أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - وإذا الموؤودة سئلت/ بونابارت يُبعث حيّا















المزيد.....

وإذا الموؤودة سئلت/ بونابارت يُبعث حيّا


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 7142 - 2022 / 1 / 21 - 13:54
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


"ألقينا الحَبّ إلى العلماء فلقطوا إلاّ ما كان من سفيان الثوّريّ فقد أعيانا فرارا"
(أبو جعفر المنصور)
"عفوا فلست بسيدي حتّى تكون رسالتي عنوانها: يا سيّدي".

(إبراهيم الكبسي )
"الخطابة هي الكفاءة في رفع الكذب إلى مرتبة الطّرب، وفي الخطابة يكون الصّدق زلّة لسان".
(محمود درويش)
1/عــذاب التّاريــخ ومآسيـــه.
التّاريخ الماكر- تاريخنا نحن بالذات، العرب العاربة التي لم تعرف إمكانيّة" التّداول" على السّلطة حتّى كاحتمال إلاّ ككابوس مرعب تجود به "ثورتان"، ثورة القصر أو هذا الزّائر القدريّ، ثورة القبر- لم ينضب بعد من المهازل.وهيهات أن ينضب ما دام منطق الطّبل والرّبابة لا يزال هو العملة الرّائجة . التّاريخ لا يعبأ بالعواطف والرّغبات. وكثيرا ما يعاد إنتاج مآسيه، ولكن في شكل مهزلة. وقد يتكرّر أيضا في قالب دراما على مأساة على مهزلة على ملهاة على ميلودراما إذا فشلت القوى الفاعلة – المعنيّة قبل غيرها بتمثّل اللّحظة ومتطلّباتها- في التّحكّم في اتّجاهاته وعجزت عن فهم قوانينه والتّفاعل معها، وليس التّلاعب بها بكسرعنقها.
عذابات الثّورة التّونسيّة،انفلاتاتها، مأزقها، ورطتها، مأساتها بلغت ذروتها في ما أسفر عنه المشهد السّياسيّ من انغلاق الدائرة وانسدادها وتعفّنها وتعتّم الخارطة السّياسيّة وضبابيّتها بما ينذر بنسفها نسفا ثأريّا بدائيّا. لا فائدة في إحصاء طاعون التّرويكات المتناسلة تناسل النّوازل. فهو ماثل للعيان يكاد يفقأ العيون ،يعترف به الجميع ويتبرّأ الجميع من تحمّل مسؤوليّته فيه. يكفي فقط استحضار ما آلت إليه وضعيّة تونس "المريضة حسّا ومعنى"، مريضة بحكّام، الهواية متعتهم والتّسلّي بنعم الحكم مبتغاهم الأوّل والأوحد ، مريضة بحاكم متربّص يخبط خبط عشواء "يدعو لأندلس إن حوصرت حلب"، منكوبة برئيسها المزهوّ بحكمه المنتشي بكرسيّه المنغلق على ذاته، المتيّم بالإنشاء والبيان في حقل سمته الأساسيّة القطع مع الإنشاء ورطانة البلاغة بما هي تجميل القبح،"الصّدق فيها زلّة لسان"، منكوبة بإسلام سياسيّ هو مفسدة للحكم ونكبة للمعارضة، مصاب بعقدة اغتصاب السّلطة وتملّكها ومصادرة المؤسّسات حالما يعتلي كرسيّ العرش،وتدمير السّياسة حالما ينزاح إلى المعارضة، ليس بامكانه أن يتمثّل الحكم- الذي هو بالضّرورة فنّ إدارة الشّأن العامّ- خارج دائرة مأسسة التّحكم – وليس الحكم- وبمعزل عن منطق الغنيمة والتّنميط القسريّ وتحويل البلاد إلى مخزن،مصدومة بأوهام نخبها التي تستجدي العسل من دبر اليعسوب، وتبايع بدون موجب من مرّغ أنفها في التّراب وحوّلها إلى مسخرة وجثّة هامدة لا يضرّها سلخها بعد ذبحها، معتلّة بطبقة سياسيّة تستمتع هي الأخرى بالسّباحة في بحر الهواية ،في الصّيف ضيّعتْ اللّبن، زرعت الشّوك وتحلم أن تجني العنب، محترفة في إتقان إهدار الفرص والتّباكي على اللّبن المسكوب . النّتيجة هائلة،داميّة، مروّعة ومذهلة،اعتداء بالفاحشة على الذاكرة وصلبها في زريبة النّسيان والسّعي الحثيث إلى رجمها وطمس رمزيّتها وردمها لتشكيك النّاس في قيمة ما اعتبروه في لحظة ما إنجازا، إنتاج واع لعطالة سياسيّة فرّخت جنينا مأساويّا ممسوخا، نسخة مشوّهة من أصل أكثر تشوّها، إزاحة آفة ( حرنا في أسمائها) واستبدالها بآفة لا تقلّ عنها مسخا وغطرسة وفتكا وبدائية. وضعيّة سرياليّة عبثيّة، يمين حاكم بأمره يحلم بأن ينفخ الرّوح في جثّة البونابارت ليبعث حيّا بعد 170 سنة بحالها، مستكلب على الجميع، في سباق مع الزّمن لتوظيف فرصة تاريخيّة هي هبة مكر التّارخ، المزاج العامّ المتبرّم بكلّ الفاعلين السّياسيّين والمعادي لكلّ حراك احتجاجيّ أيّا كان مأتاه وأسبابه وغاياته، والمؤمن إيمان العجائز بما تساقط من الحلول السّحريّة والمتشبّث بحبل الخلاص من صنع منقذ أعلى، على غرار الغريق يستبدّ به اليأس فليس له إلاّ أن يتشبث- مدفوعا بغريزة حبّ البقاء- حتّى بقشّة، ولِم لا بحبال الهواء؟.
الهدف: تمرير ما استمات الأسلاف خلال عشريّة النّحس في مراكمته وتثبيت أركانه، إرساء كل مقوّمات التّمكّن والتّغوّل، وإقامة صلاة الجنازة على الفعل السّياسيّ ، تحقيق ما يحتاج تحقيقه إلى معجزة: خلط المفاهيم بعنجهيّة والاعتداء عليها صلبا وتحريفا وتشويها وترذيلا والدّوس على القيم وتدنيسها وإزالة الحدود بين البكاء والتّباكي، اليسار واليمين، الحقيقة والوهم، التّصالح مع الذّات وإذلال الذّات وقهرها، المعارضة والمبايعة، الوطنيّة والخيانة، وفرض حالة من التّسيّب والضّبابيّة هي إلى الحصار أقرب، تعسّر الفرز وتخلق حالة من الانتظاريّة القاتلة.

2/ فــي الثّــــأر البدائــــيّ
حكم الرّئيس نتاج طبيعيّ لاعتمال مرضيّ تتحمّل فيه التّرويكات مسوليّات عددها بحجم أخطائها. جريمة منظومة الحكم التي ابتليت بها تونس مضاعفة.صحّرت كلّ مظاهر الحياة بذهنيّة ثأريّة قبليّة وسطّحت المشهد الثّقافي والفكريّ والسّياسيّ والاجتماعيّ بثأر بدائيّ.أزّمت الأزمة بغباء فأزّمت وضعيّتها كفريق حاكم وألّبت على نفسها شريكها في الحكم وفي العنجهيّة وفي التّعطّش للسّلطة. 25جويلية -ومنفّذه قيس سعيّد- هي "هديّة" ترويكا ما بعد 2019 للشّعب التّونسيّ (هديّة ملغومة). شرّعت الأوهام، أوهام الخلاص من شرورها حتّى بمن شاركها الحكم والتّعفين المقصود وتّفنّن في التّنصّل قولا وخطابا من شركائه في تأثيث المشهد والتّنزيل الفعليّ لأجنداتهم المنجز منها والمؤجّل.
عصا موسى السّحريّة : إشهار سيف مقاومة الفساد، فساد الخونة(في المطلق) والعملاء(إفرادا وجمعا). خُلقت عصا موسى –طبقا للأساطير اليهوديّة- في اليوم السّادس من خلق الكون، وخلقت عصا الثّورة الثّانية (الثّورة الأولى المنحورة والمغدورة 17ديسمبر2010)يوم 25جويلية2021.من سمات المعجزات أنّها مقترنة بالخوارق ولا تخضع لتحكيم العقل.خوارق25 جويلية أكثر من أن تحصى:أوّلها إعادة تأثيث الخارطة السّياسيّة بشكل همجيّ دراميّ لا يستصيغه حتّى العقل البدائيّ ، تعبيرة من تعبيرات اليمين الهجين ذي الخطاب التّهييجي المتماثل مع ذوات عطشى للتّسلّط ،حالمة بالاستفراد بكرسيّ الحكم كغنيمة، معتدية على ما سواها بثأريّة قبليّة، متربّعة على العرش ومستفردة به، وتعبيرة ثانية مكتويّة بغبائها، معقّدة من تفريطها في ما كانت تنعم به من مباهج ومن استخفافها بتربّص عصفورها النّادر بسلطانها، تندب ملكا لم تنجح في المحافظة عليه لأنّها ماثلت بينه وبين شكيمة الشّوكة والعصبيّة- عماد كلّ مُلك حسب ابن خلدون- في عصر غير العصر وزمان مخالف لذاك الزّمان وملابسات متسارعة التّبدّل، انزاحت منه رغما عنها إلى المعارضة وتسعى مكرهة إلى التّربّع على كرسيّها ،ويسار أغلبه تائه بين اليمينين.لوحة عجائبيّة غرائبيّة. وليس مستغربا أن تٌسجّل كنادرة في اللاّمعقول في تاريخ الإرث السّياسيّ ، يحوز فيها الرّئيس على براءة الاختراع وبدرجة أقلّ مريدوه ومفسّرو أحلامه ونواياه على امتياز خاصّ، هو إلجام العوامّ عن المباح من الكلام . وثانيها الاستيلاء على الذّاكرة ووأدها باعتماد سرديّة مدمّرة ترذّل كلّ الاحتجاجات وتسوّقها بتعميم وتعويم مقصود على أنّها مؤامرة دُبّرت بليل، هدفها زعزعة الدّولة وهيبتها،ذلك الشّعار العزيز جدّا على الباجي وحمّادي الجبالي لمّا كانا رئيسي حكومة ،وثالثها انسياق النّخب بشكل قطيعيّ مذلّ يتنافى مع ما يجب أن تكون عليه النّخب في مبايعات سلطانيّة تحيي أرشيف المناشدات على أيّام المجاهد الأكبر ووريثه بن علي،انسياق سيكون وبالا على الفعل السّياسيّ وعلى النّخب ذاتها لأنّه يسحب منها جوهر كيانها وعلّة وجودها ويحيلها إلى مرتبة مادون الدّيكور، مهمّتها-إذا بقيت لها مهمّة- تبييض ما يأتيه الرّئيس تلميعا وتجميلا وتسويقا وإشهارا بطريقة كرنفاليّة احتفاليّة وبحملات تفسيريّة لنوايا سيادة الرّئيس كما يحلم وكما تخيّلوها، لا كما هي في الواقع، وتبخيس ما يأتيه خصومه وناقدوه ومعارضوه تهجّما وتشنيعا وتقزيما بالاعتداء على أبسط مقوّمات الفعل السّياسيّ لمّا يكون في بداية مراحل تشكّله البدائيّ الجنينيّ. في هذا الإطار بالذّات تتنزّل حملة محو واستئصال احتفالات 14جانفي كلحظة امتحن فيها الشّعب التّونسيّ مدى قدرته على التّلاعب بأجهزة الرّصد المحلّيّة والإقليميّة والعالميّة لمزاج الشّعوب.لحظة عانق فيها الشّعب ما حفظته الذّاكرة وتدثّرت به من نضالات مشتّتة متباعدة ولكنّها دلاّلة. لحظة هي الأجزاء وقد تجمّعت، المتباعد وقد تآلف، الحلم وقد صدّق إمكانيّة التّحقّق. لا شيء مستحيل "إذا الشّعب يوما أراد الحياة" وعجّت بقلبه "دماء الشّباب".14جانفي كغيره من الأحداث العظام تخليد للحظة تحرّر ممتدّة في الزّمن منغرسة في التّاريخ،لا يمحوها لا مرسوم رئاسيّ ولا حتّى فرمان سلطانيّ عثمانيّ ممّا كان يصدر عن الباب العالي،عرس الشّعب الجماعيّ، احتفال عامّ بدون ترخيص من الدّوائر الحاكمة،في مكان عامّ ورمزيّ، صادره الحاكم دهرا وتاق إلى تحريره الشّعب دوما. ويوم تزامن الإصرار مع حكم التّاريخ ومكره عجز الحاكم عن الدّفاع عن "قلاع" اعتبرها أماكن مقدّسة يُحجّر على العامّة تدنيسها بمجرّد ولوجها. ولكنّ14 جانفي (وجانفي الجمر- لعلّة ما- هو شهر الغضب والتّحدّي بامتياز في المخيّلة العامّة للتّونسيين ) بالنّسبة إلى الحكّام أشبه بالحبل المتدلّي في الغرفة الكالحة التي يقبع فيها المحكوم بالإعدام، تذكّرهم دوما ببئس المصير يوم تهبّ الشّعوب من غفوتها ويعانقها الشّوق إلى الحياة.
" فظيع جهل ما يجري/ وأفظع منه أن تدري"
(عبد الله البردوني).
" نيرون مات/ ولم تمت روما/ بعينيها تقاتل"/
(محمود دريش).
"إنّ موتي ليس النّهاية/ سيكون عليكم مواجهة الجيل القادم والأجيال التي تليه/ أمّا أنا فإنّ عمري سيكون أطول من عمر شانقي"
(عمر المختار).



#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفاء للمناضلين/الذّكرى الثّانية لرحيل منصف اليعقوبي.
- هذيان النّقد المنفلت من عقاله
- الذّكرى 11 للثّورة التّونسيّة / هذه البلاد بلادي.
- كورونا السّياسة في تونس/ شطحات سياسيّة في الأزمنة القيسيّة
- الطّاهر الحدّاد في ذكرى وفاته السّادسة والثّمانين/ الذّاكرة ...
- هل أتاك حديث البيْعة؟؟
- فصل المقال في ما بين البيعة والبدعة من غريب الاتّصال
- زلزال 25 جويلية/ محنة الفعل السّياسيّ في تونس
- راضية النّصراوي/ راهبة النّضال ومصدح الحرّيّة
- في نقد اليسار في تونس/جائحة النّقد المنفلت من عقاله
- النّخبة في تونس/متى تطير السّمرة وتحضر الفكرة؟؟
- -تونس المريضة حسّا ومعنى-/ عنق الزّجاجة ومرض التّوهّم
- خصوصيّات التّجربة التّونسيّة وعذاباتها
- تونس/جوائح الأمّيّة السّياسيّة
- دفاعا عن الثّورة التّونسيّة / متى نطلّق الأوهام؟؟
- تونس: مكرالتّاريخ وتشعّب الرّهانات.
- تونس: -ما هكذا تورد يا سعد الإبل-
- تونس: شرّ البليّة ما يّضحك وشرّ البلايا ما يهتك
- النّخبة التّونسيّة وورطة التّاريخ
- غسّان كنفاني في ذكرى استشهاده / الشّاهد والشّهيد


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - وإذا الموؤودة سئلت/ بونابارت يُبعث حيّا