أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - الثورة التّونسيّة: عسر المسير والمصير. من اجل نقد جادّ.















المزيد.....

الثورة التّونسيّة: عسر المسير والمصير. من اجل نقد جادّ.


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 6768 - 2020 / 12 / 22 - 21:37
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


" الأطّبّاء يخّلصون الجسم من الخبائث ويتركون ما هو طيّب أمّا هو ( الطّاغية ) فيفعل العكس "
-- أفلاطون/ الجمهوريّة --

ربّما كان السّؤال عمّا لم يتحقّق في الثورة أكثر أمانا من التّساؤل عمّا تحقّق لأنّه يخبر ب " حلوها "
-- وما أقلّه – و يصدم ب "مرّها " -- وما أكثره -- . عشر سنوات من حروب التّطويع والتّنميط والقولبة، عشر سنوات من مساعي الانتقام من التّاريخ بالاستبسال في إرساء تاريخ بديل وذاكرة بديلة . فجر الّتاريخ بالنّسبة للرّئيس، وجزء كبير من " شيعته" ، يبدأ يوم " ثورة الصّندوق " . الثورة الحقيقيّة يوم فاز قيس سعيّد ( أكتوبر 2019 ) . في حين يتزامن التّاريخ في قاموس التّرويكا ( و الإسلا م السّياسيّ تحديدا ) مع إفرازات المجلس التّأسيسيّ ( أكتوبر 2011 ) وحتّى الفترة الممتدّة من 14 جانفي إلى 23 أكتوبر ففترة لقيطة مشكوك في نسبها وفي تصنيفها . ما قبل 14جانفي هو ما قبل التّاريخ . السّرديّة الفعليّة بالتّقويم " الثوريّ " مرتبطة باعتلاء دفّة السّلطة. الاستيلاء على التّاريخ سبيل إلى استهجان كلّ المكاسب بما هي إرث العهود البائدة ، إرث الحكّام. وهل يمكن أن تقوم ثورة لتبقي على " مدوّنة " ثار عليها الجميع ؟ . بوعي أو بدونه يتمّ الاعتداء على مراكمات وعلى ذاكرة مجتمعيّة ونضالات وصراعات نحتتها أجيال لتثبّت وتثبت ذاتيّتها وهويّتها وخصوصيّاتها . في هذا الإطار تتنزّل حملات التّرويض والعصف بتاريخ كامل من عذابات الشّعب وبعض نخبه في مغالبة الأنظمة التي تتالت على حكمه . وفي ذات الإطار تدرك الحملة المسعورة المنفلتة من عقالها لتقزيم ماحدث ذات 14 جانفي 2011 بل والتّشكيك فيه أصلا . لم يبق من تجربة الثورة غير حرّية الرّأي وتنوّع المشهد الإعلاميّ . حكم يكاد يكون محلّ إجماع ، مع أنّ دراميّة المشهد السّياسييّ، بتربّع اليمين الدّينيّ والمدنيّ على مفاصل الحياة السّياسيّة، تحيل إلى أنّ هذين " المكسبين " ليسا في مأمن من إمكانيّة الانتهاك بل والارتداد . وماذا إذا أدركنا أنّ الدّيمقراطيّة قد تنقلب إلى نقيضها ما لم تجسّم في مؤسّسات قارّة وفي احترام قوانين اللّعبة الدّيمقراطيّة ذاتها ، وما لم تترجم في ر فاه اجتماعيّ ملموس، هو بالضّرورة نتاج لخيارات وبدائل ، أسّها الأساسيّ : الإرادة والشّجاعة السّياسيّتين ، قبل الحديث عن جوهرها ؟ . عندما تطوّع الشّرعيّة التّمثيليّة لاغتصاب الحكم وليس لإدارة الحكم تتحوّل الدّيمقراطيّة إلى مدخل وآليّة لصناعة العقليّة الغنائميّة و تنحطّ إلى ما دون التّرف الفكريّ وتنحرف من حلّ إلى مشكلة ، إن لم تكن إشكاليّة .
ذلك ما يجعل من الدّفاع عن الثّورة ، عمّا من أجله قامت ، عمّا ظلّ ثابتا من شعاراتها ومقاصدها واجبا، لا تشبّثا بماض ، وإنّما تبصّرا لمستقبل .
الكتابة عن الثّورة // الكتابة للثّورة
الكتابة عن الثّورة شيء والكتابة للثّورة شيء آخر نقيض تماما.
الكتابة عن الثّورة قد تكون " مهنة " من يريد أن يطمئنّ إلى أنّ " الأنا " موجودة - وربّما مهمّة - . وقد تكون ثأرا من ولفوات تاريخيّ ، فالبعض ممّن لم تربطه أيّة راطة بأيّ همّ مجتمعيّ يكابد اليوم لاحتلال موقع ما في بورصة المزايدات المنقولة وبتعمّد وبخبث سياسيّ وبعقليّة تدميريّة . المدخل الأمثل لذلك ، تهجين تاريخ ما قبل 14 جانفي . لا تاريخ قبل 2011 غير العمالة والانتهازيّة . والبعض الآخر لا " فضل " له غير الولاء والوشاية . فما العمل إذن ؟ لا حل إلاّ بالاتّكاء على معزوفة " عفوّية " الثّورة . مدرسة تخرّج منها كلّ الانتهازيّين . فما دامت الثورة عفويّة فليس من حقّ أيّ كان أن يدّعي بها وصلا . الحقيقة التّاريخيّة التي تشهد عليها كلّ التّجارب الثّوريّة ( عفويّة الثورات ) والتي تعني تاريخيّا أنّ ميقات الثّورات ليس مسجّلا في " دفر خانة "، والقادح المشعل لأيّة هبّة اجتماعيّة عسر دوما التّكهّن به و ضبطه . هذه الحقيقة الموضوعيّة، التي تتطلّب من القوى الثّوريّة التّحفّز لاحتضان أيّ احتجاج لا تدري متى تفاجأ به ودفعه إلى أقصاه ، هذه الحقيقة يراد تحويلها إلى معرقل ولعنة . الكتابة للثّورة التزام مشدود بالضّرورة إلى تاريخ وارتباط نضاليّ، مع التّاكيد على أنّ التّاريخ النّضاليّ الفرديّ والجمعىيّ وسام يعتزّ به دوما ولا يتباهى به أبدا أبدا. الموقف المنخرط في مقاصد الثّورة وأهدافها وآفاقها هو بالتّعريف تشريح لتعرجّاتها ومآسيها للوقوف على أخطائها وتلافيها في قادم المحطّات والمعارك. فعل ثوريّ لا يقلّ قيمة عن التّجربة ذاتها. تثمين الحركة التّقدّميّة يمرّ وجوبا عبر الوقوف وقفات نقديّة أمام مظاهر أزمتها وعدم التّنازل للعواطف، حتّى النّبيل منها، خلاف ذلك مضاعفة لفرص الانتكاسة. نقد الحركة التّقدميّة والدّيمقراطيّة ( انعدام أو انكماش تعبيراتها لا يلغي وجودها ) مهمّة هي مطلب السّاعة، وهي مسؤوليّة القوى الحيّة - واليسار أحدها -. وليست أبدا مهمّة اليمين وخدمه من مثّقّفي وإعلاميّي وسياسيّي الإثارة. أمّا الانخراط في التّرذيل والتّجريم والتّشكيك في جدوى قيام الثّورة أصلا فجريمة فكريّة وسياسيّة وفضيحة تاريخيّة تنمّ عن عقليّة استعجال يحكمها تفاعل عاطفيّ انفعاليّ مع التّاريخ . تحميل الجميع - جميع الأطراف والفئات - مسؤوليّة المآسي والفشل الذي نعيشه فعل عبثيّ، ارتداديّ، تعويميّ، يبرّر موضوعيّا السّياسات المنتهجة، ويرسي دعائم استمراريّتها، ويفتح الأبواب لمزيد تغطرس التّرويكات الحاكمة، ويخلط عمدا - وبسوء نيّة وبقصديّة - بين مسؤوليّة من يمسك بدواليب السّلطة ويمطّط سياسات الخراب والتّصحير ( باستبطان العمليّة الانتخابيّة على أنّها مبايعة ) التي ثار عليها الشّعب التّونسيّ وصارع من أجل التّصدّي لها مختلف الحكومات، وبين من يتحمّل تبعات الإخضاع لهذه الخيارات.
بين النّقد والجلد
النقد ليس الجلد، لأنّ الجلد استبخاس للذّات ، انتقام الأنا من ذاتها وإعاقتها على التّحرّر من الدّونيّة والجمود، مدخل للتّنكّر للقناعات والقيم، قطع مع إمكانيّة وضع التّجربة أمام محكمة العقل والتّاريخ، بحث عن براءة ذمّة، عقليّة طهوريّة تبحث - وعت ذلك أم لم تع – عن مبرّرات للتّنصّل من المسؤوليّة .
الجلد كمراسم الحداد تتيح للرّاثي توهّم أنّ البكاء بحرقة يفي الفقيد حقّه ويخلّص الرّاثي من كلّ دين . النّقد ليس تملّصا من تجربة ولا هو رجم لأهدافها ، والإقرار بالفشل ليس تفصّيا من التزامات وقيم وتضحيات. فذلك تراث نظريّ وعمليّ ، خاصّ وعامّ، يمكن - ويجب – إغناؤه ومراجعته وتحيينه من خلال ما تراكم من إرث فكريّ وممارسة. ولكن يستحيل التّبرّؤ منه، لأنّ الأمر يتجاوز النّزوة والقرار الانفعاليّ. أليس الإنسان - فردا ومجموعة - كائنا ذا تراث ( وليس كائنا تراثيّا ) ؟ . ليس للحركات الثّوريّة وصفة جاهزة تدلّها على طريق الخلاص الذي عليها أن تسلكه، وليس لها من معلّم غير التّجارب التّاريخية، ولن تبلغ أهدافها ما لم تتمثّل أخطاءها الذّاتيّة وتتعلّم منها. وأنّى لها أن تتلمذ في مدرسة أخطا ئها إذا لم يكن النّقد الذّاتيّ القاسي والدّؤوب الذي يطال عمق الأشياء سبيلها ؟ وهل من سبيل لذلك بغير القطع مع عاهة رهاب النّقد؟. ذلك هو الهواء والضّوء الذي بدونه يستحيل أن تحيى. أمّا التعلّل بالعوامل الخارجيّة ( الموضوعيّة ) - وهي فعلا قائمة ومؤثّرة - والتّغافل عن السّوس الدّاخلي فلا يقدّم ولا يؤخّر، بل إنّه إذا دفع إلى أقصاه يشرّع إلى مقاربة قد تريح الضّمير ، ولكنّها تخذل الواقع . إنّها عقليّة المؤامرة، حصان طروادة لتعليق كلّ فشل على مشجب الغير ، فداحتها أنّها تحوّلت إلى " نظريّة " تبخس الشّعوب حقّها وجدارتها بأيّ تمرّد على الواقع البائس ، وتدمغ كلّ محاولة تغيير على أنّها مؤامرة برّانية. ولا تقلّ عنها خطورة ربيبتها التي تهوّل قدرة القوى الخارجيّة على التّحكّم في مصائر العالم في ظلّ سيادة القطب الواحد الكلّيّ الجبروت ، فتحجب الخلل الذّاتيّ الدّاخليّ -- بقطع النّظر عن مدى وعيها بذلك من عدمه -- . التّبرّم بالنّقد الذّاتيّ هو موضوعيّا تكتّم على الأخطاء إن لم يكن رفضا للاعتراف بها أصلا و تماثل مع ما هو موجود ، علّته الخوف مما يترتّب عن النّقد من تبعا ت ، أوّلها تهاوي عروش الزّعامات، وثانيها تعقّد المهامّ وتشعّبها ، وثالثها -- وهو الأخطر -- خلخلة قناعات نصّيّة صعّدت إلى مستوى المحرّم حتّى بات يعسر مساءلتها ووضعها عل محكّ النّقد

أسئلة // إشكاليّات .
كيف لأطراف جدّيّة أن تداعبها الأوهام حول حكومات يحكمها منطق غريزة حبّ البقاء ويدفعها إلى التّشبّث بالسّلطة لتنفيذ مشاريعها ؟ أبدعت في ذلك تحالفات هي من الغرائيبة إلى درجة لو سئلت هي نفسها عنها بعد مدّة ما صدّقت ما أتته لتهافته وفرط فظاعته ومجانبته لمنطق اليمين ذاته. أليس من العبث السّياسيّ أن يكون موقف اليسار من مكوّناته – ومن صداقاته -- أكثر تحاملا وتباينا من موقفه من" أعدائه" ؟. أليس من سوء التّقدير أن نراهن على تصدّع جبهة اليمين كإمكانيّة ضئيلة ؟ لما ذا ؟ لأنّ تفكّكها تحكمه معطيات موضوعيّة أهمّها تنامي الحراك الاجتماعيّ و مدى نضج الحركة التّقدّميّة واستعدادها لاحتضانه والانخراط فيه بالتّمييز بين ما هو أساسيّ جوهريّ و ما هو ثانويّ عرضيّ في التّعامل مع الأطياف السّياسيّة . متى يهتدي اليسار إلى أنّ النّقد الرّفاقيّ يصلّب عوده ؟ أمّا التّهافت (كما هو الحال في أدبيّاته وفعاليّاته وخاصّة على شبكات التّواصل الاجتماعيّ) على تأثيم كلّ رأي مغاير وتعمّد التّشنيع به وبصاحبه ففعل إجراميّ، تخريبيّ، صبيانيّ ، تنعدم فيه الجدّيّة ، وتغيّب فيه المسؤوليّة، وتسود فيه نزعة ساديّة قوامها التّنكيل بالآخر واعتبارالنّقد رديف الهجاء بما هو تعقّب للمثالب - إن وجدت - واختلاق لها - إذا انعدمت - متى تبلغ النّخبة سنّ الرّشد الفكريّ والسّياسيّ وتنتصب ل " حسابها الخاصّ " كجسم له هويته وخصوصيّته وذاتيّته ، لا كذوات متذرّرة ، كلّ يغنّي على هواه ، وكلّ يناشد ( يبكي، يناجي ) ليلاه ؟ متى تدرك النّخب أنّها تفقد مبرّر وجودها ومقوّماته حالما ترتدّ عن إمكانيّة أن تكون " منقذا " لذاتها وللذات الجماعيّة وترضى أن تتسوّل لذاتها منقذا لا تقدّر له وجودا إلاّ في بلاط السّلطة الحاكمة ؟ متى تفهم أنّ وظيفة الفهم لا تشرّع التّبرير ؟ متى ستفرّق بين النّقد بوصفه إعلاء لمحكمة العقل الذي قال عنه شيخ المعرّة ، حكيم ذاك الزّمان أبو العلاء المعرّي: " أيّها الغرّ قد خصصت بعقل // فاسألنه فكلّ عقل نبيّ " والهجاء بوصفه احتكاما لمحاكم التّفتيش الفكريّة ؟.
متى ستقطع نخبنا مع العقليّة الفقهيّة، عقليّة " الفرقة النّاجية " الرّاجمة لما سواها من بقية الفرق الهالكة، والمتشبّثة بتلابيب أناجيل ( وأحيانا إنجيل ) خلاص في تنافر مع الواقع إن لم تكن في طلاق معه و مع بعدي الزّمان والمكان والملابسا ت ؟ البحث عن إجابات لمعضلات الواقع المركّب ليست مودعة في مصرف ما أو في حوزة ما . لعلها موزّعة في ثنايا أكثر من " قرآن "وبالأخصّ في أكثر من تجربة . السّؤال كلّ السّؤال : كيف نقرأ هذه " الأناجيل " منفردة ومجتمعة ؟ وكيف نتعلّم في مدرسة التّاريخ الذي اعتبره المؤرخ الفرنسيّ جول ميشلي " قاضي هذا العالم " ؟ وهل من سبيل لغير ذلك والحال أنّه " لا ولادة عظيمة من دون ألم " كما ذهب إلى ذلك هيغل ملخّصا فلسفة التّاريخ .
////// .



#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكرى العاشرة لثورة 17 ديسمبر/ 14جانفي.ماذا تبقى من الثورة ...
- افي ذكرى وفاته الخامسة والثمانين /الطاهر الحداد ذلك الثوري ا ...
- النّخبة التّونسيّة ولعنة الثّورة


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - الثورة التّونسيّة: عسر المسير والمصير. من اجل نقد جادّ.