أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - رسالة مفتوحة إلى المنظّر الفيزيائي لي سمولين من بوب أفاكيان – قائد ثوريّ و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة و مهندسها















المزيد.....

رسالة مفتوحة إلى المنظّر الفيزيائي لي سمولين من بوب أفاكيان – قائد ثوريّ و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة و مهندسها


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7308 - 2022 / 7 / 13 - 15:40
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


رسالة مفتوحة إلى المنظّر الفيزيائي لي سمولين من بوب أفاكيان – قائد ثوريّ و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة و مهندسها
جريدة " الثورة " عدد 759 ، 11 جويلية 2022
https://revcom.us/en/bob_avakian/open-letter-theoretical-physicist-lee-smolin

صائفة 2022

لقد قرأت كتابك " حياة الكون " (The life of Cosmos ) - و بأكثر صعوبة قرأت عملك بصدد مسألة الزمن ( " تجدّد
الزمن " Time reborn ) . و عليّ أن أقول إنّه عند قراءة العمل الأخير بوجه خاص ، وجدت صعوبة في إستيعاب بعض التحاليل و بعض المفاهيم الأساسيّة . و هذا يعنى أنّه على ألقلّ في جزء كبير منه مردّ ذلك إلى فقداني للخلفيّة الضروريّة ليس في ما يتّصل بالمسائل الخاصة للفيزياء النظريّة المعالجة في ذلك الكتاب و إنّما أيضا للفيزياء النظريّة بشكل عام . و مع ذلك ، تبيّن لى أنّ افطّلاع على الكتابين تجربة ثريّة للتفاعل مع و محاولة فهم مسائل ليست مجرّد مسائل هامة من التجريد النظريّ بل مسائل لها في نهاية المطاف دلالة عميقة بالنسبة إلى البشر و علاقتنا ببقيّة الكون و ببعضنا البعض .
و في الوقت نفسه ، و قد كرّست حياتي للبحث في أشياء أخرى غير الفيزياء النظريّة ، أقرّ بمدى عدم المسؤوليّة التي سيكون عليها بالنسبة إليّ إصدار أحكام أو تصريحات عامة تخصّ مسائل حيويّة في ذلك الحقل دون أن أتوصّل أوّلا إلى فهم أعمق بكثير لما يقوله الذين كرّسوا حياتهم العمليّة لهذا الشأن .
و ينتهى بى هذا إلى مواقفك التالية في " حياة الكون " حيث تحيل على سنوات من حياتك على أنّها سنوات " طالب معهد عالى في بدايات سبعينات القرن العشرين ، زاخرة بموسيقى الروك أن رول و ما كنت أعتقد أنّه سياسة ثوريّة ، و صاحبتى ( " المقدّمة " ، ص 7 ) ؛ و حول كيف في السنوات التالية ، كنت ( و زملاؤك ):
" كنّا نحاول تماما أن نجعل من حياة الشباب تعاش عبر المثاليّة المنتشية لستّينات القرن العشرين و الكهول الذين كانوا شهودا على المثاليّة الماركسيّة المختلفة جدّا و مفاجئات العنف الذى كان يفرضه ذلك الحلم على المؤمنين به . كنّا جميعا نسعى على فهم ما يمكن أن تعنيه الديمقراطيّة في علم تهيمن عليه الرأسمالية الإستهلاكيّة ، و أزمة بيئيّة متنامية و بون متّسع بين الأغنياء و الفقراء ، و المواجهة المستمرّة للناس مع الثقافات و التوقّعات المختلفة راديكاليّا للحياة ". ( " خاتمة / تطوّرات " ، ص 295) .
كشخص إكتسب وعيا سياسيّا في نفس الفترة التي عشتها بصورة عامة ، و كرّس حياته لفهم المجتمع الإنسانيّ و تطوّره التاريخي و الصراع الممكن و الفعليّ من أجل تغييره تغييرا تحريريّا – و بصفة أخصّ كشخص تبنّى الماركسيّة / الشيوعيّة و طبّقها على هذه القضايا الجوهريّة ، و تحديدا ليس بمنهج و مقاربة مثاليّين بل بمنهج و مقاربة علميّين – عليّ أن أقول إنّه ليس بوسعي إلاّ أن أنذهل من مدى عدم الصواب التام و عدم الدقّة بدرجة عالية و عدم المسؤوليّة صراحة في موقفك الهادف إلى إصدار أحكام على تجربة شخّصتها خطأ على أنّها " مثاليّة ماركسيّة ".
تصوّر إن كان شخصا – مثلى مثلا ، يعوزه الإنغماس الجدّي في حقل الفيزياء النظريّة ، يتّخذ ذات المقاربة غير المسؤولة التي إتّخذت – تصوّر أنّنى أطلق أنواع " التصريحات الجازمة " السهلة ( و الحمقاء صراحة ) حول الفيزياء النظريّة التي أطلقتها أنت بصدد تجربة الشيوعيّة ! لكن كما اشرت إلى ذلك في مناسبات سابقة ، حين يتعلّق الأمر بالشيوعيّة ، لا يتردّد الناس – حتّى الذين لن يفكّروا في إطلاق تصريحات غير مسؤولة في ما يتّصل بأبعاد أخرى من التجربة الإنسانيّة – في تقيّئ ما جعلتهم السلطات القائمة لهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي و أتباعهم في الحقل الفكريّ يبتلعونه بشأن الشيوعيّة ، دون أن يكلّفوا أنفسهم عناء النظر بجدّية في هذا ( أو " إعمال الفكر في مصدر " الهجوم المعادي للشيوعيّة بلا هوادة و الذى بواسطته هذه الأيّام جرى ... أجل ، لا أتردّد في قول غسل الأدمغة ! ( و لهذا حتّى بعض الاهتمام الصالح و المشاعر الأفضل التي تمّ التعبير عنها ( كما تضمّن المقتطف أعلاه ) يتمّ تبديدها و توجيهها نحو نهاية مسدودة على أنّها آمال مثاليّة عمليّا وفقها أنواع التناقضات التي تتكلّم عنها يمكن أن تعالج معالجة إيجابيّة في ظلّ هذا النظام .
تتحدّث عن " الديمقراطيّة " دون الإعتراف بأنّ هذه " الديمقراطيّة " لا توجد ببساطة في إطار " الرأسماليّة الإستهلاكيّة " و حسب بل هي في الواقع مؤسّسة على وهي إمتداد و بناء فوقيّ للتعبير عن العلاقات و الديناميكيّة الإقتصاديّة الكامنة ( نمط الإنتاج ) لهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي – نظام عالميّ للإستغلال الخبيث و العلاقات الإجتماعيّة للإضطهاد العنيف . و قبل أن تنبذ هذا على أنّه خطاب دغمائيّ ، دعنى ألفت نظرك إلى هذا الواقع الشنيع بعمق :
في الفترة الممتدّة أكثر بقليل من 75 سنة منذ نهاية الحرب العالميّة الثانية ، بفعل الطريقة التي يهيمن بها الرأسمالي – الإمبريالي على العالم ، على الأقلّ 350 مليون طفل في العالم الثالث ماتوا بلا داع جرّاء الجوع و الأمراض التي يمكن الوقاية منها !
ليس اقلّ من 350 مليون ! و هذا العدد أكبر من مجمل عدد سكّان الولايات المتّحدة .
و هذا الأمر الرهيب تعبير عن طفيليّة هذا النظام الرأسمالي- افمبريالي الذى يقوم على منتهى الإستغلال لتماما مليارات البشر خاصة في العالم الثالث بمن فيهم أكثر من 150 مليون طفل ، و الظروف الفضيعة المفروضة على الجماهير الشعبيّة هناك ، إلى جانب أقصى الإستغلال هذا .
المسألة ليست مسألة مجرّد تأكيد أنّ هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي هو السبب الأساسي لهذه الفضائع . إنّه إستنتاج مؤسّس على أدلّة ، إنّه واقع موضوعي جرى إجلاؤه بالملموس و إلى درجة كبيرة من خلال الأعمال التي أنجزتها و أنجزها آخرون – وهي متوفّرة بموقع إنترنت revcom.us . و لا أتردّد في قول إنّ هكذا عذابات و فضائع ( و النظام يقترف أكثر من هذا بكثير ) يمكن تجاوزها – و يمكن إنشاء بدلا عنها مجتمع إنساني و عالم تحريريّين حقّا يوجدان في الوقت نفسه أساسا للتعاطي مع الأزمة البيئيّة المتصاعدة الحدّة و لنكون راعين لكوكب الأرض – و بالتأكيد هذا ليس أقلّ أهمّية و تبعات من المسائل الهامة للفيزياء النظريّة . و صراحة كلّ من يهتمّ بوضع افنسانيّة و مصيرها ، و خاصة كلّ من يملك تقديرا للمنهج العلميّ ، ينبغي على ألقلّ أن يكون على غستعداد للتفاعل الجدّيّ مع ما تمّ التأكيد على أنّه منهج و مقاربة علميّين في ما يتّصل بتحدّى مشاكل تحرير الإنسانيّة و تجربة الثورة الشيوعيّة – و غايتها و هدفها المعلنين هما تحديدا تحقيق الأهداف التي ألمحت إليها هنا .
و سيكون من اللاواقعيّة و اللاعقلانيّة سؤال أحد مثلك جهوده مكرّسة لمباحث هامة أخرى أن يتفاعل مع مجمل أعمالي النظريّة و التحاليل التي تشكّل و تنبع من الشيوعيّة الجديدة التي أتت ثمرة عقود من العمل الذى أنجزته ، و التي تمثّل و تجسّد معالجة نوعيّة لتناقض حيويّ وُجد صلب الشيوعيّة في تطوّرها إلى حدّ الآن ، بين منهجها و مقاربتها العلميّين جوهريّا و مظاهر من الشيوعيّة مضت ضد ذلك . لكن خاصة و أنّك شعرت بالحرّية لتطلق تصريحات طنّانة حول الشيوعيّة، بجلاء دون إمتلاكك للأساس اللاضروري للقيام بذلك ، يبدو مناسبا أن أحثّك على الإطّلاع على العدد الخاص من جريدة " الثورة " المتوفّر على موقع revcom.us : لا تعرفون ما تعتقدون أنّكم " تعرفون " ... الثورة الشيوعيّة و الطريق الحقيقيّ للتحرير : تاريخها و مستقبلنا .
و علاوة على ذلك ، بما أنّك عبّرت عن إنشغال شرعيّ عميق بما هي حقّا مشاكل عميقة تواجه الإنسانيّة بما فيها تواصل إحتدام أزمة البيئة ، لكن في الآن ذاته ، تقارب هذا في إطار " الديمقراطية " دون الإقرار بما تمثّله هذه " الديمقراطيّة " و ما تقوم عليه ، أحيلك على مقال من مقالاتي : " تحدّي متجدّد : البحث عن ليبرالي أو تقدّمي نزيه ".
هذه الأعمال متوفّرة على موقع أنترنت revcom.us ؛ و لتيسير بلوغك هذه العمال ، أضمّن روابطها .
و لئن نزعت إلى مزيد التعمّق في ما يحدّد و ما يميّز الشيوعيّة الجديدة التي طوّرتها ، سأحيلك على التالي :
- الشيوعية الجديدة – علم وإستراتيجيا و قيادة ثورة فعليّة ، و مجتمع جديد راديكاليّا على طريق التحرير الحقيقي ( إنسايت براس ، 2016)؛
- إختراقات - الإختراق التاريخي لماركس و مزيد الإختراق بفضل الشيوعية الجديدة - خلاصة أساسيّة ( إنسايت براس ، 2021 – فى شكل eBook من Amazon و Barnes & Noble إلخ و نسخة بى دى أف متوفّرة على موقع revcom.us ) ؛
- دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا ( منشورات الحزب الشيوعي الثوري ، RCP ؛ 2010 ، وهو بدروه متوفّر بنسخة بى دى أف على موقع revcom.us ).
و آمل أنّك – و بالمناسبة آخرين أيضا لم يتخلّوا عن تقديرهم لأهمّية الإستقامة الفكريّة و المقاربة العلميّة للفهم العملي للواقع سيتفاعلون – ستتفاعل بجدّية مع ما أشرت إليه هنا ، مع الإعتراف بالأهمّية العميقة و الإستعجاليّة بعمق لأفق تحرير الإنسانيّة و إنشاء مستقبل جدير بأن تعيش فيه الإنسانيّة با فيه التفاعل العقلاني والمستدام للبشر و مجتمعهم مع بقيّة الطبيعة.
سأكون سعينا للغاية أن أسمع عن ما ستفعله بهذا المضمار .
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ملاحظة من المترجم : المقال و العدد الخاص من " الثورة " و الكتب الثلاثة التي يقترحها بوب أفاكيان على لي سمولين الإطلاع عليها متوفّرة بالعربيّة على صفحات الحوار المتمدّن و بمكتبته ، ترجمة شادي الشماوي .
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جلسات إستماع المحكمة بشأن أحداث 6 جانفي [2020 ] - و عنف هذا ...
- الدين قيد ثقيل و ثقيل جدّا - الجزء الثالث من كتاب بوب أفاكيا ...
- إيران : موجة إعدامات و قمع في خضمّ تصاعد الإحتجاجات الجماهير ...
- التراجع عن حقوق الإجهاض [ في الولايات المتّحدة ] غير شرعيّ ! ...
- الحكم الصادر عن المحكمة العليا [ للولايات المتّحدة ] بالتراج ...
- الشيوعية الجديدة و دستور المجتمع الإشتراكي البديل : دستور ال ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- الضمائر و جوع الأطفال
- قتال جدّيّ ضد الظلم – و ليس تدافعا تافها من أجل - الملكيّة -
- قيادة السود و السكّان الأصليّين و ذوى البشرة الملوّنة - BIPO ...
- رسالة من قارئ [ لجريدة - الثورة - حول بوب أفاكيان ] إلى المن ...
- التنظيم من أجل ثورة فعليّة : سبع نقاط مفاتيح
- بعض المبادئ المفاتيح للتطوّر الإشتراكي المستدام
- تصاعد الجوع في العالم تصاعدا فضيعا و غير ضروريّ تماما – - لا ...
- تمرّد المضطهَدين [ في إيران ] و الأسباب العميقة للإرتفاع الج ...
- عاش تمرّد الجماهير المضطهَدَة في إيران – رسالة تضامن من الحر ...
- النضال الحيويّ من أجل حقوق الإجهاض و وضع نهاية لكافة الإضطها ...
- العمل مع حزب الفهود السود ، العمل من أجل الثورة – و ليس هراء ...
- المحكمة العليا تتحرّك نحو إلغاء حقوق الإجهاض : - النزول إلى ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - رسالة مفتوحة إلى المنظّر الفيزيائي لي سمولين من بوب أفاكيان – قائد ثوريّ و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة و مهندسها