أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - العامل البروليتاري ليس عاملا إن لم يكن ثوريا















المزيد.....

العامل البروليتاري ليس عاملا إن لم يكن ثوريا


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 7218 - 2022 / 4 / 14 - 23:34
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أهدي هذا النص إلىأهدي هذا النص إلى رفيق تونسي قد يعتقد أني نسيته هو السموأل الراجي، كان كاتبا بالحوار المتمدن ومنذ مدة لم أسمع عنه.
عادة يبتدئ الفكر النظري بحدس ما، يتحول في ظروف نضج إلى نظرية، وحين يتجسد كنظرية يصبح له وجود اولي تسميه الفلسفة: الوجود ب"القوة" وحين تتجسد النظرية كقوة موضوعية نسميها "الوجود بالفعل"، لكن الحدس هنا، في شكله التجريدي يتخذ غالبا شكلا غيبيا، يصبح فرديا بمعنى: يرتبط بقوة الفرد كعراف يعلم بالغيب، أما الحقيقة الموضوعية فليس كذلك، بل هو استنطاق معطيات ما من الواقع بشكل مبهم لم تنضج بعد، وحين تنضج معطياته ينتقل إلى مرحلة أخرى أوضح وأحدث، يصير نظرية ويصير صاحب الحدس منظر، ماعدا هذا، ما لم ينضج صاحب الحدس مقومات بناء حدسه، يكون صاحب الحدس عرافا او مشعودا وليس منظرا، هكذا كان الفكر دائما، وحتى في شروط تاريخية معقدة وفي غياب آليات التحقق العلمية كان مجرد التفكير في أن الأرض كروية الشكل هو معطى للفكر السائد، في تلك الشروط التاريخية المعقدة، ضربا من التنجيم والشعودة وهكذا فإن التاريخ بالفعل حمل لنا قصاصات شخصيات تاريخية أعدمت بسبب هذا النوع من التفكير النظري الذي لظروف انعدام آليات التحقق اعتبر أصحابها بدعيون وشياطين (من البدعة).
بالحدس فقط، في غياب نضج بعض الأمور في السياسة والإقتصاد والإجتماع أيضا، عادة ما اعتقد ان النقد المالي العالمي ليس أكثر من فقاعة في الإقتصاد ، إن الإشكال هنا عندي هو عدم وضوح في الربط بين الإقتصاد الحقيقي الذي هو في الفهم الماركسي يرتبط بقوة الإنتاج وميكانيزماته والإقتصاد المالي النقدي، أفهم أن القوة الإنتاجية باحتساب كل تعقداتها هي خلق بضاعة نفعية وأفهم ان تسهيل صرف التبادلات الإنتاجية في الإقتصاد خلق النقد كتمثلات لقيم تصريف تلك البضاعات، أي ان النقد ليس اكثر من تمثلات لقيم تلك البضائع المنتجة لتسهيل عملية التبادل، هذا كل شيء لكن لا أفهم لماذا الدولار واليورو أقوى من الدرهم المغربي أو الريال السعودي مثلا رغم انه يفترض أن تكون قيمة العمل متساوية، نعم يمكن تفهم تلك الأمور الخرافية حول التحولات والأسواق واختلاف العملات وغير ذلك من قيم الإستهلاك الإقتصادي، نعم أفهم لماذا أكل بيضة مسلوقة في مطعم شعبي أرخص من أكلها في مطعم غير شعبي رغم أنها من نفس النوع، إني اتقهم ذلك، إنه واقع فرض بتشريع الغش (باللغة الماركسية: المهيمن سياسيا يفرض قوانين لصياغة هيمنته من حيث تبدو عدلا)، دائما أعتقد أن هناك خلل ما في قيم الإقتصاد ولأني لست اقتصاديا، ورغم كل محاولات الإقناع من طرف المتخصصين في الإقتصاد، لا ستطيع استيعاب أني كعامل منجمي في المغرب أقل قيمة من عامل بالسويد في نفس المنجم على الرغم من ان ظروفي في المنجم المغربي أقل من ناحية السلامة الصحية من الذي بالسويد، كيف للسويدي أن يكون احسن من ناحية الأجور مني والذي ربما و(ليس ربما) أنتج أنا اكثر كمية منه (هنا اتكلم عن ظروف الضغط في الإنتاج على العامل المغربي التي هي قاسية مقارنة مع العامل في المنجم السويدي، في المغرب مثلا تجد حالات حوادث الشغل في المنجم تفوق المعدل الذي إذا حصل ذلك في السويد سيغلقون المنجم حسب المعيار العالمي: أكثر من اربع حوادث قتل في السنة في حادثة شغل منجمي يستلم تحقيقا وربما إغلاق المنجم )، في هذا السياق انا أبالغ في المقارنة، فشروط السلامة عند عامل نظافة في اوربا أحسن بكثير منها لعامل منجمي بالمغرب، في السياق نفسه يمكنني مقارنة عامل مغربي يعمل في ظروف خطيرة في المنجم بعامل نظافة أوربي، مقارنة من كل النواحي سواء التي تتعلق بالأجرأو التي تتعلق بالسلامة أو التي تتعلق بقيمة العمل وساعات العمل، قلت من كل النواحي، واكثر من هذا، وحتى لا يرافع علينا مفكر عربي يقدس خرافات بلاد المهجر، قارن أي عامل أوربي سواء في القطاع الفلاحي أو القطاع الصناعي أو أي قطاع بالعامل المنجمي في البلدان المتخلفة.( في حوارات لي مع نقابيين أوربيين، حين اطرح مسألة مساوات الأجور وساعات العمل يردون علي بأن المسألة ليست مشكلة اوربا بل مشكل دول الجنوب، يعني نحن هم المعنيون بالنضال ضد بورجوازياتنا "الوطنية" وهذا صحيح بمعنى ما، وحين نتعمق في الجدل النظري كون الأمور مرتبطة يقولون لك ببساطة: "داكشي اشغلكوم ماشي اشغلنا") يعني ببساطة ان المجتمع المدني والسياسي في أوربا لا يهتم بالعامل العالمي "ياعمال العالم"، بل يهتم بمزايا الرفاه الذي توفره له دولته (وحتى حين نناقش مسألة الصراع الإجتماعي: نعم نحن في المغرب كطبقة عاملة معنية بالصراع الإجتماعي ضد دولة مستقلة افتراضيا هي دولتنا، في السياق التجريدي يمكننا الانتصار عليها، لكن الدولة الرأسمالية التي ينتمي إليها العامل الأوربي هذا تدعم صراحة القائمين على دولة العالم الثالث التي نحن هم المعنيون بتغيير سلوكها، أي ان الصراع ليس صراعا ذاتيا بل بينويا، اي ان العامل في المغرب حين يناضل في الصراع الإجتماعي ضد بورجوازيته الكولونيالية يصارع في نفس الوقت ضد الراسمالية العالمية أي ضد نفس الشركات التي تستغل نفس العامل في أوربا بشكل تفاوتي من حيث هي في موطنها تخلق نوعا من الرفاه لهذا العامل الذي يقول لي بأن المشكلة في المغرب هي مشكلة مغربية خالصة بينما الحقيقةهي مرتبطة بعلاقة الإستغلال: إن رفاه العامل الأوربي رهين ببؤس العامل في الدول التي استعمرت سابقا)
انطلاقا من هذه المعطيات حدسي يشك في كل القيم الكونية المعنوية، أي كل هذه القيم في الحرية إلا قيم الخبز باللغة المغربية :
لماذا يلح الغرب في الدفاع عن القيم المعنوية (كل ما يتعلق بالديموقراطية وحقوق الإنسان) ولا يلح على قيم المساوات في عمليات الإنتاج والتشغيل والسكن وغير ذلك؟
لماذا مثلا ثمن البضاع متساوي تقريبا في كل بقاع العالم بينما الأجور لا؟
لماذا الحرية والديموقراطية اهم والسكن او العمل او الصحة اقل اهتماما؟
نعم! إني افترض وجود مترافعين عن القيم لسرد خرافة ان تحقيق هذا سيحقق تحقيق ذاك وأعرف هذا، لكن الحقيقة، على مستوى الأولويات ليست كذلك، ربما سأعيد صياغة قيم قديمة، وسأعيد صياغة لماركس قديمة: إن العبد طيب وليس ثوري كما العامل لأنه ببساطة له أولوية حق العيش ، إن الإقطاعي يعرف انه إذا لم يغذي حيواناته ولم يجعلها تتناسل سيفقد مقامه، إن الفرق بين العبد والعامل هو ان هذا الاخير يتناول أجرعمله ويكون حر في تصريفه (في القمار حتى) بينما العبد يكون قد ضمن عيشه وسكنه طيلة الحياة، بينما العامل يعيش ظروفا مرتبطة بسوق الشغل: على العامل ان يكون ثوريا دائما وإذا كان غير ذلك فهو مخذر وعليه أن يحل إشكال إدمانه في التخذير .
في هذا الحوار الإفتراضي لا أتوجه للمثقفين والليبيراليين، إني اعرف مشكلة صراعهم في المجتمعات الرأسمالية: إنهم يناضلون لأجل الحق في الثرثرة التي يسمونها حرية الرأي والديموقراطية ولا انتظر تأييدا منهم. إن مهمتهم الأساسية هي ان يكونوا ديموقراطيين ويشرعون لأنفسهم حق الرأي ويكسبوا نقدا من ذلك يعينهم على إنتاج خرافاتهم، إنهم اجراء كالعمال لكن دون عمل نفعي (هو عمل نفعي بالنسبة لهم ولمن يؤجرونهم لكن ليس نفعي بالنسبة للمجتمع)، إنهم يعيشون على الإقتصاد غير الحقيقي وهذا ما أسميه حدس: نعم إني أشك في أن القيم النفعية التي تعطى لهؤلاء على ثرثرتهم هي سرقة من ذلك المنتوج النفعي في الإقتصاد الحقيقي (في كل الاحوال المثقفون مقابل أجر هم لصوص ومتسولين).
إني أدين كل مثقف دافع عن الحرية والديموقراطية وساهم في التحريض في القتالات العسكرية بسفك دماء مواطنيه فقط لينصر ثرثرته في الدفاع عن الحرية والديموقراطية التي لم تتحقق حيث حرض بسفك الدماء وتخريب مدن وطنه ولم يحقق إلا ثرثرة في حرية الرأي فيما سمي ب"الرهج العربي" (او الربيع العربي حسب ثقافة المودرن)وهنا الحدس الذي أرمي إليه، الحدس هو: أجسم يقينا، لو تعرضنا في المغرب لغزو دولة إمبريالية آنية، لن نقاوم ضده لسبب بسيط: ضد الإستعمار الفرنسي كانت المقاومة مسلحة وقوية وهزمت فرنسا في الكثير من المواقع وبخسائر كبيرة للمستعمر، كان الناس يدافعون عن أرضهم وكان المغرب حينها، كانت اغلب أراضيه تنتمي إلى الملكية الجماعية، كان الإنتماء للجماعة هو نفسه الانتماء للأرض، كانت المقاومة قوية لهذا، إن ما سهل نفوذ خطاب الثرثرة في الحقوق والديموقراطية في العراق وسوريا مثلا وحتى اليمن وغيرها هو غياب الملكية الجماعية للناس: لقد تحول النزاع السياسي حول امور غير مملوكة جماعيا إلى نزاع فردي لنزوات رؤساء الفصائل المتناحرة: في المساومات السياسية في سوريا إبان بداية ثورة "الرهج العربي" كانت الفصائل تساوم من موقع ما احتلته من أرض في سوريا وليس لاجل تحقيق دولة مدنية على الطريقة الغربية (في الصراع السوري لم يرفع ولو فصيل واحد شعار تحقيق المواطنة المدنية، كلهم رفعوا شعارا مبهما حول الديموقراطية وحق الراي والحريات الخاصة بشكل عام دون ترجمتها على المستوى التمدني، كل تلك الحركات كانت تدافع على حق اولوية الطائفة سواء بالإسلام او بالعرق او بالطائفة، مثلان في هذا السياق تختلف الحرب الاهلية الإسبانية عنها في سوريا، هذه الحرب في إسبانيا ادت إلى تأسيس دولة المواطنة المتمدنة وفق شروط معينة هي بالأساس شروط مدنية، بينما في سوريا كل المساومات كان في سياق عام طائفيا..
ويمكن لشخص ما ان يقول لي بان الأمر غير صحيح. لكن ما حصل في سوريا وكل البلاد التي عرفت ب"الرهج العربي" لم يكن ثورة، كانت حروب لإعادة هيمنة فصائل على أخرى حول أراضي لم تكن أصلا لهم (ما عدا المناطق التي تعرف بالكردية ولهذا الإستثناء سبب سأناقشه حين اعود إلى مسالة المقاومة في المغرب )، الجماعات الإسلامية التي حاربت في سوريا باسم الإسلام مقيادات (فلان ابن فلان، القاب إسلامية من أجناس مصرية واردنية وعراقية وشيشانية وغير ذلك تساوم بلغة السلاح فيما احتلته من أرض سوريا باسم الدين) هؤلا لا انتماء وطني لهم لا إلى الأرض ولا إلى سماء سوريا: إنهم مرتزقة بسبب وفرة السلاح واحتلالهم لمناطق في سوريا يفاوضون حول أرض ليست أرضهم وطبعا يساومون من خلال تجنيد آليات سورية.كانت مقاومة المستعمر في المغرب قوية ولم تتناقض فيه حركات التحرر في الريف مع الحركات الأخرى في مختلف أراضي المغرب، كان الوطنيون في كل جهة هم ابناء الأرض، لم نسمع في كل تلك المعارك بوجود بغدادي او كابولي أو أي شيخ من بلاد قحطان معين، في كل جهة إقليمية كانت هناك أراضي جماعية أغتصبت وكان الناس يناضلون لاسترجاعها، كان المقاومون في الجنوب يعرفون ماذا تعني مقاومة اهل الشمال وليس لأن مثقف مهذب لعب دورا في تهذيب الدوق الرفيع في المقاومة : كانت المقاومة تلقائية دون تحريض المثقف، سأعود وأكرر، إذا حصل غزو الآن في دولة معينة فقدت مقومات مجتمعات كانت قائمة على ملكية جماعية للأرض، لن تقاوم الغازي لسبب بسيط، (وهذا رأيناه في عدو دول مشرقية) ليس لها ما عليه تقاوم، والحال أن ظهور الملكية الفردية في مجتمعاتنا، صاحبها شكل نضالي مختلف عما عليه سابقا، إن الرأسمالي الحالي في هذه البلدان يؤجر اتباع للحفاظ على ملكيته (هذا في سياق نظري تجريدي) في سياق اجتماعي يمكن ان نتكلم عن تحالفات هؤلاء واختلافاتهم في سياق الدفاع على ملكياتهم بشكل يحتكمون إلى نفوذهم العسكري في الميدان وفي سياق تحالفاتهم الكولونيالية..في هذه التحالفات وفي سياق الهيمنة لهذه الطبقات المالكة تحتاج هذه الفئات إلى تأجير عساكرها، أي أن هؤلاء العساكر ليسوا مقاومين بل مرتزقة حتى وإن كانوا مواطنين، ووظيفة المثقف كما رأيناه في هذه الصراعات هو تهذيب ذوق المرتزق على انه يقوم بالثورة لأجل الحرية والديموقراطية وليس لأنه مؤجر في حين أن الثورة تعني تحرير الناس من هيمنة هذا الرأسمالي الكولونيالي الذي في سياق عام مثله مثل الحاكم في النظام الذي يثور ضده ولكم نموذج في تونس: إن الشعب التونسي نجح في تغيير رأس الحكم لكنه لم ينجح في ان يستفيد المجتمع التونسي من التغيير وحتى سعيد قيس الذي اتت به الانتخابات، في سياق شعاراته السياسية التي بدت متقدمة من حيث طرح تصوره حول الديموقراطية التشاركية التي بدا بها اناركيا أكثر من اللازم، هذا التصور، تنقصه دينامية أخرى: في مقدمة مهدي عامل، يصور المفكر اللبناني سياق نظريته في كون أن العامل السياسي هو المهيمن الرئيسي: في السياسة يمكن ان تفرض تشريعات ثورية وهذا بالفعل ما يفعله قيس سعيد، لكن في سياق تصور مهدي عامل فإن العملية بنيوية معقدة جدا: إن السياسي برغم انه هو المهيمن يتاثر بالإيديولوجي والإقتصادي، اي ان العملية الثورية هي عملية اجتماعية معقدة تتم على مستوى كل البنيات الاجتماعية، هي تحول بنيوي وليس في شق منه ، أي انه يتم على مستوى تبادل التأثير بين المستويات الإجتماعية كلها: السياسي والإقتصادي والإيديولوجي وليس فقط التصويت الإنتخابي ، اي انه ليس عامل فردي يعد فيه شخص ببرنامج سياسي معين وحين ينجح في الإنتخابات سينفذه (الدليل هو ان الاحزاب حتى في أوربا، تعد بشيء، وحين تصل إلى الحكم، تسخر مثقفيها لتهذيب العجز: مثقفوها في احسن الاحوال سيتكلمون على إكراهات المواطن امام التداعيات الدولية وسوق المال وغير ذلك) نحن في شمال إفريقيا والمشرق نعرف هذا جيدا.



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحراء، المغرب، الجزائر ومسألة الحياد
- الحياد في الحرب الروسية الأوكرانية وما موقع الحوار المتمدن
- مجتمع -الزطلة-
- خبراء في ترنيم الثرثرة
- نقض أونيدوس بوديموس في قضية الصحراء
- الصفيق على تراكم الجثث
- الهوية والعلاقات الجنسانية
- اليسار نعم لكن بأي وجه
- الموقف من الحرب الروسية الأوكرانية
- حول الحرب الروسية الأوكرانية
- أول احتكاك لي باليسار الاوربي
- مزار بنات اخنيفرة
- الأغاني في مجال أغبال
- تتمة: مجال أغبال (ظهور العمل الماجور)
- مجال أغبال الثقافي: تامزوزرت وداء الكلب
- طريق -أغبال-
- تاقاريط (الخبيزة)
- لعبة الإبتزاز السياسي، حول قضية الصحراء المغربية
- السنة الامازيغية لا تصلح للأدلجة
- زمن الكوارث


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - العامل البروليتاري ليس عاملا إن لم يكن ثوريا