أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - روبار ماككاي يُشيطن بشكل تضليليّ بوب أفاكيان و يمحو الثورة و يتفّه الحقيقة – هل تقبل الأنترسبت بهذا ؟















المزيد.....

روبار ماككاي يُشيطن بشكل تضليليّ بوب أفاكيان و يمحو الثورة و يتفّه الحقيقة – هل تقبل الأنترسبت بهذا ؟


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7320 - 2022 / 7 / 25 - 11:08
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


روبار ماككاي يُشيطن بشكل تضليليّ بوب أفاكيان و يمحو الثورة و يتفّه الحقيقة – هل تقبل الأنترسبت بهذا ؟
سنسار تيلور ، جريدة " الثورة " عدد 760 ، 18 جويلية 2022
https://revcom.us/en/robert-mackey-dishonestly-demonizes-bob-avakian-erases-revolution-and-trashes-truth-will-intercept

تصف " الأنترسبت / الإعتراض " ( The Intercept ) نفسها بأنّها " منظّمة إعلاميّة كاسبة جوائز ". و نقرأ في مطلع سياساتها الرسميّة : " في الأنترسبت ، نجتهد لنحاسب ذي السلطة ..." .
لكن بدلا من إستهداف " ذوى السلطة " ، في مقال 14 جويليّة على ألنمترنت عنوانه " نشطاء حقوق الإجهاض يدعون المجموعة الجديدة القائدة للمسيرات بجبهة " طائفة يسار متطرّف " يقوم روبار ماككاي بعكس ذلك .
و في المقال إيّاه يستهدف ماككاي و يلطّخ سُمعة الخصم ألشرس لحكّام هذه البلاد القويّة و نظامها : القائد الثوري بوب أفاكيان .
و هنا ، أودّ أن أفضح كيف أنّ الأمر كذلك و أتوجّه للرأي العام بمطلب أن تسمح لى الأنترسبت بمجال للردّ على مقال ماككاي على موقع أنترناتها .
و في موضع آخر ، تدحض منظّمة " لننهض من أجل حقوق الإجهاض " [ RiseUp4 AbortionRights.org ] و انا عضوة فيها إلى جانب آخرين من آفاق سياسيّة مختلفة جدّا ) دحضا تاما الهجمات غير المبدئيّة و الأراجيف التشهيريّة ضدّها و التي يرفعها عاليا ماككاي و يصدّقها .(1)
منع بوب افاكيان لمحو الثورة :
منطلقا من عنوانه و بصفة متكرّرة في هذا المقال ، يرفع ماككاي التهمة المنقولة و القائلة بأنّ بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين الذين يتّبعون قيادته يمارسون " الطائفيّة " ةو هذا بالكاد حياد صحافي . فالجميع يعلم أن الطوائف مخيفة و أنّ أعضاءها لا يفكّرون و يمثّلون خطرا . الجميع يعلم أنّهم مفترسون .
و الرسالة الجليّة المبثوثة هي أنّه لا حاجة إلى التفاعل مع أو التفكير في الكمّ الهئل من الأعمال الجدّية للغاية و العلميّة و المستمرّة التي أنجزها بوب أفاكيان و التي هو بصدد إنجازها حول مسائل من مثل لماذا لا يمكن إصلاح النظام الذى نعيش في ظلّه ؟ ولماذا يجب أن نطيح به و كيف يمكن فعل ذلك ؟ (" لماذا نحتاج إلى ثورة و كيف يمكننا القيام بالثورة ") و ما هي هذه النظرة الملموسة و القادرة على تحقيق مجتمع جديد يجتثّ من الجذور كافة أشكال الإضطهاد و الإستغلال عقب إنجاز هذه الثورة ؟ ( " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا " ) . و أكثر من ذلك ، حتّى لا نتحدّث عن خارطة الطريق التي عرضها بوب أفاكيان لكيف يمكن للثورة أن تُنتزع من الوضع الراهن من الأزمة العميقة و الإنقسامات المتعمّقة و الإمكانيّة المخيّمة لحرب أهليّة . ( " شيء فضيع أم شيء تحرّريّ حقّا ..." ).
كم هو مناسب هذا الهجوم على بوب أفاكيان لذوي السلطة الذين يسيّرون النظام الذى يحكمنا و لآخرين لهم مصلحة شخصيّة في الإبقاء على هذا النظام . كم هذا بعيد عن ما تحتاجه الإنسانيّة و حتّى عن الأفكار التى تزعم الأنترسبت أنّها تتبنّأها !
منهج ترامبيّ ( إحالة على دونالد ترامب ) :
تسترسل سياسات الأنترسبت لتشدّد على إلتزامها ب " المراسلات الصادقة و العدوانيّة " .
و ما نلاحظه هو أنّ ماككاي بالتأكيد عدوانيّ لكن في هذا المقال لا يبحث عن الحقيقة . و العثور على الحقيقة يتطلّب التدقيق و إتّباع الأدلّة إلى حيث تؤدّى .
و ماككاي لا يقصد حتّى توفير أدلّة لتلطيخه لسمعة المتهجّم عليهم و لتهمه المخيفة ب " الطائفيّة " . بالأحرى ، " أفضل" ما تقدّم به هو أنّ " الكثير من الناس يقولون ذلك " . و في هذه الحال ، الكثير من الإنتهازيّين " المتيقّظين " من ما يسمّى " الحركة " التي لم تفعل شيئا مطلقا لتعبأة الجماهير للتصدّى للتراجع عن حقوق الإجهاض يقولون ذلك . و إذن ماذا !
إنّ ماككاي يعتمد منهجا ترامبيّا .
تذكّروا كيف أنّ ترامب عندما يتعرّض إلى تحدّى أحد مزاعمه المتعدّدة غير النزيهة و عادة الجنونيّة و الخطيرة تماما ، كان عادة ما يعتمد على هذه العبارات " الكثير من الناس يقولون ذلك " . و بطبيعة الحال ، كانت في مناسبات عدّة النظريّات المؤامراتيّة الفاشيّة المجنونة التي كان ترامب يدافع عنها هي التي تقول ... و يردّد ذلك فاشيّون مجانين آخرين و منظّرين لفكر المؤامرة . لكن – و كان هذا بديهيّا لكلّ ذي فكر نقديّ و مراسل صحفيّ جدّيّ وقتها – مطلقا لم يكن لذلك أيّة صلة بأنّ ما كانوا يقولونه كان صحيحا .
أين النزاهة الصحفيّة لماككاي؟
محو الثورة خدمة لمنع بوب أفاكيان :
تشدّد سياسات الأنترسبت على التالى : " نؤكّد على أن يكون [ كتّابنا ] دقيقين في تقاريرهم و صارمين و شاملين و أخلاقيّين في مناهجهم ..." .
من البديهيّ لأيّ شخص يلقى بأمانة نظرة على موقع أنترنت revcom.us أو ينظر في أيّ من كتب و مقالات بوب أفاكيان و خطاباته طوال عقود إلى حدّ الآن ، أنّنا نحن الشيوعيّين الثوريّين و بوب أفاكيان نضع على عاتقنا مهمّة في منتهى الأهمّية ألا وهي القيام بثورة حقيقيّة و تحرير الإنسانيّة .
إنّنا نكرّس حياتنا للقيام بالثورة لأنّنا صرنا مقتنعين على أساس تحليل و أدلّة عميقين موثّقة في موقع revcom.us أنّ النظام الرأسمالي- الإمبريالي الذى نعيش في ظلّه لا يمكن إصلاحه و تجب الإطاحة به لوضع نهاية لعديد أشكال الإضطهاد و الإستغلال التي تميّز هذا المجتمع و عالمنا . و على هذه القاعدة ، كما هو وضاح أيضا من موقعنا على الأنترنت ، نتّبع بفخر و نقاتل بجرأة من أجل القيادة و الشيوعيّة الجديدة الذين صاغهما بوب أفاكيان لأنّ بوب أفاكيان أنجز إختراقات في صياغة الإستراتيجيا و المنهج العلميّ و الرؤية و القيادة الضروريّتين لمثل هذه الثورة على طريق التحرير الحقيقيّ .
و مع ذلك ، يمحو ماككاي مهمّة الثورة هذه عندما يؤكّد بصورة مضلّلة أنّ الشيوعيّين الثوريّين " يكرّسون أنفسهم لنشر أفكار الراديكالي السابق من ستّينات القرن العشرين ، بوب أفاكيان ".
هذا يشبه تأكيد أنّ أنتونيو فوسي يكرّس حياته ببساطة لعقد ندوات صحفيّة بينما يجرى تجاهل و محو الواقع البديهي أنّ فوسي كرّس حياته للصحّة العامة و خدمة لهذه المهمّة يقيم العديد من الندوات .
إمكانيّة أن يكون هذا " خطأ غير متعمّد " من جهة ماككاي ليست سوى إمكانيّة ضحلة . فهذا التشويه الذى يقترفه ماككاي للماذا يُروّج الشيوعيّون الثوريّون لبوب أفاكيان هو بالضبط ذات التشويه المقترف في الهجمات غير المبدئيّة على بوب أفاكيان التي إستند إليها ماككاي في مقاله. و كذلك هو التشويه عينه الذى دحضه بالملموس في ذات القسم من البيان الرسميّ للشيوعيّين الثوريّين الذى إقتبس منه ماككاي جملا في مقاله .
من الردّ الرسميّ للشيوعيّين الثوريّين على الهجمات :
" يتلاعب هذا " التحالف " بنعت الطائفة الجاهل و اللامسؤولب . و دعما لهذا ، يكتبون أنّ " موقع أنترنت الشيوعيّين الثوريّين ذاته يزعم أن الطريقة الناجعة الوحيدة لبلوغ التغيير الاجتماعي هي إتّباع قيادة بوب أفاكيان ."
لا . يُعلن موقع أنترنت الشيوعيّين الثوريّين أنّ قيادة بوب أفاكيان و الشيوعيّة الجديدة التي طوّرها مطلقة الضرورة للقيام بالثورة و تحرير الإنسانيّة . لكسر كافة سلاسل هذه الإمبراطوريّة الرأسماليّة – الإمبرياليّة و نظامها بتقسيمها الفضيع للكوكب و علاقتها الإجتماعيّة الإضطهاديّة و نزاعاتها العدائيّة . يتحدّث هؤلاء المهاجمين عن شيء فضفاض هو " تغيير إجتماعي " لكن ما نتحدّث عنه نحن – و نعمل على تحقيقيه – هو ثورة فعليّة .
و مع ذلك ، عندما يقتطف ماككاي من هذا البيان يقوم بذلك بشكل إنتقائيّ . يستبعد بالضبط الفرق بين " التغيير الاجتماعي " الفضفاض و " الثورة الفعليّة ".
و على هذا النحو ، يحاول ماككاي أن يصوّر تأكيد الشيوعيّين الثوريّين على أهمّية أعمال بوب أفاكيان على أنّه مع ذلك مديح فارغ ناجم عن عدم تفكير مخيف . أو كما وضع ذلك بنفسه ، " كيل المديح لبوب أفاكيان إلى درجة يبدو أنّها تعزّز تهمة " الطائفة " . "
لم يتّصل ماككاي من أجل الحصول على تعليقات :
تشدّد سياسات الأنترسبت على التالي : " نبحث عن أن نكون عادلين في تغطيتنا ما يعنى السماح للناس و المؤسّسات بنافذة معقولة للردّ على تحقيقات المراسلين قبل نشر قصّة تتضمّن معلومات عنهم لها دلالتها ".
بيد أنّ ماككاتي لم يتّصل أبدا لا بي ولا بأيّ شخص آخر من مؤسّسي " لننهض من أجل حقوق الإجهاض " المعروفين جدّ ، من أجل الحصول على تعليقات و ذلك رغم أنّ مقاله يركّز على الدعاوى المضلّلة و الضارة منتهى الضرر ضد منظّمة " لننهض ..." .
و كذلك ، لم يتّصل يالشيوعيّين الثوريّين للحصول على تعليقات رغم التهم و القذف و التشويهات الخبيثة التي طالتهم جميعا و خاصة منهم القائد الثوريّ بوب أفاكيان الذى كان بؤرة تركيز المقال .
أين هي النزاهة الصحفيّة ؟
تغاضي الأنترسبت عن المنهج التضليليّ لماككاي :
و قد لاحظت هذا المشكل إلى كلّ من ماككاي و ناشريه في رسالة عبر البريد الألكتروني حيث تقدّمت بطلب في منتهى المعقوليّة ألا وهو السماح لى بمساحة على موقع إنترناتهم للردّ بالملموس على مقال ماككاي التشهيريّ . و رافضة مطلبى كتبت نوسيكا رينر ، ناشرة أنترسبت واشنطن " إتّصل روب ب " لننهض من أجل حقوق الإجهاض " لتقدّم تعليقات على المقال ..."
جال بفكرى أنّ ماككاي ربّما لم يكن صريحا مع السيّدة رينر كما كان غير صحيح مع " لننهض من أجل حقوق الإجهاض". ربّما لم يفعل سوى أن قال لها إّنه قد أرسل مطلبا عبر البريد الألكتروني لكنّه لم يفعل ذلك .
لذلك ، شرحت فورا للسيّدة رينر أنّ ألمر ليس كذلك كتب ماككاي ل " لننهض ..." مرّة ، في 27 جوان ، متقدّما بطلب خاص في منتهى الضيق . و قد حدّد بالإسم ناشطا شابا كان يرغب أن تجعله " لننهض ..." على الإتّصال به ، شارحا أنّه " مراسل الأنترسبت " يشتغل على مقال حول مسألة الردّ على التعليقات الخبيثة " لذلك الناشط الشاب بوجه خاص .
و بديهيّا ، هذا مختلف جدّا عن الإتّصال مع قادة " لننهض ..." أو حتّى مع موقع أنترنت revcom.us ليقدّموا تعليقات .
وأثناء سيرورة الإستجابة إلى طلب ماككاي لربط الإتّصال بينه و بين الناشط الشاب ، بادر منظّم من منظّمة " لننهض ..."، سام غلدمان ، بسؤال ماككاي عن موضوع المقال . مرّة أخرى ، أكّد ماككاي أنّ المقال سيركّز على الفيديو الخبيث و حينها فقط أشار ، في ذلك الإطار ، إلى أنّ مقاله سيتحدّث عن – ضمن ردود فعل أخرى تجاه الفيديو – الهجمات على " لننهض ..." .
و كما هو بديهيّ ، مقال ماككاي بصفة أكثر نهائيّة لم يُركّز على التعليقات الخبيثة للناشط الشاب كما زعم . و في حين أشار مقاله إلى ذلك الفيديو ن ركّز بوضوح على – كما تشير إلى ذلك العناوين البارزة و يشير معظم المقال – الإدّعاءات و التهم التي لا أساس لها من الصحّة و غير الصحيحة و الخطيرة الموجّهة ضد " لننهض ..." و ضد الشيوعيّين الثوريّين ، لا سيما بوب أفاكيان و أنا ذاتي . و أغلبيّة الإفتراءات و التشويهات التي ذكرها سبقت الفيديو الخبيث و بعضها سبقه بسنوات .
إلى حدّ الآن ، تجاهلت السيّدة رينر رسالتى الألكترونيّة التي تضمّنت كملحق رسالة ماككاي الألكترونيّة التضليليّة بتاريخ 27 جوان .
أين هي النزاهة الصحفيّة ؟
خاتمة :
لا يمضى مقال ماككاي ضد – و يدرّب قرّاء الأنترسبت على طرق تمضى ضد – بلوغ الحقيقة . يضيف مقال ماككاي تصريح الأنترسبت عن الصرامة الصحفيّة إلى الهجمات الخطيرة الماككارثيّة التي لا يمكن إلاّ أن تساهم في تحطيم الحركات و الثوريّين الجدّيين .
هذا التخريب يجب أن يفضحه فضحا صارما كلّ الذين يهتمّون بالحقيقة و بالمستقبل ، سواء إتّفقوا أم لا مع المجوعات الخاصّة التي يلحق بها الضرر .
لقد سبق لى أن سألت الأنترسبت أن ترتقى إلى المنعايير الأساسيّة للإستقامة و سياساتها الخاصّة المعلنة بأن توفّر لى مجالا في موقعها على ألنترنت للردّ على مقال ماككاي المجانب للحقيقة .
و الآن أسأل عديد قرّاء الأنترسبت الذين يدركون تماما مدى الخداع و مضايقة الأحمر و بثّ الخوف في مقال ماككاي المؤرّخ في 14 جويلية ، كما أسأل غيرهم أن ينشروا هذا الردّ الذى أتقدّم به هنا على أوسع نطاق ممكن و أن يضيفوا أصواتهم إلى صوتي مكالبين الأنترسبت بمنحى مساحة للردّ .
أنظروا التعليقات أدناه :
...............................
هامش المقال :
1. “To Those Who Would Rather Lie, Slander, and Attack Rise Up 4 Abortion Rights Than Unite All Who Can Be United Against This Fascist Assault” “We Need Honest Debate, Not Unprincipled Attacks: A Further Response to the Attacks On Rise Up 4 Abortion Rights”
………………………………………………………………………………………………………………………………………………



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوب أفاكيان : مسألة خلافيّة
- خلفيّة أسبوع من الهجمات على شبكة الأنترنت ضد بوب أفاكيان و ا ...
- المنظار الفضائي جامس واب ( JWST) : - المجرّات على حافة الزمن ...
- جولة بيدن في الشرق الأوسط توفّر دليلا حيويّا على أنّ الحزب ا ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- لآ وجود لإلاه - نحتاج إلى تحرير دون آلهة - الجزء الرابع من ك ...
- رسالة مفتوحة إلى المنظّر الفيزيائي لي سمولين من بوب أفاكيان ...
- جلسات إستماع المحكمة بشأن أحداث 6 جانفي [2020 ] - و عنف هذا ...
- الدين قيد ثقيل و ثقيل جدّا - الجزء الثالث من كتاب بوب أفاكيا ...
- إيران : موجة إعدامات و قمع في خضمّ تصاعد الإحتجاجات الجماهير ...
- التراجع عن حقوق الإجهاض [ في الولايات المتّحدة ] غير شرعيّ ! ...
- الحكم الصادر عن المحكمة العليا [ للولايات المتّحدة ] بالتراج ...
- الشيوعية الجديدة و دستور المجتمع الإشتراكي البديل : دستور ال ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- الضمائر و جوع الأطفال
- قتال جدّيّ ضد الظلم – و ليس تدافعا تافها من أجل - الملكيّة -
- قيادة السود و السكّان الأصليّين و ذوى البشرة الملوّنة - BIPO ...
- رسالة من قارئ [ لجريدة - الثورة - حول بوب أفاكيان ] إلى المن ...
- التنظيم من أجل ثورة فعليّة : سبع نقاط مفاتيح
- بعض المبادئ المفاتيح للتطوّر الإشتراكي المستدام


المزيد.....




- رقابة وسيطرة ناعمة، عبر الذكاء الاصطناعي كأداة قمع سياسي متد ...
- قبل ثلاثين سنة رحل عنا إرنست ماندل
- -انعطف يمينا ثم يسارا-.. طيار بشركة دلتا يعتذر للركاب بعد -م ...
- ثلاثون عامًا بعد وفاته، البناء مع إرنست ماندل
- إرنست ماندل، قبل رحيله: ينبغي أن نمنح التاريخ الوقت لإنجاز ع ...
- م.م.ن.ص// -لن يمروا!- -لن يمروا!-....شعلة تتجدد في صرخة الثو ...
- في ذكرى تأسيس الحزب: العراق بحاجة إلى الشيوعية أكثر من أي وق ...
- حول قرار ما يسمى “بالعباءة الزينبية” زياً رسمياً في بغداد، ا ...
- حول قرار ما يسمى “بالعباءة الزينبية” زياً رسمياً في بغداد، ا ...
- صفحات من التأريخ: الحزب الشيوعي العراقي ، 14 / تموز /1958 و ...


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - روبار ماككاي يُشيطن بشكل تضليليّ بوب أفاكيان و يمحو الثورة و يتفّه الحقيقة – هل تقبل الأنترسبت بهذا ؟