أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - النضال الحيويّ من أجل حقوق الإجهاض و وضع نهاية لكافة الإضطهاد – الوحدة العريضة و الصراع الضروريّ















المزيد.....

النضال الحيويّ من أجل حقوق الإجهاض و وضع نهاية لكافة الإضطهاد – الوحدة العريضة و الصراع الضروريّ


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7266 - 2022 / 6 / 1 - 01:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بوب أفاكيان ، 24 ماي 2022 ؛ جريدة " الثورة " عدد 753 ، 30 ماي 2022
https//revcom.us /en/bob_avakian/crucial-fight-abortion-rights-and-ending-all-oppression-broad-unity-and-necessary

لقد صار النضال الجاري من أجل حقّ الإجهاض حيويّا بصورة خاصة الآن ، مع الإشارة الواضحة جدّا بأنّ الأغلبيّة المحافظة ( في الواقع الفاشيّة ) في المحكمة العليا تستعدّ تمام الإستعداد لتفكيك أوصال هذا الحقّ ( بالإنقلاب على حكم رو و وايد ، الحكم القانوني و السابقة القانونيّة ، الذى ركّز – لخمسين سنة إلى الآن و حافظ على – حقّ الإجهاض عبر البلاد ) . في هذا الظرف الحيويّ ، القتال للدفاع عن حقّ الإجهاض كحقّ جوهريّ يحتاج أن يُصبح مقاومة حتّى أكثر جماهيريّة و إستمرارا و تصميما غايتها منع المحكمة العليا من الإنقلاب على رو و وايد .

توحيد كلّ من يمكن توحيدهم و الصراع حول الإختلافات صراعا مبدئيّا :
لتوحيد كلّ من يمكن توحيدهم أهمّية عميقة في هذا القتال الحيويّ من أجل حقّ الإجهاض . و جزء هام من توحيد الناس على أصلب قاعدة ممكنة و خوض هذا النضال بالطريقة الأقوى ، هو الصراع حول المسائل الحيويّة مثل : لماذا يقع الهجوم على حقّ الإجهاض ، و ما المعنيّ أساسا بهذا المسعى للتراجع عن قانونيّة الإجهاض ؛ و ما الذى سيعنيه تمزيق حقّ الإجهاض ؛ و ما هي أفضل وسيلة للدفاع عن حقّ الإجهاض و صيانته ل. ثمّة حاجة إلى خوض هذا الصراع خوضا بطريقة مبدئيّة – و ليس الإنحدار إلى الهجمات الشخصيّة أو الإنخراط في عمليّات تشويه للذين نختلف معهم ، و إنّما بإستقامة و أمانة تفحّص مضمون المقاربات المتباينة و إلى أين تفضي عمليّا ، و ما إذا كان سيعزّز أم يضعف النضال الحيويّ من أجل حقّ الإجهاض ( و من أجل مجتمع أعدل بصفة أعمّ ).
بهذه الروح و بهذا التوجّه سأتحدّث عن ما هو خاطئ في بعض وجهات النظر و البرامج التي تفضى بعيدا عن و ستُقوّض النضال الحيويّ و الإستعجالي للحيلولة دون تفكيك أوصال حقّ الإجهاض على يد الفاشيّين في المحكمة العليا ( وفى المجتمع ككلّ ) .
في مقال سابق ، عالجت بشيء من العمق لماذا يعدّ التعويل على الديمقراطيّين و توجيه كلّ شيء نحو التصويت لصالحهم إستراتيجيا للقبول بالهزيمة و الإستسلام امام الهجوم الفاشيّ الرامى إلى إلغاء حقّ الإجهاض .(1) و هنا سأتوغّل في كيف أنّ بعض مواقف " المتيقّظين " تفرز الكثير من الإضطراب و تشير إلى توجّهات خاطئة و عمليّا تقوّض القتال من أجل حقّ الإجهاض ( و القتال ضد الإضطهاد عامة ).
في ما يتعلّق بالإجهاض ، العديد من " جماعة المتيقّظين " يتحدّثون عن " التحكّم الذاتي في الجسد " – في حين أن جوهر ما هو معنيّ هنا ليس بعض المسألة المجرّدة ل " التحكّم الذاتيّ في الجسد " بل هو هجوم على الحقّ الجوهريّ للإجهاض، هو مسعى لإستعباد النساء عبر الأمومة الإجباريّة : التنكّر لحقّ النساء في التحكّم في إنجابهنّ الخاص . ( و كما أشرت إلى ذلك سابقا " التحكّم الذاتي في الجسد " مفهوم بالمناسبة يشتمل منطقيّا على منحدرين من مواقع سيّئة جدّا من ثمل أولئك المجانين المناهضين للعلم و الأفراد الأنانيّين الذين يرفضون تلقيحهم ضد الكوفيد ". و هؤلاء المجانين المناهضين للعلم يعارضون بصفة طاغية حقّ الإجهاض )(2).
و في إرتباط بهذا، من المهمّ التشديد مرّة أخرى على نقطة أكّدت عليها في مقال " القتال من أجل حقوق الإجهاض و تحرير النساء " :
" جوهر المسألة محلّ الرهان مع تصاعد الهجوم على حقّ الإجهاض هو المكانة الجوهريّة لنصف الإنسانيّة الأنثويّ – هل سيتمّ إستعباده أم تحريره . " (3)
و " كلّ ما يستهين أو يصرف الإنتباه عن هذه الحقيقة الأساسيّة يساعد موضوعيّا هذا الهجوم الجوهريّ على نصف الإنسانيّة الأنثويّ – يقوّض القتال من أجل تحرّرهنّ و تحرير الإنسانيّة ككلّ من كافة أشكال الإضطهاد و الإستغلال ." (4)
لكن " الإستهانة ب " و التقويض هما بالضبط ما تقوم بهما عدّة مقاربات " متيقّظة " .
يحاجج بعض المتأثّرين بتقكير " اليقظة " بأنّه من الخطأ القول إنّ الإجهاض مداره التحكّم في النساء و إهانتهنّ لأنّ هذا الإستخدام لل" نساء "كتصنيف عام لا يوضّح أنّ إلغاء حقّ الإجهاض سيلحق ضررا بصفة خاصة بالنساء ذات البشرة الملوّنة . و هذا بدوره يخفق في المسك – و يقوّض – فهم ما يجرى أساسا بشأن الهجوم على حقّ الإجهاض . و هنا أكرّر ما شدّدت عليه في مقال سابق :
" و التنكّر لهذا الحقّ بوجه خاص يؤثر على النساء ذات الدخل المتدنّى لا سيما منهنّ النساء السود الفقيرات اللواتى هنّ في أمسّ الحاجة إلى الإجهاض . و في الوقت نفسه ، من المهمّ ان ةنبقي في ذهننا أنّ حتّى النساء – و البنات – اللواتى يمكن أن يكون وضعهنّ إقتصاديّا أكثر رفاها أو حتّى مرفّها تماما يمكن إفتراضيّا أن تتمكن من السفر إلى منطقة أو جهة حيث الإجهاض قانونيّ ، ستوجد بعدُ عراقيل جدّية أمام الحصول على الإجهاض : و الأزواج و الخلاّن السيّئين و الأباء الذكوريّين / البطرياركيّين الطغاة و السلطات الدينيّة الدغمائيّة ، و غيرها من العوامل العديدة . و مجدّدا ، الحصول على الإجهاض الآن و القانونيّ كحقّ جوهريّ و مسألة خيار شخصيّ ، له أهمّية عميقة بالنسبة إلى النساء ككلّ ." (5)
من الممكن و الهام توضيح أنّ القتال الدائر حول الإجهاض يتمحور أساسا حول الدفاع – أم التنكّر ل – حقوق النساء و إنسانيّتهنّ كنساء بينما في الوقت نفسه ، يبرز أنّ التراجع عن حقّ الإجهاض سيتسبّب في ضرر كبير بوجه خاص للنساء ذات البشرة الملوّنة المفقّرات .
و الأفظع في هذه " اليقظة " هو محوها للنمساء جميعا – لتتحدّث عن الإجهاض دون الإشارة على النساء ( مستخدمة مفردات من مثل " الناس الذين يحملون " ) في حين أنّه بشكل طاغي النساء ( وىالبنات ) هنّ اللواتى تتعرّضن إلى الحمل و هنّ اللواتي تحتاج إلى الحقّ في الإجهاض الآمن و القانونيّ – و لقد كانت المساعي الفاشيّة للتراجع عن قانونيّة حقّ الإجهاض دائما تستهدف التحكّم في النساء و إهانتهنّ .
و ليس إستخدام مفردات " الناس الذين يحملون " " أشمل " – إنّه أكثر ميوعة : تعوزه الدقّة وهو يُضعف نقطة أنّ في جوهره إنكار حقّ الإجهاض يعنى الإستعباد البطرياركي للنساء : الأمومة الإجباريّة إستعباد لنصف الإنسانيّة الأنثويّ . هذا هو الشيء الجوهريّ و الأساسي الحاصل مع الهجوم على حقّ الإجهاض .
و مجدّدا إليكم فقرة مقتبسة من مقال " النضال من أجل حقّ الإجهاض و تحرير النساء " :
" طبعا ، في حال العدد القليل إلى أقصى حدّ من الإناث اللواتي تحوّلن ( أو هنّ بصدد التحوّل ) إلى ذكور لكنّهنّ تحتفظن بأجهزة الإنجاب الأنثويّة و يمكن أن تصبحن حاملات يجب أن تتمتّعن بحقّ الإجهاض و بالرعاية الصحّية العامة اللائقة ، دون أيّة وصمة عار أو ميز عنصريّ – و عامة الهجمات الموجّهة ضد المتحوّلين جنسيّا يجب معارضتها بنشاط و حيويّة. لكن في ما يتعلّق بهدفها و غايتها الأساسيّين ، الهجوم على حقّ الإجهاض لا يستهدف المتحوّلين جنسيّا ... الهجوم على حقّ الإجهاض يسعى إلى مزيد تشديد إضطهاد النساء وهو بعدُ رهيبا و منعهنّ من التحكّم في حياتهنّ و في أجسادهنّ ذاتها و تقليصهنّ إلى مربّيات أطفال تابعات بقسوة إلى الرجال و المجتمع البطرياركي التفوّقيّ الذكوريّ . إنّ الأمومة الإجباريّة في الواقع إستعباد للإناث . " (6)
و التركيز بشكل صحيح على واقع أنّ الهجوم على حقّ الإجهاض يستهدف أساسا إستعباد النساء يمكن نهائيّا و يجب أن يتمّ بينما نعارض كذلك بقوّة التمييز العنصريّ و الإهانة و العنف و القتل الموجّهينه ضد المتحوّلين جنسيّا .
كلّ شيء ليس كلّ شيء – فهناك أشكال مختلفة من الإضطهاد الذى يطال فئات مختلفة من الناس – لكنّ هذه الأشياء مترابطة و فهم كيف هي مترابطة مسألة حيويّة
في عالم اليوم ، ثمّة عدّة أشكال متباينة من الإضطهاد و الأعمال الوحشيّة – عدّة طرق من خلالها يجرى إستغلال و نهب الناس و البيئة ضمن بلدان و في أنحاء مختلفة من العالم ، و في العالم ككلّ . تفوّق البيض و التفوّق و الإضطهاد الذكوريّين القائمين على الجندر ؛ و تحطيم البيئة ؛ و الإستغلال بلا رحمة لمليارات البشر بمن فيهم 150 مليون طفل من البلدان الأفقر في العالم ؛ و إضطهاد المهاجرين و الحروب التي تخوضها الولايات المتّحدة و القوى الإمبرياليّة الأخرى – هذه الأشياء المتنوّعة لها جوهر منفصل و صميمي و مظاهر مميّزة خاصة ، بينما في الوقت نفسه هي مترابطة بطرق مختلفة وهي مترابطة بصفة أكثر جوهريّة لأنّ جميعها متجذّرة في و تنبع من الطبيعة الأساسيّة للنظام الذى يحكم و يهيمن في هذه البلاد و في العالم بأسره وهو يعرّض مليارات البشر إلى إستغلال رهيب و إهانة و تحطيم و تعذيب جسديّ و نفسيّ : النظام الرأسمالي – الإمبريالي .
كي نضع في آخر المطاف حدّا لكلّ هذا العذاب غير الضروريّ تماما ، لا بدّ من القتال ضد كلّ هذه الأشكال المختلفة من الإضطهاد و النهب و الدمار – و القتال لوضع حدّ لهذا النظام الذى يمثّل المصدر و السبب الأساسيّين لكلّ هذا – رابطين معا على هذا النحو مختلف نزعات النضال و موجّهينها صوب الحلّ : الإطاحة بهذا النظام و إنشاء نظام مغاير جذريّا و تحرّريّا حقّا نظام إشتراكي يستهدف كغاية أسمى عالم شيوعي حيث سيكون قد تمّ القضاء نهائيّا على كافة ألوان الإستغلال و الإضطهاد في جميع أنحاء العالم .
الآن بالذات ، هناك حاجة ماسّة و أساس لتوحيد الناس على نطاق واسع جدّا ، من عديد الآفاق السياسيّة المتباينة للنهوض في مقاومة جماهيريّة و غير عنيفة لكن مصمّمة و مستمرّة لمنع المحكمة العليا من إلغاء حقّ الإجهاض. و هذه معركة حيويّة في حدّ ذاتها – إنّها تكثيف للقتال ضد إضطهاد النساء – وهي جزء هام من القتال العام مفى سبيل مجتمع و عالم أكثر عدلا و مستقبل يستحقّ أن تعيش فيه الإنسانيّة .
----------------------
هوامش المقال :
( وهي مقالات متوفّرة باللغة العربيّة على صفحات الحوار المتمدّن ، ترجمة شادي الشماوي ؛
الموقع الفرعي لشادي الشماوي : http://www.ahewar.org/m.asp?i=3603 )
1. The Supreme Court Moves to End Abortion Rights: “Taking to the Streets,” And Refusing to Let This Go Down, Bob Avakian Speaks to This Critical Juncture in the Fight for Abortion Rights, The Road Forward, and Avoiding Dead Ends. This article is available at revcom.us.
2. The Fight For Abortion Rights and the Emancipation of Women. This article is also available at revcom.us.
3. The Fight For Abortion Rights and the Emancipation of Women
4. The Fight For Abortion Rights and the Emancipation of Women
5. The Supreme Court Moves to End Abortion Rights: “Taking to the Streets,” And Refusing to Let This Go Down, Bob Avakian Speaks to This Critical Juncture in the Fight for Abortion Rights, The Road Forward, and Avoiding Dead Ends
6. The Fight For Abortion Rights and the Emancipation of Women
----------------------------------------------------------------------------------------------------
( ملحق من إقتراح المرتجم )
النضال من أجل حقوق الإجهاض و تحرير النساء
بوب أفاكيان ، 1 فيفري 2022

جوهر المسألة محلّ الرهان مع تصاعد الهجوم على حقّ الإجهاض هو المكانة الجوهريّة لنصف الإنسانيّة الأنثويّ – هل سيتمّ إستعباده أم تحريره . طبعا ، في حال العدد القليل إلى أقصى حدّ من الإناث اللواتي تحوّلن ( أو هنّ بصدد التحوّل ) إلى ذكور لكنّهنّ تحتفظن بأجهزة الإنجاب الأنثويّة و يمكن أن تصبحن حاملات يجب أن تتمتّعن بحقّ الإجهاض و بالرعاية الصحّية العامة اللائقة ، دون أيّة وصمة عار أو ميز عنصريّ – و عامة الهجمات الموجّهة ضد المتحوّلين جنسيّا يجب معارضتها بنشاط و حيويّة . لكن في ما يتعلّق بهدفها و غايتها الأساسيّين ، الهجوم على حقّ الإجهاض لا يستهدف المتحوّلين جنسيّا . جوهر الأمر ليس متّصلا ب " شمول " ( أو عدم " شمول " ) و ليس متّصلا ب " التحكّم الذاتي في الجسد " ببعض المعنى العام و المجرّد ( و بالمناسبة هومفهوم سيشمل منطقيّا أناسا منحدرين من مواقع سيّئة جدّا مثل أولئك المجانين المناهضين للعلم و الأفراد الأنانيّين الذين يرفضون التلاقيح ضد كوفيد ) . الهجوم على حقّ الإجهاض يسعى إلى مزيد تشديد إضطهاد النساء وهو بعدُ رهيبا و منعهنّ من التحكّم في حياتهنّ و في أجسادهنّ ذاتها و تقليصهنّ إلى مربّيات أطفال تابعات بقسوة إلى الرجال و المجتمع البطرياركي التفوّقيّ الذكوريّ . إنّ الأمومة الإجباريّة في الواقع إستعباد للإناث . و كلّ ما يستهين أو يصرف الإنتباه عن هذه الحقيقة الأساسيّة يساعد موضوعيّا هذا الهجوم الجوهريّ على نصف الإنسانيّة الأنثويّ – يقوّض القتال من أجل تحرّرهنّ و تحرير الإنسانيّة ككلّ من كافة أشكال الإضطهاد و الإستغلال .



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل مع حزب الفهود السود ، العمل من أجل الثورة – و ليس هراء ...
- المحكمة العليا تتحرّك نحو إلغاء حقوق الإجهاض : - النزول إلى ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- الحرب في أوكرانيا ... رفع راية الطاقة المتجدّدة ... بيل ماك ...
- الحرب في أوكرانيا و مصالح الإنسانيّة : مقاربة علميّة ثوريّة ...
- كلمات أربع و بعض الأسئلة الأساسيّة موجّهة إلى الليبراليّين ا ...
- الثورة : أمل الفاقدين للأمل – بوب أفاكيان يتحدّث عن - ليس لن ...
- الجنون الهستيري لشين بان و خطر حرب نوويّة
- الحرب العالميّة الثالثة و البلاهة الخطيرة
- غرّة ماي 2022 ثوريّة أمميّة
- نحتاج إلى ثورة ولا شيء أقلّ من ذلك ! الانتخابات في ظلّ هذا ا ...
- أوكرانيا : حرب عالميّة ثالثة خطر حقيقيّ و ليست تكرارا للحرب ...
- - عصابة صعاليك شرعيّين - ، صعاليك يملكون أسلحة نوويّة
- - موجة الإرهاب - الحقيقيّة في إسرائيل : تفاقم قمع الميز العن ...
- وحوش البيت الأبيض و تجويع الأطفال في أفغانستان : إدارة بيدن ...
- شغل الأطفال و تدمير البيئة بالكونغو ... و السرّ الصغير القذر ...
- ضباب الحرب و وضوحها
- الطفيليّة الإمبرياليّة و تأثيراتها الرهيبة على الجماهير القا ...
- قوى إضطهاد وحشيّ و إعتذارات منافقة للقتلة المقترفين للإبادات ...
- رسالة من الحركة الشيوعيّة الجديدة بأفغانستان ( JAKNA ) إلى ا ...


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - النضال الحيويّ من أجل حقوق الإجهاض و وضع نهاية لكافة الإضطهاد – الوحدة العريضة و الصراع الضروريّ