أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحمة عناب - أنا….مُريدتُك














المزيد.....

أنا….مُريدتُك


رحمة عناب

الحوار المتمدن-العدد: 7241 - 2022 / 5 / 7 - 23:16
المحور: الادب والفن
    


ماااا أوْحدَ سِفر أناي
الغارقة بصحائف طيوفك
المنتهاة
فـنبوءة الهوى
بالكاد
أدركها بانكسار
سلواتنا الطافية
ترتجف في مواقد
غيابكَ الأعلى
فَــخُطاكَ تَغرُبُ
أقصى جنوب الحب
وطالعي يمــووووء
لبصيص متصدع الوصل
أي الليالي
ستنام في مخادع العيون
و في وجهي
يشتعل موعد
أعزل؟
يلتحف الشوق
بمفاتن
التوجس
وتتركني …..صامتة
أتملّى خواء الساعات
لهيبا يأْلَه
دمي
يتدلّى بصحوةٍ
برمادي تتوحّد
أتلظى بخِلْسَتي
في سؤال النوافذ
أختَلِسُ
فتيل وصلك الكاشف
بصف قناديلك المُجْتَباة
يا درويشا
في أضواء المعابد
رسمته لوحة في مهب محرابي
أنا….مُريدتُك
أهتف بما ضيعتني به ممالككَ
تعاااال
بهشّ استعارات المسافة بسجال الطواحين
ندور في جنائن حلمنا
نقيم على بحيراتنا
سلطنة شعر تزهر
حربا بابتكار معنى بَسوس
وفي انهارها تغتسل نقاط الخطايا
سيدي؛
بصوْتكَ استحضر فاتحة الحياة
تعود الشمس لأصل
الإشراق…آيةً
رَبَت ببعض رنين المخارج
سأوزع الصبر
على ثواب الانتظار
عسااايَ
استميح هديلك
لأول وحي
عرّشَ
في انوثة جدْواي.

رحمة عناب - فلسطين المحتلة



#رحمة_عناب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تُراكَ
- منابع الشرفات
- خزّاف الكلمات
- منحوتة التيه.... وجيعة مشروخة
- أكتبُ
- في مُقتَبلكِ .... أَجثو طائعاً
- وشوشاتُ الشوق
- بعدكَ ... لا شيءَ أصيرُ إليهِ ..
- بيادق الرحيل
- مالي وذاك الوحي
- إنّي هاهنا
- أمِنْ عناقٍ بينَ الكلمات .؟! .
- إليكِ ..
- عتمة في جفن البيادر
- ظلال شفاه النرجس
- يا غيمة الحب...
- صريرُ الشوقِ يجهشُ
- مااا ألذّهُ قلمي حينَ يُباغتني بكَ .!! ,
- زوبعة المنافي ....
- حدقاتٌ يخاصرها الترقب


المزيد.....




- مهرجان الناظور لسينما الذاكرة المشتركة في دورة جديدة تحت شعا ...
- جولات في الأنفاق المحيطة بالأقصى لدعم الرواية التوراتية
- الثقافة والتراث غير المادي ذاكرة مقاومة في زمن العولمة
- الروائي الفلسطيني صبحي فحماوي يحكى مأساة النكبة ويمزج الأسطو ...
- بعد تشوّهه الجسدي الكبير.. وحش -فرانكشتاين- يعود جذّابا في ا ...
- التشكيلي سلمان الأمير: كيف تتجلى العمارة في لوحات نابضة بالف ...
- سرديات العنف والذاكرة في التاريخ المفروض
- سينما الجرأة.. أفلام غيّرت التاريخ قبل أن يكتبه السياسيون
- الذائقة الفنية للجيل -زد-: الصداقة تتفوق على الرومانسية.. ور ...
- الشاغور في دمشق.. استرخاء التاريخ وسحر الأزقّة


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحمة عناب - أنا….مُريدتُك