أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - النظام السلطاني المغربي مقبل على تحدٍّ كبير . يومي 17 و 18 من الشهر الجاري ، سيتحدد الموقف القانوني ، والسياسي الحقيقي للاتحاد الأوربي ، من الجمهورية الصحراوية .















المزيد.....

النظام السلطاني المغربي مقبل على تحدٍّ كبير . يومي 17 و 18 من الشهر الجاري ، سيتحدد الموقف القانوني ، والسياسي الحقيقي للاتحاد الأوربي ، من الجمهورية الصحراوية .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7161 - 2022 / 2 / 13 - 20:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصراع الدائر حول الصحراء الغربية ، بين النظام المغربي السلطاني ، والنظام المخزني الجزائري ، مرفقا بجبهة البوليساريو مرة ، وبالجمهورية الصحراوية مرات منذ سنة 1975 ، لم يهدأ رغم مرور ثلاثين سنة ، تم فيها تعليق لغة الرصاص ، وتم فتح لغة الحوار كبديل للغة السلاح ، للوصول سلميا الى ما كانت تطمح في الوصول اليه لغة السلاح ، سواء التشبث بمغربية الصحراء من الجانب المغربي ، او انشاء دولة جديدة بالجنوب المغربي ( الطرح الجزائري ) ..
ورغم اللقاءات التي تم عقدها بين اطراف النزاع ، وبإشراف الأمم المتحدة ، وبتنسيق المبعوثين الشخصيين للأمين العام بملف الصحراء ، فلغة الحوار او المفاوضات بدورها ، فشلت ، ولم تؤدي الى نتيجة بالنسبة لتغيير المواقف ، اللهم مبادرة النظام السلطاني المغربي ، الذي تقدم بطرح الحكم الذاتي الذي لم يخلخل الأوضاع التي ظلت معقدة ، ووصلت اليوم الى العودة للحرب ، ولو بشكل خجول منذ فتح معبر الگرگرات في 13 نونبر 2020 ...
الحرب تواصلت بين اطراف النزاع ، وكانت تأخذ اشكالا متعددة ، من بينها اللقاءات التي تتم وتمت ، بين الاتحاد الافريقي ، وبين الاتحاد الأوربي . وبين الاتحاد الأفريقي ، واليابان . وبين الاتحاد الافريقي ، وروسيا الاتحادية ..
فاللقاء يتم باسم الاتحاد الافريقي ، مع الدول والاتحادات القارية المعنية ، ولا يتم بين هؤلاء ، وبين دول الاتحاد الافريقي بشكل فردي ومستقل ... وكلنا نتذكر كيف مرت مراسيم وبروتوكول اللقاء ، بين اليابان ، وبين الاتحاد الافريقي . وكيف مرت كذلك المراسيم والبروتوكول ، بين الاتحاد الافريقي ، وبين الاتحاد الأوربي ، حيث كان يحضر رئيس الجمهورية الصحراوية ضمن الاتحاد ، ولم يكن يحضر كدولة مستقلة ..
لكن كلنا يتذكر كيف جرى اللقاء بين الاتحاد الافريقي ، وبين روسيا ، دون حضور ، وفي تغييب الجمهورية الصحراوية التي اشتاطت غضبا مع النظام الجزائري ، عندما شدد الرئيس فلادمير بوتين على شرط العضوية بالأمم المتحدة ، لحضور اللقاء بين روسيا ، وبين الاتحاد الافريقي ..
في جميع اللقاءات التي حضرها رئيس الجمهورية الصحراوية ، التي اعترف بها النظام السلطاني المغربي في 18 يناير 2017 ، كشرط للانضمام الى الاتحاد الافريقي ، عندما صادق على القانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، الذي ساهمت الجمهورية في تحريره وتنزيله ، بما يحول دون اية إمكانية من طرف دولة أخرى لطردها من الاتحاد ، وحرمانها من عضويته . واعترف بالحدود الموروثة عن الاستعمار، ونشر هذا الاعتراف الصريح بالجريدة الرسمية للدولة في 19 يناير 2017 .. كان حضور الجمهورية الصحراوية ، وبدعم النظام المخزني الجزائري ، بروتوكوليا يركز على الصورة لتسويقها الى الداخل الصحراوي ، وتسويقها الى العالم ، باعتراف الدول التي يحضر معها السيد إبراهيم غالي اللقاء ، مع احد الاتحادات القارية ، بالجمهورية الصحراوية . أي تحايل على الاعتراف بالجمهورية الصحراوية من الدول الحاضرة اللقاء ، رغم ان هذه الدول كفرنسا او اليابان ، لا تعترف بالجمهورية الصحراوية ، التي تريد فرض الاعتراف بها خدعة ..
فالوضع القانوني الذي يحكم حضور إبراهيم غالي أيَّ لقاء مع الاتحادات القارية ، او مع الدول الغير افريقية ، يختلف بين ان يكون حضور اللقاء باسم الاتحاد الافريقي ، او ان يكون اللقاء باسم الدولة كدول مستقلة ، وذات سيادة تتصرف خارج تغطية الاتحاد الافريقي ، أيْ ضمن العلاقات السيادية الثنائية .. ويذكرنا هذا ، بالصورة التي حاول إبراهيم غالي تسويقها في اللقاء الذي جمع الاتحاد الافريقي ، والاتحاد الأوربي الأخير ، حيث كان إبراهيم غالي يحرص على الظهور وراء شخص السلطان محمد السادس ، الذي كان يسرق منه النظرات ، وكان يقف محمد السادس الى جانب الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، في حين كان يقف إبراهيم غالي من وراءهما ..
اذا كانت كل هذه اللقاءات ، قد تركت بعض الغموض في تحديد موقف الدول غير الافريقية ، من حضور الجمهورية الصحراوية التي لا تعترف بها ، وتجلس معها في اللقاءات ، وهذا يطرح بعض التساؤل .. هل الاتحاد الأوربي الذي يقبل الجلوس مع الاتحاد الافريقي ، الذي تعتبر الجمهورية الصحراوية جزء منه .. بهذه الحضور يعترف بالجمهورية ، ام ان موقفه يفسر ضمن اللقاء مع الاتحاد الافريقي ، ولا يفسر ضمن اللقاء بين الجمهورية الصحراوية ، وبين الاتحاد الأوربي الذي يتعامل مع الاتحاد الافريقي كاتحاد ، ولا يتعامل مع دوله كدول منفردة ومستقلة ..
والسؤال . كيف يقبل الاتحاد الأوربي الجلوس مع الجمهورية الصحراوية ، ولو ضمن الاتحاد الافريقي ، اذا لم يكن يعترف بها ، او يكون مستعدا لهذا الاعتراف ، الذي يستعمله كتهديد ، وكضغط للجم اندفاعات النظام المغربي ، خاصة بعد ان اخرج الى العلن ، علاقاته السياسية ، والبوليسية ، والدفاعية مع الدولة الصهيونية ... فهل يمكن تصور جلوس دولة مسؤولة ، مع دولة لا تعترف بها ... شيء يثير صداع الرأس ..
ان هذه الصور المأخوذة من اللقاءات السابقة ، كان الهدف منها الاعلام من قبل النظام الجزائري ، ومن قبل جبهة البولساريو .. خاصة عندما لزمت الدول الغير افريقية ، الصمت من حضور دولة لا تعترف بها ..
لكن هذه المرة ، وهي القادمة في هذا الشهر الجاري ، شهر فبراير .. سيكون النظام المغربي على المحك ، وسيكون امام تحديات خطيرة ، هي من سيحدد الموقف السياسي والقانوني الأوربي ، من الجمهورية الصحراوية ...
فلأول مرة منذ بدأ نزاع الصحراء الغربية المغربية ، ستعرف العاصمة البلجيكية بروكسيل Bruxelles ، أيام 17 و 18 من الشهر الجاري ، لقاء قمة الشراكة السادسة للاتحاد الأوربي ، والاتحاد الافريقي ، حيث سيحج الاتحاد الافريقي ، ومعه إبراهيم غالي كرئيس للجمهورية الصحراوية ، العضو مؤسس للاتحاد الافريقي ، عندما شاركوا في تحرير قانونه الأساسي ، الذي كان مؤامرة انقلابية من النظام الجزائري ، ضد القانون الأساسي لمنظمة الوحدة الافريقية OUA .. وقد فرش لهذا الانقلاب ، انسحاب النظام المغربي من المنظمة كاحتجاج على وجود دولة صحراوية ، تفتقر الى شروط وصفات الدولة .. وقد كان الانسحاب خطأ مكن النظام الجزائري من الاستفراد بالمنظمة ، وتحويلها مع الرئيس معمر القذافي الى الاتحاد الافريقي ..
فإذا حضر إبراهيم غالي كرئيس للجمهورية الصحراوية ، ولو ضمن الاتحاد الافريقي ، وتم رفع علم الجمهورية مرفرفا في سماء Bruxelles ، الى جانب العلم المغربي ، ورايات دول الاتحاد الافريقي ، ودول الاتحاد الأوربي .. فان هذا الحضور اذا تزامن ، وهذا المهم ، برفع راية الجمهورية الصحراوية .. سيكون اعترافا من الاتحاد الأوربي بالجمهورية الصحراوية ، وهذا يشكل صفعة قوية للنظام السلطاني المغربي ، وغدرا للشعب المغربي الذي تكبد وحده الدفاع عن مغربية الصحراء منذ 1912 ..
يمكن تفهم حضور إبراهيم غالي ضمن الاتحاد الافريقي ، لان اللقاء مع الاتحاد الأوربي ، يتم باسم الاتحاد الافريقي ، وليس باسم الدول الافريقية .. لكن ان ترفع راية الجمهورية الصحراوية ترفرف في سماء Bruxelles ، مع رايات دول الاتحاد الافريقي ، ورايات دول الاتحاد الأوربي .. فالأمر سيكون خنجرا يغرس في صدر الشعب المغربي ، وليس في ظهره ... وكان اجدى في هذا الوضع ، ان يتم رفع راية وعلم الاتحاد الافريقي ، الى جانب راية وعلم الاتحاد الأوربي .. لان اللقاء هو بين الاتحادين ، وليس بين دول الاتحادين كدول منفردة ومستقلة .. أي ان العلاقات الثنائية بين الدول ، لا علاقة لها بالعلاقات واللقاءات بين الاتحادات ..
ان خطورة الوضع لا تقف عند هذا الحد . بل تتعداه الى ما هو اقبح ، لان من سيترأس قمة الشراكة السادسة بين الاتحاد الأوربي ، وبين الافريقي هي الدولة الفرنسية ...
فهل ستقبل فرنسا الرئيس ، وهل سيقبل الاتحاد الأوربي رفع راية الجمهورية الصحراوية التي لا يعترفون بها ..
فإذا تم رفع راية الجمهورية الصحراوية ، عوض راية الاتحاد الافريقي ، فان الاتحاد الأوربي الذي سترأسه فرنسا ، سيكون قد اعترف بالجمهورية الصحراوية ، حتى قبل تحديد موقف من قبل مجلس الامن ، الذي لا يزال يجتهد لإيجاد حل سلمي يرضي اطراف النزاع ..
فهل سيفرض الاتحاد الأوربي نفسه بديلا عن مجلس الامن ، وعن الأمم المتحدة ، الذين يرفعون فقط رايات الدول الأعضاء بالأمم المتحدة ...
القادم جد خطير ، ويتعارض مع القانون الدولي ، ومنطق حل النزاعات ، ويعد تدخلا سافرا في اختصاصات مجلس الامن ، والجمعية العامة ... فيجب التحرك لتصحيح الوضع ، لان النزاع بيد مجلس الامن .. والاتحاد الأوروبي لا يمكن له الحلول محل الأمم المتحدة .. بل انه يطعن حتى في منطق الحياد الذي تدرع به الاتحاد ، عندما عارض اعتراف Trump بمغربية الصحراء ..
فإما ان يكون الاتحاد الأوربي حقا محايدا ، ويدعو الى حل مجلس الامن .. او سيكون طرفا رئيسيا في نزاع حله من اختصاص الأمم المتحدة ..
فالرايات التي يجب ان ترفع ، هي راية الاتحاد الافريقي ، وراية الاتحاد الأوربي ، وليس راية الدول ، خاصة عندما تكون الدولة غير معترف بها .. فاللقاء هو بين الاتحادين الافريقي والاوربي ، وليس بين دول الاتحاد الافريقي ، ودول الاتحاد الأوربي ...
الاتحاد الأوربي ليس هو الهندوراس التي اعادت الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحراء الغربية / الصحراء المغربية
- الدولة أنا / أنا الدولة / أنا ربكم الاعلى فإيّاي فساجدون .
- من اقوال السلطان المغربي
- رمي الاتهام في فشل حل نزاع الصحراء
- التقاليد المرعية ، وسيادة الجهل ، والطقوس القروسطوية وسط الم ...
- واشنطن ونزاع الصحراء الغربية المغربية
- المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة بملف الصحراء ستيفا ...
- الدولة البطريركية / الأبوية السلطانية
- وجاءت سنة 2022 ، ولا تزالون على نفس الحال تنتظرون ، منذ ستة ...
- حين تعرّب الفاسبوك ، او حين اصبح الفاسبوك عربيا .
- الرئيس الالماني يوجه دعوة شخصية الى ملك المغرب محمد السادس
- جمهورية ألمانية الديمقراطية .
- الدولة الاسبانية توشح وزيرة الخارجية السابقة السيدة أرونشا گ ...
- من الخائن الحقيقي . هل محمد السادس ، أم محمود عباس ؟ سكيزوفر ...
- الجمهورية الصحراوية بعد تصريح ( وزير الاراضي المحتلة والجالي ...
- هل النظام السلطاني معزول ، أم ان الامر مجرد اعادة ترتيب الصف ...
- معارضة الخارج .. هل سيعيد النظام الجزائري ، ضبط آليات تعامله ...
- الحكومة الالمانية تمسك العصا من الوسط بخصوص نزاع الصحراء الغ ...
- جماعة العدل والاحسان ومشروع الخلافة الاسلامية / بمناسبة مرور ...
- جبهة البوليساريو غاضبة من استئناف الاتحاد الاوربي ، قرار الغ ...


المزيد.....




- رسالة مصرية إلى أمريكا حول التدخل الإسرائيلي في سوريا
- توافق على خارطة طريق لحل الأزمة بين الدروز والحكومة السورية ...
- بسبب الحصار الإسرائيلي.. الجوع يقتل 57 فلسطينيًا في غزة
- مطالب بوقف التمويل الحكومي لحزب -البديل- بعد تصنيفه -يمينيا ...
- مصر.. قرار من النيابة في اتهام البلوغر -رورو البلد- بنشر الف ...
- اقتحامات وتهجير وتدمير للممتلكات العامة والخاصة في جنين وطول ...
- بيسكوف يحدد هدف وقف إطلاق النار الذي اقترحته روسيا بمناسبة ي ...
- ماسك يصف استبعاد القوى اليمينية من الانتخابات في دول أخرى با ...
- منظومات -Pantsir-S- تحمي سماء روسيا
- منظومة -غراد- الروسية تستهدف مربع تمركز للقوات الأوكرانية


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - النظام السلطاني المغربي مقبل على تحدٍّ كبير . يومي 17 و 18 من الشهر الجاري ، سيتحدد الموقف القانوني ، والسياسي الحقيقي للاتحاد الأوربي ، من الجمهورية الصحراوية .