أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - تعويم الطماطم: ثورة اليسار الجديد ليست ثورة بالدم















المزيد.....

تعويم الطماطم: ثورة اليسار الجديد ليست ثورة بالدم


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 7220 - 2022 / 4 / 16 - 21:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في السابق كان ارتفاع الأسعار أو انخقاضها يرتبط بدورة السوق في تناقض العرض والطلب، حين يكثر الطلب وتقل البضائع ترتفع الأسعار وهي قاعدة عامة لم تعد مجدية كما السابق
وفقا لقوانين الاقتصاد حسب المحلل السياسي الإقتصادي الروسي ألكسندر نازاروف: "ترتفع الأسعار إذا زادت كمية النقود المتداولة ولم تزدد كمية البضائع.
على سبيل المثال، في فبراير، قبل الحرب في أوكرانيا، ارتفعت الأسعار في الولايات المتحدة بنسبة 7.9٪. وعندما ترتفع الأسعار في الولايات المتحدة ، فإن الأسعار سترتفع في جميع أنحاء العالم.
يمر الغرب بأزمة اقتصادية، ويحاول التخفيف من حدتها عبر طباعة نقود تمكنه من شراء سلع حقيقية من دول أخرى. ولكن في الوقت نفسه، الغرب لا يكسب المال، ببساطة يطبعون المال من فراغ، فهذه سرقة بدم بارد، وشكل جديد من أشكال الاستعمار.
وطبعا الإستناد إلى سياسي روسي مخل لصواب اللعنة التي أصابت قيم الثقافة اخيرا: الروس اشرار ولذلك حتى مثقفيهم شريرون وخير دليل على ذلك هو هذا السعار اتجاه الثقافة الروسية التي لم يسلم منها حتى الشاعر الروسي الزنجي الأصل السيد "بوشكين" لسبب بسيط هو ان تاريخ عيد ميلاده اختير كيوم روسي للإحتفال باللغة الروسية: إن الروسيون اختاروا ميلاد زنجي للاحتفال بلغتهم كواحد اجنبي أتقن لغتهم، وإذا كان الأمر كذلك فالمشكلة قاسية لمن لم تصبه لعنة السعار: عندما يكون على المرأ أن يستند في تحليل أمر ما عليه أن يستند على منحى معين من السعار الغربي المجيد: الثقافة الروسية شمولية كالنظام الروسي نفسه، الثقافة الصينية أشر من الروسية لانها اكثر شمولية، لكن خلف هذا الضجيج العارم تكمن الحرب الحقيقية: إنها الحرب الاقتصادية.
خلف كل هذا الضجيج، وموازاة مع الحرب الروسية الأمريكية المتفجرة في أوكرانيا تظهر حرب أخرى فيها العالم يدفع ثمنا في أمر لا علاقة له به ، مثلا في المغرب لا نعرف لماذا ارتفع سعر الطماطم رغم أن المغرب ينتجها بشكل فائض ويصدرها إلى الدول الأخرى، بمعنى العرض موجود والطلب أيضا موجود، لكننا نشتريها بسعر الدول التي نصدرها إليها وهذا يعيدني إلى ما أثرته في مقالي السابق: "العامل البروليتاري ليس عاملا إن لم يكن ثوريا"
يفترض استنادا إلى سياق الإقتصاد الحقيقي، أن تكون الطماطم المنتجة في اوربا بالسعر المعلوم أغلى من التي تنتج بالمغرب: إن قيمتها الإنتاجية في إسبانية مثلا اكثر من قيمتها الإنتاجية في المغرب لكن رغم ذلك يتلقاها المستهلك المغربي بنفس فيمتها في إسبانيا، ويكفي القول أن العامل(ة) في حقول الطماطم في المغرب يتلقى اجرا يوميا هو 10 يورو بينما في إسبانيا يتلقى اجر 50 يورو اي أن الطماطم المغربية في السوق الدولية هي بفائض ربح يقدر ب 40 يورو.. (وربما اكثر لأن القياس هنا بنيته على أجر العامل فقط دون الحديث عن قيم الامور التقنية والفنية الأخرى) . في هذا السياق تشرح لنا الشركات الأوربية المهاجرة إلى الإستثمار في المغرب سبب هجرتها: إنها هناك تحصل على فرص ومزايا تساعدها على المنافسة وطبعا هذا مفهوم: هامش الربح في الإنتاج في المغرب اكبر منه من هامش الربح في الإنتاج في إسبانيا، هذه المقارنة في قيم إنتاج البضائع هي نفسها المقارنة في قيم اليد العاملة بين المغرب وأوربا حينما قارنت أن العامل في المغرب برغم انه ينتج كمية اكثروبأجور أقل هو اقل قيمة من العامل الأوربي، كان تعليق احد الرفاق وهو مشكور بتعليقه (هو بالمناسبة الأستاذ الكريم آدم عربي) وهنا الامر ليس نقدا بل فقط إثارة توضيحه بخصوص مسألة تعويم النقد واختيار الدول لسياسة نقدية تناسبها، اتساءل هنا: مالذي حصل مع الطماطم؟ هل هو شكل آخر من تعويم البضائع؟
يبدو الأمر كذلك، أصبح التعويم سحرا، يلغي قيم اجور العمال بنزوة سياسية: لكل بلد سياسته المالية، يلغي قيم البضائع لأنها تعوم في السوق الدولية وليس تباع بقيمها الحقيقية مع تحديد هامش الربح: متساون في التعويم فقط لان ذلك يخدم حرية الراسمالي: إن الراسمالي حر في ان يلتجئ إلى حيث اراد، حيث يجد مزايا ربح كبيروقدرة تنافسية أكبر، لكن هذا الراسمالي لا ينظر في قيمة المستهل باعتباره إنسان أو حيوان حتى عليه أن يعيش، وهنا أعود إلى مسألة هامة أثارها الروسي اللعين حول ربط النقد بالقيم الحقيقية للاقتصاد الحقيقي: إن النقد بشكل عام يفترض فيه أن يعكس قيمة تبادلية للاقتصاد الحقيقي، موضوعيا القيمة الحقيقية للطماطم في المغرب يجب أن تتناسب مع القيم الموضوعية في إنتاجها، في أوربا مثلا (قس على هذا امريكا الشمالية) منسوب أجر العامل مرتفع مقارنة مع عامل في العالم الثالث ليس لأن العامل هناك أشطر واكثر إنتاجا وقد بينا نسبيا قيمة البضاعة في المغرب قياسا على منتوج الطماطم بل لأن النقد عندهم يلعب دورا آخر خفي، إن رفع قيمته التداولية تعكس اساسا رفع قيمة تلك الدول فلقد راينا ان الأعمال هي هي سواء كان العامل في إفريقيا بخسا او كأن العامل في أوربا أغلى، بل لأن تهويل العملة يسمح بتصريف التفوق، إنها عنصرية في الإقتصاد قبل ان تكون في في الطبيعة البشرية والعقل وقبل ان تكون معطى ثقافي إيديولوجي سياسي : في اوربا وأمريكا (أصلا لا أحب ان أتكلم عن امريكا لوجود خلل ما أشعر به بالحدس، مثلا لا أفهم كيف يكون النظام الصحي الأوربي احسن من نظام أمريكا وبريطانيا برغم أنهما مع اوربا يتناسبان في القوة الإقتصادية بشكله التفاوتي المعروف وهذا موضوع آخر)، في اوربا مثلا تتناسب الأجور مع القوة الشرائية بشكل ما معقول قياسا، حتى الذين لا يعملون وفي حالة بطالة، يتلقون اجور الحد الأدنى عكس "حموحزوظ" في بلادنا (حمو حزوظ بالأمازيغية هو احمد العريان بالعربية نسبة إلى قصيدة شائعة في المغرب كان يرددها الطلبة في المغرب في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي)، واكثر من ذلك هناك معدل زيادة في كل سنة لهذه الأجور،أي ان المعطل في اوربا يتلقى، في شروط معينة حد من الأجر أكثر مما يتلقاء عامل في حقول الطماطم في المغرب أربع مرات او اكثر بشكل تفاوتي بين دول الإتحاد الأوربي، وهذا الأجر يخضع لزيادة بنسبة مئوية كل سنة وهذا بالطبع يغري الكثير أو يبهر الكثير من مثقفي اللجوء السياسي من بلداننا ممن تعجبهم تسلية النفخ في المعطيات، موضوعيا واستنادا إلى قيم الإقتصاد الحقيقي لا يمكن لمعطل ان يكسب هذا الأجر (هنا لا احب أن أدخل في سياق سياسات التأمين الإجتماعي وصناديق التعاضد فهي كانت إجابات على المد الشيوعي في القرن الماضي وتحليلها يحتاج سياقا آخر سيوصلنا إلى نفس النتيجة)، إنما الامر هنا يربطنا بالقاعدة الأساسية التي هي تفوق الإنسان الاوربي بالإقتصاد النقدي على الإنسان الآخر في باقي المعمور ، لقد بينا كيف تتعوم البضاعة وكيف يتعوم النقد لتجاوز القيمة الحقيقية لقوة العمل سواء في شكله كبضاعة او كنقد ، خير مثال على هذا هو السياسة النقدية الصينية: الصين وحدها في هذا العالم هي من يوافق بين السياسة النقدية والإقتصاد الحقيقي كونها قوة منافسة يمكنها رفع قيمة الوان إلى قيمة الدولار أو اليورو او الين او غيرها من العملات الصعبة، الصين تكيف اقتصادها مع المبدأ الأول في الإقتصاد: اقتصاد المقايضة، أي انها تكيف عملتها وفق قيم المقايضة وهذا ما يعطيها إشعاعا أكثر وسيولة أقوى في التعاملات التجارية: السلع الصينية رخيصة جدا لان قيمها تتناسب مع جودتها لكنها تتيح الكثير من الحلول: استعمال مسمار صني رخيص بجودة اقل، في شروط موضوعية، يكفي لحل مشكلة مائدة بخشب مزيف كالأخشاب الإصطناعية (وهذا أيضا موضوع آخر لا يبرر أن الصناعة الاوربية أو الأمريكية هي الأفضل: لنتذكر قصة "لمبة الضوؤ المئوية" في كالفورنيا ولو ان الاحتفال الجينيسي زاغ عن مضمون الإحتفال على مرور مئة سنة على "لمبة" كالفورنيا: السياق يفيد أن لمبة صنعت في 1901 استطاعت ان تعيش اكثر من قرن، استنادا إلى كرونولوجية معينة تفيد بانخفاض ساعة اشتعال اللمبة من مئة سنة إلى 300 ساعة او أربعمئة ساعة لا أتذكر بالتحديد، معناه ان العالم تحول من الإيمان بقيم الجودة العالية إلى قيم الإستهلاك: القيم الإستهلاكية تبخس الجودة وتظهر موازاة مع ذلك جشع الرأسمالي، إنه لا يحب سلعا دائمة بل سلعا تتبدل وذات عمر قصير).
لكن أمام كل هذا التدهور في الجودة، لماذا اليورو والدولار وغيرها من العملات الصعبة لها هذه الميزة من القوة برغم انها لا تعكس القيم الحقيقية للإقتصاد، ببساطة لأنهم الجنس القوي وأوراقهم النقدية أكثر من قيم العمل الحقيقي برغم انها فقط اوراق، لكن تستند إلى مفهوم قيمي اسمه الأمن القومي: يعني ببساطة الحق في الاستغلال والسيطرة استنادا إلى القوة العسكرية، لذلك يجب تدمير روسيا لانها قوة عسكرية أيضا يمكن ان تخلق من روبلها عملة صعبة بطباعته أكثر من اللازم : بوتين هو الشر على الإطلاق لأنه فهم جيدا لعبتهم. إنه هو الآخر يطبع نقد "روبله" وهذا ما يقصده السياسي الروسي نازاروف: النقد قوي بقوة العسكر والتسلح: امام قوتنا العسكرية، اقبلوا نقوذنا كحل طيب لتجنب العنف الدموي !
في الأمازيغية نسمي هذا " إمنغي إيمريازن" وتعني "خصام الشعراء" متسلحون بنفس القواعد.
تسلية ليسنية على خلفية تعليق
في مقالي السابق تكلمت عن ثورية العامل، إنه أمر عجيب أن يتنصل الأمر من اللغة في تسلية عجيبة في اللغة: القول ثوريا مقتبسة من كلمة "ثور" بإضافة "يا"، يقول الليسنيون بان اللغة تفهم في سياقها، لكن كلمة ثورة أراد البعض ان يتنصل من مضمونها، إنها مقتبسة من ثور وهذا صحيح لكن "ثورة" في العربية لا تعني بقرة (أنثى الثور) بل عملية اخرى سياسية في التغيير، لكن البعض يريد التملص من لغته ليستشهد عليها بالللغة الفرنسية أو الإنجليزية:
Revolution بالفعل هذه الكلمة ليست مقتبسة من الثور ذكر البقر لكن مع ذلك حتى الثورة الفرنسية فيها شيء من الدم، شيء من هيجان "البوفانو" الإفريقي (الثور الإفريقي المتوحش). التاريخ شاهد على الثورة الفرنسية: لم تكن إطلاقا سلمية كأكل الخبز بالسمن والعسل بل كانت دموية وهذا امر مختلف عما إذا كنا كرفاق يعجبنا ملح الدم: حتى الثورة اللينينية لم تكن عنيفة كما شاهدوا فيها، اثناء الثورة كان لينين وتروتسكي يعيشان في الغرب والثورة الفلشفية كانت عفوية بشهادة الوثائق والتحق بها لينين وتروتسكي فيما بعد فاستغلوا الموقف. لا يجب أن يقنعني شخص بأن الثورة الفرنسية كانت سمنا على عسل وان "الثورة" في العربية مقتبسة من عنف الثور، تسلية في اللغة: الثورة جمعها ثورات، الثور جمعه ثيران، انثى البقر ليست هي ثورة، بل بقرونها الجميلة هي بقرة
طيلة بداية القرن العشرين كان يلتصق بالثورة كونها عنف مسلح دموي، نعم صحيح هذا وكان المومنون بهذا الأمر محقون لأن الأنظمة حينها كانوا يستعملون إراقة الدم في البقاء على سلطتهم وكان الثوار (حركات التحرر الوطني في كل المستعمرات)، كانوا يحملون أسلحة، الىن عندما نطرح مفهوم عامل ثوري، لا يعني الامر إطلاقا حمل السلاح والتثور ك"البوفانو" بل أقصد هذه الآليات المتاحة من ردع الآليات الرأسمالية في الإقتصاد بآلياتها وهذا ايضا ما يطرح ما يسمى باليسار الالكتروني: ضد الأبناك الراسمالية يمكننا خلق ابناك غير رأسمالية من اجور العمال نفسها (هذا طرح وضعته حركة 15 مارس في إسبانيا واعتقد كان طرحا أوربيا من طرف القوى الاجتماعية المناهضة للرأسمالة) طرح اليسار الجديد مسألة الإستثمار من خلال خلق تعاونيات (ليس على الشكل السوفياتي كما سيعتقد البعض) بل على شكل تعاونيات مستقلة عن الدولة وتتميز بالحوافز الفردية بشكل مختلف عما للفرد في الراسمالية: العمل الفني كالعمل العضلي: يجب أن تكون الاجور متساوية في التعاونية)، خلق تعاونيات في السكن، في الانتاج، في التربية الحيوانية وغير ذلك بشكل يعم المنفعة المتبادلة دون قفز البعض بتميز خاص على البعض الآخر ، الشيوعية في فهم اليسار الجديد هي قلب نيتشية للمفاهيم ولو بشكل مخالف: ما به ينتفع الراسمالي يجب قلبه لينتفع به الجميع، على أساس من هذا النفع يجب التفكير عوض التفكير "الآني" (من الانانية وليس القصد هو الزمن) يجب التفكير في الجمع.
(هذه المرة حاولت أن أكتب بتأني، إذا كانت هناك اخطاء إملائية او اضطراب في فكرة فاعذروني، نفذت طاقتي ولا استطيع المراجعة )



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العامل البروليتاري ليس عاملا إن لم يكن ثوريا
- الصحراء، المغرب، الجزائر ومسألة الحياد
- الحياد في الحرب الروسية الأوكرانية وما موقع الحوار المتمدن
- مجتمع -الزطلة-
- خبراء في ترنيم الثرثرة
- نقض أونيدوس بوديموس في قضية الصحراء
- الصفيق على تراكم الجثث
- الهوية والعلاقات الجنسانية
- اليسار نعم لكن بأي وجه
- الموقف من الحرب الروسية الأوكرانية
- حول الحرب الروسية الأوكرانية
- أول احتكاك لي باليسار الاوربي
- مزار بنات اخنيفرة
- الأغاني في مجال أغبال
- تتمة: مجال أغبال (ظهور العمل الماجور)
- مجال أغبال الثقافي: تامزوزرت وداء الكلب
- طريق -أغبال-
- تاقاريط (الخبيزة)
- لعبة الإبتزاز السياسي، حول قضية الصحراء المغربية
- السنة الامازيغية لا تصلح للأدلجة


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - تعويم الطماطم: ثورة اليسار الجديد ليست ثورة بالدم