أخوة المساحة الجيران االاصدقاء المعارف شكراً جميلاً 13

ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 7310 - 2022 / 7 / 15 - 23:54
المحور: أوراق كتبت في وعن السجن
    

فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله
عَظَّمَ الرَّبُّ الْعَمَلَ مَعَنَا، وَصِرْنَا فَرِحِينَ . فشكرًا لله الذي يقودنا في موكب النصرهِ كل حين . . شكراً جزيلا و تقديراً كثيراً و عرفاناً جميلاً لكم جميعاً أخوتي و أخواتي ابنائي و بناتي الزملاء الاجلاء الاحباب الاعزاء الصناديد بأدارة المساحة الابيض و المحليات ولكل اصدقاء المساحة . لكم التحية و لكم التجلة فقد كنتم نعم الاخاء صدقاً وو فاء وقت الحارة والضيق . للأخوة بالتخطيط العمراني و الببني التحتية ( الاراضي و التخطيط ، التحية و التقدير . لكل الجيران و لكل الأهل و الاصحاب الاحباب الاصدقاء في كل مكان و زمان حبي مودتي سلامي و عرفاني . الي كل من صلي و دعي لأجلي مسلمين و مسيحيين يبارككم الله يزيدكم و يقوي ايمانكم .
كنتم جدار الصد الاول و الدفاع و الهجوم و الزود عن المكارم في الشدة و البأس في ايام مة والكرب . أثبتم للجميع كيف تكون روح الزمالة و الاخاء في أنصع و أبهي صورها الجميلة من الترابط و التلاحم و التعاضد المنقطع انلظير . فأثبتم آجل و أسمي معاني كلمة الزمالة و الزميل في ألأوقات الصعبة في الايام المره ديك ابديتم الاستعداد المعنوي الحسي و الروحي النفسي و المادي الاني . و أظهرتم التضحيات بسخاء وجود بذلاً و عطاء و نكران ذات . بان نقاء و صفاء بل و لمعان جوهر معدنكم الاصيل الفريد المتميز الغالي النفيس الذي لا يقدر بمال او بثمن . كنتم في البلاء سند و عضد كنتم تعزية و سلوي للروح و لجرح النفس الغائر و كنتم البلسم الشافي بل كنتم للقلب المحطم المنكسر ترياق ودواء . فزال بكم كل ألم ووجع و جبرت الكسور كلها و التأمت القروح و شفي النفس و البدن من ثم الروح . معكم بكم استحالت الضربات الموجعة و انداح الانين و الانات برداً و سلام يقيناً و ايمان .
لكم التحية و التجلة لكم و العزة و السؤدد بحسب مقاماتكم السامية سمواً عاليا يعلو وفق الثريات لا يطاله في الرفعة و العلو يد العب و القدر .
أخجلتم تواضعي الجم فعرفت قدركم القدير و حجم شأنكم و مقامكم الغالي العالي السامي في الشدة و البأس تجلي عرفاناً جميلاً بجمال خلقكم الحسن . من خلابكم سبرت اغوار الرجولة الرجالة كيف تكون . عرفت نون النسوة و رجالة النساء و المرأة منكم تشق الجبل و ليس الرأس . فأنتم في الشدة بأس قد تجلي فتوارت الاحن و انداحت المصائب و زهق الباطل . أخوات المساحة كن و أخوة المساحة كنتم عقداً فريداً و عزماً عنيداً و كنتم حضوراً انيقاً مميزاً عطفاً فريداً و حباً شديداً . فرساناً و فارسات في المنعطفات الاخيرة غلبتم و فزتم و انتصرتم و نلتم نوط الاخوة و الزمالة الحقة استحقاقاً بجدار . أكدتم بأن المرأة منكم لا فأس يشق الرأس فقط بل أزميلاً يحطم الصخر و الجبل الجلمود الصلد فكذب من قال يوماً بغير ذاك . و الرجل يالف رجل كنتم في ساعة الوغي الحامي جحافل لا جيوشاً بل ارتال اولويةً . سرتم في مواكب الاخاء طلائع و ريات و صنعتم لروابط الاخوة و الزمالة أرث و امجاد أكدتم و سطرتم شارات للنصر الاكيد .
لكم التحية عرفاناً جميلاً جمال روحكم العبقرية الشفيفة السرمدية .
لكم التجلة و المجد و السؤدد لكم ترفع الايادي و القبعات و تحني الرؤس و الجباه .
محبةً ابديةً أحبكم عرفان محبتكم احتراماً و تقديرا و توقيراً . انتم المنارات الشامخات و شموخكم البازخ عنوان للشجاعة و البسالة
أنتم الاخ الشقيق الذي لم تلده أمي فطوبي للبطون لمن ولدتكم
ليس الرجال وحدهم مواقف بل النساء أخوات كل المواقف في أحايين كثيرة يتحدين أعتي المواقف .
شكراً جزيلاً كثيراً مجدداً مردداً مكرراً ايها العقد و الربط الفريد الذي لا ينفصم .
مديون لحبكم الشافي الكافي ما دمت حياً ، و سأبقي باقي العمر كله مديوناً لجمال و طيب روحكم الجميل
عذراً و معذرةً لكم و عفواً مغفرة أسألكم ، لكم العتبي حتي ترضوا .
ناصية بقائمة الشرف بأسماء الزملاء الاجلاء و الاصدقاء و المعارف الاعزاء الكرام .
أخوةو اخوات المساحة السمحة الاوفياء بمقاماتكم الرفيعة السامية الفذة . أخوة و الوفاء و العرفان . لست ادري من اين ابد أ لوحة الشرف أمن الاكبر منكم سناً أم من الصغير فأنتم عندي اسويا فسامحوني .
التجاني اسماعيل محمد / عثمان محمد عثمان / ادم عبدالرحمن الشيخ حامد الشريف / حامد حماد / صديق بابكر قادو
مبارك الحاج الدود / نصر صالح دياب / محمد احمد حليفه
معاز حسين / ابراهيم محمد احمد / عثمان حسن
محمد الحافظ عبدالجبار / سماني فضل / محي الدين الخزرجي
النور علي النور / محمد تاتاي / عمادالدين صالح
اساعيل ابراهيم علي / عمر سليمان / حسن ابشر
حمزه شعيب / مهند حموده / علي عبايا / علي شعيب
عبدالرحمن احمد ابراهيم / مهدي الطيب
ابوبكر عبدالسيد / جعفر محمد ادريس / صلاح الزين
سالم محمد جامع / جمال عبدالله / حسن احمد عمر
شرف الدين بلال / الهادي حامد / حسين صالح / احمد حماد
عبدالحي ادم صالح / محمد نوح / عبدالمطلب عبدالله
الماحي رجب / حمدان علي / معتز عمر سلك
الحاج حامد / محمد موسي / محمد عقاب / محمدالزاكي
عبدالصمد حامد / يوسف عطية الله / بشير النور
موسي بريمه ابوشنب / مدين اروب و باقي العقد الفريد
قائمة شرف الزميلات الفضليات الكريمات السيدات و الانسات
سعاد عبدالله / مها مكي أم الطاهر و ايمان و اسلام محمد الطاهر حواء اسماعيل ( بت العمدة ) / حواء ياسين / سلمي الطيب
سلمي الطيب / مسياء معايه الدوري / ايناس عثمان / شذي صبير
وجدان جباره / بهجة عوض / فوزيه احمد خيال
أم سلمي عثمان و زوجها عمر / مريم صالح / نجاة حسن الناير / حرم جابر / و ست الحبايب نصره
من ادارة الاراضي و التخطيط
الشفيع محمد احمد محمد
جلال اللوا / الاحيمر / اسامه النور / سعاد بادي
يوسف عبدالرحيم / عصام / عيسي / رشدي كروبي / راشد
اصدقاء المساحة
عبدالله البطل / كباشي / خالد ضوينا / عصام نمر ( بانتيو ) الحاج قرشي / ادم يحي / هاشم عبدالسلام و كل الاخوة في السوق الكبير و الشارع العريض لكم خالص حبي مودتي و عرفاني
الجيران الاحباب و الجار قبل الدار
جنابو احمد الطيب / ميرغني سيد / عبدالحميد سواد / النور كبير مصطفي ادريس / عادل حامد / علي كباشي / حسن ابوزيد
عبدالله كرتكيلا / محمد عبدالله كرتكيلا / احمد هارون / جمال حسن ابوزيد / عثمان الشفيع / الحاج التجاني / جنابو عيساوي
الرفاعي / الاستاذ الهادي / محمد الحبيب / مبارك عبدالله
النور الزين / خالد جيلي / عمر عدلان / مكي محمد سعيد
جنابو اسحاق / ايهاب صارمين / محمد الطاهر / محمد عبيدالله احمد خالد / النزير / الاخوة عبدالرحمن و صديقنا العزيز ترطيبه
الي كل الاخرين الخيرين الطيبن من تسعي ذاكرتي ذكر اسمائهم لكم العتبي حتي ترضوا و لكم حبي الكبير و مودتي الخالصة
شكراً جزيلاً لكل من وصل اتصل او سأل .
معذرتي عذرا وعفواً لمن سقط اسمه عفواً و سهواً
بارك الله فيكم و جوزيتم خيراً
شكر الله سعيكم جميعا وتقبل الله دعائكم ولا أراكم مكروه فيمن تحبون، ونشكركم على مواساتكم لنا في الضيقة الكربة التي المت بنا .
كل عام و انتم بالف خير و كل عام و أنتم كل الخير

#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات