أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - هلوسات














المزيد.....

هلوسات


رياض قاسم حسن العلي

الحوار المتمدن-العدد: 7295 - 2022 / 6 / 30 - 15:38
المحور: الادب والفن
    


●يقول الگاطع بصوت كريم منصور "النوارس مو طبيعية النوارس" ويقال ان مطعم الساعة في قبل حي المنصور الراقي كان لايدخله الا من كان ذو شأن عظيم .
●ويقال ان نادي الزوراء نوارس العاصمة ارتدى لاعبوه زي ريال مدريد بناءا على رغبة مؤسسه عدنان العزي وثمة مشروع لتؤمة الناديين.
●وارسلت البرازيل سيارات الباسات المطعمة بماركة فولكس واكن مع السلاح فكان من يحارب او يستشهد يستلم سيارة برازيلي ومن المفارقة ان البرازليين يسمون هذه السيارة بباسات العراق، ويقال ان شيخ كويتي اشترى ربع اسهم مصنع فولكس واكن البرازيلي وروج لهذه السيارة العتيدة.
وربما حضور نادي فلامنغو البرازيلي مع زيكو وسقراط الى بغداد جزء من الحملة الاعلامية للباسات.لكن سقراط البرازيلي ليس سقراط اليوناني،ربما يتشابهون بالشكل لكن البرازيلي كان طبيباً واليوناني كان متزوجاً.
●لكن هل ان ابو عباس هو من ادخل السمبوسة الى المطبخ العراقي الشعبي وصارت اكلة الفقراء،اذن من ادخل الفلافل؟
●لماذا كاظم الساهر حينما كان يغني بكلمات عزيز الرسام كان يرقص عالطبل بينما ارتدى البدلة السوداذ بعد أن غنى لنزار قباني؟
●ويذكر في هذا الصدد ان كبة حلب تسمى في حلب بكبة الموصل وأن العراق هو الوحيد الذي يطلق سكانه على الرز كلمة تمن وأن الكويتين يسموه العيش وأن اهل مصر يستخدمون كلمة العيش على الخبز فكيف يتفق العرب على مقاومة التطبيع.
●في بصرة الثمانينات حينما كان الهواء يهب من جهة الجنوب الذي كان يسمى اصطلاحاً بالشرچي كان البصريون يشاهدون اعلانات تلفزيون الكويت حيث صابون زيست بالليمون لذا ليس غريباً أن يهدي كولبنيكان صاحب حصة الخمسة بالمائة افخم ملعب في الشرق الاوسط حينها على شكل محارة.وفي سيارة الريم القديمة كان الممر يفوح برائحة بسطال الجندي الذي لم يغسل قدميه لعشرين يوماً سابقة.



#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثثف الدجاجة
- لاعبو السرد قراءة في المشهد القصصي في البصرة القسم الثالث
- لاعبو السرد قراءة في المشهد القصصي في البصرة القسم الثاني
- لاعبو السرد قراءة للمشهد القصصي في البصرة القسم الاول
- ام شامات
- خيبات
- جوليان بارنز/الأدب هو عملية إنتاج أكاذيب كبيرة وجميلة تجعلنا ...
- خوان خوسيه غارسيا مياس Juan José Millás/ إن البرد الذي د ...
- شئ عن السياب العراقي
- قراءة في رواية ( زينب ) لعارف الساعدي
- في مدينتي دهور كثيرة
- نساء حكاياتي
- مسودة قابلة للتغيير حينما عدت من شارع الموت قبل ثلاثين سنة
- الادب بين كبر السن وكبر النص
- مشهد
- طفولة ليست بريئة
- محنة الاديب العراقي
- في الوادي
- شامات
- عباس فاضل...هل من يتذكره


المزيد.....




- متحف -غريفان- بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ ...
- الممثل الأمريكي ديك فان دايك يكمل عامه الـ100 ويأمل في حياة ...
- 2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام
- -سيتضح كل شيء في الوقت المناسب-.. هل تيموثي شالاميه هو مغني ...
- أهلًا بكم في المسرحية الإعلامية الكبرى
- الأفلام الفائزة بجوائز الدورة الـ5 من مهرجان -البحر الأحمر ا ...
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم أنتوني هوبكنز وإدريس إل ...
- الفيلم الكوري -مجنونة جدا-.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق ا ...
- صورة لغوريلا مرحة تفوز بمسابقة التصوير الكوميدي للحياة البري ...
- حفل ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي.. حضور عالمي وتصاميم ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - هلوسات