أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - الذّكرى 11 للثّورة التّونسيّة / هذه البلاد بلادي.















المزيد.....

الذّكرى 11 للثّورة التّونسيّة / هذه البلاد بلادي.


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 7116 - 2021 / 12 / 24 - 18:46
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ا
"الطّاغية مهّمته أن يجعلك فقيرا، وشيخ الطّاغية مهمّته أن يجعل وعيك غائبا".
(كـــارل ماركـــس)
"الثّورة هي شكل الحرب الوحيد الذي لا يأتي النّصر فيه إلاّ عبر سلسلة من الهزائم"
(روزا لوكسمبورغ)

1/فـي تقويـم التّاريـخ والتّأريـخ

الإهداء الأوّل: إلى الشّهيد محمد البوعزيزي. قبل أن تستفحل حرب إبادة التّواريخ بالصّواريخ الرّاجمة للمؤسّسات والمنظّمات والأحزاب بقصف عشوائيّ فتعصف بالثّابت منه والعرضيّ. وقبل أن تستعر نار الله الموقدة في حملة تصويب التّاريخ فتتحوّل إلى تسطيح للتّاريخ وطمس لما اعتقدت المخيّلة العامّة أنّه من المسلّمات، واستتباعاته المنطقيّة: التّشكيك في أمر موت البوعزيزي أصلا. يبقى معطى واحد في صالحه يصعب – ولا يستحيل- التّشكيك فيه وقد يشفع له (نسجا على منوال الصّلاة التي تجبّ وجوبا ما قبلها)في أن يتصدّر قافلة الشّهداء (وقد لا يصمد أمام غيره من المعطيات) كونه توفّي قبل 14جانفي(من سنة2011تحديدا). وللمسألة التّأريخيّة هوى- وأيّ هوى- في نفس السّيّد الرّئيس أدامت العناية الإلهيّة عزّه وألهمته القدرة على ترذيل خصومه ومتّنت حكمه ومكّنته من شهادة فخريّة اعتباريّة في فلسفة سوسيولوجيا تأريخ التّواريخ تفوق دلالاتها الرّمزيّة وأبعادها الاعتباريّة قيمتها الأكاديميّة،بها يبزّ الخصوم، ويلجم أفواه المكابرين، ويزايد على الإكليروس الدّينيّ والمدنيّ للجامعات.
الإهداء الأوّل أيضا: إلى الشّهيد شكري بلعيد، خذله التّاريخ مرّتين: عدم تأسيس ما كان يحلم به، الحزب اليساريّ الكبير. وأكثر منها ثقلا وفداحة استشهاده في تاريخ إشكاليّ قد يحرمه من لقب شهيد. يكفي أنّه اغتيل بعد 14جانفي بسنتين. قد يشفع له وجود النّهضة في السّلطة .ولكن من يدري؟.فلا مكان في تقويم سيادته للأهواء والاعتبارت الاعتباطيّة.المحدّد اليتيم والوحيد:الموقف من 17 ديسمبر.كبشرى للمحسنين بلسان عربيّ مبين،والابن الشّرعيّ 25جويلية الأغـرّ كرحمة للعالمين حملته أمّه كرها عشر سنوات كاملات ووضعته كرها يوم زفّ دولة الرّئيس النّبأ العظيم إعلان ميلاد الخلافة الأولى بالتّقويم القيسيّ. طار حلم الخلافة السّادسة وطارت معه أحلام وتبّخرت أوهام.من خلافة الاتّباع (ذلك سرّ تسميتها الخلافة السّادسة) إلى خلافة الإبداع (وإلاّ ما كانت خلافة أولى)، من الاستنساخ وعبادة السّلف إلى الابتكار ومبايعة الخلف.من ثقافة جنون الحجّ إلى الماضي السّحيق إلى ثقافة معانقة العصر والتّحليق في آفاق المستقبل بالانتقام من الأسلاف بتكريم الأخلاف(/الشّعب يريد قيس السّعيد).
الأهداء الأوّل أيضا: إلى ضحايا الرّشّ في سليانة.إلى أيّ التّواريخ نطمئنّ وهذه الثّورة اللّعينة كثيرة تواريخها غريبة أطوارها ؟الحكم على الأحداث العظام في الاكتشاف الفلكيّ (والملكيّ أيضا) لسيادة الرّئيس بالتّقويم الهجريّ والميلاديّ وحتّى بالتّقويم الثّوريّ السوفياتيّ المجالسيّ يعتمد وجوبا سلطة القانون مرجعا باتّا(وبمفعول رجعيّ) طبقا لمراسيم سيادته في أولويّة البدايات على الخواتيم.إذن عيد أحداث الرّشّ 27 نوفمبر 2012 .
انتهى اللّغط، الحقّ بيّن والباطل بيّن .البدايات هي القادح، الشّرارة التي تساوي تجشّم المخاطر. فهي إذن المقياس. ولا مقياس غيره. أمّا النّهايات فزبد، لعب عيال.طيش ذراري.اعتداء على قدسيّة الهبّة الأولى .ومن يدرك رهبتها غير من كابدها؟
أمّا الباقي فتفاصيل ويمكن حذفها ولن يختلّ نظام الكون واعتبار 28و 29 نوفمبر التفافا على الاحتجاجات وتحريفا لها.

2/ فـي"البـلاد التـي هـي بـلادي"

ا يابلادا راودها عن نفسها أولاد الحلال عساها تكفّ عن أن تكون بلادي وتركب صهوة الغلط. أُوغلت في الشّطط، تمترست في الغلط، وغرقتُ وحيدا في بحر اليسار،اكتويت بلظى اليمين،كفرت بالوسط،غازلت اليمين، راودته عن نفسه، بكى بحرقة عنادي فأبت عليّ نفسي امتشاق الغلط. لفظني اليمين والوسط ويمين الوسط، ألهبتني السّياط ،ردّتني إلى سراديب الغلط، تمرّغت في وحل الخطيئة. تهت في المسارب التي تؤدّي إلى الحقيقة. إذن فليكن، ألعن هذا الذي تسلّل في جنح الظّلام من ليل أليل. أزبد وأرعد، غلبته التّخميرة ،صرعه الانتشاء بما شاء وكيفما شاء. بالسّيف لاذ وبالعشيرة تحصّن واحتمى، كشّر على أنيابه، راوده الكرسيّ عن نفسه كما راودت التي في بيتها - امرأة العزيز- عن نفسها يوسف. همّ بالعرش وهمّ العرش به، اعتلى الكرسيّ وعلى العرش استوى، أعلن النّفير وانتصب على الأمّة بشيرا. العلاّمة افتكّ لنفسه بحدّ السّيف إمامة. وألعن ذاك الذي في ليلة القدر دمغه الوحي وما سالت له دماء، فانساب الإلهام مدرارا ،ماء زلالا. ما طاق من هول ما رأى صبرا فأذّن قبل طلوع الفجر أن حيّا على النّصر المبين على القوم الضّالّين. سبحان من أزال عنه غشاوة الشّكّ ،دثّره ببرد اليقين وأخرجه من الظّلمات إلى النّور. وأنزل عليه تنزيلا ما رام وما اشتهى ممّا تيسّر من الذكر الحكيم، في ليلة ترتعد لها الفرائس، يشيب لها الولدان ويشتعل الرّأس شيبا ،تحنّ العاقر إلى غلام فيتمثّل لها في التّوّ بشرا بهيّ الطّلعة سويا. أبحرُ وحيدا وليس معي الصّبر(مع شديد الاعتذار لهذا القلِق كأن الرّيح تحته، الغريب ابن محنتنا المتنبّي الهجّاء الذي صيّرالهجاء مدحا وجعل من المدح هجاء) علّ البلاد التي ليست بلادي يهزّها الحنين إلى أن تكون كدأبها دوما بلادي.
يا أيّتها البلاد التي ليست بلادي، كما يتسلّل عاشق أظناه الوجد إلى مخبإ حبيبة تسهر اللّيل ترقب نجما، يرعاه خلسة قمر، أتسلّل في غبش اللّيل إلى خيمة نحويّنا الخليل،ذاك الشّيخ الجليل، لا زاد ولا دليل إلاّ ما بقي من شبق المحبّ،أتوسّد الخيبة فتتوسّدني، أتوضّأ بالكبائر، تحتضنني،أكفر بالصّغائر فتنفر منّي وتزورّ عنّي وتظلّ عنّي مدبرة،أختلس ما به يجب أن تعود البلاد التي ليست بلادي بلادي. في لحظة هي الدّهر طولا أمدح عشّاقك بالمجان -لا على وجه الفضل- وأهجو خصومك وأصدقاءهم بأقذع
النّعوت وبمقابل علّ البلاد التي اكتوينا بالاختصام في حبّها في كلّ آن وحين يهزّها الحنين إلى حلم دفين. نال منّا الوجد ما نال وما فلّ الصبر وما نفذ.فانتفضتْ وانتصبتْ :بلادي التي هي بلادي.
يا بلادي التي أردناها أن لا تكون بلادي مسايرة لا اقتناعا. في لحظة هذيان قصوى وتخميرة مثلى وخرق للمنطق عجيب وتلاعب بالمعقول بديع بديع، اتفقنا ومن عاداتنا أن لا نتّفق. من باب التّجريب وتأسيس علم جديد هو علم الطّرافة ومراكمة النّوادر والأعاجيب وإغناء التّراث، اتّفقنا بعد جهد جهيد واصطبار عنيد أن تكوني كما شاؤوا أن تكوني وأن نراك كما نشاء أن تكوني.وتظلّين البلاد التي نريد. يا بلادا ما قتلوها وما صلبوها ولكن شبِّه لهم.تتشعّب الثّنايا /تطول الدّروب/ تتشابك المسالك/ تتعقّد المخارج، ينحبس الحلم ويبهت. ليل يعسعس، كموج البحر يرخي سدوله، تمتدّ ظلمته، تتمطّط وتتطاول، تعمّ المدى، تحجب المدى، الصّبح يعسر عليه أن يتنفّس/الفجر ينفلق ويأبى أن ينبلج. في القلب تربض لوعة ترهصها حسرة. وماذا عن البلاد التي أرادوها أن لا تكون بلادي؟ هي حتما بلادي.

3/ فـي رحلـة البحـث عـن البلد.

إذا اصطدمنا يوما بمحض الصّدفة في ملكوت الرّبّ بملائكة الرّحمان، تائهة في دروب البلاد، لاجئة في شعاب لم تألفها في البلاد التي ليست بلادي فلن نستجدي وساطة من أحد لأحد. وإلى أن يعود البلد لعشّاق البلد سنختلس من عذاباتنا ما استطعنا ممّا تبقّى من مدد، عسى البلاد التي أبى زوّار اللّيل أن تكون بلادي، في لحظة يعانقها الشّوق إلى الحياة فتفنى فيه لتفنيه وتحييه وتزفّ أنّها لنا عزّ البلد.
لا ترتعب/ لا ترتبك/دع عنك ركيك الأجوبة / وغص في رحيق الأسئلة / ولتكن الأسئلة مشرعة/لا تجب فقد تقتل إجابة بليدة بديع الأسئلة.فأنت إذا أنهيت الفعل قتلته. شهر ليس لك فيه أمر لا تعدّ أيّامه. ويوم ليس لك فيه نصيب دسْ على ساعاته. وتاريخ لا يعنيك أمره ليكن كأن لم يكن. اُسجدْ سبعا لمن أعلاك – ولم يستأذنك- فوق سماواتنا ونثرك في برّنا وبحرنا. سبّح سبعا بالشّفع والوتر باسم من وطّنك نسرا وأوصى بك خيرا، أن لا تُدفن إلاّ في هذا البلد . اقتلع لك من براثن الأفاعي شبرا من أرض هي في الأصل أرضك، تقيم عليه ما يمكن بفتوى جميلة أن تعمّده قبرا ،عليك أن تكابد لتثبت لمباحث الدّولة وسلامة أمن الدّولة - السّاهرة على الأمن والأمان وعزّة الإنسان- أنّه قبرك وليس قبر غيرك، قبر تباهي به بين الأمم، وبه تفرح الأمّ الثّكلى فهو لها مزار فيه تبكي حظّ ابنها ابن البلد، وفيه تفاخر بصنيع ابن أنجبته ذخرا للبلد، وتشيع في أرجاء البلد أنّها تملك قبرا وارت فيه فلذة كبد هذا البلد. وصلّ في الصّبح تسعا وفي المساء عشرا لعشق جنون البلد. وسجّل في دفاتر العشق المهرّب ساعةَ تهمّ الرّوح أن تفارق الجسد.في لحظة التّجلّي الرّهيب والصّفاء الأبديّ، لحظةَ الغيب الأخير حين يكون الصّدق مع الذّات صدقا بحقّ ، لمّا تعانق الذّات ذاتها بشبق، تعتصر ما قبع دهرا في خبايا الذّاكرة ، تطلّق عذاباتها وبكافّة أسرارها تبوح،تتقيّأ كلّ الحقيقة، إذ لا حسيب ولا رقيب. ليس لها ما به تخجل ولا ما عليه تخاف. سجّلْ: هذه البلاد التي ليست بلادي.شيّدت فيها قبرا كتبت عليه إسمي وتاريخ الميلاد. وتجاهلت عمدا التّنصيص على تاريخ الوفاة، إذ هو أمر مختلف فيه بين القبائل منذ بات لنا ثورة وأعياد للثّورة. فلبعض رجالات التّفقّه الدّستوريّ رأي في مدى تطابقه مع ديباجة "خير دستور أخرِج للنّاس"،ولقيس سعيّد(وهو من هو رجاحة فكر وسداد رأي ونظافة سريرة وجزالة خطابة، القائد الأعلى للقوات المسلّحة وخاصة غير الحاملة للسّلاح، زعيم مطاردة عصابة على بابا والأربعين حرامي) رأي جازم حاسم باتّ - تتهاوى أمامه كلّ التّخريجات وتتهافت الفتاوى- في موقع أيّ فقيد من 17 ديسمبر ومن ثورة قيلولة جويليّة. ولفقهاء اللّغة إشكال في الوظيفة النّحويّة للفقيد فهو في محلّ الفاعل كلّما رمنا الاحتفاء به على عادة العرب العاربة في إجلال حرمة الرّاحل بالإطناب في الإشادة بمناقبه ومآثره، الصّحيح منها والموضوع،المعقول منها وغير المعقول، ما كان فعلا، وما كان يجب أن يكون. وهو في عداد المفعول به من باب الرّأفة وتأجيل التّعديل والتّجريح لفرصة لاحقة لن تتأخّر، ومراعاة لما تمليه المناسبة من تجنّب التّنابز بالألقاب وإزعاج رفات الميّت وفاءً حرفيّا للموروث الذي نصّ على أنّ خير إكرام للميّت التّعجيل بدفنه.وهو في عرف المؤرّخين الباحثين وثيقة نادرة من"الهالك" للمولعين بالنّبش والإبحار في دفاتر الأموات من باب ردّ الاعتبار للتّاريخ كعلم وتخليصه من شوائب الأدب (الأخذ من كلّ شيء بطرف) بما هو نظر وتحقيق،وليس مجرد إخبار عن الوقائع، كما نبّه إلى ذلك العلاّمة ابن خلدون في لحظة صحو، علّهم يتدبّرون ما به يؤثّثون موضع خلاف لحثّ الباحثين الجدد على التّنقيب في غريب الوثائق تباينا مع الاتّباع بما هو استنساخ وتشجيعا على الإبداع بما هو ابتكار لشيء على غير مثال .
هذه البلاد،وهذه البلاد بالذّات بلادي.



#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كورونا السّياسة في تونس/ شطحات سياسيّة في الأزمنة القيسيّة
- الطّاهر الحدّاد في ذكرى وفاته السّادسة والثّمانين/ الذّاكرة ...
- هل أتاك حديث البيْعة؟؟
- فصل المقال في ما بين البيعة والبدعة من غريب الاتّصال
- زلزال 25 جويلية/ محنة الفعل السّياسيّ في تونس
- راضية النّصراوي/ راهبة النّضال ومصدح الحرّيّة
- في نقد اليسار في تونس/جائحة النّقد المنفلت من عقاله
- النّخبة في تونس/متى تطير السّمرة وتحضر الفكرة؟؟
- -تونس المريضة حسّا ومعنى-/ عنق الزّجاجة ومرض التّوهّم
- خصوصيّات التّجربة التّونسيّة وعذاباتها
- تونس/جوائح الأمّيّة السّياسيّة
- دفاعا عن الثّورة التّونسيّة / متى نطلّق الأوهام؟؟
- تونس: مكرالتّاريخ وتشعّب الرّهانات.
- تونس: -ما هكذا تورد يا سعد الإبل-
- تونس: شرّ البليّة ما يّضحك وشرّ البلايا ما يهتك
- النّخبة التّونسيّة وورطة التّاريخ
- غسّان كنفاني في ذكرى استشهاده / الشّاهد والشّهيد
- جائحة الكورونات وجوائح الحكومات/ مرض الغباء
- الشّيــخ إمـــام في ذكرى رحيله السّادسة والعشرين / ما كلّ ال ...
- الشّهداء يتماوتون ولا يموتون / بعض الانتصارات أشدّ عارا من ا ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - الطايع الهراغي - الذّكرى 11 للثّورة التّونسيّة / هذه البلاد بلادي.