أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - فصل المقال في ما بين البيعة والبدعة من غريب الاتّصال















المزيد.....

فصل المقال في ما بين البيعة والبدعة من غريب الاتّصال


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 7080 - 2021 / 11 / 18 - 17:07
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


".... إنّما العاجز من لا يستبدّ".
(عمـر بـن أبـي ربيعـة).
"إذا كنت ما تنويه فعلا معارضا *** مضى قبل أن تُلقى عليه الجوازم".
(أبـو الطيـّب المتنبّـي).
"من أعاجيب أهل مرو ما سمعناه من مشايخنا على وجه الدّهر...." (الجاحـظ / كتـاب البخـلاء). وأعجب منه ما يحدث في تونس .
"إلهي أعنّي عليهم"(أولاد أحمد). من هم؟؟ صعْب عدّهم. عسير حصرهم. مستحيل رصدهم. رفقا بهم لسنا مع مقتهم. من أين جاؤوا؟. من خيمة المبايعة إلى شقيقتها ضيعة المبايعة. بارعون في المدائح المريحة والأذكار المليحة لكلّ وافد حتّى لو كان طريّا كمنديل العروس. يلعنون - في الصّبح إذا تنفّس واللّيل إذا عسعس والفجر لمّا يهمّ بالانبلاج -من ينغّص عليهم متعة الانتشاء بالكشف المبين والحجّ المبرور والحقّ الذي تجلّى لهم في ليلة ليلاء،ليلة القدر،ليلة تهاطل عليهم الوحي ودمغهم الكشف العجيب. وتبيّنوا الخيط الأبيض والرّماديّ والأسود والأحمر نصفا الأزرق نصفا وما أضاعوا السّبي لا. سبحانه على كلّ شيء قدير،يهب التّجلّد من يشاء من عبادهم الذين طال انتظارهم وما قلّ اصطبارهم. هجم عليهم الوعي مقبلا مدبرا كـ"جلمود صخر حطّه السّيل من عل". فهلّلوا وكبّروا ورتّلوا "ما شئت لا ما شاءت الأقدار/ فاحكم فأنت الواحد القهّار"،"أحد / أ ح د/ قائدنا ما كيفك حدّ. "إذا قال لم يترك مقالا لقائل / بملتقطات لا ترى بينها فصلا" وإذا نطق "كفى وشفى ما في النفوس فلم يدع / لذي إربة في القول جدّا ولا هزلا".كنّا في غِـيّ وتيه وضلال ولم نشعر.فبتنا في غُــنم ونعيم ودلال.فلِـم الجحود؟؟ ولِــم لا نشكر ؟؟ أليس سُكر المبايعة أمتع وألذّ وأبهى من سكر الخمر؟؟.اغفرْ لنا الذّنوب ما تقدّم وما تأخّر،ولا تحاججنا بما فعل السّفهاء والغفّل منّا. توبة متاخّرة ولكن- قسما عظما -إنّها لتوبة نصوح. فلتكن كالصّلاة تجبّ ما قبلها وما قبل قبلها، ما خفي وما ظهر وما استعصى على البصيرة والبصر. نمدح صحابتك الخلّص ونسبّح لهم تسبيحا، وننحني خشوعا وإجلالا لمريديك الطّاهرين الصّابرين وشيعة مريديك والتّابعين وأتباع التّابعين بالمجان،لوجه اللّه،"على وجه الفضل".لا نبتغي جزاء ولا شكورا. نشنّع بخصومك والمتردّدين في مبايعتك ونكفّرهم بمقابل (الدّفع بالحاضر وبالعملة الصّعبة، والتّقسيط زندقة، والإلحاح أمّ الكبائر، والكبيرة مرتكبها يخلّد في النّار،على مذهب الشّيعة الإماميّة. )
من هم؟؟نعرف أسلافهم،أمّموا بيوتا أذن الله أن لا يُعبد فيها سواه.لأسلافهم سبّحوا وإيّاهم حمدوا. لكي لا يذكّرهم أحد بما كانوا به يلهجون في كلّ آن وحين احتكروا التّزلّف والتكلّف والتّكليف فأراحونا وأزاحونا- ضاعف الله أجرهم وثبّت خطاهم-من/وعن بدعة الاتّباع والأتباع والتّابعين وتابعي التابعين. الآن وقد ظهر المهديّ المنتظر بعد طول غيبة طالت واستطالت، ومشقّة رحلة ليلها "كموج البحر أرخى سدوله"علينا بكلّ أنواع الهموم ليبتلي،وضنك سفرة وعناء مكابدة وشبق حنين إلى الانبعاث المبين.الآن الآن وليس غدا، لا كان الأسلاف و لا كان السّلف حتّى الصّالح منه. ولا كانت النّهضة، ولا كان الإسلام السّياسيّ، ولا كان اليسار ويسار اليسار واليمين ويمين اليمين. لا كانت الأحزاب ولا كانت المنظمّات. المدّ المدّ ضدّ الرّجعيّ والمرتدّ. أخلِفوا عهد من عاهدتم ، انكثوا بيْعة من بايعتم قبل اللّيلة المباركة تسلموا. وإلاّ، وربّ الكعبة، والذي نفس محمّد بيده لا ندع ولا نذر. الحرب بيننا،التّشنيع سبيلنا،التّبارز في الولاء للرّيّــس صلاتنا وديدنا. برّ الأمان [وليس البرلمان] اهتدينا إليه بعد أن تهنا قرونا عشرا في الدّياجير. فهو قبلتنا. والرّئيس قدوتنا، وصحبه الأكرمون (متى أجازهم) دليل يشرحون صدورنا بما عجزت أفهامنا عن تمثّله وحال العِيّ - نقيصتنا الأبديّة - دون الارتواء من مائه الزّلال،وغفلنا وعميت قلوبنا التي في الصّدور عن إدراكه(لحسن حظّنا العجز عن الإدراك إدراك والشّكّ في ما إليه يدعو مفجّر ثورتنا كفر وإشراك.).نحن أهل البراء،أهل الولاء،"آل البيت".نحن أهل الجنّة، آمنّا بما دعانا إليه قاضي القضاة،قاضي المظالم،المنقذ من المهالك والضّلال والهادي إلى ذي العزّة والجلال.ألهمنا الحكمة عندما حان زمن قهر وتبديد العتمة:ثورة القصر ثورة العصر مسجّلة في لوح محفوظ.لا تحمّلوا عقولكم المعطّلة بطبعها فوق طاقتها، ولا تكلّفوها فــكّ لغز ما اختصم القوم فيه دهرا وما أفلحوا.وأنّى لهم أن يفلحوا.؟.الحقّ بيّن والباطل بيّن. ليلة 25 جويلية وما أدراك ما ليلة القدر. زهق الباطل.ظهرالحقّ.إنّ الباطل كان دوما زهوقا. ولكنّ القوم يكابرون: لا 14جانفي/ لا ثورة ولا هم يحزنون/الثّورة أكلتها الذّئاب، فعلوا بها ما فعل بيوسف إخوته / لا دستور إلاّ ما خطّه شبابنا- وليس شبابهم-على الحيطان/ لا مؤسّسات/ لا منظمات/ لا أحزاب ولا تحزّب ولا تحزيب/الأحزاب أذناب،إخوان الشّياطين،الشّعب متمترس في كلّ مكان ومن تحزّب خان. من تردّد في الالتحاق بركبنا تهمته جاهزة، أزلام منظومة ما قبل 25 جويلية. لحاف النهضة وغطاؤها. بؤر فساد وأعشاش دبابير وزنابير. "الشّعب يريد" ويدرك ما يريد. ونحن الشّعب .إذن نحن نريد. كوجيتو أروع وأكثر جماليّة وتأسيسا وتأصيلا وحداثة من كوجيتو ديكارت. ومتى كان للشّعب إرادة مع صاحب الإرادة. نحن الشّعب.علاقتنا يحكمها الذّوبان لا التّقاطع وما عدانا "أولاد الكلب"،أعوان إبليس على الشرّ كلّه،صحبُ وصويحبات الوسواس الخنّاس الذي يوسوس في صدور النّاس.في ضلال مبين وفي كلّ واد يهيمون. نار فتنة تأكلهم أو زلزال عظيم يأتي عليهم، كما رتّل -- بحقّ وبكلّ جوارحه-- الشّيخ عبد الحميد أبو الأرواح، بطل رواية "الزّلزال" للطّاهر وطّار. وليكن الهلع نصيبهم في الفانية والجزع نصيبهم في الخالدة.
ليذهب الشّابّي (كما فهمتموه) إلى الجحيم .ألهمكم ما به تؤثّثون كلّ فعاليّاتكم، وعلى وقعه تفتتحون مهرجان احتجاجاتكم"إذا الشّعب يوما أراد الحياة". كان ذلك قبل قرن على ثورة القرن(25 جويلية)
بالتّقويم القمريّ والشّمسيّ ،الميلاديّ والهجريّ وحتّى بالتّقويم الثّوريّ السّوفياتيّ. الآن جدّ الجدّ وحُقّ الحزم. بيت الشّابّي ترجمته في ما يسمح به التأويل الوحيد للدّستور: الشّعب أراد. ويريد. ويريد ما يريده أولي الأمر منه. شاعر الخضراء (شاعرنا وليس شاعركم) أكثر منكم نباهة.التقطها منذ ذاك الزّمان."وما ربّك بظلاّم للعبيد" وما شاعرنا بظلاّم للعباد .ألم يقل عن الشّعب الذي به تلهجون "أيّها الشّعب، أنت طفل صغير/ لاعب بالتّراب واللّيل مغس" ،"أنت روح غبيّةّ"، "أنت حيّ يقضي الحياة برمس"؟ .فلماذا الوقوف عند "ويل للمصلّين"؟ الحقيقة في الوثيقة. ولكنّكم جعلتم من التّحريف وزحزحة المعاني عن سياقاتها ومقاصدها النّبيلة مهنة .ترجموها إلى كلّ اللّغات بما فيها السّنسكريتيّة (لغة طقوسيّة للهندوسيّة). توسّلوا بتآويل المذاهب الأربع، فلن تظفروا بما يشفي غليلكم .صدقت يا ابن الخضراء. أنت فعلا نبيّ مجهول ما دام لا نبيّ في قومه. الشّعب طفل،طيش ذراري،لعب عيال.لابدّ له من مدبّر حكيم يخرجه من الظّلمات إلى النّور.وماذا عن أولاد أحمد؟ألم يدّع هو الآخر أنّه نبيّ(معلوم وليس مجهولا). قالها بلسان القلم وبصريح العبارة وفي محافل شتّى."إلهي العليّ/ألا يمكن القول أنّي نبيّ؟".محمّد الصغيّر أولاد أحمد، الشّاعر العربيد، ابن سيدي بوزيد معقل الثّورة المغدورة. قبل الثّورة شعاره" بعد عشر قوارير خضر أؤسّسها دولتي الفاضلة". فهاكم ما قال بعد الثّورة" ذهبنا جميعا إلى الانتخاب/ ولم ينتخب أحد من نجح.".ترجمتها بالعربي الفصيح، لبطيئي الفهم :ضاع حلم المدينة الفاضلة، حصاد الهشيم والخسران المبين،ما تصرّون على أنّه ثورة باطل الأباطيل وقبض الرّيح . مزيّفة انتخاباتكم، مــر مذاقها، علقمٌ استتباعاتها، كارثيّة مآلاتها، فاسدة مقدّماتكم،مطعون في استدلالها ونتائجها لخلوّها من التّفكير المنهجيّ وافتقارها إلى البناء حتّى الصّوريّ منه.وما بُني على باطل فهو باطل،قاعدة قانونيّة وفقهيّة ودستوريّة وأخلاقيّة أيضا.لا يجهلها ولا يتنصّل منها إلاّ من تمنطق وتزندق أو نالت من أفهامه حبوب الهلوسة فتعطّلت مداركه العقليّة عن كلّ تفكير.
رحم الله أولاد أحمد،رغم أنّه شاعر وليس سياسيّا، ولأنّه رسم مسافة بينه وبين عالم السيّاسة فقد التقطها " لم ينتخب أحد من نجح".لم يقلها القيسيّون. جزم بها من لا يعجبه العجب العجاب، صعلوككم أولاد أحمد وليس غيره. إذن ننسف البناء من أساسه.ذلك تحديدا وحصرا ما أدركه أهل المدينة الفاضلة،أصحاب العقول الـدّرّاكة والفيّاضة .قيسيّاتهم أين منها سيفيّات المتنبّي، وهو من هو في مداورة المدح حتّى يصرعه. لو بُعث حيّا سيخجل -وأيم الله- من ادّعاءاته الباطلة وأنويّته المفرطة. أليس هو القائل بتباه" أنام ملء جفوني عن شواردها *** ويسهرالقوم جرّاها ويختصم ".؟. لوكان فعلا نبيّا(أليس اسمه المتنبّي؟) لما غفل عمّا سيجود به زمان ما في عصر ما وفي مصر ما بمن "إذا قال لم يترك مقالا لقائل".هذا الذي اسمه المتنبّي أفنى عمرا يدبّج مدائح في سيف الدّولة -وبمقابل- رغم أنّه لم يواجه غير الرّوم. فكيف لا نبايع من يصارع وحيدا "خيلا من فوارسها الدّهر" وليس معه غير الصّبر؟، أغرابا وأعرابا، روما وفرسا، مغولا وتتارا، بكريّين وعثمانيّين وعلويّين، يمنيّين وقيسيّين، أحزابا وفسّادا، محاور ومغاور، خونة وبائعي ذمّة، زيديّين على فاطميّين على زينبيّين، ما أعظمه. أقسم أن لا يترك هذا الأمر حتّى لو وضعوا ظروفا مسمّمة وصواريخ أرض أرض بتحالف الياجوج والماجوج مع الإنس والجان .ومع ذلك يصرّ ابن جلدتنا، ابن رشيق القيروانيّ على غلق باب الإبداع في كتاب سمّاه "العمدة" ليحول دون أدنى اجتهاد.انظر إلى قصر النّظر" جاء المتنبّي فملأ الدّنيا وشغل النّاس" .فما رأيه - دام عزّه- في إخوان الصّفاء وخلاّن الوفاء؟ قطعوا جهيزة كلّ خطيب، الملل والنّحل، السّنّة (النّواصب)والشّيعة (الرّوافض)،الأنصار والمهاجرين، اليسار واليمين،أهل الكتاب وأهل الذّمّة، أهل النّقل وأهل العقل،الأشرار والأخيار. من يلعنون معاوية في السّرّ ويعدّدون فضائله في العلن، على خيامه يتهافتون ومن موائده يعتاشون، ما ارتضوه إماما ونصّبوه خليفة،ومن شنّعوا بعليّ جهرا من على المنابر وبكوه سراّ في كلّ الأديرة والمقابر، خلعوه من الخلافة وتكرّموا عليه بالإمامة.للّه درّهم،عصبة أبرار.ما عرف الدّهر لهم ندّا ومثيلا.وما رأى الدّهر لهم نظيرا.
الإمضاء: مواطن خذله الحظّ، وجافاه السّعد، نفرت منه النّباهة وهجرته البداهة، تأبّطه الغباء وعاداه الذّكاء.ما حباه الله بنور يقذفه في صدره، ففاته الإلهام والتّفطن إلى بدع النّهضة ومخاطرها ،غدرها ومكرها.عسرت عليه المبايعة واستعصت عليه المناشدة استعصاء وطلّقته البيعة تطليقا.



#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زلزال 25 جويلية/ محنة الفعل السّياسيّ في تونس
- راضية النّصراوي/ راهبة النّضال ومصدح الحرّيّة
- في نقد اليسار في تونس/جائحة النّقد المنفلت من عقاله
- النّخبة في تونس/متى تطير السّمرة وتحضر الفكرة؟؟
- -تونس المريضة حسّا ومعنى-/ عنق الزّجاجة ومرض التّوهّم
- خصوصيّات التّجربة التّونسيّة وعذاباتها
- تونس/جوائح الأمّيّة السّياسيّة
- دفاعا عن الثّورة التّونسيّة / متى نطلّق الأوهام؟؟
- تونس: مكرالتّاريخ وتشعّب الرّهانات.
- تونس: -ما هكذا تورد يا سعد الإبل-
- تونس: شرّ البليّة ما يّضحك وشرّ البلايا ما يهتك
- النّخبة التّونسيّة وورطة التّاريخ
- غسّان كنفاني في ذكرى استشهاده / الشّاهد والشّهيد
- جائحة الكورونات وجوائح الحكومات/ مرض الغباء
- الشّيــخ إمـــام في ذكرى رحيله السّادسة والعشرين / ما كلّ ال ...
- الشّهداء يتماوتون ولا يموتون / بعض الانتصارات أشدّ عارا من ا ...
- إرادة التّحرير في فلسطين / النّظام العربيّ في محكمة التّاريخ
- - أرض البرتقال الحزين - / - جذور تستعصي على القلع -
- فلسطين ، إرادة التّحرير/ تهافت الهرولة إلى التّطبيع
- محمد علي الحامّي في ذكرى وفاته / عِبرٌ واعتبار


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - فصل المقال في ما بين البيعة والبدعة من غريب الاتّصال