أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - هلوسات 2














المزيد.....

هلوسات 2


رياض قاسم حسن العلي

الحوار المتمدن-العدد: 7296 - 2022 / 7 / 1 - 20:51
المحور: الادب والفن
    


●هل تتذكرون كيف كان علي محمود العيساوي محبوب المراهقات في سنة 1991.
● ويقال ان عدي كان معجب بشروق المذيعة الشقراء في تلفزيون الشياب فأسس لها شركة اعلانات الشروق وكان يأخذ نمره الصغير الى مطعم الولائم ليطعمه بشيش كامل من الدجاجات المشوية المتبلة ومعه شروق.
●استطاع المفاوض العراقي ان يقنع شركة تويوتا على بيع سيارات كرونا بسعر التكلفة وكان اليابانيون يسعون من وراء هذه الصفقة على بيع المواد الاحتاطية والكمالية الى العراق لكن مالم يحسب له الحاسوب الياباني أن دول جنوب شرق اسيا دخلت على الخط وأن الكرونا لم يتعطل منها لعشر سنوات شئ، ياريت كان المفاوض العراقي حاذقاً في خيمة صفوان.
●على ذكر الكمالية هل كان يعرف مالك الارض التي اشتراها وسميت بأسمه فيما بعد ان مبغى بغداد سيتحول اليها؟.
●يقال ان محلات حسين نعمة في شارع الحبوبي سرقت ذات يوم وفي الصباح وقف سيد حسين وهو يصيح (اللصوص وكاظم الساهر سرقونا).
●في احد المرابد بتسعينات الحصار كان محمود ابو العباس يجلس جنب شاعر هندي الذي كان يتفاخر بأن في الهند اكثر من خمسة ملايين ساحر فوضع ابو العباس قدمه فوق بعض وقال له ان كل موظفي العراق سحرة فاستغرب الهندي وسأله كيف ذلك فإجابه ابو العباس ان راتب الموظف ثلاثة الاف دينار ولكنه ينفق في الشهر ثلاثين الف دينار.
●شاعر معروف كان يمدح رئيس العبث سألته ذات يوم حينما التقيته في شارع الكويت لماذا كتب قصيدته الاخيرة التي يمدح فيها صورة الرئيس على العملة فأجابني انه يريد ان يكمل بناء الطابق الثاني من بيته.
●لماذا سميت التنومة بهذا الاسم؟
●ويقال ان البدو حينما غزو البصرة لم يعجبهم مواقع النخيل على شط العرب فأختاروا مكاناً قصياً فيه رمال ويشح من حوله الماء.
●كيف استطاع حسن بريسم ان يجمع بين داخل حسن وفيروز؟.
●في مظاهرات عارمة عمت مدن العراق في منتصف التسعينات ترفض قرار الامم المتحدة ( النفط مقابل الغذاء) وكان الشعار المركزي لتلك التظاهرات ( مانريد تمن وطحين نريد صدام حسين) ،فتخيل اكرمك الله.
●يذكر ان عبد فلك اصدر كاسيت مووايل كتبها عريان السيد خلف وفي احد تلك الابوذيات يقول شطر فيه ( اذا وگت النبي خانوا صحابة) فنشرت على اثر ذلك احد صحف معوق بغداد تقريراً عن الموضوع والمضحك ان عريان تبرأ من أن يكون هو من كتب هذه الابوذية بالذات لكن عبد فلك حل الموضوع بكل بساطة حينما قال انه كان يقصد ( النبيه) اي الذي نريده وليس (النبي) وانتهى الموضوع باغنية هادفة من فلك لتمجيد رأس العبث.
●يذكر علي الوردي في لمحاته معارك بين الزقرت والشمرت في النجف،فأين ذهبت تلك الايام الجميلة؟.
● اكثر عراقي تندر عليه العراقيين هو عزت الدوري مع العلم انه لا يحل ولا يربط لكن بحماقته استطاع ان يشيم عقلية رئيسه العفنة بأن الوقت قد حان لغزو الكويت بفعل صحون تطايرت وشتائم بذيئة بينه وبين شخص كويتي يقال انه سعد.
●ويذكر في هذا الصدد ان بهجت الجبوري كان يقلد رئيسه في نبرة صوته وشاربه حتى انه ظهر في مسلسل عرض لمرة واحدة والتقليد كان واضحاً جداً، دولة تقاد بالشوارب.
●ماحكاية تلك السيارات التي استوردها العراق من روسيا والتي كانت بدون مسجل فارجعها العراق من حيث جائت؟.
●كانت المخابرات العراقية تدعم مجلة التضامن اللندنية برئاسة فؤاد مطر وبأشراف تحريري من قبل طارق عزيز وأن وزارة الخارجية العراقية كانت تدعم مجلة كل العرب الباريسية ويقال ان السعودية تعلمت من الطريقة العراقية في الهيمنة الصحفية على الجرائد والمجلات في الدول العربية والاوربية وأن هذه الهيمنة لم تحصل الا بعد انسحاب العراق من التمويل القديم بسبب احداث آب 1990 المشؤوم.
●من يتذكر ريكان ابراهيم؟

والى هلوسات قادمة.



#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هلوسات
- المثثف الدجاجة
- لاعبو السرد قراءة في المشهد القصصي في البصرة القسم الثالث
- لاعبو السرد قراءة في المشهد القصصي في البصرة القسم الثاني
- لاعبو السرد قراءة للمشهد القصصي في البصرة القسم الاول
- ام شامات
- خيبات
- جوليان بارنز/الأدب هو عملية إنتاج أكاذيب كبيرة وجميلة تجعلنا ...
- خوان خوسيه غارسيا مياس Juan José Millás/ إن البرد الذي د ...
- شئ عن السياب العراقي
- قراءة في رواية ( زينب ) لعارف الساعدي
- في مدينتي دهور كثيرة
- نساء حكاياتي
- مسودة قابلة للتغيير حينما عدت من شارع الموت قبل ثلاثين سنة
- الادب بين كبر السن وكبر النص
- مشهد
- طفولة ليست بريئة
- محنة الاديب العراقي
- في الوادي
- شامات


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - هلوسات 2