أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الصحراء الغربية / الصحراء المغربية















المزيد.....

الصحراء الغربية / الصحراء المغربية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7156 - 2022 / 2 / 8 - 20:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


Le Sahara occidental / Le Sahara marocain
للأسف لا يزال العديد مِمَنْ يفترض ان مستوى وعيهم جد متقدم ، او متقدم ، والأكثرية مِنْ الذين يعتقدون انهم يشتغلون على القضية الصحراوية ، وانهم متخصصون فيها ، ومن بين هؤلاء المنتمون لجبهة البوليساريو ، ومن مختلف المستويات ، من القاعدة ، الى قمة هرم مسؤولي الجبهة .. يعتقدون ان بمجرد استعمال كلمة الصحراء الغربية من قبل مجلس الامن ، او من قبل الجمعية العامة ، او من قبل الاتحاد الأوربي ، او من قبل احدى الشخصيات الاوربية ، او الامريكية ، السياسية او الثقافية البارزة ، لهو اعتراف وتأكيد بعدم مغربية الصحراء ، واعتراف من جهة أخرى ، ربما بالجبهة كممثل شرعي وحيد للشعب الصحراوي ( قرار الأمم المتحدة/ 34 / 37 / 1979 ) الذي انتهى مع طول جرجرة الزمن ، وانتهى بانقلاب مجلس الامن على اتفاق 1991 ..
فحتى التسمية او الاسم ، اصبح يستعمل في هذه الحرب التي شارك فيها ( مغاربة معارضون ) ، الى جانب النظام الجزائري في انكار مغربية الصحراء . وللأسف فبمجرد ما قضى النظام الجزائري وثره منهم ، وشوههم ، حتى رماهم رمية البصق التي تخرج من الفم ..
ان استعمال كلمة غربية ، لا تعني ان الصحراء ليست مغربية ، كما لا تعني ان الصحراء مغربية ، هذا اذا افترضنا التناقض الحاصل بين الحق القانوني الذي تلاشى بصدور القرار 6202 ، وحق الأرض الذي لا يزال هو الطاغي ، والغالب منذ سنة 1975 ، رغم جميع الصعاب التي تم تجاوزها بنجاح ..
وبما ان مجلس الامن ، والأمم المتحدة يتناولان بشكل دوري روتيني ، مرة او مرتين في السنة القضية الصحراوية ، فكان من المفروض ومن المنطق ، انتظار ما سيسفر عنه مجلس الامن من قرارات نهائية ، تحدد لوحدها جنسية الأراضي المتنازع عليها .. وبما ان مجلس الامن لم يخلص الى نتيجة نهائية ، ويتعامل مع القضية كبروتوكول وكمناسبة .. فان أي تفسير او اجتهاد لتحديد جنسية الإقليم ، من خلال التسمية ، او الاسم ، او العنوان من دون مجلس الامن ، يبقى تصرفا مقصودا ، وشادا عن الأعراف الأممية ، ومنطق القانون الدولي .. ولا يفي بحقيقة الوضع الذي كانت الجبهة تتقاسمه قانونا ، من خلال المشروعية الدولية التي تم التخلي عنها ، في قرارات مجلس الامن . القرار الأخير ، والقرار ما قبل الأخير ، والقرار ما قبل أخير الأخير ..
ان كلمة الصحراء الغربية ، لا يعني انها ليست مغربية ، ولا يعني انها مغربية .. بل هو مجرد مصطلح استعملته ، وتستعمله الأمم المتحدة ، عند مخاطبتها اطراف النزاع . فتسميتها بالغربية ، لأنها جغرافيا غربية ، وليست شمالية ، او شرقية .. وهو ما درجت عليه المنظمات الدولية ، والاتحادات القارية ، كالاتحاد الأوربي .. ولو كان للمصطلح دلالة الاعتراف ، بعدم مغربية الصحراء ، لأعْلن الاتحاد الأوربي ذلك جهارا ، ومن دون خوف او تردد ..
وعندما عارض الاتحاد الأوربي اعتراف Trump بمغربية الصحراء ، فليس في الاعتراض ما يوحي باتخاذ موقف لصالح احد اطراف النزاع . لكن المعارضة كانت بسبب ان النزاع ، هو بيد مجلس الامن . ومادام المجلس لم يتخذ قرارا نهائيا فاصلا في اصل النزاع ، فان أي اجتهاد في السبق ، لإضفاء طابع يغير الوضع المعلق ، يكون خارج اختصاصات مجلس الامن .. ويكون عملا مرفوضا ، لأنه يتطاول على اختصاصات لا تخصه ، ولا تعنيه ، وتعتبر تناقضا صارخا مع القرارات التي يصدرها المجلس ، خاصة القرار الأخير 6202 ، الذي كان حاسما في اعتماد الحل التوافقي ، والسياسي ، والمعتدل . أي الوسطي ..
فالمصطلح هو اممي . والنظام المغربي الواعي بهذه الحقيقة عند مراسلته الأمم المتحدة ، والمنظمات الأممية ، والاتحادات القارية بخصوص موضوع الصحراء ، يستعمل مصطلح الصحراء الغربية ، ولا يستعمل مصطلح الصحراء المغربية ، الذي يستعمله في الداخل المغربي مع الرعايا التي تجهل كل شيء عن نزاع الصحراء الغربية .. لان دورها هو فقط المباركة من اجل المباركة ، دون معرفة سبب المباركة ... لان الرعية هي ملك للسلطان ، تؤتمر بأوامره منعا او مشروعا ..
في هذا الصدد نذكر بموقف سعد الدين العثماني عندما كان وزيرا للخارجية ، ودعا الى استعمال مصطلح الصحراء الغربية بدل المغربية .. وهو ما سبق لصديق الملك ، ومستشاره فؤاد الهمة ، انّ أكده في احد مداخلاته السابقة .. لان استعمال المصطلح هو اعتراف بجهة جغرافية المنطقة ، وليس اعتراف بعدم مغربيتها ، او بجنسيتها القانونية ..
لكن حين يستمر من يعارضون مغربية الصحراء ، في اعتبار استعمال هذا المصطلح ، للدلالة على عدم مغربية الصحراء ، نصرة للنظام الجزائري ، ولجيشه ، ومخابراته ، وتنصيب انفسهم كوكلاء او مفوضين ، يتكلون باسم الأمم المتحدة ، وهذه منهم براء . لأنها لم يصدر عنها قرار يحسم جنسية الإقليم المتنازع عليه .. هنا تظهر الحقيقة ، والغاية من استعمال عناوين ، للدلالة على وضع غير قانوني ، هو من نتاج مُفبْركيه ، لتحقيق نصر خرافي وهلامي ، يوجد فقط في عقلية صاحبيه .. ولا علاقة له البتة مع الوضع المعلق ، وباعتراف مجلس الامن ، والجمعية العامة ..
ان التدرع بعنوان الصحراء الغربية ، للقول بعدم مغربيتها ، قد نعتبره داخلا في الحرب النفسية التي تنهجها اطراف النزاع .. لكن دلالته الحقيقية ، هي شعور مستعمليه بحقيقة فشلهم وهزيمتهم ، خاصة عندما لمسوا ان الأمم المتحدة في شخص الجمعية العامة برلمان الشعوب ، وفي شخص مجلس الامن حكومة الشعوب ، قد تجاوزا الشرعية القانونية للنزاع ، كما نظمتها قرارات مجلس الامن المتخذة منذ سنة 1975 ، لصالح شرعية الأرض الأقوى من الشرعية القانونية ، خاصة عندما تكون هذه مجردة من السلطة ، والضبط ، والقوة ، لفرض احترامها ...
فإذا كان نزاع الصحراء قد تعرض لمؤامرة مدروسة ومخدومة من قبل دول الفيتو بمجلس الامن ، وهي انقلاب على الشرعية القانونية ألتي دأب المجلس يؤكد عليها في كل قراراته المتخذة ، فان القرار الأخير 2602 ، والقرار ما قبل الأخير ، والقرار ما قبل القرار الأخير .. قد فند وابطل هذه المشروعية القانونية ، المجردة من وسائل الدفاع المادية واللوجستيكية .. وانتصر لشرعية الأرض التي أصبحت مدعمة بالانقلاب على المشروعية القانونية ، كما نص عليها القرار 2602 الذي انتصر لمشروعية الأرض ..
فعند تحليل نفسية المنهزم في المعارك السابقة ، وهزيمته في الحرب التي أصبحت لعب أطفال .. يكون اللجوء الى بعض المصطلحات التي تفي بالغرض ، من اجل تشويه وقلب معناها ، او اعطاءه المعنى الخطأ ، وقصدا ، لا خفاء الهزيمة ، ولخلق نوع من الشعور بإطالة المعركة ، مثل اعتبار استعمال مصطلح الصحراء الغربية ، للدلالة على عدم مغربيتها .. فان النتيجة من هكذا وضع ، هو الارتباك ، والخبط خبط عشواء ، حيث يصبح مروجيه في واد كمشوشين ، والمنتظم الدولي والمؤسسات الدولية في جانب ، مادام لم يصدر قرار من مجلس الامن يحدد الوضع القانوني وجنسية الإقليم ...
في بداية اندلاع حرب الصحراء ، وحتى سنة 1991 ، حظيت المشكلة المفتعلة بدعم قوي ، وبنصرة المجتمع الدولي . وقد ساهم في هذا الوضع انّ العالم كان يركز على انهاء الاستعمار بكل اشكاله ، وانتصرت حركات التحرير التي كانت تقاوم في القارة الافريقية ، وبأمريكا اللاتينية والجنوبية . وقد زاد من تقوية هذا المد ، حرب الفيتنام التي انتصر فيها الشيوعيون ، وبروز منظمة التحرير الفلسطينية في معركتها ضد دولة إسرائيل المساندة من قبل أمريكا ، ومن قبل دول الغرب .. والحرب الباردة التي كانت على اشدها بين المعسكر الاشتراكي ، والمعسكر الرأسمالي .. فكانت حرب الصحراء حربا من قبل هذا التحالف المعادي للنظام الرأسمالي ، حربا ضد النظام المغربي الذي تخندق قبل سنة 1912 مع الغرب المسيحي اليهودي ...
لكن مع التطورات التي طرأت في العالم ، ومع النصر الذي حققه النظام الرأسمالي ، على النظام الاشتراكي المنهار .. بدأت مراسيم عالم جديد قيد التشكل تلوح في الأفق . وعوض استلهام الجديد الذي غير مجرى العلاقات الدولية ، استمرت البوليساريو تردد ومن دون توقف ، شعارات الستينات والسبعينات التي ماتت في عقر دارها .. وعوض ان تستغل الجبهة التغيير الطارئ ، تمادت في الاسترسال وفي الاسهال ، الذي اوصلها الى المأزق الذي توجد فيه وعليه اليوم .. فكان الفخ الذي نصب لها عندما تم جرها لتوقيع اتفاق 1991 ، رصاصة الرحمة التي اطلقتها الجبهة على رأسها عن طيب خاطرها .. وليستمر الستاتيكو لما يفوق الثلاثين سنة ، وحده المتحكم في تحديد وضع اطراف النزاع ، الذي كان يتقوى بالنسبة لطرف ( النظام السلطاني المغربي) ، ويضعف بالنسبة لطرف آخر طاحت المشعلة من يديه ، ( النظام الجزائري " الاشتراكي " / وجبهة البوليساريو ) التي واصلت تبشر مرة بالستالينية للضبط ، والقمع ، والقهر الداخلي . ومرة لمواصلة الانتساب الى معسكر بدأ يغرق ، وعندما غرق وتغيرت احواله ، انقلب على الجبهة التي واصلت التلويح بالشعارات القومية ، إرضاء للنظام الجزائري الوطني الشوفيني ، وليس القومي ، وللأنظمة العربية التي ناصرت الجبهة في حربها ضد النظام السلطاني المخزني المغربي ، واسقطها ( الربيع العربي ) الذي كان صهيونيا ، ولم يكن عربيا ...
وعند سقوط المعسكر الاشتراكي المساند لطرح الانفصال ، وسقوط الأنظمة القومية العربية ، ودخول النظام الجزائري النفق المسدود ، اقتصاديا ، واجتماعيا بسبب الفساد ، وبسبب تدني أسعار البترول والغاز .. حتى اصبح الباب مفتوحا للانتقال الى مرحلة الحسم العسكري والسياسي ، الذي ساهم فيه كثيرا انتظار الجبهة لثلاثين سنة في قاعة الانتظار المثلجة ..
لقد تعرض نزاع الصحراء لمؤامرة دولية من قبل مجلس الامن الذي رمى باتفاق 1991 ، خاصة القرار الأخير 2602 الذي كان انتصارا لحل الحكم الذاتي . وتعرض لمؤامرة الاتحاد الأوربي الذي لا تعترف بالجمهورية الصحراوية . وتعرض لمؤامرة الأنظمة العربية ، خاصة الأنظمة الخليجية ، والأردن . وتعرض لمؤامرة النظام الجزائري الذي دبر الصراع ، بما يخدم مصالح النظام ، التي لا علاقة لها بحق الشعوب في تقرير مصيرها . وتعرض للمؤامرة الكبرى من قبل قيادة الجبهة ، التي فقدت القرار المستقل ، وارتهنت للقرار الجزائري ، وغرقت في سبات طويل تنتظر السراب ، حتى تفاجأت بفخ الغرغرات في 13 نونبر 2020 ، الذي جعل الجيش المغربي يبسط السيطرة على ثلث الأراضي التي تعتبرها الجبهة بالمناطق المحررة .. والسيطرة تتم بواسطة سلاح الجو ... واصبح وضع الجمهورية الصحراوية التي شاركت في تحرير القانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، مهددا باكتساح النظام المغربي ، الذي يشتغل لطرد الجمهورية من حضيرة الاتحاد ... والذي تخلى عن التزاماته الافريقية عندما وقع على القانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، الذي وصل حد الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار .. ونجح النظام السلطاني في اقناع العالم ، خاصة دول الاتحاد الأوربي ، وواشنطن ، بالصفة الإرهابية للجناح العسكري لجبهة البوليساريو .. وهناك شيء يختمر في هذا الصدد ، حيث ستصبح وضعية الجبهة ، شبيه بوضعية حزب الله اللبناني ، ومنظمة مجاهدي خلق في العراق ، وبالحوتيين في اليمن .. وستصبح المجابهة الدولية والاممية ، مباشرة مع النظام الجزائري الذي يأوي الجناح الذي سيوصف مستقبلا بالإرهابي ..
لقد عرف الوضع المادي والقانوني للصحراء ، تطورا وتغييرا ملحوظين ، لصالح النظام السلطاني المغربي ، لا ضده .. فالمشروعية القانونية التي اكتسبتها الجبهة منذ اندلاع الصراع في سنة 1975 ، تم التخلي عنها من قبل مجلس الامن في القرار الأخير 2602 ، وفي القرار ما قبل الأخير ، والقرار الذي سبق القرار الأخير ، لما قبل القرار الأخير . ويكون المجتمع الدولي قد انتصر لحق الأرض ، أي للأمر الواقع المفروض بقوة الضبط والجيش ، وبالمشروعية القانونية التي مالت الى صالح النظام السلطاني ، بالقرارات الثلاث الأخيرة التي أصدرها مجلس الامن ، وركزت على الحل التوافقي السياسي والوسطي . أي الانتصار النهائي لحل الحكم الذاتي .. ولو كان هناك من تفسيرات مغايرة ، كتحريف دلالة ، ومعنى مصطلح الصحراء الغربية . هل كان ان تنظم الولايات المتحدة الامريكية مناورات عسكرية مشتركة مع الجيش المغربي ...
لقد سبق للمبعوث الاممي الهولندي Peter Valsum ان قارن بين الشرعية القانونية التي كانت عند البوليساريو ، وشرعية الأرض عند المغرب ، فخلص متأسفا ، ان شرعية الأرض هي الأقوى التي يتعامل معها المنتظم الدولي المنافق ، وان الشرعية القانونية تبقى عديمة الجدوى ، لافتقارها الى القوة التي تتمتع بها فقط شرعية الأرض ..
واذا كان هذا الاعتراف سيد زمانه ، فكيف سيكون الوضع اليوم والمجتمع الدولي من خلال القرارات الثلاثة لمجلس الامن ، انقلب على الشرعية القانونية لجبهة البوليساريو ، وحولها الى شرعية قانونية لصالح النظام السلطاني المغربي ، الذي اصبح يتوفر على الشرعية القانونية من خلال القرار 2602 ، والمدعمة بشرعية الأرض بقوة الجيش المسيطر على الوضع .. أي ان البوليساريو وخارج حل الحكم الذاتي ، تفتقر الى الشرعية القانونية التي تجعل من المجتمع الدولي ، مرشحا ان يصنف جناحها العسكري كمنظمة إرهابية ...
ان مصطلح الصحراء الغربية ، لا يعني ان الصحراء ليست مغربية ، ولا يعني انها مغربية . لكنه مجرد مصطلح اممي فرضه التموقع الجغرافي للصحراء كغربية ، وليس كشمالية او شرقية .
وان الذي اصبح يحدد جنسية الإقليم ، هو الشرعية القانونية التي اصبح يتمتع بها النظام المغربي ، وشرعية الأرض التي يمثلها سيطرة قوة الجيش على الوضع في الصحراء ...
تصبحون على صحراء غربية مغربية ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة أنا / أنا الدولة / أنا ربكم الاعلى فإيّاي فساجدون .
- من اقوال السلطان المغربي
- رمي الاتهام في فشل حل نزاع الصحراء
- التقاليد المرعية ، وسيادة الجهل ، والطقوس القروسطوية وسط الم ...
- واشنطن ونزاع الصحراء الغربية المغربية
- المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة بملف الصحراء ستيفا ...
- الدولة البطريركية / الأبوية السلطانية
- وجاءت سنة 2022 ، ولا تزالون على نفس الحال تنتظرون ، منذ ستة ...
- حين تعرّب الفاسبوك ، او حين اصبح الفاسبوك عربيا .
- الرئيس الالماني يوجه دعوة شخصية الى ملك المغرب محمد السادس
- جمهورية ألمانية الديمقراطية .
- الدولة الاسبانية توشح وزيرة الخارجية السابقة السيدة أرونشا گ ...
- من الخائن الحقيقي . هل محمد السادس ، أم محمود عباس ؟ سكيزوفر ...
- الجمهورية الصحراوية بعد تصريح ( وزير الاراضي المحتلة والجالي ...
- هل النظام السلطاني معزول ، أم ان الامر مجرد اعادة ترتيب الصف ...
- معارضة الخارج .. هل سيعيد النظام الجزائري ، ضبط آليات تعامله ...
- الحكومة الالمانية تمسك العصا من الوسط بخصوص نزاع الصحراء الغ ...
- جماعة العدل والاحسان ومشروع الخلافة الاسلامية / بمناسبة مرور ...
- جبهة البوليساريو غاضبة من استئناف الاتحاد الاوربي ، قرار الغ ...
- المدير العام للبوليس السياسي


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الصحراء الغربية / الصحراء المغربية