أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - رياض عبد الحميد الطائي - معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 17















المزيد.....

معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 17


رياض عبد الحميد الطائي
كاتب

(Riyad A. Al-taii)


الحوار المتمدن-العدد: 7149 - 2022 / 1 / 30 - 12:15
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


ثانيا ) رؤية حول ( النظام التعليمي )
رؤيتنا حول النظام التعليمي تتركز على مهام هذا النظام في غرس المعارف والقيم التربوية في نفوس النشء ، نرى ان المعرفة تمثل قيمة للانسان والجهل يمثل انتقاص من قيمة الانسان وهدر لكرامته ، وان امتلاك القدرة على القراءة والكتابة هي المدخل الى عالم المعارف ، وبالتالي فان الهدف الاول للنظام التعليمي يجب ان يكون تعليم ابناء الوطن مباديء القراءة والكتابة باللغة الوطنية ، مع غرس المعارف الاولية وقواعد السلوك الصحيح والقيم التربوية الصحيحة
ـ بالنسبة لعلاقة النظام التعليمي بالتربية وتقويم السلوك نرى ان تربية الابناء ليست فقط مسؤولية الوالدين بل هي ايضا مسؤولية المجتمع ومسؤولية الدولة ايضا .. لا يكفي انك تربي ابنائك التربية الصحيحة والسليمة لكي تشعر بانك قد أديت واجبك تجاه ضميرك واسرتك ووطنك ، يجب ان تعرف بانك واسرتك وابنائك تعيشون في مجتمع ويشتركون معك اخرين في نفس المجتمع .. وان احتمالية وقوع الخطر او الضرر عليك وعلى اسرتك قائم في حالة وجود سوء تربية من قبل الاخرين الذين لم يحسنوا اهاليهم في تربيتهم.. بل ان المجتمع كله سوف يعاني من سوء تربية اي طفل .. ان شرير واحد يستطيع ان يسبب الاذى والضرر لمئة شخص حسن السلوك والتربية .. ومن هذا المنطلق تصبح مسؤولية التربية مسؤولية جماعية على جميع افراد المجتمع الصالحون ، وتتحمل الدولة العبء الاكبر في هذه المسؤولية في منع وجود الاطفال خارج المدارس ومنع ظاهرة عمالة الاطفال وتسربهم في الشوارع ، الموضوع لا يعتبر شأن خاص بل هو شأن عام يهم المجتمع باكمله .. وان الخطر من سوء التربية في عصرنا الحالي لم يعد محصورا في الاسرة والمجتمع والبلد فقط .. بل الخطر عابر للدول الاخرى ايضا .. فالارهابيون يمارسون اعمالهم الارهابية في كل مكان ، وان الارهاب نتاج سوء تربية وسوء تعليم وسوء نظام اجتماعي ، اذ ان خطر الاشرار الذين لم يحصلوا على تربية سليمة في بيئتهم قد ينتقل الى مجتمعات اخرى بعيدة ، وان المجتمع الدولي ومنظماته المختصة مطالبون بالتدخل بكل الوسائل الممكنة لاصلاح اساليب ومناهج التربية والتعليم في كل مكان في العالم بما يحسن التربية ويقوم السلوك
ـ المصادر الاولى للمعارف لكل انسان هي الاسرة والمجتمع ، منها يتلقى الانسان اولى المعارف ، ويتعرف على المفاهيم والقيم التي تشكل الثقافة العامة في المجتمع ، باصلاح احوال الاسرة اصلاح للفرد فكرا وسلوكا ، ثم تأتي بعد ذلك منظومة المؤسسات التعليمية كمصادر للمعارف والمعلومات ، تعتبر المدارس والجامعات ابرز المؤسسات التعليمية في نشر المعارف في المجتمع ، كذلك وسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية ووسائل التواصل الالكتروني عبر شبكات الانترنيت تعتبر كمصادر اخرى للمعلومات والمعارف في المجتمع ، يجب الاهتمام بحسن استخدام وسائل الاعلام
ـ مجالات المعارف التي نعنيها هي العلوم والاداب والفنون وهي جميعها تشكل فروع رئيسية في شجرة المعرفة الضخمة ، العلوم تشمل كل معطيات العلوم المعاصرة من فكر ونظريات وقوانين والتي هي من اكتشافات العقل الانساني ونحددها بعلوم الطبيعيات وتشمل ( الفيزياء والكيمياء والاحياء ) يضاف اليها ابو العلوم جميعا علم الرياضيات ، يضاف اليها كذلك علم الانسان ( بدنا ونفسا ومجتمعا )، وبالنسبة للاداب فهي تشمل الانسانيات بكافة فروعها والتي تمثل نتاجات الضمير والوجدان الانساني ، واما الفنون فهي تشمل جميع النتاجات الانسانية ، المادية والمعنوية ، التي تعكس القيم الجمالية في الحياة والتي تمنح النفس الانسانية الاحساس باللذة والمتعة والارتياح كالفنون التشكيلية والموسيقية
ـ نعتقد بان المعيار الادنى المقبول في مجال المعرفة للانسان العادي هو معرفة القراءة والكتابة مع اساسيات المعارف في الطبيعيات والانسانيات ، وكذلك اجادة استخدام جهاز الحاسوب في القراءة واداء مهمة الكتابة وتبادل المعلومات عبر شبكة النت ، هذا المستوى من المعلومات حسب تقديرنا هو أقل مستوى معرفي مطلوب للانسان ليكون مؤهلا في الزمن المعاصر
ـ تشتمل آلية العملية التعليمية على ثلاث مراحل ، لكل مرحلة اهداف محددة ، المرحلة الاولى تتمثل في وضع واعداد مناهج دراسية مناسبة للمراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية ، المرحلة الثانية تتمثل في عملية نقل المعلومات والمعارف التي تحتويها المناهج الدراسية وايصالها الى اذهان التلاميذ ، والمرحلة الثالثة تتمثل في التحقق من وصول المعلومات والمعارف التي تحتويها المناهج الدراسية الى اذهان التلاميذ وذلك عن طريق اجراء الامتحانات او الاختبارات لهم
ـ عملية نقل المعلومات والمعارف من الكتب الدراسية وايصالها الى اذهان التلاميذ تتطلب توفر المستلزمات الاتية :
1) تهيئة مدارس مناسبة من حيث البناء والتصميم والتأثيث ،
2 ) اعداد معلمين مؤهلين علميا وتربويا ،
3 ) تهيئة الخدمات اللازمة والظروف المناسبة والاجواء الصحية في المدارس ،
وتتولى الدولة تنفيذ هذه المهام في ما يتعلق بالتعليم الحكومي ، وفي حالة التعليم الاهلي فان القطاع الخاص يتولى هذه المهام من خلال تأسيس المدارس الاهلية والكليات الاهلية وتهيئة الكادر التعليمي المؤهل ، نحن نعتقد بان على الدولة ان تقلل من التزاماتها في بعض مراحل العملية التعليمية وخاصة في مرحلة نقل المعارف من الكتب الدراسية وايصالها الى اذهان الطلاب ، وفسح المجال للقطاع الخاص للقيام بهذه المهام من خلال انشاء المدارس والكليات الاهلية وتهيئة الكادر التعليمي وذلك للتخفيف من الاعباء على كاهل الدولة ، وتبقى مهمة التحقق من وصول المعارف الى الطلبة من مسؤولية الدولة من خلال اجراء الامتحانات الوزارية السنوية ، وكذلك مراقبة الامتحانات للصفوف غير المنتهية
ـ نظام التعليم يجب ان لا يقوم على مبدأ تلقين الطلبة اساسيات العلوم فقط وانما ايضا تلقينهم قواعد السلوك الصحيح ، أي انه نظام للتربية ايضا وليس للتعليم فقط لكي يتخرجوا ابنائنا من المدارس مواطنين صالحين ، وان من اسمى مباديء التربية في المدرسة هي تنمية وترسيخ الشعور بالمسؤولية لدى الطالب لكي ينشأ معتمدا على امكاناته وقدراته مع الثقة القوية بالنفس ، ويتم تنمية الشعور بالمسؤولية لدى الطلبة من خلال النشاطات والمهرجانات العلمية والفنية والرياضية التي تقيمها مديريات التربية والتعليم لغرض تنمية القدرات العلمية والمواهب الفنية والرياضية لدى الطلبة وتربي فيهم سلوكيات التعاون والتضامن والشعور بالمسؤولية اعتمادا على القدرات الذاتية والجماعية ، وكذلك من خلال اقامة مسابقات الرياضة البدنية والذهنية لتقوية المنافسة وشد الهمم والعزائم للارتقاء بالقدرات البدنية والعقلية ، ونشير هنا الى مسؤولية هيئة التدريس في اشاعة اجواء الشعور بالمسؤولية من خلال اتباع سياسة عدم التمييز في التعامل بين الطلبة داخل الصفوف الدراسية لان التمييز يضعف الشعور بالمسؤولية ، كذلك التساهل مع حالات الغش في الامتحانات من دون محاسبة يضعف الشعور بالمسؤولية ، كما ان عدم احترام كرامة الطالب داخل الصف حتى وان كان الطالب صغيرا في السن يضعف الشعور بالمسؤولية ، وبالنسبة للقدرات الاستيعابية للطلبة فهي ليست متساوية ، لذا ينبغي احترام كرامة الطالب وعدم السخرية منه مهما كانت قدراته ضعيفة ، فالقدرات الاستيعابية تتوقف على عوامل عديدة من ابرزها عامل الجينات الوراثية ، وهو عامل خارج ارادة الطالب وخارج ارادة اهله ، وبالتالي فينبغي على المعلم او المربي ان يدرك ان التحصيل العلمي اوالادبي اوالفني ليس متساويا عند جميع الطلبة ، ونحن ندعو الى عدم التمييز من الناحية الانسانية واحترام قدرات كل طالب واحترام تحصيله العلمي وعدم السخرية او الاستهزاء ممن هم في مستوى متدني في التحصيل العلمي ، ويتوجب على العاملين في مجال التعليم ادراك هذه الحقيقة ومراعاة ذلك ، فالطلاب الذين يمتلكون قدرات علمية متفوقة انما الفضل يعود بالدرجة الاولى الى جيناتهم الوراثية ، اما الطلاب ذوي القدرات المنخفضة والاستيعاب المحدود فانهم ضحايا جيناتهم الوراثية ... ولا ينبغي وصفهم بالغباء امام زملائهم لان ذلك يضعف من معنوياتهم ويحبط من عزائمهم ويحولهم الى العدوانية والمشاكسة ، نحن واثقون انه يمكن بالتدريب المتواصل والسعي الدؤوب والارادة القوية ان يتغلب الانسان على قوانين جيناته الوراثية ويحقق شيئا ايجابيا نسبيا لصالحه وصالح مجتمعه ، والانسان غالبا ما يحتاج الى التشجيع والدعم والمؤازرة للتغلب على نقاط ضعفه الوراثية ، وان مهمة التشجيع والدعم تقع على عاتق الاهل وعاتق المعلمين والعاملين في المؤسسات التعليمية
ـ اذا كانت المدارس تعتبر مراكز لتلقين التلاميذ المعارف والتربية فيجب ان تكون المظاهر التي تشيع داخل هذه المراكز متوافقة مع مباديء التربية الاخلاقية والسلوكية والتربية الوطنية والانسانية ، ومن ضمن هذه المظاهر نوع الملابس التي يتم ارتدائها داخل المدارس من قبل المعلمين والتلاميذ ، يجب ان تكون ملابس التلاميذ ذات طراز مناسب لاعمارهم ولطبيعة المهام في المدرسة ، كذلك يجب على هيئة التعليم ارتداء ملابس لائقة بطبيعة المهنة التعليمية حيث يكون المعلم قدوة للتلاميذ ، كذلك يجب على هيئة التعليم عدم ارتداء الاكسسوارات المثيرة للانتباه والمجوهرات والذهب خاصة من قبل المعلمات لان هذه الاكسسوارات تشتت انتباه التلاميذ وتشغلهم عن متابعة الدرس ، وكذلك يجب عدم حمل اي دليل او رمز او شعار ذو دلالة دينية او طائفية أو قومية او عنصرية داخل المدرسة لان المدرسة لجميع ابناء الوطن بكافة مكوناتهم واطيافهم ، ان مصلحة الوطن تستوجب عدم الاظهار العلني للرموز والمظاهر التي تعكس الانتماءات الدينية والمذهبية والقومية والجغرافية والعشائرية امام الطلبة داخل المدارس التي تخضع للنظام التعليمي الحكومي ، اما بالنسبة للمعلمات او الطالبات اللواتي يغطين شعرهن بحجاب ( المحجبات ) فان رأينا هو ان لا يتم التدخل في هذه المسائل ، ارتداء الحجاب او غطاء شعر الرأس من قبل النساء انما هو من الحريات الشخصية حسب وجهة نظرنا والتي لا يجوز التدخل فيها
ـ تكون المدارس للمراحل التعليمية الاولى بنوعين : عامة وهي الحكومية ، وخاصة وهي الاهلية ، ويكون التعليم الحكومي مختلط للجنسين الذكور والاناث في المراحل التعليمية الاولى والتي يفترض انها الزامية ، اما التعليم الاهلي فله الحرية في اتباع نظام الفصل او نظام الاختلاط بين الجنسين
ـ الهدف من التعليم في المراحل التعليمية الاولى هو تعليم القراءة والكتابة وبعض المعارف الاساسية ، وتشمل المراحل التعليمية الاولى او التعليم الاساسي كل من مرحلة التعليم الابتدائي اوالاولي ( ست سنوات ) ومرحلة التعليم المتوسط ( ثلاث سنوات ) ، ويتوجب ان يكون التعليم الزاميا للاطفال الذين تقل اعمارهم عن 16 سنة ، وان هذه الحالة تحتم ان يكون التعليم في هاتين المرحلتين مجاني وتتحمل الدولة جميع تكاليف ونفقات المدارس الحكومية ، وعدم تحميل اولياء امور التلاميذ اي نفقات او تكاليف عن التحاق ابنائهم بالمدارس الاساسية ، حيث تتحمل الدولة كافة النفقات المترتبة عن تعليم النشء اساسيات الكتابة والقراءة ومباديء العلوم الاولية ، يجب تطبيق التعليم الالزامي بكل صرامة وعدم التهاون في تنفيذه .
ـ الدولة تتحمل فقط تكاليف تسعة سنوات من التعليم الاساسي لكل تلميذ من ابناء الوطن ، اما التعليم الثانوي العام فيجب ان يترك شؤونه وادارته للقطاع الخاص الاهلي بشكل كامل ولا تتحمل الدولة تكاليف هذا التعليم ، عدا التعليم الثانوي الصناعي والزراعي فيكون جكومي وتكون الدراسة فيها مجانية ، بالنسبة للتعليم الثانوي العام فان الدولة تتولى مسؤولية التجهيز بالكتب المنهجية واجراء الامتحانات الوزارية ومنح وثائق التخرج من هذه المرحلة ، اضافة الى مهمة مراقبة الامتحانات وطرق التدريس في المدارس الاهلية والاشراف والمتابعة للعملية التعليمية ، وكذلك بالنسبة للتعليم الجامعي يتولى القطاع الخاص هذه المهمة عدا الكليات الطبية فتكون تحت ادارة الدولة مباشرة من خلال وزارة التعليم العالي ، الكليات الاهلية بشكل عام تخضع للاشراف والمراقبة من قبل الدولة في ما يتعلق بالمناهج والامتحانات وتصديق شهادات التخرج
ـ الامتحانات او الاختبارات التي تقوم باجرائها الدولة سنويا للطلبة وبالتحديد طلبة الصفوف المنتهية لكل مرحلة دراسية يجب اخضاعها الى اجراءات صارمة وضوابط دقيقة لكي تعطي نتائج صادقة وسليمة وغير مزيفة ، هذه الاجراءات تقع على عاتق الدولة بشكل كامل ، حيث تتولى الدولة مسؤولية الامتحانات الوزارية وتقييم نتائج الامتحانات ومنح الشهادات او وثائق التخرج
ـ ان تطبيق نظام التعليم الالزامي للصغار الذين تقل اعمارهم عن 16 سنة يستلزم وضع خطة صارمة لمنع حدوث تسرب للتلاميذ من المدارس من خلال متابعة حضورهم اليومي وبالتواصل مع ذويهم واستدعاء ولي امر التلميذ في حالة الغياب المتكرر غير المبرر عن المدرسة ، ويتم الاستفادة من خدمات وسائل التواصل الالكتروني الحديثة في مد خطوط التواصل ما بين ادارة المدرسة واولياء امور التلاميذ ، الدولة عليها ان تبحث في كل الوسائل الكفيلة بتطبيق نظام التعليم الالزامي دون تهاون لان ذلك يتعلق بمستقبل المجتمع والوطن
ـ يستلزم تطبيق التعليم الالزامي معالجة ظاهرة تشغيل الصغار او ما يسمى بالعمالة الصغيرة ، والحد من انتشار هذه الظاهرة الضارة بمصلحة المجتمع والوطن ، يجب منع اشتغال الاطفال لمن هم دون 12 سنة من العمر في مواقع عمل البالغين ، اما الذين تزيد اعمارهم عن 12 سنة ولغاية 15 سنة فيسمح لهم بالعمل اثناء العطل المدرسية الاساسية فقط وفي مواقع لا تشتمل على خطورة على حياتهم او ضرر على صحتهم .. الاهتمام بصحة التلاميذ لا يقع في نطاق المدرسة فقط وانما يمتد حتى الى خارج نطاق المدرسة حفاظا على ابناء البلد الذين هم ثروة البلد في المستقبل .
يتبع الجزء / 18



#رياض_عبد_الحميد_الطائي (هاشتاغ)       Riyad_A._Al-taii#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 16
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 15
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 14
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 13
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 12
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 11
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 10
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 9
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 8
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 7
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 6
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 5
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 4
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 3
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 2
- معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 1
- معالم الحياة المعاصرة / 48 والاخير
- معالم الحياة المعاصرة / 47
- معالم الحياة المعاصرة / 46
- معالم الحياة المعاصرة / 45


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - رياض عبد الحميد الطائي - معالم النظام الاجتماعي المعاصر / 17