|
هل يجري اعداد حلف ضد ايران ؟
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7202 - 2022 / 3 / 26 - 17:06
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
يومه الاحد ، يجري انعقاد لقاء خماسي بالقدس المحتلة ، يجمع بين الدولة الصهيونية ، ودولة البحرين ، والامارات العربية المتحدة ، والمغرب ، برئاسة الولايات المتحدة الامريكية .. وهنا لنا ملاحظتين : -- الأولى . انّ عقد الاجتماع بالقدس ، وليس بتل ابيب ، هو اعتراف صريح وأكيد ، من قبل الأنظمة السياسية العربية الحاكمة العميلة في هذه الدول ، بان عاصمة إسرائيل الأبدية ، هي القدس ، وليس غير القدس .. وهو اعتراف كذلك ، باحتلال الأراضي العربية منذ سنة 1967 ، خاصة الجولان السوري .. ولعمري انها خيانة بكل المقاييس .. -- الثانية . ان هذه الاجتماعات ، استثنت حضور رئيس سلطة رام الله محمود عباس ، الذي يعاني عزلة ما بعدها عزلة ، بسبب خياناته ، وتنازلاته المتواصلة . لأنه مهووس بعبادة الدولار الأمريكي ، واليورو الاوربي . فمن جهة نجد تصريحات المسؤولين الإسرائيليين باستحالة حل الدولتين . أي لن تكون هناك دُويْلة اسمها فلسطين ، حتى وهي منزوعة السلاح .. وهذا مخطط تحقق بفعل جرجرة النزاع منذ مؤتمر مدريد سنة 1982 ، ومؤتمر أوسلو Oslo سنة 1993 ، لإفراغه من مناصريه .. والدولة الصهيونية ، وبالتخطيط مع الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية الذين لعبوا على الملل والسئم ، الذي ينتجه طول الوقت والزمن ، لتكبيل عباس الذي انتهى ، ولجم منظمة التحرير التي انتهت ، و أصبحت مجرد اطلال .. ومن جهة فان الدول الحاضرة ، هي الدول المطبعة ، والتي طبعت علاقاتها مع الدولة الصهيونية .. فكان لزاما ان تخضع هذه الدول للإملاءات ، وللأجندة الصهيونية التي ترى في جماعة محمود عباس ، ومعه منظمة حماس الاخوانية ، والجهاد الفلسطينية ، ايدي وادرع تستعملها ايران ، على غرار استعمالها ، وسيطرتها على حزب الله اللبناني ، والأحزاب الشيعية العراقية ، وجماعة الحوثي باليمن .. فالسؤال هنا . هل حقا انّ موضوع الاجتماع هذا ، سيكون بحث الملفات الدولية ، وملفات المنطقة ، كالحرب الروسية الاكرانية ، ام ان مضمون اللقاء والاجتماع ، هو موضوع ايران بالضبط ، تحت تغطية الملفات الدولية .. وهنا . ما هو الثقل الذي تشغله هذه الأنظمة ، باستثناء الولايات المتحدة الامريكية ، وإسرائيل في السياسة الدولية ؟ الجواب صفر ثقل . وهذا يبدو من وضع هذه الدول داخل الجمعية العامة للأمم المتحدة ، وعلاقاتها بمجلس الامن ، وبالاتحادات القارية ، كالاتحاد الأوربي ، والاتحاد الافريقي ، ومؤسسات هذه القارات كمحكمة العدل الاوربية .. فدولار الامارات ، لن يكون عصا موسى لحل مشاكل المنطقة ، التي تقف وراءها واشنطن ، والعواصم الغربية ، وتل ابيب .. والأنظمة الأخرى ، المغرب ، والبحرين .. ستكون تابعة لا متبوعة ، لواشنطن ، ولتل ابيب ، حفاظا على وجودها ، سواء بفزاعة التهديد الإيراني ، كاتهام المغرب لإيران بتدريب البوليساريو ، واتهام البحرين لإيران بالتدخل في شؤونها الداخلية .. وبتدعيم جماعة الحوثي التي تواجه حربا عدوانية ، فرضت من قبل هذه الأنظمة ، ومن قبل السعودية على الشعب اليمني البسيط والفقير .. فهل اجتماع القدس المُدان ، الذي يزكيها عاصمة للدولة الصهيونية .. باستطاعته مواجهة ( الخطر ) الإيراني ، ام ان الخطة المرسومة ، هي توريط هذه الأنظمة المتصهينة في حلف ضد ايران ، يكون موجها من بعيد من قبل واشنطن وتل ابيب .. أي اكل الثوم من فمهم ، دون ان يتورطوا هم مباشرة في نزاع ايران ، التي عجزوا من الاخذ بها ، منذ انتصار ثورتها الثيوقراطية في سنة 1979 . ان ما يؤشر على مصداقية تحليلنا ، بالجري نحو تأسيس حلف مضاد لإيران ، ومن القدس عاصمة إسرائيل الأبدية ، وباعتراف وتأكيد الأنظمة العميلة التي ستحضر اليوم اجتماع القدس .. انّ هذا اللقاء الذي يذكرنا بحلف بغداد ، الذي انهزم دون تحقيق الجزء اليسير من خريطة طريقه ، سبقه خلال أيام قليلة ، اجتماع اخر عقد بشرم الشيخ المصرية ، بين السيسي رئيس مصر ، وولي عهد ابوظبي ، ورئيس الوزراء الصهيوني Naftali Bennett ... والسؤال . ما سبب تواجد تل ابيب في اجتماع القدس المحتلة ، وفي اجتماع شرم الشيخ ، إنْ لم يكن المرمى المخطط له من قبل إسرائيل ، هو العمل على انشاء حلف مضاد لإيران . أي دفع الأنظمة العربية العميلة ، لمواجهة ايران بالوكالة ، ، ونيابة عن إسرائيل ، وعن واشنطن اللذيْن عجزا ، وفشلا في مواجهتها ، رغم الحصار الظالم الذي دام اكثر من خمسة وثلاثين سنة ... ورغم الحصار. فالتحدي الإيراني الشامخ ، لا يزال يحصد الانتصارات تلو أخرى ، وما ركع ، او انحنى ، او تآمر على الثوابت ، كالقدس وفلسطين ، التي تنصلت منهما جميع الأنظمة السياسية العربية .. والسؤال . ما العلاقة بين لقاء اجتماع القدس المحتلة ، ولقاء اجتماع شرم الشيخ ، حيث حضرت الدولة الصهيونية في اللقاءين معا .... وبالمكشوف ماذا ينتظر المنطقة ، اذا تم توريط الأنظمة السياسية العميلة العربية ، في مواجهة ايران ، تحت مراقبة وتوجيه تل ابيب ، وواشنطن ... انه هو نفس السؤال نطرحه من التحريض الصهيوني ، الذي يتمنى لو دخل النظام المغربي ، في حرب ضد النظام الجزائري .. أي ضرب عصفورين بحجرة واحدة .. لتدمير المنطقة ، وتشتيتها ، وتحويلها الى مجرد كيانات قزمية .. لان أيّ حرب بمنطقة شمال افريقيا ، ستكون مدمرة على خطى الحرب العراقية الإيرانية ، التي استمرت ثماني سنوات .. وللإشارة . لو لم يكن الضوء الأخضر الأمريكي ، واموال الخليج ، ودعم الغرب .. هل كان لصدام حسين ان يغزو ايران ، وهي في بداية بناء دولتها الجديدة .. فعوض الهجوم على عبدان ، لماذا ترك فلسطين والجولان ؟ قبل لقاء الاجتماعين السالفين . اجتماع القدس السليبة ، واجتماع شرم الشيخ .. عرفت الأردن لقاء بمدينة العقبة ، وتحت اشراف الملك عبدالله مباشرة .. اجتماعا اخرا حصل بين أربعة دول ، هي الأردن ، و مصر ، والامارات العربية المتحدة ، والعراق .. ولأسباب جوهرية وليست تقنية ، تم فض الاجتماع في اقل من نصف ساعة .. ربما انّ المجتمعين ادركوا الفخ المنصوب ، انهم بصدد تنفيذ مخططات ، تستهدف المنطقة بكمائن مصنوعة من قبل إسرائيل ، التي تبحث عن اضعاف الجميع ، حتى تبقى لوحدها صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة .. وللإشارة لم يعطي المجتمعون إيضاحات ، او تفسيرات ، عن فحوى الاجتماع ، وعن سبب فضه في اقل من نصف ساعة .. وربما اكتشفوا ان المشروع الذي يخطط له ضد ايران ، اكبر منهم بكثير ، لان ايران رقم صعب ، ومعادلة صعبة بالمنطقة لن يأتيها غدر الأنظمة السياسية العربية من حيث اتى .. -- واذا نحن علمنا بالزيارة المرتقبة لرئيس وزراء العدو الصهيوني Naftali Bennett الى تركيا ، بدعوى من اردوغان ، العثملي ، السجلوقي ، الكاره للعرق العربي .. وقد سبقه رئيس الدولة الصهيونية بزيارة رسمية لتركيا .. -- واذا نحن علمنا بعزلة رئيس سلطة رام الله ، محمود عباس ، وعدم استدعاءه لحضور لقاء واجتماع القدس العربية السليبة ، وحضور لقاء شرم الشيخ ، وحضور لقاء العقبة الأردنية .. فان الهدف من كل هذه اللقاءات ، ليس بحث الأوضاع العالمية ، كالحرب الروسية ، الغربية الاكرانية ..لان فاقد الشيء لا يعطيه .. والأنظمة العربية المشاركة في هذه اللقاءات ، لا تأثير لها في السياسة الدولية ، خاصة بالنسبة للمواضيع الاستراتيجية ، لأنها تابعة لا متبوعة ، ولأنها تمدح إسرائيل وامريكا ، حفاظا على عروشها ، وكراسي حكمها .. فان الهدف والمضمون من كل هذه اللقاءات ، هو العمل على تكوين حلف ضد ايران ، موجها من قبل إسرائيل ، ومن قبل الولايات المتحدة الامريكية .. ان كل الدول العربية التي حضرت هذه اللقاءات ، تعتبر نفسها عدوا رئيسيا لإيران . ولا اعتقد ان إسرائيل ومعها واشنطن ، ينصبون نفس العداء لطهران .. لأنه منذ سنة 1979 ونحن نسمع جعجعة ، ولا نرى طحينا .. فهل تنجح إسرائيل ، ومعها الولايات المتحدة الامريكية ، من دفع الأنظمة السياسية العربية ، لتشكيل حلف تحت رعايتهما ، وتوكيل العرب نيابة عنهما ، في اشعال حرب لن تبقي ولا تضر .. وستكون فخاً مثل ذاك الذي نصبوه لصدام حسين ، وعندما دخل الحرب غرق فيها ، لان ايران كانت ستزحف على بغداد لو لا المساعدات الخليجية بملايير الدولارات ، واسلحة الاتحاد السوفياتي المنحل ، والأسلحة الغربية التي كانت ترمي الى تدمير النظامين والبلدين معا ، ايران والشعب الإيراني ، والعراق والشعب العراقي .. فكان من نتيجة الورطة التي سقط فيها صدام حسين ، هو التغرير به من جديد من قبل واشنطن لاحتلال الكويت ، مع ما رافق ذلك من نتائج عبرت عنها Madelaine Albright ، بدون حشمة ولا خجل .. وعبر عنها طريق الموت ، وملجأ العامرية ، وسجن ابوغريب .. لخ .. وبالرجوع الى اصل الصراع قبل الحرب الإيرانية العراقية في سنة 1979 ، واثناء حكم النظام الشاهنشاهي الامبراطوري ، كانت كل الأنظمة السياسية العربية ، تتودد القوة والحماية من نظام الشاه ، التي لم يتردد في السيطرة على جزر أبو موسى ، والطنب الكبرى ، والطنب الصغرى ، ولعبه دور دركي الامبريالية بالمنطقة ، الذي قاومته وحدها ، الجبهة الشعبية لتحرير عمان وظفار ... لكن عندما سقط الشاه ، وجاء مكانه نظام آخر شيعي ، حتى بدأت دول الخليج تستشعر بالخطر ، وبدأت تفكر في ما قد ينجيها من ثورة شيعية على الأبواب .. فكان لمخططات تل ابيب ، وواشنطن ، ان حرضوا الدول الخليجية على تمويل الغزو العراقي لإيران .. وكان الهدف ليس قطع راس التهديد الشيعي .. بل كان الهدف تدمير النظامين معا ، النظام العراقي والنظام الإيراني .. أي ضرب عصفورين بحجرة واحدة .. وهو ما حصل بالفعل .. ان تشكيل أي حلف عربي ، صهيوني ، امريكي ، واوربي ضد ايران ، لدفع الحكام العرب ليخوضوا الحرب نيابة عنهم ، سيدمر الأنظمة العربية ، ولن يؤثر في شيء في ايران التي ربحت الحرب الصهيونية ، الامريكية ، الغربية ، الخليجية ، البعثية ... وسيكون موقف الولايات المتحدة الامريكية ، ودولة إسرائيل ، والاتحاد الأوربي .. هو نفس الموقف الحربائي ، الميكيافيلي ، والخجول من أكرانيا التي دمرت وخربت ، والغرب رفض عضويتها بالاتحاد الأوربي ، ورفض عضويتها بحلف الناتو ، ورفض تزويدها بالطائرات الحربية المقاتلة ... فعند نشوب الحرب مع ايران ستغرق فيها الأنظمة السياسية العربية ، وستربحها ايران باقل تكلفة .. فعندما تبدأ الصواريخ الإيرانية تهطل على العواصم العربية بدون انقطاع ، آنذاك سيندم العرب حيث لا ينفع الندم ... اليس إسرائيل التي رفضت مساعدة Kiev ضد روسيا ، وواشنطن ، ولندن .. هم من شجع ، واوعز للرئيس الأوكراني المهرج ، استفزاز موسكو لجرها للحرب .. وعندما سقط في الفخ ، تركوه يتجرع سوء فهمه لعقيدة الغرب التي تأخذ في الحسبان المصالح الضيقة للغرب ، على حساب مصالح الأصدقاء المفترضين كاكرانية .. وعندما تصرح واشنطن بعدم دخولها في حرب ضد موسكو بسبب اكرانيا ، وهو نفس تصريح الأمين العام للناتو ، وتصريح الاتحاد الأوربي .. بل رفض هنغاريا تزويد اكرانيا بالأسلحة .. بسبب الاضرار الاقتصادية التي أجبرت الغرب على عدم مقاطعة الغاز الروسي ( المانيا ) .. فكيف سيكون الحال بالنسبة للأنظمة السياسية العربية ، عندما تبدأ الصواريخ الإيرانية في السقوط فوق العواصم العربية ، سقوط المطر الغزير ... لن تنفعكم لا إسرائيل ، ولا واشنطن .. لانهما يفضلان ايران الفارسية ، على الدول العربية ، التي يحبون دولارها ، وبترولها ، ويحبون أسواقها لإغراقها بسلعهم ، وبضائعهم المكدسة في بلادهم ، ويكرهون شعوبها ... والسؤال .. لماذا تستعمل الدول الغربية ، وواشنطن ، وإسرائيل بعض المصطلحات كالخليج الفارسي ، ولا يستعملون الخليج العربي الذي تصر عليه الأنظمة الخليجية .. أي يستعملون الخريطة والتسمية الدولية .. كذلك لماذا لم تجاري إسرائيل ، وواشنطن ، والاتحاد الأوربي مزاعم الامارات في ملكيتها للجزر المتنازع عليها .. وهي جزر إيرانية بالخريطة الدولية ... ان من يثق في الغرب ، وإسرائيل ، ويدخل في حلف عسكري ، واقتصادي ضد ايران .. سيكون مخْبولا ، ومصْطولا .. وسيكون بمن ينتحر عن طيب خاطره .. والسؤال . منذ سنة 1979 ، وإسرائيل ، وامريكا يهددون بالحرب ضد ايران .. لكن نسمع جعجعة ، ولم نرى طحينا .. فهل ستسقط الأنظمة السياسية العربية العميلة في الفخ ، كفخ الحرب الإيرانية العراقية في سنة 1979 .. ، وفي الفخ الأوكراني .. التاريخ يعيد نفسه في المرة الأولى بشكل عبثي ، لكنه في المرة الثانية يعيده في شكل تراجيديا ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحكم الذاتي
-
رسالة رئيس الوزراء الاسباني ، الى السلطان العلوي محمد بن الح
...
-
رعايا السلطان المعظم ، يتدورون الفقر ، والفاقة ، والجوع ، بس
...
-
لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود
...
-
ذكرى ثورة فشلت حتى قبل اطلاق الرصاصة الاولى مع برنامج الحركة
...
-
التحالف الطبقي السلطاني
-
الاحكام البولسية للدولة السلطانية .
-
رئيس الحكومة الاسبانية السيد - بيدرو سانشيز - يستقبل ابراهيم
...
-
الاتحاد الأوربي يعترف بالجمهورية الصحراوية كدولة
-
ثمانية وثلاثون سنة مرت على مجزرة 1984
-
النظام السلطاني المغربي مقبل على تحدٍّ كبير . يومي 17 و 18 م
...
-
الصحراء الغربية / الصحراء المغربية
-
الدولة أنا / أنا الدولة / أنا ربكم الاعلى فإيّاي فساجدون .
-
من اقوال السلطان المغربي
-
رمي الاتهام في فشل حل نزاع الصحراء
-
التقاليد المرعية ، وسيادة الجهل ، والطقوس القروسطوية وسط الم
...
-
واشنطن ونزاع الصحراء الغربية المغربية
-
المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة بملف الصحراء ستيفا
...
-
الدولة البطريركية / الأبوية السلطانية
-
وجاءت سنة 2022 ، ولا تزالون على نفس الحال تنتظرون ، منذ ستة
...
المزيد.....
-
السعودية.. تحليل أسلوب الأمير تركي الفيصل بالرد والتعامل مع
...
-
بعد فرض قيود على المكالمات.. واتساب يتهم روسيا بمحاولة حرمان
...
-
ماسة من قلب البركان؟ هكذا عثرت نيويوركية على خاتم خطوبتها بع
...
-
لبنان: مروحة على دراجة نارية
-
حزب الله يؤكد رفض قرار تجريده من سلاحه ويتهم الحكومة بـ-تسلي
...
-
السودان: البرهان يرفض -المصالحة- مع قوات الدعم السريع ويؤكد
...
-
ترامب: بوتين مستعد للتوصل لاتفاق بشأن أوكرانيا ونأمل في إشرا
...
-
يدًا بيد لجعل الذكاء الاصطناعي أداة لنفع الإنسانية
-
فورين أفيرز: لهذا فشلت محادثات السلام في أوكرانيا عبر السنوا
...
-
غوتيريش يطالب إسرائيل بوقف فوري لمخطط تقسيم الضفة الغربية
المزيد.....
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|