أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - رياض عبد الحميد الطائي - معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 18















المزيد.....

معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 18


رياض عبد الحميد الطائي
كاتب

(Riyad A. Al-taii)


الحوار المتمدن-العدد: 7150 - 2022 / 1 / 31 - 12:20
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


ـ اصلاح المناهج التعليمية يعتبر عامل اساسي في اصلاح النظام التعليمي .. يجب ادخال التحديثات باستمرار على المناهج الدراسية وخاصة في مجال علوم الطبيعة .. والاهتمام بتحسين مستوى المواد الخاصة بالعلوم الانسانية ، مع تطعيم الحصص الدراسية بالنشاطات التربوية الساندة كالنشاطات الفنية التي تهدف الى تنمية الذوق والحس بالقيم الجمالية في المجتمع والبيئة ، والنشاطات البدنية التي تنمي القوة العضلية للتمتع بالصحة البدنية
ـ اعداد المناهج التعليمية الاساسية للمرحلة الابتدائية والمتوسطة ( أي لغاية الصف التاسع ) والمناهج الدراسية للمرحلة الثانوية ( أي لغاية الصف الثاني عشر ) للمدارس جميعا تعتبر من مهام الدولة ، على الدولة ان تولي اهتماما كبيرا بالمناهج الدراسية من خلال اعداد مناهج ذات مستوى مناسب ومحتوى متطور في المعارف التي تحتويها ، مناهج علمية تغذي اذهان الطلبة بالحقائق العلمية وتراعي النواحي التربوية بمحتواها من القيم الاخلاقية والانسانية وقيم التعاون والمحبة وخدمة المجتمع
ـ من ضمن مهام النظام التعليمي الاهتمام بالجانب الصحي والبدني لتلاميذ المدارس اضافة الى الاهتمام بالجوانب العلمية والتربوية ، الحفاظ على صحة التلاميذ هو صيانة لثروة الوطن ، ويتمثل الاهتمام بالجانب الصحي والبدني في مراقبة الحالة الصحية للتلاميذ ومراقبة النمو البدني لهم وفتح ملف صحي لكل تلميذ ومعالجة ما يظهر من خلل في النمو ، وكذلك اجراء الفحوصات الطبية الدورية العادية لهم من قبل فرق طبية حكومية مخصصة للمؤسسات التعليمية لغرض التشخيص المبكر لاي حالة مرض او خلل في اداء اجهزة او اعضاء الجسم ومعالجتها
ـ يجب ان تتضمن المناهج التعليمية فكرة تعزيز وترسيخ القيم الوطنية والانسانية ، والتركيز على تنمية الحس الوطني والولاء للوطن وللانسانية من دون تعصب او عنصرية او تمييز على أساس قومي او ديني او مذهبي ، الوطن الذي نحيا فيه هو جزء من عالم كبير نشترك مع شعوبه في الحياة والمصير ، ان قيم الاخوة الانسانية هي اعظم القيم التي انتجتها الحضارة البشرية منذ نشأتها على سطح الارض ، ويجب توجيه مناهج التعليم باتجاه تعزيز وتقوية الرابطة الانسانية بين البشر في عصرنا الحالي بمختلف انتمائاتهم القومية والدينية ، وان اللغة والكتابة هي من الوسائل القوية في التقريب بين البشر بصفتها وسيلة تفاهم تقرب البشر من فهم بعضهم البعض ، ولذلك يجب ان يكون تعليم اللغات الاجنبية للطلبة من ضمن سياسة المناهج التعليمية
ـ في مرحلة التعليم الاولي ( المرحلة الابتدائية والمتوسطة ) تكون المناهج مخصصة للمباديء الاولية لعلوم الطبيعة ، مع علوم الاجتماعيات ( التاريخ والجغرافية والتربية الوطنية ) مضافا اليها المواد الثقافية ( اللغة الوطنية ، نماذج من الادب الوطني ، اللغة الاجنبية ، الموسيقى والرسم ، الرياضة ، الحاسوب) ، ويتم استبعاد مادة التربية الدينية من النظام التعليمي الحكومي ، ويسمح للتعليم الاهلي بادخال هذه المادة ضمن المواد الدراسية في المدارس الاهلية ولكنها تخضع للتقييم المستمر من قبل الوزارة للتأكد من عدم تعارض المنهاج المعتمد في تدريس هذه المادة مع المسار العام للمناهج الدراسية في الدولة ، علما بانها غير مشمولة بالامتحانات الوزارية ( العامة ) التي تجريها الدولة
ـ مرحلة التعليم الثانوي والذي يتولى مسؤوليته القطاع الخاص يكون له مسارين: المسار العلمي ، والمسار الادبي ، المناهج الدراسية للمسار العلمي تشمل علوم الطبيعة ومعها علم الرياضيات مع ضرورة الاهتمام بعلم الفلك واضافته الى منهج علم الفيزياء ، المسار الادبي يشمل علوم الاجتماعيات الثلاثة ( التاريخ ، الجغرافية ، الوطنية ) مع اوليات مباديء الرياضيات والفلسفة وعلم الاجتماع ، مع اضافة المواد الداعمة والساندة للعملية التعليمية كاللغة الوطنية والاجنبية والتربية الفنية والتربية البدنية .. ويجب عرض المفاهيم العلمية في هذه المسارات بشكل مبسط ومناسب لمستوى طلبة المرحلة الثانوية
ـ بالنسبة للمنهج الدراسي لمادة التاريخ ، وكما هو معروف فان احداث الماضي لا تخلو من وقائع دامية واحداث مأساوية .. ولاننا نريد بناء حاضر خالي من الاحقاد والكراهية التي تزخر بها احداث التاريخ .. فاننا نرى ضرورة الابتعاد عن طرح مادة التاريخ باسلوب زرع الاحقاد والكراهية في نفوس اجيال الحاضر ، يجب التأكيد على ان الاحداث المأساوية التي حدثت في الماضي انما هي من افعال بشر لم يكونوا يدركون المعاني السامية لقيم السلام والمحبة والانسانية .. هذه المعاني لم تنضج الا بعد ان دفعت البشرية ثمنا باهضا في حروب عالمية وحروب اهلية ، الحضارة البشرية لم تصل الينا بشكلها الحالي الا بعد ان اجتازت البشرية الكثير من الاخطاء والانتكاسات والاخفاقات والمآسي ، مسيرة البشرية عبر تاريخها الطويل لم تكن مسيرة نظيفة وصافية مئة بالمئة وذلك بسبب شيوع الجهل وقلة الادراك وقلة الوعي للمسؤولية التاريخية ، ونحن لسنا في معرض النقد واللوم لصناع مآسي ونكبات الماضي ، فلكل زمن ظروفه ومفاهيمه ، وانما علينا ان نعرض احداث التاريخ بطريقة محايدة لكي نستخلص منها العبر والدروس دون ان نثير الاحقاد والكراهية ، فاحداث الماضي اصبحت في سجل التاريخ ويجب ان تغلق جراحات الماضي وتفتح صفحة جديدة في العلاقات بين الامم قائمة على الاحترام والتعاون البناء ، وان يتم تكريس ثقافة الاخوة الانسانية في كتب التاريخ فلا يتم حقن الكراهية والافكار العدائية فيها ، وتجنب الانحياز الى اي طرف في احداث الماضي بدافع الولاء او الانتماء ، يجب تربية ابنائنا على نقد الخطأ ونقد الباطل مهما كان مصدره ، ودعم الصحيح ودعم الحق مهما كان مصدره
ـ بالنسبة للمنهج الدراسي لمادة التربية الوطنية فيجب ان لا يكون الهدف من تدريس هذه المادة حقن اذهان الطلبة بالعنصرية للوطن والانحياز الاعمى اليه دون وعي ودون تبصر، وانما الهدف يكون غرس محبة الوطن والاخلاص له لانه يمثل الام لجميع ابناء الوطن ، ويتوجب الوفاء والاخلاص له تعبيرا عن الالتزام بقيم الوفاء للام ، التربية الوطنية هي نوع من انواع التربية السلوكية ، سلوك الانسان تجاه وطنه يعكس سلوكه تجاه والديه وتجاه ابناء بلده الذين يشاركوه العيش والمصير والمستقبل في الوطن ، حتى ابناء البلد المقيمين في الخارج بشكل دائمي او مؤقت يجب عليهم الالتزام بقيم الوفاء لوطنهم الام تعبيرا عن حبهم للوطن الذي ولدوا فيه وللارض التي نشأوا عليها وتغذوا من منتوجات تربتها فهي الام الطبيعية ، في مادة التربية الوطنية يتم تعليم طلبة المرحلة الثانوية ثقافة الحوار والتعبير الحر عن الرأي ومباديء الديمقراطية واحترام الرأي الاخر المختلف واشاعة ثقافة الولاء للوطن وللقيم الانسانية ، وكذلك تعريفهم بالدستور وبيان اهميته ودراسة بعض بنوده ، وتعليمهم ان احترام الدستور والالتزام ببنوده واجب على الجميع حكومة وشعبا ، وان مبدأ احترام الدستور يشمل ايضا احترام القوانين الصادرة عن اي حكومة قائمة وتتمتع بالشرعية بموجب الدستور
ـ المدارس الحكومية والاهلية يجب ان لا تكون مجرد مراكز لتلقين التلاميذ المعارف النظرية فحسب وانما يجب الاهتمام بالنشاطات العملية التطبيقية في مجالات العلوم والاداب والفنون مهما كانت هذه النشاطات بسيطة الا انها ذات نتائج عظيمة في تنمية المواهب والقدرات العقلية والحسية ، وتتمثل النشاطات التطبيقية في اجراء التجارب في المختبرات وتنفيذ برامجيات الحاسوب او عرض بحوث علمية بسيطة بمساعدة المعلمين او عمل وسائل ايضاح للمواد الدراسية المنهجية ، كذلك تشمل النشاطات ايضا اقامة المهرجانات السنوية في الاداب والفنون مثل القاء القصائد وعرض المسرحيات واقامة معارض فنية لعرض نتاجات التلاميذ في مجال الرسم والنحت ، ومهرجانات في مجال الموسيقى والاناشيد ، وكذلك مهرجانات رياضية سنوية ، وفيها تمنح الجوائز للمتميزين ، كذلك الاهتمام بالنشاطات الراقصة التي تقوم على مزج الموسيقى بالفعاليات البدنية كنوع من المتعة والترفيه للتلاميذ
ـ يتم تخصيص مادة التربية الفنية ضمن المناهج المدرسية لتقوية الحس الفني لدى الطلبة .. وتشمل مادة التربية الفنية الموسيقى والرسم والنحت ، وكذلك تخصيص مادة التربية البدنية ضمن المناهج لتنشيط ابدان التلاميذ وتقويتها .. وتشمل انواع الالعاب الرياضية التي تناسب حيز المدرسة ، هذا بالاضافة الى نشاط الرقص الحر المصحوب بالموسيقى والذي هو عبارة عن مزج النشاط البدني بالموسيقى ففيه فائدة للبدن وترويح للنفس ، ويكون نشاط الرقص الحر اسبوعي لمدة نصف ساعة في نهاية كل اسبوع ، حيث يتم تجميع التلاميذ في ساحة المدرسة ويتم الرقص الحر المصحوب بالموسيقى للتعبير عن النشاط الفني والبدني
ـ المدارس بحكم كونها مراكز لنشر التعليم والثقافة والمعرفة فانها ايضا مراكز لممارسة النشاطات الرياضية ، الرياضة لها علاقة بالجانب الصحي للانسان ، الرياضة صحة للابدان وصحة للنفوس ، وان الصحة البدنية والنفسية للطلبة ضرورية في مسيرتهم الدراسية
ـ يفضل ويستحسن تخصيص مدارس خاصة للتلاميذ من ذوي القدرات العقلية المتميزة ، فالذين يتمتعون بمواهب او قدرات عقلية متفوقة او متميزة يجب دعم مواهبهم وتنمية قدراتهم من خلال توفير اجواء مناسبة لهم ، كما ان التلاميذ من ذوي القدرات الضعيفة او بطيئي التعلم يجب وضعهم في بيئة تعليمية مناسبة لقدراتهم من خلال تخصيص مدارس خاصة ومناهج خاصة لهم لغرض تعليمهم وتأهيلهم ، المسألة ليست تمييز بين الطلبة وانما هي وضع الشيء في مكانه الصحيح والمناسب لغرض تحقيق افضل النتائج واستثمار أمثل للطاقات والقدرات
ـ تعتبر مرحلة التعليم الثانوي هي المرحلة المناسبة في الوقت الحاضر لكي يتخذ الطالب المسار التعليمي الذي يناسبه ( المسار العلمي ، الادبي ، الصناعي ، الزراعي ، التجاري ، الفني ... الخ ) وان المعيار لاختيار اي مسار من هذه المسارات هو الرغبة الذاتية للطالب ، والدولة عليها ان تجد الاسلوب المناسب لتوجيه الشباب نحو المسار الذي يحتاجه المجتمع والوطن حسب متطلبات المرحلة ، اما بالنسبة لمعيار المفاضلة المناسب لتحديد مسار الطالب عند انتقاله الى مرحلة الدراسة الجامعية فما تزال نتيجة الطالب ومعدله في الامتحان الوزاري ( البكالوريا ) هي المعيار المناسب ، ولا مانع من ايجاد مسار اخر موازي لمسار المفاضلة بدرجات الامتحانات وهو مسار الرغبة الذاتية للطالب بغض النظر عن مستوى تحصيله في الامتحانات ، ولكن يجب ان تبقى الامتحانات في جميع الكليات تحت اشراف ومتابعة الدولة ، وتبقى عملية ضبط نظام الامتحانات اهم واجب ملقى على عاتق الدولة في مجال التعليم ، في الحقيقة ان اسلوب ادارة الامتحانات له دور مهم في النظام التعليمي ، فالغاية من الامتحانات هو التعرف على مدى فهم الطالب واستيعابه للمعارف التي تلقاها وبالتالي يجب ان يتوفر في القائمين على نظام الامتحانات متطلبات الكفاءة والنزاهة والعدالة .
ـ ان اخطر شيء في النظام التعليمي والذي يهدد مستقبل البلد هو ان تتحول العملية التعليمية الى عمل تجاري يحتوي على صفقات بيع وشراء ، او تزوير للشهادات الدراسية ، ان مثل هذه السلوكيات يجب مكافحتها بكل الوسائل الممكنة حفاظا على سلامة العملية التعليمية وعلى سمعة المؤسسات التعليمية في البلد ، كما يجب على الدولة ان تشرف وتراقب وتتابع مجريات الامتحانات في الكليات الاهلية حفاظا على الرصانة العلمية للشهادة ، لانه اذا تحولت المؤسسات التعليمية في البلد الى أسواق لتجارة الشهادات فان البلد سيفقد سمعته ومكانته ويتجه نحو الفوضى والخراب
ـ من المشاكل الجدية الاخرى التي تواجه العملية التعليمية بكافة مراحلها هي مشكلة التدخلات الخارجية في مهام المؤسسات التعليمية للضغط عليها لاغراض شخصية مما يصيب النظام التعليمي وكذلك الاجتماعي بالضرر ، مثل تدخلات اصحاب السلطة والنفوذ من السياسيين واصحاب المال للضغط على ادارات المدارس العامة والخاصة والكليات الاهلية باسلوب التهديد او الابتزاز او شراء الذمم لتسهيل نجاح ابنائهم وتمرير درجات التفوق لهم ، يجب على الدولة مراعاة حماية المؤسسات التعليمية من مظاهر التدخل الخارجي في شؤونها
ـ نرى ان دور الاهل تجاه ابنائهم البالغين وحتى المراهقين هو التوجيه والنصح وليس محاولة فرض الوصاية عليهم في ما يتعلق بنوع التوجه في الدراسة علميا او ادبيا او فنيا او صناعيا ... الخ ، وكنا قد ذكرنا سابقا ان المواطن يصبح بالغا تحت التأهيل عند اكماله سن 18 عام ذكرا او انثى ، وعند اكماله سن 20 عام يصبح بالغا مؤهلا وحينئذ يتوجب عليه ان ينتقل للسكن في المجمعات السكنية الخاصة بالعزاب منفصلا عن اهله ليمارس حياته معتمدا على جهوده الذاتية في تدبير شؤونه دون وصاية من والديه ، وينفق على نفسه من مجهوده الذاتي بالعمل او مما يحصل عليه من معونة من صندوق حق المواطن ، يجب ان تنتهي حالة اعتماد الابناء البالغين على اهاليهم في معيشتهم ، الدولة تنفق على مواطنيها البالغين العاطلين عن العمل وكذلك الذين ما زالوا طلابا في الكليات او المعاهد هذا مبدأ ثابت في النظام الاجتماعي المعاصر ، وقد اوضحنا سابقا الية تطبيق هذا النظام لكي ينشأ جيل يعتمد على نفسه في صناعة حاضره ومستقبله ويكون مصدر عز وقوة وسند لوطنه
ـ من واجبات الدولة الاهتمام بشريحة الشباب بشكل عام واقامة الفعاليات والنشاطات لهم خارج نطاق المدارس والكليات ، هذه النشاطات تجري تحت اشراف ورعاية وزارة الشباب وليس وزارة التربية والتعليم ، وتكون هذه النشاطات عبارة عن مهرجانات سنوية في الفنون مثل معارض للفنون التشكيلية ومهرجان الموسيقى والرقص ، ومهرجانات لالقاء القصائد الشعرية والخطابة وعرض المسرحيات ، وكذلك مهرجانات مسابقات رياضية سنوية مختلفة ، ونوصي بضرورة اقامة مهرجان خاص لمسابقات ( العاب التحدي ) والتي هي العاب رياضية تنطوي على تحدي قوانين الطبيعة مثل ( الهبوط بالمظلات ، تسلق اعالي الجبال ، الغوص في اعماق البحار ، .... الخ ) ، الغرض من هذه المسابقات هو تشجيع الشباب على ممارسة الالعاب الرياضية التي تحمل طابع التحدي لقوانين الطبيعة والتي تنمي في نفوسهم القدرة على تحدي الصعاب ومواجهة المخاطر بشجاعة وجرأة وعزيمة وثبات .
يتبع الجزء / 19



#رياض_عبد_الحميد_الطائي (هاشتاغ)       Riyad_A._Al-taii#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 17
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 16
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 15
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 14
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 13
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 12
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 11
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 10
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 9
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 8
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 7
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 6
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 5
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 4
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 3
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 2
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 1
- معالم الحياة المعاصرة / 48 والاخير
- معالم الحياة المعاصرة / 47
- معالم الحياة المعاصرة / 46


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - رياض عبد الحميد الطائي - معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 18