بالمطر ، و لوحة صيدلية تمزج بين الذهب و ضوء النيون ، وقرأت في خطوطها المتوهجة :

انسى الحبر والحليب والدم -
لقد تم غسل كل شيء نظيفًا بالفيضان
الذي نجم عن المياه
المتساقطة وأبناء وبنات المطر المتساقط

ولا شيء من هذا لا يهم.

النص الأصلي
Rain
By Don Paterson
May 19, 2008
Published in the -print- edition of the May 26, 2008, issue.



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خريف ، تي إي هولم
- أغنية إلى مسافر
- الشعر والشخصية الرقمية
- بين الشمس والقمر
- أخبر إبنتك
- جسد امرأة
- الذكاء الاصطناعي وٱفاقه الوظيفية
- احاديث الزنبقة
- الطريقة العلمية
- النظام السياسي وعناصره
- أحبك بين قوسين
- بيت الدمية
- ركز دائما
- حكاية بانياس
- موطني
- كيف ستؤثر الحرب الأوكرانية على الاقتصاد العالمي ؟
- لا تتردد
- كاميرا ويب العالم
- شَعرها
- الجليد الأسود والمطر


المزيد.....




- فيلم -أوسكار: عودة الماموث-.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم ...
- أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- لعبة التماثيل
- لماذا يا سيدي تجعل النور ظلاماً؟
- نشطاء يريدون حماية -خشب البرازيل-.. لماذا يشعر الموسيقيون با ...
- -ماء ونار-.. ذاكرة الحرب اللبنانية في مواجهة اللغة وأدوات ال ...
- أردوغان يستقبل المخرج الفلسطيني باسل عدرا الفائز بأوسكار
- توقيع اتفاق للتعاون السينمائي بين إيران وتركيا
- تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية ...
- إطلالة على ثقافة الصحة النفسية في مجتمعنا


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - مطر