|
تصاعد الجوع في العالم تصاعدا فضيعا و غير ضروريّ تماما – - لا حقّ في الكل - في ظلّ هذا النظام – الإنسانيّة في حاجة إلى الثورة و لا شيء أقلّ من ذلك !
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 7279 - 2022 / 6 / 14 - 14:38
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
تصاعد الجوع في العالم تصاعدا فضيعا و غير ضروريّ تماما – " لا حقّ في الكل " في ظلّ هذا النظام – الإنسانيّة في حاجة إلى الثورة و لا شيء أقلّ من ذلك ! جريدة "الثورة " عدد 755 ، 13 جوان 2022 https://revcom.us/en/horrifying-and-utterly-unnecessary-escalation-world-hunger-no-right-eat-under-system-humanity-needs
في تحليله للماذا يتعارض النظام الرأسمالي – الإمبريالي تعارضا جوهريّا مع مصالح الإنسانيّة و لماذا لا يمكن إصلاحه و يجب الإطاحة به بواسطة الثورة ، ذكر بوب أفاكيان مثالا دقيقا للغاية : لا وجود ل " حقّ الأكل " في ظلّ الرأسماليّة . و يوةميّا تبرز هذه الرؤية الثاقبة في إحصائيّات الجوع عبر العالم و في " إنعدام المن الغذائيّ " – أي لا يملك الناس ما يكفيهم من الغذاء و ينشأ ملايين الأطفال و سوء التغذية يعرقل نموّهم – و هذا أمر قار في الحياة في بلدان ما يسمّى بالعالم الثالث و في صفوف قطاعات من الناس في البلدان الإمبرياليّة ذاتها أيضا . و مع ذلك ، رغم الوضع السيّئ " العادي " ، يواجه العالم الآن ، منذ الستّة أشهر الماضية وضعا غذائيّا إستعجاليّا أكثر خطورة حيويّة حتّى ! ففي ديسمبر 2021 ، كان هناك مليار و مائتا ألف إنسان يواجهون " إنعدام الأمن الغذائي " . و اليوم صار عددهم مليار و ستّ مائة ألف إنسان . و في ديسمبر 2021 ، كان هناك 39 مليون إنسان على " حافة الجوع " – يواجهون تماما مجاعة وشيكة . و اليوم ، صار عددهم 49 مليون . (1) تأمّلوا في هذه المعطيات للحظة : عشر ملايين إنسان يواجهون مجاعة وشيكة ما يعادل عدد سكّان مدينة كبرى برمّتها في عالم اليوم . لقد وجد النظام العالمي لإنتاج الغذاء و توزيعه نفسه في وضع مضطرب في الشهر الأخيرة ما أفرز إرتفاعا في أسعار المواد الغذائيّة . و يفاقم هذا من أزمات و آثار الكوفيد-19 و آثار التغيّر المناخي – موجات الحرارة المدمّرة في الهند و الفيضانات في الصين ليسا سوى مثالين عن كيف أنّ ارتفاع حرارة الكوكب تهدّد بصفة متصاعدة التزويد العالمي بالغذاء. و الآن ، تنضاف إلى ذلك الحرب المدمّرة على صعيد كبير بين روسيا و أوكرانيا و التي تغذّيها الولايات المتّحدة و القوى الغربيّة الأخرى . و يتسبّب كلّ هذا في تفكّك و عرقلة إنتاج و توزيع المواد الغذائيّة الأساسيّة في أفقتصاد العالمي بما فيها التزوّد بالحبوب . فروسيا و أوكرانيا من أكبر منتجى الحنطة و اكبر المزوّدين لبلدان العالم الثالث . و الولايات المتّحدة في حربها الإجراميّة مع روسيا تضغط بوقاحة على بلدان أفريقيا المعوّلة على التزوّد بالحبوب من روسيا كي لا تقتني الحبوب " المسروقة " من أوكرانيا – ما يعنى أنّها تفضّل أن يجوع الناس خدمة لأهداف الإمبرياليّة الأمريكيّة في هذا النزاع الإمبريالي مع روسيا ! كلّ هذه العوامل متداخلة مع و يغذّيها النظام الرأسمالي- الإمبريالي الذى يهيمن على الكوكب و على حياة مليارات البشر الذين يعيشون على هذا الكوكب . أنظروا إلأى روابط الأنترنت التالية للمزيد عن لماذا و كيف و ما يجب القيام به : https://revcom.us/en/a/663/STOP-wars-of-empire-en.html https://revcom.us/en/a/611/special-resource-page-on-the-environmental-emergency-en.html https://revcom.us/en/covid-pandemic-ravages-poor-countries-global-south-spreading-death-illness-and-hunger-millions هذا النظام قائم على مراكمة الربح و فوضى المنافسة بين كتل متنافسة من رأس المال بما فيها الدول – المم البرجوازية – و ليس على أساس تلبية الحاجيات المشتركة للإنسانيّة . و نتيجة ذلك هي أنّ المشكل ليس مشكل إنتاج قدر غير كافى جدّا من المواد الغذائيّة و إنّما هو مشكل مواد غذائيّة أسعارها " باهضة " جدّا بالنسبة إلى مئات و مئات ملايين الناس . في هذا الإطار من التفاقم الرهيب للجوع عبر العالم ، نقتطف أدناه فقرات من مقال نشر على موقع أنترنت revcom.us سنة 2016 يعالج ما يعنيه و لماذا لا يوجد " حقّ الأكل " فى ظلّ هذا النظام : أشار بوب أفاكيان إلى أنّ : " مثال قد ذكرته قبلا ... هو مسألة " الحقّ فى الأكل " . أو لماذا ، فى الواقع ، فى ظلّ هذا النظام ، لا وجود ل " الحقّ فى الأكل " . الآن ، يمكن أن ينادي الناس ب " الحقّ الأكل " ، لكن لا وجود لمثل هذا الحقّ مع سير هذا النظام . ليس بوسعهم عمليّا تطبيق ذلك كحقّ نظرا لديناميكيّة الرأسمالية و الطريقة التى بها تخلق البطالة ، مثلما رأينا ذلك محسّما بشكل جدّ دراماتيكي فى الآونة الأخيرة . إنّها تخلق تفقيرا كبيرا و نحافظ عليه . ( إلى درجة معيّنة ، حتى بينما هناك فقر مهمّ فى البلدان الإمبريالية ، وهو إلى درجة معيّنة ملتوى و مقنّع بمدى الطفيليّة هناك ؛ الإمبريالية " تغذّى " أقصى إستغلال للناس فى ما يسمّى بالعالم الثالث بوجه خاص ، و بعض " الغنائم " من هذا " التغلغل " بطرق مهمّة للفئة الوسطى خصوصا . لكن إن نظرتم إلى العالم ككلّ ، فإنّ الرأسماليّة تخلق تفقيرا هائلا و تحافظ عليه ). العديد و العديد من الناس ليس بوسعهم أن يجدوا ما يكفيهم للأكل و ليس بوسعهم أن يأكلوا بطريقة تسمح لهم بأن يكونوا فى صحّة جيّدة – و عموما ليس بوسعهم أن يحافظوا على الظروف التى تجعلهم فى صحّة جيّدة .لذا حتى بالنظر إلى شيء أساسي مثل " حقّ الأكل " – ليس بوسع الناس أن يحصلوا على ذلك الحقّ فى ظلّ الرأسمالية . إن أعلنتم ذلك كحقّ ، و إن عمل الناس على هذا الأساس و ببساطة شرعوا فى الذهاب إلى حيث يُباع الغذاء كسلعة ويصرّحون " لدينا حقّ أكثر جوهريّة من حقّهم فى توزيع الأشياء كسلع و فى مراكمة رأس المال – لدينا حقّ الأكل " – و إن شرعوا فى أخذ الطعام ، عندئذ تعلمون ما الذى سيحصل ، و ما حصل كلّما فعل الناس هذا : اللصوص أطلقوا عليهم النار فى الشوارع " . " ( بوب أفاكيان ، " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " ؛ 1:20 ) و عمليّا ، يقع إنتاج مواد غذائيّة في العالم تكفى لتغذية جميع البشر إلاّ أنّ حوالي 21 ألف إنسان يموتون كلّ يوم جرّاء الجوع أو لأسباب مرتبطة بالجوع ، و الأطفال هم الذين يموتون أكثر من غيرهم عادة . في 2013، عرف 161 مليون طفل عمرهم أقلّ من خمس سنوات تشويها لنموّهم لسوء التغذية . و في السنتين الماضيتين ، 795 مليون إنسان ما يساوى واحد من تسعة أشخاص عرفوا سوء تغذية مزمن . ... ماذا لو أنّ الكثير من الناس مضوا في ليلة من الليالى إلى مغازة كبرى و أخذا ما يحتاجونه لتقديم وجبة صحّية لأطفالهم؟ و ماذا لو لم يفعلوا ذلك لمجرّد ليلة واحدة بل طوال شهر كامل ؟ ماذا سيحدث لهذه المغازات ؟ و ما الذى سيحصل إذا لم يقع هذا في مدينة واحدة بل وقع عبر العالم بأكمله ؟ [ الناشر – في حين أنّ هذا المقال يتوغّل في مثال نموذجي واحد و بسيط هنا ، فكّروا في ما سيحصل إن كان هذا ليحدث على النطاق العالمي بما في ذلك عبور شعوب بأسرها للحدود لتلبية مثل هذه الحاجيات .] حسنا ، لنختم هذه الفكرة التجريبيّة ، علينا أن ننظر في كيف يصل الغذاء إلى المغازات قبل كلّ شيء . مثلما ناقش ذلك بوب أفاكيان ، لأجل إنتاج شيء في ظلّ النظام الرأسمالي ، حتّى من أجل الحاجيات الاجتماعي’ّ كالغذاء و الثياب و الملجأ / المسكن ، يجب أن يحدث " تغيير تمهيدي إلى رأس مال " . لذا ، لننظر ما يعنيه هذا . يجب أن يتمّ إستثمار للمال على نحو يحوّل الإستثمار على رأس مال . فمثلا ، إذا أراد رأسمال خاص إنتاج الخبز لبيعه ، عليه أن يحصل على المال ( لعلّه يحصل عليه بقرض بنكيّ ) و إستثماره في المواد الأوّليّة التي تضمّن في الخبز كالفرينة و السكّر و الزيت إلخ . و عليه أن يستثمر في بناء مصنع و أفران و مواد تعليب و شاحنات لنقل المنتوج . و الأهمّ ، إذا لم يقم بكلّ هذا بنفسه ، عليه أن يستأجر عمّالا – عليه أن يستثمر في شراء قوّة العمل ( أناس يضيف عملهم فائض قيمة لكلّ هذا ) و يتحكّم فيها و يستخدمها . و دافع الرأسمالي ليس أوّلا و قبل كلّ شيء تغذية الجائعين و إنّما سعيه الموضوعي إلى تحقيق أرباح و مراكمة المزيد من رأس المال . يتوجّب عليه أن يظلّ عائما و في الوقت نفسه يتوجّب عليه أن يدخل في منافسة مع عديد الرأسماليّين الآخرين الذين يصنعون هم أيضا الخبز و يحاولون مراكمة المزيد من الأرباح و ذلك للحصول على قسط أكبر من السوق . و الرأسماليّون أنفسهم يخضعون إلى هذه الديناميكيّة المحرّكة لهذا النظام . و من ثمّة ما الذى سيحدث إذا بدلا من بيع الخبز ، " يمارس " الجياع من الناس " حقّ الأكل " و ببساطة يأخذون هذا الخبز؟ لن يحقّق الرأسمالي ربحا و من الممكن أنّه لن يسترجع حتّى افستثمار الأوّلي الذى وضعه لإنتاج الخبز . و إن ظلّ الأمر يتكرّر ، لن يقدر على دفع ما إقترضه من مال إلى البنك، و لن تكون لديه أموال لمزيد الإستثمار لإنتاج المزيد من الخبز و لن يقدر على دفع إيجاره أو أجر عمّاله . سيسجّل إفلاسا . و إذا قصد الجائعون المغازات و أخذوا الخبز و غيره من المواد الغذائيّة دون دفع مقابل لها ، و ليس ليوم واحد و ليس في مدينة واحدة ، عندئذ ستُفلس المغازات الكبرى و سيفلس منتجو الخبز و سيأخأذ جزء أساسي جدّا من الاقتصاد الرأٍمالي ( إنتاج الغذاء ) في الإنهيار ما يؤثّر دراماتيكيّا على مجمل النظام الرأسمالي . بعدُ ، هناك ما يكفى من الغذاء المنتج لتوفير حمية غذائيّة صحّية لجميع البشر على هذا الكوكب . و السبب الوحيد لتعرّض الناس إلى الجوع و الموت جوعا هو نمط الإنتاج الرأسمالي هذا . و على العكس من ذلك ، يقوم المجتمع الإشتراكي على غقتصاد مختلف راديكاليّا ، يكون حرّا من قيود إنتاج كلّ شيء من خلال التغيير التمهيدي إلى رأس مال . و بهذا يهدف أوّليّا إلى تلبية الحاجيات الإجتماعيّة لجميع البشر ، في تناغم مع و كجزء من التخلّص من جميع علاقات الإستغلال و تحرير الإنسانيّة قاطبة . و هذا لا يعنى أن لن توجد حاجة إلى تقرير كيفيّة القيام بذلك على نحو لا يتسبّب في نهب الكوكب ، و إلى تقرير إعادة تشكيل ملموس للفلاحة بهدف تغذية الجميع . و لا يعنى كذلك أنّه لا يجب الإعتناء بإدخال تعديلات على جوانب أخرى من الاقتصاد كي يتمكّن الناس حقّا من التمتّع بهذا الحقّ – كي نوفّر حاجيات الحياة الكريمة للجميع . لكن من الممكن القيام بهذا – و كلّ هذا لم يعرض في خطوطه العريضة فحسب بل وقع الخوض فيه بشيء من العمق في " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " . و من هنا ، فكّروا مجدّدا في 21 ألف إنسان يموتون يوميّا جرّاء الجوع أو لأسباب متّصلة بالجوع . فكّروا مجدّدا في كيف أنّ معظم هؤلاء من الأطفال . و فكرّوا مجدّدا في 161 ألف مليون طفل تشوّه سوء التغذية نموّهم – تصوّروا الليلة طفلا أو طفلة متجها / متّجهة إلى فراش النوم وهو خاوي البطن/ وهي خاوية البطن . ثمّ أمعنوا النظر في أنّ الشيء الوحيد المسبّب لذلك هو هذا النظام و في كيف يمكن إجتثاث هذا النظام بواسطة الثورة الشيوعيّة . ما الذى ستفعلون ؟ ----------------- هامش المقال : 1. Figures from Gro Intelligence cited in "How Bad Is the Global Food Crisis Going to Get?" David Wallace-Wells New York Times, June 12, 2022. -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تمرّد المضطهَدين [ في إيران ] و الأسباب العميقة للإرتفاع الج
...
-
عاش تمرّد الجماهير المضطهَدَة في إيران – رسالة تضامن من الحر
...
-
النضال الحيويّ من أجل حقوق الإجهاض و وضع نهاية لكافة الإضطها
...
-
العمل مع حزب الفهود السود ، العمل من أجل الثورة – و ليس هراء
...
-
المحكمة العليا تتحرّك نحو إلغاء حقوق الإجهاض : - النزول إلى
...
-
حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق
...
-
الحرب في أوكرانيا ... رفع راية الطاقة المتجدّدة ... بيل ماك
...
-
الحرب في أوكرانيا و مصالح الإنسانيّة : مقاربة علميّة ثوريّة
...
-
كلمات أربع و بعض الأسئلة الأساسيّة موجّهة إلى الليبراليّين ا
...
-
الثورة : أمل الفاقدين للأمل – بوب أفاكيان يتحدّث عن - ليس لن
...
-
الجنون الهستيري لشين بان و خطر حرب نوويّة
-
الحرب العالميّة الثالثة و البلاهة الخطيرة
-
غرّة ماي 2022 ثوريّة أمميّة
-
نحتاج إلى ثورة ولا شيء أقلّ من ذلك ! الانتخابات في ظلّ هذا ا
...
-
أوكرانيا : حرب عالميّة ثالثة خطر حقيقيّ و ليست تكرارا للحرب
...
-
- عصابة صعاليك شرعيّين - ، صعاليك يملكون أسلحة نوويّة
-
- موجة الإرهاب - الحقيقيّة في إسرائيل : تفاقم قمع الميز العن
...
-
وحوش البيت الأبيض و تجويع الأطفال في أفغانستان : إدارة بيدن
...
-
شغل الأطفال و تدمير البيئة بالكونغو ... و السرّ الصغير القذر
...
-
ضباب الحرب و وضوحها
المزيد.....
-
-لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر
...
-
زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب
...
-
زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
-
إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب
...
-
الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال
...
-
موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف
...
-
تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون
...
-
المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
-
ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
-
ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
المزيد.....
-
حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين
/ مالك ابوعليا
-
بيان الأممية الشيوعية الثورية
/ التيار الماركسي الأممي
-
بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا)
/ مرتضى العبيدي
-
من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا
...
/ غازي الصوراني
-
لينين، الشيوعية وتحرر النساء
/ ماري فريدريكسن
-
تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية
/ تشي-تشي شي
-
مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب
...
/ شادي الشماوي
-
بصدد الفهم الماركسي للدين
/ مالك ابوعليا
-
دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين
/ شادي الشماوي
-
الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا
...
/ شادي الشماوي
المزيد.....
|