أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الطايع الهراغي - فلسطين ، إرادة التّحرير/ تهافت الهرولة إلى التّطبيع















المزيد.....

فلسطين ، إرادة التّحرير/ تهافت الهرولة إلى التّطبيع


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 6900 - 2021 / 5 / 16 - 23:42
المحور: القضية الفلسطينية
    


لا تصالـــــــــــح
إلى أن يعود الوجود لدورته الدّائرة /
النّجــوم...لميقاتـها /
والطّيــور... لأصواتــها /
والرّمـــال ... لذرّاتهـــا /
والقتيل لطفلته النّاظرة
-- أمـــــــــل دنقـــــــل--
" عنـــدي قضيّـــة نبيلـة ، أكثــر نبــلا منـــّي ، قضيّـة مــن جرّائهـا يجــب أن تكون فــي مرتبــة ثانية كــلّ المصالـح والاهتمامـات الخاصّــة " / ليلــى خالــد الملقّبة بأيقونة حركة التّحرّرالفلسطينيّ.

...............................................................................................................................................
الهرولة إلى التّطبيع، المكابدة والإبداع في ما لم يأت به الأوائل من إرساء أسسه النّظريّة .ذلك هو هاجس النّظام العربيّ منذ نجح في تحجيم وتهميش الفعل -- والفكر المقاوم -- ، ولازال يصارع للوْي عنق القيم وفرض التّطبيع كرأي ووجهة نظر لا يخجل أنصاره من الاستماتة في التّباهي بإعلائه والتّجرّؤ على تقزيم ما سواه . حكّامه قال عنهم معمّــر القذافــي، في صورة كاريكاتوريّة ، أنّهم حديقة حيوانات ( نمر / فهد/ أسد ...) ، أسود ضارية في مجابهة شعوبهم، استئساد همجيّ استعراضيّ في الالتصاق بكرسيّ على عرشه انقلب ، عجز مذلّ حتّى في الدّفاع عن نظام هو نظامهم ، ويُــفترض أنّهم خادم مصالحهم [ مصالح الشّعوب أمر تحتاج تسويّته إلى حرب حسب ملاحظة دقيقة وعبارة مكثفة للشّهيد غسّان كنفاني]. أمر يفضحه الانصياع الكلّيّ لمشاريع التّطويع والتّطبيع في سباق يخوضه أهزل جواد في أسرع السّباقات . الموقف ممّا يجري في الأراضي الفلسطينيّة مضحك [ضحك . ولكنّه ضحك كالبكاء ]، منذ عسُــر التّفريق بين الملهاة والمأساة ، والطّبع والتّطبيع في التّاريخ العربيّ المثخن بالمهازل ، فبعض من هذه الأنظمة العربيّة يسمح إعلامه لنفسه بالنّقد والتّعليق على موقف بعض الدّول الغربيّة -- فرنسا وألمانيا بالأساس-- من التّظاهر المساند للاحتجاجات الفلسطينيّة ويتناسى انخراط هذه الأنظمة في مؤامرة صمت لو سـئِل عن معالمها وطبيعتها قيادات الكيان الصهيونيّ قبل اندلاع الأحداث ما صدّقوا ولا تخيّلوا حجم فظاعتها. " ضحكنا، وكـان الضّحـك منّـا سفاهــــة " ( حكيم المعرة أبــو العـــلاء المعـــرّي) من حال أمّة " ضحكــت مــن جهلهـا [ مــن نكــد حكّامهـا ] الأمــم "( المتنبّـي).
أليس من حقّ الفلسطينيّين قبل غيرهم [ لوكانت كلّ الأشياء محكومة بمنطق ما ] أن يطالبوا حكّام العرب العاربة بأن يعترفوا لهم بستر جزء من عوراتهم وبالمجان؟؟
شكرا لكلّ فلسطينيّ ممّن تبقّى ممّا تبقّى من أرض العرب العاربة ، بابتسامة شاردة -- تناقلتها جلّ وسائل الإعلام – تحامل على جراحه ونغّــص على الأعداء -- أعرابا وعربانا وأغرابا -- لذّة الانتشاء بما تناثر من بقايا ركام الأشلاء، أقام جنازة " مهيبة " لنظام عربيّ أنهكه التّباري، بلغة " عبريّــة " وببيان " عِبــريّ " مبين في تدبيج مدحيّـات باهتة لشبح سلام مسبوق الدّفع مؤجّل القبض ، هو على المنخرطين فيه وبال وعلى المتحمّسين له شوك القتاد. شكرا فلسطين كدأبك دوما تحملين عنّـا وزر اللّحظة ، تحتلّين ما لم يُحتلّ بعدُ من حلم سُدّت عليه كلّ السّبل فاستقرّ في ثنايا ذاكرة، لو نار جهنّم صُــبّت على رأسها أبت إلاّ أن تظلّ ثابتة في عصر يُـراد له أن يختلط فيه النّعيق بالشّهيق والعدوّ بالصّديق والمديح بالهجاء ، وبات فيه من نكد الدّنيا على الحرّ أن يساوموه لكي يقتنع بعدوّ ما من صداقته بدّ . " يتسوّل" الحرّ بعضا من حلم -- يروم " أبناء الحلال " تحويله إلى وهم -- به يدافع عن عِرضه وعِرض نظام باع الجمل بما حمل وعرّى عوراته قبل أن يعرّيها أعداؤنا [ أصدقاؤه وحلفاؤه ] وعرض بضاعته ، إن كان له بضاعة ، في بورصة المبادلات الرّخيصة. شكرا فلسطين الفلسطينيّة ويافـــا الغزّاويّـة، حتّى البلاغة التي برعنا فيها وصادرناها وسلّمنا بإجماع المذاهب الأربعة على أنّها إرثنا الذي لا يزاحمنا فيه أحد من الأمم العريقة المشهود لها بفنّ الكلِم -- فما بالك بالقادمين من الكتب القديمة -- باتت ركيكة هامدة كجثّـة لا يضرّها سلخها بعد ذبحها [في إشارة إلى ما يُـروى عن الصّحابية أسمـاء ذات النّطاقيــن. قال لها الحجّــاج بــن يوســف : قتلت ابنك. قالت : أفسدت عليه دنياه وأفسد عليك آخرتك. قال صلبتُه، وكان يأمل أن تستجديه إنزاله لدفنه، قالت قولها الفصل : الشّاة لا يضرّها سلخها بعد ذبحها ]. شكرا للطفل الفلسطينيّ (مفرد بصيغة الجمع ) يهنّئ على طريقته أمّة العرب بعيد فطرها، بعد صيام لا شكّ مقبول وصبر لا محالة مبرور، وينوبها في محنتها بالمجان ، ويتخلّى لملوكها وسلاطينها عن بهرج الاحتفال بلا مقابل ، ويعتذر لأولياء العهد وأمراء الطّوائف إن هو نغّــص عليهم بعض أحلام العصافير ، إنّها معركة رتق الذّاكرة ضدّا لجنون محو الذّاكرة ، معركة ولا شكّ تطول .فأمام استماتة النّظام العربيّ في تطبيع ما لا يُطبّع والتّصالح مع الإذلال القوميّ والتّوحّد مع عرشِ هياكل من قصب تبقى المقاومة ( الفلسطينيّة أساسا ) -- والفعل المقاوم – نقطة الضّوء الوحيدة ، فيها تتكدّس أحلام وآمال ورهانات بتردّدها وانكساراتها ونجاحاتها،وفيها تمتحن المقاومة عناوين وترسانة أسلحتها المادّية والفكريّة . إنّها المدرسة التي فيها يتصلّب عود الشّعوب، و فيها تصقل القوى الثّوريّة والتّقدّميّة مناهج عملها وآلياتها كشرط ضروريّ للنّصر والتّحرّر النّهائيّ. ............................................................................................ ...........................................................

..........................................................................................................................................................................................................................................
.بيانات على دفاتر هوامش" النّكسة " و" خطاب في سوق البطالة " والعطالة النّاجمة عن
تعطّــل عمل الحواسّ العشرة طبقا لآخر إحصاء محيّن ، مع خالص الاعتذار لنــزار قبّانـي وسميح القاسم ، بيانات من سوق البيع بالجملة ، مع التّاكيد على أنّ مراكز التّزويد بالتّقسيط المملّ مغلقة بسبب القصف العشوائيّ الوقائي لسيل أطباق بيانات الحكومات الرّشيدة الرّاشدة لتجنّب تسرّب وتدفّق عدوى جائحة الكورونا الآدميّة الجنيسة المتفرّعة عن أنفلونزا الطّيور ومرض جنون البقر الوحشي:
البيان الأول : تعزية إلى الجامعة العربيّة، إكرام الميّت التّسريع بدفنه وتشييعه إلى مثواه قبل الأخير.
البيان الثّاني : مراسم التّعازي لجرحى النّظام العربيّ طبقا للجدول البيانيّ التّالي مع ضمان التّباعد الوقائيّ وتجنّب التّدافع ومراعاة الأوليّات بتبجيل ذوي الحاجيّات الخصوصيّة --على كثرتهم-- وأنصار الحكومات اليعروبيّة المصابين بالإسهال الهذيانيّ والعجز عن تقبّل الصّدمات : فجرا: للنّساء ممّن ثبُــت فلاحهنّ في النّواح وإتقان فنّ الرّثاء حتّى لو استنجدن بالخنساء ، صبحا : للمقرّبين وأولي الأمر ومن حسنت نواياهم وخلصت سريرتهم، ظهرا: للأصدقاءّ وأصدقاء الأصدقاء، ليلا، في غبش الظّلام: لحاكم وما حكم حتّى يتمكّن من مداراة حزنه والإفلات من ملاحقة عدسات التّـندّر والتّشمّت . ....................................................................................................

................................................................................................................................................................................................................................................
شكرا لفلسطين أدركتْ بغريزة حبّ البقاء أنّ الأعداء، بعضهم أبناء عمومة، " من خير أمّة أخرِجت للنّاس " ضنّوا عليها بما عليه يمكن أن تساوم فقرّرت ، بمخاتلة ما منها بدّ، أن تحتلّ شبرا من أرض – هــي أرضهــا– عليه تقيم قبرا يُكسِب التّفاوض جدواه يوم يفقد بنو جلدتها -- لفساد بضاعتهم وكسادها ولتبدّد الفروق بين السّلم والسّلام والتّسليم والاستسلام -- كلّ إمكانيّة مساومة مهما كانت رخيصة . شكرا " مدينــة السّــلام "، كلّما زدت عنّا بعادا زدت منّا اقترابا. يتكوّر الجرح على الجرح وينزف شلاّل دم ولا يئنّ، لكي لا يترك لشامت فرصة لمواساة باهتة طريّة كمنديل العروس .
شكرا " عــروس المدائـــن " ، في لحظة، هي الدّهر، سهلتْ علينا الفرز بين من بكى ومن تباكى ، ووضعت حدّا لِما طال من جدل عقيم حول الفروق بين إرادة التّحرير والهرولة إلى خندق التّطبيع.
هنا نابلــس ، هنا اللّــــدّ ، كفـــر قاســم ، ديــر ياسيــن .الأجواء هادئة تماما . فلا نسف ولا قصف ولا
عُسْف ولا عصف. من أجلكم فقط نقصف الحصار، نحاصر الحصار لكي لا يتسرّب الغزاة إلى مضاربكم. فناموا آمنين .النّضال كما الصّوم، من كان على سفر فعدّة من أيّــام أُخـــرْ .وما دمتم من سفر إلى سفر على سفر تمتطون صهوة

السّفر، فـنضالكم متروك إلى عشريّات أُخـــرْ. فناموا آمنين .
هنا القــدس، هنا الجليــل، هنا حيفــا ،هنا النّــاصرة ، هنا بيــت لحـــم ، هنا حــيّ الشّيــخ جــرّاح ، عواصم فلسطين وقد تحرّرت، برقيّة إلى أشقّائنا في البلدان العربيّة المحتلّة : قلوبنا معكم، قضيّتكم قضيّتنا، جراحكم جراحنا . فما ادّخرناه من تجلّد وعناد والوصايا العشر لآلاف الشّهداء هديّـتـنّا إليكم. من ثقل عليه البقاء في وطنه المحتلّ – أوطانكم - فلسطين الحرّة تضمن لكم حقّ الإقامة والمواطنة في فلسطين الملحمة. تحتفظ دولة فلسطين لنفسها بحـقّ إلزامكم بتكريس كافّة " شعائركم " السّياسيّة.

............................................................................................................................................................................................................................................
هنا غــزّة، هنا العــزّة ، هنا حيفا، أطفالنا وفاء لـــ "أرض البرتقــال الحزيـــن " يتوسّدون رواية
" عائد إلى حيفا " لشهيد المقاومة والثورة الفلسطينيّة غسّان كنفاني ، هنا يافـــا ، هنا عكّـــا . أردنا لكم نصرا فكنتم علينا عبئا وخصما . نحن الرّقم الباقي في ما تراكم من خسائركم . نحن الشّاهد الأوحد على تفنّنكم في الاحتفال بهزائمكم . نتلو عليكم بيان طريق النّصر: يوم ليس لك فيه شأن لا تعدّ ساعاته، ولحظة لك فيها أمر غُصْ في ثناياها . فما ثبتت إلاّ وفي نفسها أمر، ونذيع عليكم تذكيرا ببلاغ ضياع : المطلوب ممّن يعثر على محرّر بيان التّطبيع و" مآثر الصّداقة العربيّة الصّهيونيّة " أن يقوده بلطف إلى أقرب مقبرة، ليقيه مزيدا من الضّياع في وادي الدّموع ، ويقيم له ما يليق من مراسم التّعازي ومستلزمات الدّفن اللاّئق جنب خليلته وثيقة التطبيع. والله لا يضيـــع أجــر المحسنيــن. .........................................................................................................................................................................................................................................
محمود درويش في رثائه لغسّـــان كنفانـــي [اغتالته الموساد في بيروت /08 جويلية 1972 ] يتذمّر من قسوة الفلسطينيّين على أدبائهم ، فهم لا يتخيّلون أديبهم إلاّ قديسا في ثوب مقاتل. أليس هو القائل " إذا احترقـــت علـــــى صليـــب عبــادتــي // أصبــحــت قدّيســا بـزيّ مقاتــل ؟؟". يبدو أنّ الفلسطينيّين سيتذمّرون يوما ما من عجزهم عن إحصاء جحافل شهدائهم هم الذين خاضوا " حروبا " من أجل تثبيت الذّاكرة ونحت الهويّة. وسيتذمّرون أكثر من تجسيد الوصايا المتشعّبة لشهدائهم . فكلّ إسم يطرح مشكلة : عندما سُئِل الرّئيس ياسر عرفات عند مغادرة المقاومين لبيروت الفلسطينيّة، صيف 1982 ،إلى أين؟؟ أجاب ، إلى القدس. القدس وصيّة ، والوصيّة أمانة مقدّسة . أميل حبيبي ، الذي قضّى حياته في حيفــا ، أوصى أن يُكتب على قبره "بـاق فـي حيفـا ". غسّــان كنفانــي، ابــن عكّـــا،عنها رُحّــل وظلّ يصارع " عار" اللّجوء -- طيلة رحلة " التّشـرّد "-- بالحنين إلى " أرض البرتقـــال الحزيـــن "، يافــا وحيفــا وعكّـــا / نابلــس والقــدس والجليـل ...فأيّ أرض ستسعه؟؟. عمران الكيلاني المقدّمي استشهد في عمليّة فدائيّة ثأرا لأبي جهاد الذي اغتيل في تونس .أليس من حقّه أن يضمّ جثمانه شبر من أرض استشهد من أجل المساهمة في تحريرها ؟؟ فهل نوزّعه بين تونس ، موطن الولادة، وبقعة من أرض فلسطين، موطن نضاله واستشهاده؟؟. الحكيم جورج حبش ، في اللّد ولد، وفي عمّــان دُفــن، وفي سبيل القضيّة كرّس حياته. فأيّ مكان يليق به وكلّ الأمكنة المحرّرة تتساوى؟؟. ليلـــى خالـــــد ابنة حيفــا ، أيقونة الثورة الفلسطينيّة ، اشتهرت بخطف الطّائرات للفت نظر العالم إلى القضيّة الفلسطينيّة، الاسم الحركيّ شـــاديــة أبـــو غزالـــة تيمّنا بأوّل مناضلة فلسطينيّة تستشهد بعد حرب 1967 . فهل ستدفن بعيدا عن توأم روحها ؟؟. شهــداء مجزرة أيلــول
الأسْــود، الأردن1970 / كفــر قاســم / ديــر ياسيــن / جنيــن/ حمّـــام الشّـــطّ / بيــروت / دمشـــق / كثير من عواصم العالم / أحمــد الـدرّة / خديجـة قاسـم شواهنة / دلال المغربــي / كمــال عــدوان .. كيف السّبيل إلى إحصائهم؟؟ وبعدها لكلّ حادث حديث. مرّة أخرى للشّهيد ذاته في الأمر رأي .
" لنزرعهــم شهداءنا في رحم هذا التّراب المثخن بالنّزيف. فدائمـــا يوجــد فــي الأرض متّســع لشهيــــد آخـــر." شهيــد الثــــــورة غسّـــان كنفانـــي. للثورة الفلسطينيّة أكثر من درع وذراع ، ويظــلّ درعها الأساسيّ جحافــل شهدائهــا،وصوت الشّهيد يرتّل في كلّ آن وحين، البارحة ، اليوم ، وغدا، وبعد غد " لا تصـالـح / ولــو وقفــت ضــدّ سيفــك كــلّ الشّيــوخ . فليـــس ســوى أن تريــد/ أنـــت فــارس هــذا الـزّمـان الوحيـد/ وسـواك....المســوخ / لا تصالـح / لا تصالــح "-- أمــل دنقــل--. .




. .




#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد علي الحامّي في ذكرى وفاته / عِبرٌ واعتبار
- من لا أرض له لا بحر له ، ولا منفى
- محنة الإضراب عن التّفكير// جاحة التّراشق بأطباق التّراسل
- رسالة مفتوحة الى الرئيس بن علي // - وقف حما رالشيخ في العقبة ...
- هرطقات تونسية في مقامة قيسيّة
- تخليدا للمناضلات والمناضلين / نوّال السّعداوي رحلة الخلود ال ...
- اغتيال الفعل السّياسيّ في تونس / هزلت حتّى سامها كلّ مفلس
- كورونا الاستهتار بالمفاهيم و الفوضى المنفلتة من عقالها
- استفحال الأزمة في تونس/ جائحة كورونا وجائحة التّرويكا
- مشهد ميلودرامي في تونس: تناسل الأزمة // تذرّرالحلول
- الوفاء كلّ الوفاء للشّهداء /الذكرى السّنويّة الثامنة لاستشها ...
- المشهد في تونس/ بين توهّج الثورة وتسلّط الدّولة
- تونس: وحديث عن - الاحتجاجات -
- الوفاء كلّ الوفاء للمناضلين والشّهداء. الذكرى السّنويّة الأو ...
- الثورة التّونسية // تعقّد المسلك وتشعّب الألغاز
- الثورة التونسية وسيل المفارقات
- الثورة التّونسيّة: عسر المسير والمصير. من اجل نقد جادّ.
- الذكرى العاشرة لثورة 17 ديسمبر/ 14جانفي.ماذا تبقى من الثورة ...
- افي ذكرى وفاته الخامسة والثمانين /الطاهر الحداد ذلك الثوري ا ...
- النّخبة التّونسيّة ولعنة الثّورة


المزيد.....




- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- السيسي يصدر قرارا جمهوريا بفصل موظف في النيابة العامة
- قادة الاتحاد الأوروبي يدعون إلى اعتماد مقترحات استخدام أرباح ...
- خلافا لتصريحات مسؤولين أمريكيين.. البنتاغون يؤكد أن الصين لا ...
- محكمة تونسية تقضي بسجن الصحافي بوغلاب المعروف بانتقاده لرئيس ...
- بايدن ضد ترامب.. الانتخابات الحقيقية بدأت
- يشمل المسيرات والصواريخ.. الاتحاد الأوروبي يعتزم توسيع عقوبا ...
- بعد هجوم الأحد.. كيف تستعد إيران للرد الإسرائيلي المحتمل؟
- استمرار المساعي لاحتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران
- كيف يتم التخلص من الحطام والنفايات الفضائية؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الطايع الهراغي - فلسطين ، إرادة التّحرير/ تهافت الهرولة إلى التّطبيع