أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - جولة بيدن في الشرق الأوسط توفّر دليلا حيويّا على أنّ الحزب الديمقراطي آلة كبرى لجرائم الحرب و الجرائم ضد الإنسانيّة















المزيد.....

جولة بيدن في الشرق الأوسط توفّر دليلا حيويّا على أنّ الحزب الديمقراطي آلة كبرى لجرائم الحرب و الجرائم ضد الإنسانيّة


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7314 - 2022 / 7 / 19 - 23:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جولة بيدن في الشرق الأوسط توفّر دليلا حيويّا على أنّ الحزب الديمقراطي آلة كبرى لجرائم الحرب و الجرائم ضد الإنسانيّة
جريدة " الثورة " عدد 760 ، 18 جويلية 2022
https://revcom.us/en/biden-goes-middle-east-provides-vivid-demonstration-democratic-party-machine-massive-war-crimes-and

لقد حلّل بو أفاكيان القائد الثوريّ و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة أنّ :
" جوهر ما يوجد فى الولايات المتحدة ليس ديمقراطية و إنّما رأسمالية - إمبريالية و هياكل سياسية تعزّز الرأسمالية - الإمبريالية . و ما تنشره الولايات المتحدة عبر العالم ليس الديمقراطية و إنّما الإمبريالية و الهياكل السياسية لتعزيز تلك الإمبريالية . " ( " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " 1: 3 ؛ متوفّر باللغة العربيّة بمكتبة الحوار المتمدّن ، ترجمة شادي الشماوي ) .
و حقيقة هذا التحليل العلميّ و تبعات ذلك الرهيبة بالنسبة للإنسانيّة تتّضح بجلاء في كلّ محطّة من محطّات جولة بيد لإسرائيل و للعربيّة السعوديّة ، السبوع الماضي .
أقام بيدن حملته الرئاسيّة على أساس تشجيعه " حقوق الإنسان حول العالم و نبذ المديح الذى كاله ترامب للقتل الجماعي الذى يقترفه الطغاة و مجرمو الحرب – لكن أثناء زيارته عانق عناقا مباشرا طغاة يتّصفون بالخبث و يقترفون التطهير العرقي و الجرائم الجماعيّة و يمثّلون مجرمى حرب على غرار حكّام إسرائيل و العربيّة السعودية و رجعيّون آخرون موالون للولايات المتّحدة .
المحطّة الأولى : دولة إستعمكار إستيطاني :
إسرائيل دولة إستعمار إستيطاني غير شرعيّ تشكّلت بواسطة التطهير العرقي المستمرّ للسكّان الأصليّين الفلسطينيّين و مصادرة أراضيهم و فرض شكل من أشكال حكم الفصل العنصريّ [ الأبارتايد ] عليهم اليوم (1) . و قد كانت إسرائيل تاريخيّا حصرا خادمة للمصالح الإمبرياليّة الأمريكيّة في منطقة هامة إستراتيجيّا في الشرق الوسط .
بيدن لم يقف ضد تحرّكات ترامب التي صعّدت من نسق التطهير العرقي و الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّين للشعب الفلسطيني أو التي عرقلت مساعى الفلسطينيّين نحو إقامة دولة مستقلّة ، مثل حركة نقل سفارة الولايات المتّحدة إلى القدس (2) . و لم ينبس ببنت كلمة عن الدوس الفضيع لحقح الإنسان على يد إسرائيل ضد الفلسطينيّين و دوس حرمة المسجد الأقصى في القدس ، المسجد الأقصى المعتبر مكانا مقدّسا بالنسبة للمسلمين الفلسطينيّين .(3)
بدلا من ذلك ، كل بيدن المديح لإسرائيل و حثّ الدول العربيّة على " التطبيع " معها – ما يعنى إصباغ الشرعيّة و تيسير التطهير العرقي الإبادي الجماعي المرتكب من قبل غسرائيل و جرائمها ضد ملايين الفلسطينيّين . (4)
العربيّة السعوديّة : أوّل تحيّة و قبضة يد حارتين مع مقترف عمليّات قتل بدم بارد – تصرّفات عاديّة للإمبرياليّة الأمريكيّة :
عندما كان في سباق من أجل الرئاسة ، وعد بيدن بتحويل الأمير محمّد بن سلمان ( المعروف ب MBS ) و العربيّة السعوديّة إلى منبوذين عقابا لهم على الجريمة النكراء لسنة 2018 التي راح ضحيّتها الصحفي السعودي جمال خاشقجى ، ناقد ريادي للأسرة المالكة الحاكمة للسعوديّة الذى كتب مقالات لجريدة الواشنطن بوست .(5)
لكن لمّا نزل بالعربيّة السعودية ، عانق بيدن الأمير محمّد بن سلمان معانقة حارة وهو يبتسم له . و لم يشر إلى الفضاعات الأخرى المرتكبة في المملكة العربيّة السعوديّة – من قطع الرؤوس على نطاق واسع إلى النظام الأبوي / البطرياركي الخانق ، إلى القمع السياسي الشديد للمعارضين ، و حرب السعوديّة بدعم من الولايات المتّحدة ، في اليمن . و قد تسبّبت حرب اليمن في مقتل مباشر لحوالي 15 ألف مدنيّ و ساهمت في وفاة أكثر من 400 ألف شخص و دفعت الملايين – بمن فيهم الأطفال – إلى حافة المجاعة . (6 )
علاوة على ذلك : قابل طغمة مجرمين من الأوتوقراطيّين و الملكيّين المطلقين و الدكتاتوريّين العسكريّين:
في العربيّة السعوديّة ، إلتقى بيدن علاوة على ذلك ، بتسعة قادة للدول العربيّة – ستّة منهم من مجلس التعاون الخليجيّ ( العربيّة السعوديّة ، البحرين ، الكويت ، عمّان ، قطر و الإمارات العربيّة ) ، إضافة إلى ألردن و مصر و العراق . و جميعهم بإستثناء العراق طغاة مفضوحون لا يزعمون حتّى " الديمقراطيّة " التي تدّعى الولايات المتّحدة تشجيعها عبر العالم .
الحديث عن " السلام " بينما يجرى تصعيد التحرّكات العسكريّة و التهديد بالحرب :
قبل جولته ، كتب بيدن أنّه قاصد الشرق الأوسط ليشجّع على " السلام " في المنطقة عبر " الدبلوماسيّة " (7). و لم يذكر أنّ الولايات المتّحدة بعدُ تنفّذ أو تدعم هجمات عسكريّة خطيرة و عمليّات إتيال في المنطقة ، وتخطّط إلى المزيد من ذلك .
سنة 2018 ، نفّذ ترامب و إسرائيل برنامج هجمات عدوانيّة داخل إيران ففجّرت إسرائيل خدمات نوويّة مشكوك فيهاو قتلت قادة إيرانيّين منهم الجنرال قاسم سليماني و عدّ علماء نوويّين . و يُعتبر إغتيال الممثّلين الرسميّين لبلد آخر جريمة حرب حسب القانون الدوليّ . و مع بيدن تواصل هذا و شهد حتّى تصعيدا .
و تعمل إسرائيل و بعض الدول العربيّة الأخرى اليد في اليد على إسقاط الطائرات دون طيّار الإيرانيّة . و في كلّ محطّة من محطّات جولته كانت من أهداف بيدن المفاتيح تعزيز و توسيع هذا التنسيق العسكري الموجّه أساسا ضد إيران . (8)
في إسرائيل ، سُئل بيدن إن كان سيستخدم القوّة ضد غيران لمنعها في الحصول على سلاح نوويّ . فأجاب : " إن كان ذلك آخر السُبُل ، أجل ".
و قد نعتت جريدة النيويورك تايمز موقف بيدن بأنّه الموقف الأكثر مباشرة و وضوحا في تمثيله تهديدا أكبر ممّا صرّح به أبدا رؤساء الولايات المتّحدة السابقين . ( 9 )
فكّروا في هذا : تملك الولايات المتّحدة آلاف السلحة النوويّة وهي البلد الوحيد الذى إستخدم هكذا أسلحة أبدا . و تملك إسرائيل ما بين 100إلى 200 سلاح نوويّ . و لا تملك إيران إيّ سلاح نوويّ . و مع ذلك ، تهدّد الولايات المتّحدة و إسرائيل إيران بالحرب – ليس للقضاء على تهديد بالأسلحة النوويّة و إنّما لضمان إحتكارهما لهذه الأسلحة في المنطقة ! و أيّة حرب من هذا القبيل ستمثّل على الأرجح شيئا رهيبا بالنسبة إلى الشعب الإيراني و ربّما للملايين عبر المنطقة و يمكن أن تتجاوز آثارها المجزرة في أوكرانيا التي يُفترض أنّ بيدن و حكّام الولايات المتّحدة منشغلون جدّا بسببها .
" ليس بوسعنا أن نترك فراغا تستغلّه الصين و روسيا أو إيران " :
جولة بيدن و تعاطيه مع عدّة قوى متنوّعة في المنطقة و تحرّكات الولايات المتّحدة في المنطقة كلّها تنبع من حاجيات و ديناميكيّة الإمبرياليّة الأمريكيّة – و ليس أيّ إهتمام ب " حقوق الإنسان " . فالشرق الأوسط مفتاح للهيمنة العالميّة للولايات المتّحدة و في هذا الوقت الذى يشتدّ فيه النزاع بين القوى الإمبرياليّة ، الولايات المتّحدة مصمّمة على الحفاظ على قبضتها على المنطقة بما في ذلك تقديمها الدعم لأنظمة تقترف جرائم حرب بارزة و جرائم ضد الإنسانيّة ، و خوض الحرب إن لزم الأمر . (10)
تكلّم بيد كثير غلاّ أنّه " ظلّ يكرّر سببا وحيدا لتجديده العلاقة مع حلفاء أمريكا الذين يقفون على الضفّة الخاطئة من الصراع الذى عادة ما يصفه بالمعركة بين " الديمقراطيّة و الأوتوقراطيّة " كما ورد في تقرير لجريدة " النيويورك تايمز " . " ليس بوسعنا أن نمضي و نترك فراغا تستغلّه الصين و روسيا أو إيران " ، هذا ما أكّده بيدن للطغاة الموالين للولايات المتّحدة الذين إلتقى بهم في العربيّة السعوديّة " ( 11).
الحزب الديمقراطي : حزب جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانيّة :
إلى كافة الذين يعتقدون أنّ الديمقراطيّين جيّدون في الأساس و أنّ " قلوبهم في المكان الصحيح " ؛ إلى الذين يصوّتون لهم كالخراف في الانتخابات خلف الانتخابات : فكّروا في جولة بيدن و كامل تاريخ الحزب الديمقراطي القائم على الجرائم التي أشرفوا عليها – من قصف هيروشيما و ناغازاكى بالقنابل النوويّة إلى الحروب في الفيتنام و العراق ، إلى " الحرب على الإرهاب " التي لم تكن سوى حرب وحشيّة من أجل الإمبراطوريّة ( 12 ) . و تاليا لتملكوا الجرأة الأخلاقيّة و الإستقامة الفكريّة لمواجهة ما يبيّنه كلّ هذا بشأن الطبيعة الفعليّة للديمقراطيّين و ما يعنيه عمليّا : حزب جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانيّة . (13)
بالرغم من إختلافاتهم الحادة مع الجمهوريّين حول كيفيّة الحكم ، حين يتعلّق الأمر بالهيمنة العالميّة للولايات المتّحدة و الإمبراطوريّة ، الديمقراطيّون شأنهم في ذلك شأن الجمهوريّين ، يمثّلون مصالح الرأسماليّة – الإمبرياليّة المفترسة و المجرمة و القاتلة عبر الكوكب – لا شيء أقلّ من ذلك أو لا خلاف حول ذلك !
و إعتبارا لكلّ ما يجدّ في العالم ، لأم يحن الوقت منذ زمن لمواجهة هذا الواقع البديهي بصفة بارزة و الإلتحاق بالحركة من أجل الثورة ، من أجل ثورة فعليّة للإطاحة بكامل هذا النظام مرّة و إلى ألبد – لا سيما في وقت نادر كهذا حيث تصبح الثورة ممكنة أكثر .
و مثلما يلخّص بوب أفاكيان في مقاله الحديث " جلسات إستماع المحكمة بشأن أحداث 6 جانفي [2020 ] - و عنف هذا النظام [ الرأسمالي – الإمبريالي ] " :
" إلى جانب العنف الرهيب المقترف داخل هذه البلاد للحفاظ على " قانون و نظام " هذا النظام – على غرار القتل المتواصل للسود على يد الشرطة – الحقيقة هي أنّ الطبقة الحاكمة لهذه البلاد بواسطة السي آي آي ( و غيرها من وكالات " المخابرات " ) و كذلك الجيش ، قد نفّذت بإستمرار إنقلابات و غزوات و عمليّات عنيفة أخرى عبر العالم قاطبة – و دون ذلك ( إلى الآن ) ، ما كان الإنتقال السلمي " لسلطتهم " داخل هذه البلاد ليكون ممكنا ...
و الكثير من هذه العمليّات الدمويّة و المجازر الرهيبة و الفضائع التي عنتها إقتُرفت في ظلّ إدارات الحزب الديمقراطي : جرائم حرب وحشيّة و جرائم ضد الإنسانيّة إرتكبها بصفة متكرّرة الديمقراطيّون ، ليس أقلّ من الجمهوريّين ، لسبب أساسي هو أنّ كلا هذين الحزبين يمثّلان أدوات بيد الطبقة الحاكمة لهذا النظام الراسمالي- الإمبريالي . "
الحزب الجمهوري فاشيّ
الحزب الديمقراطي هو أيضا آلة كبيرة لجرائم الحرب و للجرائم ضد الإنسانيّة
لا يمكن إصلاح هذا النظام – يجب الإطاحة به !
----------------------
هوامش المقال :
1. See Bastion of Enlightenment…´-or-Enforcer for Imperialism: The Case of ISRAEL, revcom.us Special Issue
2. Moving the U.S. embassy to Jerusalem constituted an endorsement of Israel’s illegal annexation of East Jerusalem and its claims to the entire city as its capital, while undercutting the Palestinian demand that Jerusalem be the capital of their own state. Biden did meet with Mahmoud Abbas, president of the Palestinian Authority, and repeated long-standing, and so far vague and empty, U.S. support for a future Palestinian state whose capital would be in part of Jerusalem, but he said it wasn’t time to actually start talks to realize this. Biden’s Mideast Message: Good News for Israel, Small Steps for Palestinians, New York Times, July 15, 2022
3. In Israel, Biden stuck with the U.S. State Department’s whitewash of Israel’s May 11 execution of Palestinian journalist Shireen Abu Akleh—their claim that while the bullet that killed Akleh was fired by an Israeli soldier, there was “no reason to believe that this was intentional.” For more on her murder see Palestinians Charge Israeli Police with Murder: On the Death of Courageous Palestinian Journalist Shireen Abu Akleh, revcom.us, May 16, 2022 The REAL “Wave of Terror” in Israel: Intensified Apartheid Repression and Genocidal Killings OF PALESTINIANS, revcom.us, updated May 9, 2022.
4. Biden did not reverse Trump’s open acceptance of Israel’s illegal annexation of Syria’s Golan Heights, even though Biden repeatedly denounces Russia for annexing Ukrainian territory and accuses it of war crimes. Israel-Palestine US policy: What changed under Biden, what didn’t, Al Jazeera, July 12, 2022.
5. Khashoggi was visiting the Saudi consulate in Istanbul, Turkey in order to get a marriage license when he was grabbed by Saudi agents and murdered, then dismembered with a bone saw to disappear his remains. Even the CIA found that the whole operation was ordered by MBS. Khashoggi’s murder sparked global outrage.
6. Biden and MBS did discuss a ceasefire in the Yemen war, but this does not mean the war is over´-or-that the Saudis and the U.S. will be held to account for their massive war crimes and crimes against humanity in Yemen. And this move is being made to further imperialist—not humanitarian—interests. Outrage at Biden’s Trip to Saudi Arabia—But Who Has More Blood on Their Hands—Saudi Rulers´-or-America’s Imperialist Godfathers?, revcom.us, June 20, 2022
7. Joe Biden: Why I’m going to Saudi Arabia, Washington Post, July 9, 2022
8. Biden is still apparently pursuing reviving the U.S.-Iran nuclear agreement, despite Israeli objections. However, it’s likely that behind closed doors, Biden and these U.S. allies discussed further possible military moves against Iran’s Islamic Republic if negotiations with it over a nuclear deal break down, as they might.
9. “His commitment to stopping Iran from actually acquiring a nuclear weapon was not new — George W. Bush, Barack Obama and Donald J. Trump had all made similar vows — but his tougher-sounding language was unusually explicit, including the promise to use military force if necessary.” Stubborn Divisions on Iran Don’t Cool Biden’s Warm Welcome in Israel, New York Times, July 14, 2022
10. For more on the role played by Saudi Arabia and Israel, see Outrage at Biden’s Trip to Saudi Arabia—But Who Has More Blood on Their Hands—Saudi Rulers´-or-America’s Imperialist Godfathers?, revcom.us, June 20, 2022 and Bastion of Enlightenment…´-or-Enforcer for Imperialism: The Case of ISRAEL, revcom.us Special Issue
11. As Biden Reaches Out to Mideast Dictators, His Eyes Are on China and Russia, New York Times, July 16, 2022
12. The Republican Party Is Fascist—The Democratic Party Is Also a Machine of Massive War Crimes and Crimes Against Humanity - This System CANNOT Be Reformed—It MUST Be Overthrown! Republicans, Democrats and U.S. Crimes Against Humanity: A Chart, revcom.us, January 7, 2019
13. Ibid.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- لآ وجود لإلاه - نحتاج إلى تحرير دون آلهة - الجزء الرابع من ك ...
- رسالة مفتوحة إلى المنظّر الفيزيائي لي سمولين من بوب أفاكيان ...
- جلسات إستماع المحكمة بشأن أحداث 6 جانفي [2020 ] - و عنف هذا ...
- الدين قيد ثقيل و ثقيل جدّا - الجزء الثالث من كتاب بوب أفاكيا ...
- إيران : موجة إعدامات و قمع في خضمّ تصاعد الإحتجاجات الجماهير ...
- التراجع عن حقوق الإجهاض [ في الولايات المتّحدة ] غير شرعيّ ! ...
- الحكم الصادر عن المحكمة العليا [ للولايات المتّحدة ] بالتراج ...
- الشيوعية الجديدة و دستور المجتمع الإشتراكي البديل : دستور ال ...
- حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق ...
- الضمائر و جوع الأطفال
- قتال جدّيّ ضد الظلم – و ليس تدافعا تافها من أجل - الملكيّة -
- قيادة السود و السكّان الأصليّين و ذوى البشرة الملوّنة - BIPO ...
- رسالة من قارئ [ لجريدة - الثورة - حول بوب أفاكيان ] إلى المن ...
- التنظيم من أجل ثورة فعليّة : سبع نقاط مفاتيح
- بعض المبادئ المفاتيح للتطوّر الإشتراكي المستدام
- تصاعد الجوع في العالم تصاعدا فضيعا و غير ضروريّ تماما – - لا ...
- تمرّد المضطهَدين [ في إيران ] و الأسباب العميقة للإرتفاع الج ...
- عاش تمرّد الجماهير المضطهَدَة في إيران – رسالة تضامن من الحر ...
- النضال الحيويّ من أجل حقوق الإجهاض و وضع نهاية لكافة الإضطها ...


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - جولة بيدن في الشرق الأوسط توفّر دليلا حيويّا على أنّ الحزب الديمقراطي آلة كبرى لجرائم الحرب و الجرائم ضد الإنسانيّة