أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - محنة الإضراب عن التّفكير// جاحة التّراشق بأطباق التّراسل















المزيد.....

محنة الإضراب عن التّفكير// جاحة التّراشق بأطباق التّراسل


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 6881 - 2021 / 4 / 27 - 04:50
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


" إنّ الأفاعي وإن لانت ملامسها عند التّـقلّب في أنيابها العطــب ".
--- عنترة بن شداد العـبسي --
"مصيبة عصرنا هو أنّ من لا يفهمون يشعرون بالتّفوّق بينما الأذكياء فعلا تملؤهم الشّكوك " .
-- برتراند رسل ( 1872 / 1970 ) --

إذا صحّ أنّ الحضارة العربيّة ، كما ذهب إلى ذلك أكثر من مفكّــر ، حضارة نصّ تقوم على النّقل والتّسليم لا على البرهنة والتّدليل ، لم تعرف العقل إلاّ كزائر ثقيل الظلّ كنبيّ أبي القاسم الشّابّي مجهول ، مغترب ، ممجوج ، ملعون وملاحق فإنّ حكّام تونس الجدد يمثّـلون مثالا تّطبيقيّا نموذجيّا على ما يمكن أن يعنيه استبخاس العقل . " زعماء " ثورتنا المجيدة، حيث العاجز منهم إذا عنّ له أن يفكّر عسى الكلام يتطابق مع مقتضى الحال ، يستعين بالأعجـز منـه، هم العيّنة -- المكتفيّة بذاتها، ذاتها ذاتها ، لا صفات لها ولا حاجة لها ببرهان ولا بتدليل—على معاداة التّفكير وهجر التّدبير. الحقّ كلّ الحق مع مظفّـر النّوّاب " أعتقد أنّ الحكّام العرب هم شتيمة أكبر من أيّ شتيمة ". بعد "ثورات الرّبيع العربيّ " استمرّ النّقاش --اقرأ اللّغو -- متجاهلا وقائع دّامغة وواقعا مريرا حتّى أصبح مضاربات ذهنيّة وتأمّلات " فلسفيّــة " مضجرة يمكن في إطار منطقها المجرّد إثبات الشّيء ونقيضه . ........................................................................................
مـن أيــن جــــاؤوا ؟؟ ........................................................................................... من أرض غير أرضنا و برّ غير برّنا ، من هــمّ غير همّنا و حزن مجاف لحزننا ، من عصر غريب عن عصرنا ، من أدغال الأدغال ، من الكهوف الموحشة ، من أوحال المستنقعات ، من ضيعة يتلهّى
فيها حكّام هواة بالتّـدرّب على ركوب رقاب العباد على أنّه الطّـريق السّيّارة الأسرع لامتطاء صهوة الحكم كدابّة أقصى جهدها أن تُــروّض وتنقاد لراكبها صاغرة . يكافحون الفساد بتعميمه وتقريبه من الأفهام تطبيقا للقاعدة الشّعبيّة " المصيبة إذا عمّت خفت ". به يتاجرون في بورصة القيم المحمولة والمنقولة في بلاد عجائبها ما ضمّها كتاب وغرائبها ما اكتوى بها غير الأعراب . داوِهم " بالتي كانت هي الدّاء " حتّى يبلغ السّيل الزّبى . ذلك شعارهم . وذلك منهجهم في الحكم . أليس آخر الطبّ الكيّ كما تقول الحكمة الشّعبيّة ؟؟ ولِم لا نستلهم الحكمة من أفواه البسطاء وندفع السّخريّة إلى منتهاها والتّهكّم إلى مداه ؟؟. ألم يقل الجاحظ – وله في البيان صولات وجولات – " إذا كان الهزل طريقا إلى الجدّ صار الهزل جدّا "؟؟. من أين جاؤوا؟؟ تمترسوا كالشّرّ في جحورنا ، جثموا كالكوابيس المرعبة على صدورنا ، كالموت ، كالجبال الرّواسي تصديقا لقول الشّاعر " ذهبت آفات حرت في أسمائها وأتت آفات ما لهنّ أسامي" ، كليْــلِ امرؤ القيس " كموج البحر أرخى سدوله عليّ بكلّ أنواع الهموم ليبتلي ". من أين جاؤوا ؟؟ استبقوا نوازل الدّهر بأعوام ليبشّروا بها تبشيرا ، وأقاموا بيننا خياما فيها ترتع جوائح الكورونا البشريّة الجنيسة ، تتناسل بشكل آلـيّ لم يألفه مصر ، ولا حفل به الثّعالبي في " يتيمـة الدّهـر فـي محاسن أهـل العصـر". فطوبى لــ" أمّــة " تُساس برؤوس ثلاث وبرلمانها حلبة تدافع ونزال ومران على العراك -- من باب الدّربة والاحتياط لا غير-- وما أضاعت السّبيل ، وتحتكم إلى" خير دستور أخرِج للنّاس " وما نال -- ولن ينال-- منها لا حسد الحاسدين ولا مكائد الشّامتين. من أين جاؤوا؟؟ كيف تسللوا وتسرّبوا ؟؟ وكيف تناسلوا في ما لا يتجاوز العشريّة القمريّة ورغم مؤامرة جائحة الكورونا ؟؟ من مدرسة الفشل الجينيّ والعجز الهيكليّ المشلّ للمدارك العقليّة، من كوكب الكذب المذهل لتبليد الأذّهان ،من مدرسة تفريخ الفشل وتسويقه وقبر الحاضر ومصادرة المستقبل ، هوايتهم تذرير الأحلام وتعميم النّكد، إحياء الموتى وإماتة الأحياء. دعْ حرقة الأسئلة وغصْ في لهيب المسألة. تخلّصْ لحين من وساوس العاطفة وتأمّلْ اللوحة: مساكين حكّامنا ، خالفهم الحظّ وعاداهم السّعد. يسهرون اللّيل كلّه وشطرا من النّهار يضربون الأخماس في الأسداس ويلعنون الوسواس الخنّاس الذي يوسوس في صدور النّاس ليشكّكهم في صدقيّة من تطوّع لخدمة شؤونهم والسّهر على مصالحهم بالمجان، لوجه الله، لا يبتغي جزاء ولا شكورا . ولكنّ القوم العاطفة تصرعهم والعقل يجافيهم، لا الشّطط يعرفون له حدودا ولا الدّلال يقيمون له حدّا . نار فتنة تأكلهم أو زلزال يأتي عليهم ليريح خاصّـتنا من جهلهم وجهالتهم وفسقهم وفجورهم. تعطلت أفهامهم، فأنّى لهم أن يدركوا ما جلّ عن الوصف وفاض عن التّوصيف ؟. تلك حكمة يهبها الباري لمن اصطفاهم من خلقه لخدمة عباده ابتغاء مرضاته فقط لا غير . لا يكتنزون لا ذهبا ولا فضّة ولا ثروة . وما جمعوه وجمّعوه وجامعوه من " وسخ الدّنيا " حلالا محلّلا، بجهد جهيد وصبر عنيد ، أين منه صبر أيّوب ، فللأيّام العجاف ، يــوم تُصاب " الأمّــــة " بكارثـة لا تعــرف لهـا خلاصــا ولا منهــا مخرجــا. فإلى متى الجحــود؟؟ ...........................................................................................................................
" حسن التّـوسّــل فـي صناعـة التّـرسّــل" ........................................... "الكلام البليغ هو الذي يسابق معناه لفظه " ( الجاحظ ) ، و" مدار البلاغة كلّها على استدراج الخصم إلى الإذعان والتّسليم " ( ابــن الأثيـــر ). ذلك ما تمثّـله رئيس( ـنا) قيس بن المنصف بن محمد سعيّد، أبقاه الله نقمة وسيفا مسلولا على السّاسة والسّياسة ، ويُـمْنا وبركة على من وما تبقّى من الفرقة النّاجية ممّـن ظلّ صامدا من عصبة ائتلاف الثّورييّن بعد أن توزّعوا مللا ونحلا، فعلت فيهم الرّسائل السّلطانية العابرة للقارّات مفعول السّحر. خلصت نيّـتهم تحت وقع الانتشاء فاعتزلوا ما كانوا فيه وعليه في حلقاتهم من غــيّ وضلال ، وزلل و خسار، وجهالة ونسيان ، وتحلّقوا تحت إمرة الحوزة العلميّة الخارجة عن السّــيستام والمارقة عليه منذ كانـا ( السّـيستام والرّئيس) رضيعين في المهد. رئيسنا جفا عينيه النومُ [كما جفا الماءُ خمر أبي نواس "حتّى ما يلائمها لطافة "] من فرط السّهر بحثا عن معاني "زقفونة" و"جحجلول" تماثلا مع وتشبّها بأبي العلاء المعرّي شاعر الفلاسفة وفيلسوف الشّعراء. وقيس سعيّد ليس أقل أستذة من شيخ المعرّة ، ومن حقّه الدّستوريّ بوصفه قائدا أعلى وأوحد لكلّ القوّات الحاملة وغير الحاملة للسّلاح أن يترنّم بما به شدا أبو العلاء منذ نحو عشرة قرون " ألا فــي سبيــل المجــد مــا أنــا فاعــل // عفــاف وإقــدام وحـــزم ونائــل " ، ومن حقّــه التّاريخيّ باسم التّــناصّ وتوارد المعاني وتأميمها أن يستولي على قول صاحب اللزوميّات " إنّــي وإن كنــت الأخيـــر زمانـه // لآت بمـا لـم يسطعـه الأوائـل " . ألم يُـنطِقْ الدّستور بما عجز عنه الأوّل والآخر وأحيى به شهوات قد كان اليأس أماتها على حدّ قول بديع الزّمان الهمذاني في" المقامة المجاعيّة"؟؟. وزاد فأبحر في لُــجِّ علم الكلام إبحارا – رغم أنّ " الكلام على الكلام صعب " والعبارة للتّوحيدي– وأوغل في ملكوت فنّ التّراسل متجاوزا فرسان القول في عالم هو عالمهم ، بمن فيهم الجاحظ الذي عُــدّ أمير بيانه من غير منازع وابن قتيبة الذي رأى في التّرسّل صناعة ومهنة لا يمتهنها إلاّ من رسخت قدمه في الأدب .التبحّر في " البرهان في وجوه البيان " بفروعه السّلطانيّ والدّيوانيّ والإخوانيّ غايته نبيلة ، التّـزوّد ببركاته انتقاما من خصومه الذين ثقـُـل عليهم إدراك المكانة الاعتباريّـة للبيــان والبلاغـة فـي المدوّنـة التّراثيّـة العربيّـة الإسلامية وعجـزوا عــن تمثّـل منافستهـا لــ " مملكة " الخلافة. ولنـا فـي ما أولاهـا فرسـان البيــان والتّبيين[ الجاحظ / ابن خلدون / عبد القاهر الجرجاني / ابن قتيبة / أبو الهلال العسكري ...] من أهمّيّة دليــل من أدلّــة. ولولا علوّ مقامها وقدسيّـتها مــا سهر القــوم جــرّاها ولا اختصمــوا، وما كلّـف الشّريف الرّضــيّ نفســه مشقّــة تجميــع و تدبيج خطب " نهــــج البلاغـــــة " لإمام البلاغــة أميــر المؤمنيــن علــي بن أبـي طالــب الــذي منــه أفلت السّلطــان ولـه تنكّــر، ومنــه نفــرت الخلافـــة وبــه غــدرت، ولــه سجــد سحــر البيـــان. ............................................................................................
دولة القـرآن مقابـل دولـة السّلطــان........................................
السيّد رئيس مجلس نوّاب الشّعـب ، الشّيـخ الجليـل المجاهـد راشـد الخريجــي الغنّوشــي كــان هجر" الجنوب" ، دار الكفر وموطن الاستبداد في موسم الهجرة إلى الشّمال كشكل من أشكال التّكفير والهجرة لمكابدة محن وأهوال الغربة في بلد تموت من البرد حيتانه ، عسى العود يتصلّب والقلب يرقّ والعاطفة تجيش ، عاطفة العودة إلى المنبع لإنقاذ الأمّة -- أمّة الإسلام -- ممّا هي فيه من تيه وضلال . وما أقبل البدر علينا –ليلة اكتماله-- من سماوات المطار إلاّ لغاية نبيلة هي من مهامّ الخاصّة ، تنفيذ الرّسالة بإقامة دولة القرآن مقابل دولة السّلطان ، دولة الفقيه بديلا عن مملكة السّفيه ، قانون التّدافع نقيضا لبدعة الصّراع الطـّـبقيّ المستورد من أمم الكفر والإلحاد لتفتيت وحدة الأمّة والنّيل من أصالتها. وإذا لم يكن من الانتخاب بــدّ فليكن . أليس الانتخاب من النّخبة رديف أهل الحلّ والعقد، صفوة الصّفوة على غرار مجلس الشّورى ( الدّيمقراطيّة في أبهى حللها )؟؟. وما دامت الانتخابات ، بفعل مكر التاريخ وفي غفلة منفلتة من الزّمن، قد أفرزت عصبة ثوريّة -- ماركة تونسيّة مسجّلة-- فلتتحوّلْ إلى بيْعة يُلاحق من نكثها ويُــفرد إفراد البعير المعبّد إلى أن يكفّــر عن ذنبه ويسلّــم باعتناق التّـحقيب الثّـوريّ الجديد لتونس الثورة : التّــاريخ الحقيقيّ يبدأ عدّه مع اعتلاء حركة النّهضة وحلفائها [ الذين سرعان ما يتحوّلون إلى أتباع و مريدين ] سدنة العرش . صعود الإسلام السّياسيّ إلى الحكم ،كالصّلاة ،يجبّ ما قبله ويلغيه. ما عدا ذلك هو ما قبل التّاريخ . تاريخ كامل من الصّراعات والإرهاصات والتّضحيات مُدان بالرّجم لأنّه رديف العمالة لنظاميْ بورقيبة وخلفه بن علي. الشّغل الشّاغل للإسلام السّياسيّ هو تنميط المجتمع وأسلمته . كلّ الصراعات والتّحالفات والتّجاذبات مشدودة شدّا إلى الهدف المركزيّ. وهل من سبيل إلى ذلك دون التّسرّب والتّعشيش في كلّ مفاصل الدّولة ومؤسّساتها؟؟. ..................................................................................................
ومـــن العشق ما قتــل................................................................
بين قيس السّعيد الزّعيم الرّوحي الذي تهيم به قبائل " الشّعب يريد "-- السّلام عليه -- وآية الله راشد الخريجي الغنّوشي الإمام المعتمد الذي يلهج به شعب النّهضة والمؤلفة قلوبهم -- له منّا مثل الذي القينا على الريّس- ، بينهما علاقة التباس لا غير، التباس مردّه المبالّغة في الإبهار والفناء فيه والرّغبة في صنع حدث خارق يرقى إلى مستوى اللّحظة الفارقة التي تليق بثورة تونس كما تخمّرت في العقل الغنّوشيّ وفقه القضاء القيسيّ . مجرّد تدافع [على وزن تلاسن / تسابب / تنابز / تباغض / تشابك --أسوة بما يحصل بين الحين والحين في البرلمان --/ تبارز - بالقلم لا بالسّيف -] وتراشق بأطباق الرّسائل الطائرة العابرة للقارّات لا براجمات الصّواريخ التي أدانتها الثورة وطلّقتها طلاق إنشاء لا رجعة فيه مثنى وثلاثا ورباعا. تنافس شريف في خدمة الشّعب الثّـائر والثّورة الجامحة بمغالبة اتّجاه التّاريخ الذي استعصى على كبار الثوريّين، وتسابق أصيل في الزّمن الأصيل في فضح الفساد والفسّــاد، من خطـّــط ومــن ســوّق ومـن نفّــذ ومــن تستّــر ومـن علـِم فأحجم عـن التّبليغ .



#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة الى الرئيس بن علي // - وقف حما رالشيخ في العقبة ...
- هرطقات تونسية في مقامة قيسيّة
- تخليدا للمناضلات والمناضلين / نوّال السّعداوي رحلة الخلود ال ...
- اغتيال الفعل السّياسيّ في تونس / هزلت حتّى سامها كلّ مفلس
- كورونا الاستهتار بالمفاهيم و الفوضى المنفلتة من عقالها
- استفحال الأزمة في تونس/ جائحة كورونا وجائحة التّرويكا
- مشهد ميلودرامي في تونس: تناسل الأزمة // تذرّرالحلول
- الوفاء كلّ الوفاء للشّهداء /الذكرى السّنويّة الثامنة لاستشها ...
- المشهد في تونس/ بين توهّج الثورة وتسلّط الدّولة
- تونس: وحديث عن - الاحتجاجات -
- الوفاء كلّ الوفاء للمناضلين والشّهداء. الذكرى السّنويّة الأو ...
- الثورة التّونسية // تعقّد المسلك وتشعّب الألغاز
- الثورة التونسية وسيل المفارقات
- الثورة التّونسيّة: عسر المسير والمصير. من اجل نقد جادّ.
- الذكرى العاشرة لثورة 17 ديسمبر/ 14جانفي.ماذا تبقى من الثورة ...
- افي ذكرى وفاته الخامسة والثمانين /الطاهر الحداد ذلك الثوري ا ...
- النّخبة التّونسيّة ولعنة الثّورة


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - محنة الإضراب عن التّفكير// جاحة التّراشق بأطباق التّراسل