أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - تونس: -ما هكذا تورد يا سعد الإبل-















المزيد.....

تونس: -ما هكذا تورد يا سعد الإبل-


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 6983 - 2021 / 8 / 9 - 08:56
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


"إنّ الملوك بلاء حيثما حلّوا ** فلا يكن لك في أبوابهم ظِـلُّ".
(الإمام الشّافعي / 767 – 820 )
"مبادئ الحكم لعصر ما لن تكون أبدا مبادئ الطبقة الحاكمة فيه"
(كارل ماركس "
هبّت يوما ريح شديدة فأقبل النّاس يدعون الله ويتوبون، فصاح جحا: ياقوم، لا تعجلوا بالتّوبة ،إنّما هي زوبعة وتسكن".
"...... أنا الغريق، فما خوفي من البلل." / أبو الطّيّب المتنبّي.
رحم الله الشّاعر محمد الصّغير أولاد أحمد" إلهي لينبت دود مكان البلح /ذهبنا جميعا إلى الانتخاب / ولم ينتخب أحد من نجح".
التّعاطي مع إجراءات 25جويلية 2021 وما نجم عنها من تدابير يُفترض – بل يجب – أن يتمّ بعيدا عن عقليّة لعْـن التّاريخ والتّذمّر من مكره والعجز عن التّحكّم في اتّجاهاته، بعيدا عن ذهنيّة البكاء على اللبن المسكوب مترجَمةً في التّفريط في ما يهبه التّاريخ من فرص، عدمُ التقاطها مسؤوليّة النّخب .
لن يكون مؤرّخونا في حاجة إلى كثير من الحِرفيّة والصّرامة المعرفيّة وهم يتصدّون للتّأريخ لحقبة مظلمة من تاريخ تونس زمن التّرويكات وما راكمته الحكومات المتناسلة والمتعاقبة على حكم تونس منذ 2011 من مآس "ملأت الدّنيا وشغلت النّاس"، حتّى بات من الجائز الحديث عن كورونا بشريّة جنيسة ومركّبة ابتلِي بها الشّعب التّونسيّ، فاقت في فداحتها ومخلّفاتها مصائب جائحة الكورونا الطبيعيّة.حتى أنّ ما أورده أحمد بن أبي الضّيّاف(1804 / 1874) في كتابه "إتحاف أهل الزّمان بأخبار ملوك تونس وعهد الأمان" عن الإيّالة في عهد البايات وسنوات قبل الاحتلال "تونس المريضة حسّا ومعنى" لن يكون صادما إذا ما قورن بويلات وعذابات التّرويكات التي استأسدت في إنتاج الفشل ورسكلته وبرعت في استعداء طريق النّجاح (فما بالك بالنّجاح ذاته). وإذا كان التّاريخ "لا يسرد إلاّ ما تبقّى من الماضي محفوظا في الذاكرة" (عبد اهلّ العروي/ مجمل تاريخ المغرب) ففي واقعة الحال (مخاض ما بعد 14جانفي) ليس الخبر كالعيان، فالفظائع أصدق وأكثر إفحاما وإنباء من الكتب . عشريّة من جشع" الفاعلين السّياسيّين، خاصّة الطامحين إلى التّمكّن من مفاصل الدّولة باستغلال مواقعهم في مختلف المؤسّسات التّشريعيّة والتّنفيذيّة والقضائيّة. الهدف تجيير المؤسّسات لتأبيد البقاء في الحكم. الحكم كغنيمة وليس كآليّة لخدمة الشّأن العامّ.
الانتخابات، في البلدان التي لا زال فيها عود الدّيمقراطيّة طريّا، آليّة لضمان التّدرّب على التّداول على السّلطة، تحوّلت إلى مبايعة في زمن غير الزّمن وظروف غير الظروف وتعقيدات ما كان يخطر ببال السّلف مجرّد تخيّلهإ. إحياء البيْعة – كركن لا فكاك منه في المنظومة الإسلاميّة –عهد على الطاعة من الرّعيّة إلى الرّاعي، بموجبها يصبح الحاكم في منآى وفي حلّ من كلّ مساءلة . تغلغل هذه العقليّة باستبطانها وتمثلها [ليس فقط من جماعة النّهضة] يحوّل الانتخابات إلى جواز عبور للتّنكيل بآمال وطموحات النّاخبين. حتّى السّرديّة الفقهيّة القائمة على أنّ درء المفاسد مقدّم على جلب المنافع، التّخلية قبل التّحلية، حوّلها الإسلام السّياسيّ وحزامه إلى غاية تُطلب ولا تُدرك. اختزال الممارسة السّياسيّة عنوة في المواعيد الانتخابيّة جعل من مسار الانتقال الدّيمقراطيّ مسار انتقام ديمقراطيّ.
.....................................................................................................................................................................................................................................................
ز
من "بدائع" وقبائح التّرويكات
ما حدث بمناسبة الذّكرى الرّابعة والستّين لتأسيس الجمهوريّة، وما تولّد عنه من اعتمالات، وما أملاه من إجراءات مصاحبة وتاليّة له [بقطع النّظر عن الموقف والموقع من الحدث ومن استتباعاته ومن التّفاعلات التي نجمت عنه، بعضها أقرب إلى ردود الأفعال الانفعاليّة، سمة التّفكير ما قبل السّياسيّ ] هو موضوعيّا–وبشهادة شاهد من أهلها- إدانة موصوفة من صلب المنظومة السّائدة ذاتها، انتفاضة المنظومة على تعفّنها وترهّلها وبلوغها مرحلة الموت السّريريّ،إدانة لطبيعة السّياسات - إذا جاز الحديث عن سياسات - المنتهجة في فترة ما بعد الثّورة ودليل إفلاس الخيارات والتّمشيّات والآليات المتّبعة من منظومة الحكم في تعبيراتها المختلفة،وفي سائر مواقع تنفّذها- المؤسّسات التّشريعيّة والتّنفيذية والقضائيةّ-،هو حكم بالإعدام السّياسيّ لحقبة الانتصاب السّياسيّ الفوضويّ الهمجيّ، حقبة الاستثمار في الأزمة، حقبة لا طعم ولا لون ولا رائحة لها،عجيبة من عجائب الدّهور ونادرة من نوادر الأمصار.ستظلّ معــرّة( وصمة عار) في تاريخ بلد يحقّ لشعبه أن يعتزّ بأنّه فجّـر ثورة، وعلّق عليها آمالا عظاما، فإذا به يُصدم بأنّ وضع بلاده، بعد أن زحف عليها الجراد البشريّ وفعل فيها وبها الأفاعيل،لا يختلف في شيء عمّا يعرفه ويُروى له عن تونس زمن البايات، زمن مصطفى بن إسماعيل ومصطفى خزندار ومحمود بن عيّاد، زمن تفليس الدّولة والاعتداء عليها، زمن رهن تونس للدّائنين الأجانب، ونتيجته الطّبيعيّة انتصاب الكومسيّون الماليّ (1869) كأحد مظاهر تشريع التّدخّل الأجنبيّ في الشّؤون الدّاخليّة للبلاد والتّفريط في السّيادة الوطنيّة والتّمهيد لاحتلال البلاد الذي لبس جبّة الحماية (1881)، كما يكشفه ما ورد في الرّسالة المشهورة للجنرال حسين( 1828 / 1887 ) [يعود تاريخها إلى سنة 1863] "خرجت من بلادي وطفت الممالك بأرضنا هذه وما وراء البحر المحيط لعلّي أرى مملكة أو إيّالة أخرى جرى عليها ما جرى على إيّالتنا المسكينة، فما عثرت على مملكة قاسمتنا همومنا ولا سمعت بأشخاص فعلوا بأهالي إيّــالتهم مثلما فعلتم".فما أشبه اليوم بالبارحة. .............................................................................................................. ...................................................................................................................................
أيّا كانت طبيعة التّصنيفات والأحكام والتّقييمات، ومهما كانت درجة وحدّة تباينها (انقلاب دستوريّ/ انقلاب ناعم/ انقلاب على الشّرعيّة/ تعطيل المؤسّسات/ تفعيل الدّستور لدرء خطر داهم/ استجابة لهبّة شعبيّة / ثورة على الثّورة المضادّة/ مواصلة للمسار الثّوريّ)، فإنّ ما حدث في تونس يبقى مفصليّا [ليس بالضرورة بالمعنى الإيجابيّ] في تاريخ الثّورة التّونسيّة وفي تاريخ الممارسة السّياسيّة وفي انعكاساته على الوهج الثّوريّ وعلى التعرّجات المستقبليّة للـ"انتقال الدّيمقراطيّ" في ثوبه "الجديد". ما حدث يوم 25جويلية 2021حكمته وتحكمت فيه اعتمالات مخاض عشريّة- وسمها البعض بالعشريّة الضّائعة- ميزتها تعايش، في ما يشبه تنكيد الضرائر، مسكّنات ما سُمّي انتقالا ديمقراطيّا، وجرعاته المحطّات الانتخابيّة المدستَـرة والمتحكَّم فيها وفي مواعيدها، هدفه اختزِل في تأمين استمراريّة الدّولة وفرض هيبتها وتقنين توزيع السّلطات، فشله يشهد عليه ما آل إليه المشهد السّياسيّ من سرياليّة نموذجها فعاليّات البرلمان الذي تحوّل إلى مجال تندّر، يقابلها توهّج ثوريّ أراد نفسه وفيّا لروح الثّورة مترجم في حراك احتجاجيّ مستمرّ ومتنوّع، بدون تمثيليّة سياسيّة، في شبه قطيعة مع المشهد الحزبيّ التّمثيليّ التّقليديّ. تمثيل مؤسّساتي كسيح وهجين، أبطاله لم يتجاوزوا طور الهواية، يكاد الشّأن العامّ لا يعني لهم شيئا، يقابله موجة احتجاجات متواترة، الفاعلون فيها متحرّرون من التّقوقع في الأطر السّياسيّة والإيديولوجيّة التّقليديّة . إلاّ أنّ مؤثّـثي الاحتجاجات رغم الإصرارظلّوا عاجزين عن رسم أفق من خارج المنظومة و حتّى عن اختراق "سياج" الانتقال الدّيمقراطيّ.
لوحة مقرفة في بلد لا زال الكثيرون يشيدون بفرادة واستثنائيّة تجربته في ما سُمّي بثورات الرّبيع العربيّ. أزمة مركّبة:أزمة منوال تنمويّ، الأدقّ الحديث عن غياب وتغييب مجرّد التفكير في المشاريع التّنمويّة / أزمة مشروع نظام سياسيّ[برلمانيّ/ رئاسيّ، مسألة ثاويّة وتكاد تكون شكليّة] / أزمة مشروع مجتمعيّ يقطع مع التجريب .أزمات تتبعها مراكمة حلول فاشلة، نتيجتها احتداد الأزمة حتّى باتت الأزمة هي عنوان المرحلة والأمر الوحيد الذي يحوز على إجماع الفاعلين السّياسيّين. عشريّة الانتكاسة عمّقت الهوّة بين طبقة سياسيّة حاكمة مفلسة ومعارضة مشلولة وحراك احتجاجيّ لم يتلمّس بعد أشكال وآليات تغيير المشهد. بلغت المراوحة درجة من العقم والانسداد، في الأسفل تجسّد التّعطّل في كفر الفئات المتضرّرة بمجمل الطبقة السّياسيّة وبالأساس الأحزاب المتنفّذة في الحكومة وفي البرلمان، في الأعلى بلغ التّناحر بين مؤسّستي الرئاسة والبرلمان حدّ الاحتراب .
تمطّط ُ الانتقال الديمقراطيّ كمرحلة استثنائيّة رغم افتقاره لأبسط إجراء استثنائيّ جعل منه عبئا إضافيّا وعنوانا من عناوين الأزمة. ولأنّ الحسم من خارج المنظومة تقف دونه عوائق مركّبة تظلّ نفحة الأوكسجين أكثر من ضروريّة باعتبارها الإمكانيّة الوحيدة قبل أن يرحل الجمل بما حمل وإلى وجهة مجهولة .في هذا الإطار يتنزّل حدث 25جويلية وما حفّ به من حيثيّات وإجراءات و"قرارات" . ....................................................................................................................................................................................................................................................
. فــي بـاب التّقييم
ب
عيدا عن عقليّة تراثيّة موروثة، يحكمها الاصطفاف العشائريّ غير المعقلن المشدود إلى ثنائيّة التّزكيّة (وليس المساندة) غير المشروطة أو الرّفض الأرعن، قاسمها المشترك الانفعال باللّحظة والعجز عن إدراجها في سياقها بتكريس ذهنيّة الولاء والبَراء، قوامها الولاء للفرقة النّاجيّة، الثّوريّة بالتّعريف والبراء من الفرق الهالكة، الرّجعيّة والمارقة والعميلة بالضّرورة، يهمّنا أن نؤشّر على ما يلي:
+** القراءة الدّستوريّة الحرْفيّة في هذا المجال لا تعنينا لأنّها تجرّد الفعل (الحدث/ الإجراء/ القرار) من أبعاده السّياسيّة،قراءة كهذه قد (قـــد) تنطبق على مجتمعات موغلة في التّجربة الدّيمقراطيّة، دساتيرها محلّ توافق مجتمعيّ، مؤسّساتها صمّام أمان تفرض الدّساتير كعهد إليه يقع الاحتكام. الدّساتير موضوعيّا مواثيق/ عقود/ عهود اتّــفِق عليها لإحكام وتسهيل إدارة وخدمة الصّالح العامّ.فإذا حادت أو عجزت أو وقع توظيفها في غير ما وُضعت من أجله انتهت مدّة صلوحيّتها وأصبحت عبئا .
القراءات الفقهيّة الدّستوريّة تفقد هيبتها و"سلطتها" وجدواها عندما تُردّ إلى مضاربات نصّيّة وارتهان لمدى الوفاء لشكلانيّة الاجراءات.
+** في جبهة الرّفض و"الممانعة"، موقف حركة النّهضة، أصالة عن نفسها وجمهورها ونيابة عن المحاور التي تدور في فلكها وبالوكالة عن حزامها الدّاعم،موقف منطقيّ ومفهوم ما دامت الإجراءات تسحب منها المداخل إلى الغنيمة. ما يرقى إلى مستوى الجريمة السّياسيّة هو إدانتها للحراك العفويّ 25 جويلية مادام لا يصبّ في خزّانها .وما يندرج في مستوى المكابرة هو إصرار قيادات النّهضة على الحوار العائم والمائع، حوار مرفوض من أكثر من جهة ومتخلّف عن لحظته.
موقف حزب العمّال مفهوم ومُتوقَّـع (الفهم لا يعني القبول) لأنه محكوم بموقف سابق، رحيل كلّ المنظومة، مع الوقوف عند "ويل للمصلّين" بعدم الدّفع في إجراءات أكثر ثوريّة وأكثر وضوحا وأكثر تباينا مع المنظومة - التي ينعتها دوما (وعن حقّ) بكونها فاسدة - وأكثر وفاء لمطلب الثّورة :شغل /حرّيّة /كرامة وطنيّة. الاكتفاء بتسجيل موقف لا يليق بحزب يساريّ تملي عليه المسؤوليّة السّياسيّة إحراج القوى التّقدّميّة والدّيمقراطيّة واليساريّة بالتّأشير على ضبابية ومحدوديّة وفوقيّة الإجراءات ودعوتها إلى عمل وموقف مشترك يحفظ الموقف المستقلّ لهذه الأطراف . السّياسة لا تقوم على النّوايا، والمقف السّياسيّ يقوم على الوضوح الذي لا يسمح بالتّأويل وإلاّ أصبح موقف اللاّموقف.
+** موقف التّزكيّة اللاّمشروطة ومبايعة قيس سعيّد باعتباره نقيضا للسّيستام ومروقا عليه وبديلا له تعكسه التّوصيفات["ثورة الجمهوريّة" / "اندراج الإجراءات ضمن مواصلة انتفاضة 17ديسمبر 2010والعمل على تحقيق شعارها الرّئيسيّ ممثّلا في تفكيك النّظام القديم وبناء تونس الجديدة " ]. إنّها الطفوليّة السّياسيّة بعينها، فهل نظلم الجماعة عندما نذكّرهم بأنّ هذا الموقف تشدّه وشائج قربى سميكة إلى مواقف اعتبر أصحابها انتخابات2019 منعرجا وتدشينا لثورة الصّندوق، سعيّد في الرّئاسيّة والائتلاف الثّوريّ [النّهضة / ائتلاف الكرامة /الكتلة الدّيمقراطيّة ] في التّشريعيّة؟
.........................................................................................................................................................................................................................
مــن بــاب التّـــــذكيــــر
ل
لتّذكير، كثير من الأطراف التي تلهج اليوم بالرّئيس المارق على السّيستام كانت ،وما بالعهد من قدم، صلّبت عود النّهضة وعمّدتها يوما ما طرفا أساسيّا في الائتلاف الثّوريّ.
للتّذكير أيضا،القوى التّقدّميّة واليساريّة والثّوريّة عندما تُجبرها معطيات موضوعيّة في ظرفيّة محدّدة على الانخراط في نضالات/ تحالفات تحافظ دوما على استقلاليّة رؤاها وبرامجها وتقي نفسها من التذيّل .هذا لمن تعنيه الاستقلاليّة التّنظيميّة واستقلاليّة المطالب ولمن يعني له تاريخ الثّورات شيئا.
" أحيانا لا يرغب النّاس في معرفة الحقيقة بالرّغم من وضوحها حتّى لا تتحطم أوهامهم."
(جورج برنارد شو 1950 /185)



#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تونس: شرّ البليّة ما يّضحك وشرّ البلايا ما يهتك
- النّخبة التّونسيّة وورطة التّاريخ
- غسّان كنفاني في ذكرى استشهاده / الشّاهد والشّهيد
- جائحة الكورونات وجوائح الحكومات/ مرض الغباء
- الشّيــخ إمـــام في ذكرى رحيله السّادسة والعشرين / ما كلّ ال ...
- الشّهداء يتماوتون ولا يموتون / بعض الانتصارات أشدّ عارا من ا ...
- إرادة التّحرير في فلسطين / النّظام العربيّ في محكمة التّاريخ
- - أرض البرتقال الحزين - / - جذور تستعصي على القلع -
- فلسطين ، إرادة التّحرير/ تهافت الهرولة إلى التّطبيع
- محمد علي الحامّي في ذكرى وفاته / عِبرٌ واعتبار
- من لا أرض له لا بحر له ، ولا منفى
- محنة الإضراب عن التّفكير// جاحة التّراشق بأطباق التّراسل
- رسالة مفتوحة الى الرئيس بن علي // - وقف حما رالشيخ في العقبة ...
- هرطقات تونسية في مقامة قيسيّة
- تخليدا للمناضلات والمناضلين / نوّال السّعداوي رحلة الخلود ال ...
- اغتيال الفعل السّياسيّ في تونس / هزلت حتّى سامها كلّ مفلس
- كورونا الاستهتار بالمفاهيم و الفوضى المنفلتة من عقالها
- استفحال الأزمة في تونس/ جائحة كورونا وجائحة التّرويكا
- مشهد ميلودرامي في تونس: تناسل الأزمة // تذرّرالحلول
- الوفاء كلّ الوفاء للشّهداء /الذكرى السّنويّة الثامنة لاستشها ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - تونس: -ما هكذا تورد يا سعد الإبل-