أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - المأساة العراقية تفوقت على اليابانية / بين مقذوفات اليورانيوم المنضب ونشر الفكر الهادم للدولة …















المزيد.....

المأساة العراقية تفوقت على اليابانية / بين مقذوفات اليورانيوم المنضب ونشر الفكر الهادم للدولة …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7080 - 2021 / 11 / 18 - 14:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ كنت شخصياً أقدر وأثمن نظرية العقل الطبقي ، ذاك الذي يراكم مع الوقت ، المعرفة المكتسبة من العائلة أو من الأكاديمين أو حتى العلماء ، وأيضاً يستطيع توظيف كل ذلك في حلحلت الصعوبات التى يواجهها ، بصراحة 😶 تفضيلي قائم على اعتبارات شتى ، وأخص الذكر منها ، الأشخاص الذين يصنفون بالتفكيكيين ، إذنً ، قوة رجل المخابرات ليست بمدى قوته البطشية أو بأدواته الترهيبية ، بل تكمن قوته بمهارته التفكيكية ، الهدم من أجل إعادة البناء على ماء💧 بيضاء ، وبالطبع ، امتلاك هذا النوع من العلم ، لا يحظى به سوى من لديه سرعة البديهة أو هو داهية كما قالت العرب عن الرباعي في قريش ، ( معاوية وعمرو والمغيرة وزياد ابن ابيه ) ، فالأول وبالتدريج تأتي الصفة لكل منهم ، امتاز بالمعضلة والأناة والثاني كان يتمتع بالبديهة ، أما المغيرة للأمر العظيم وزياد كان لكل صغيرة وكبيرة ، وفي واحدة☝من بين الكثيرات التى هي دالة على دهاء وتدابيره للحيل من خلال فكفكة كل ما يتعرض له من أزمات ، بالفعل ، تعرض معاوية لسطو في الصحراء ، وعندما أدرك مصيره المحتوم ، أخرج من جعبته حيلة ، قائلًا ، إن قتلتموني بالسيف متنا جميعاً ، ثم سارع بالقول ، إن بي داءً ، فإن إنتشر دمي ، يموت كل من حولي ، وزاد على ذلك ، ولكي يتمكن من رقبة قاطع الطريق ، قال ، هذا الذي جعلني أن اتي هنا 👈 وحدي ، فأموت وحيداً وأجنب المرض اللعين عن العرب ، ثم سأل ، من أمسكني منكم بيده ، فأشاروا إلى زعيمهم وقالوا ، هذا زعيمنا ، فقال معاوية ، لا أبرح مكاني حتى يذهب معي ، بالمؤكد قد مسه الداء ، هنا 👈 ، قاطعو الطريق تخلو عن زعيمهم ، ففروا تاركينه وحيداً مع الأسير ، حينها قال معاوية مقولته الشهيرة لقاطع الطرق ( الآن سأريك ما الداء ، ألا وهو الذكاء ، إني أخاف أن تصبح أذكى مني وأنت قاطع طريق ، فلا يستطيع الناس الخروج آمنين من ديارهم ) ، ثم هجم عليه وقتله ، في نهاية المطاف ، صحيح أن الفارق بسيط بين قاطع الطريق ورجل المخابرات ، لكنه ايضاً عميق 🧐 ، فالأول يعتمد على البلطجة والأخر يستند على العقل والتفكير اللذين يفككان أي معضلة ، تماماً👍 كما كان اختيار الرئيس الأمريكي بايدن 🇺🇸 الصائب لوليام بيرنز ، لمنصب CIA ، فالرجل يتمتع بعقلية تفكيكية من الطراز الخاص وله إيضاً شيء من اسمه ، فاسم وليام يعني الإرادة الحامية ، وهو مشتق من أسم ألماني 🇩🇪 der minchen الذي يعني : الرجل الذي يقيس الأمور ، وعند العرب يسمى بأمرئ القيس كما أشار له وفكفكه المفكر التونسي فتحي المسكيني 🇹🇳 من اللغة الألمانية 🇩🇪 .

مع تشديد حزين 😢 ، لكنها خلاصة ملموسة ، جغرافيا لم تعرف يوماً الراحة وتاريخها لا يخلو من أحداث ملتهبة🔥 ، ومازالت للأسف تصارع حتى الساعة ، لقد تعرض العراق 🇮🇶 إلى حروب طويلة عبر التاريخ ، لكن الحرب الأخيرة كانت مختلفة والتى ماتزال حتى الآن متواصلة ، بل وصفت حسب التصنيفات الحديثة ، بالابادة النوعية ، أستخدمت فيها جميع الأدوات الحديثة وأيضاً التفكيكية ، بل ايضاً ما هو مسكوت 🤬 عنه ، مخلفات القصف اليورانيوم التى أقتربت الإصابات السرطانية بسببه إلى قرابة المليون شخص ، لأن ببساطة ، جميع من كانوا في محاذاة المواقع والنقاط الأمنية والعسكرية تعرضوا إلى تلوث إشعاعي ☢ عالي ، فكل هذه المواد تقوم الرئة بتخزينها عبر استنشاق زرات غبار اليورانيوم المنضب ، وبدورها الرئة ، كالمعتاد تنقل ذلك إلى الدم الذي يتسبب في إضعاف جهاز المناعة ، بل سجلت حتى الآن المؤسسات الأهلية ، بواقع 9% من الولادات لديهم تشوهات خلقية ، وأية تشوهات تلك ، بالفعل يعجز المرء مجرد النظر إلى الصور ، فكيف يمكن 🤔 أن يتعايش معها ، نعم 👏 أنها فظائع الإنسان ، وإذ ما أخذ المراقب على سبيل المثال ، مدينة الفلوجة عينة ، سيجد في المعركة الثانية والتى تم من خلالها تدمير المدينة ، فمجمل ما أُستخدم من اليورانيوم المنضب في القصف على العراق 🇮🇶 أثناء الحربين ، يتفوق ما اسقط على مدينتي هيروشيما وناكازاكي ، بل للدقة ، يعادل 250 قنبلة 💣 نووية ، لكن الملفت بين هذا وذلك ، أن التحالف الغربي الذي كان وراء قصف المقذوفات اليورانيوم المنضب ، لم يسلم جنوده من انعكاسات ذلك على صحتهم ، فالتقارير تشير ☝ عن عدد كبير من الجنود الأمريكيين 🇺🇸 وبريطانيون 🇬🇧 أصيبوا بأمراض مجهولة ، تماماً👌 لأنهم اقتربوا من المجسمات العسكرية للجيش العراقي 🇮🇶 السابق ، ولأن عدد الأماكن الملوثة بالإشعاعات في العراق 🇮🇶 أكثر من ما هو معلن عنه أو مصرح به .

هنا 👈 أرغب بالقول اولاً ، أن سيناريو الخاتمة لم يكن معّد جيداً😎 كما اعتادت الخواتم أن تكون ، فقد دخل الكاظمي السباق التصفوي ، ومع المحاولة الرابعة لاغتيال رئيس الحكومة العراقية الحالية ، يعتبر البلد وصل إلى مفترق طرق ، أما التقسيم أو التسليم لمنطق الداعي للدولة ، أو المواجهة بين الأجهزة الأمنية والجيش مع الميليشيات المدعومة من إيران 🇮🇷 والتى تدين بالولاء لولاية الفقيه ، وهذا الطريق إن قدر له وفتح ، سيكون من الصعب لأي جهة كانت السيطرة عليه ، لأنه طريق ببساطة ، سيجد من يغذيه من الخارج ، وبالتالي ، كانت محاولة الاغتيال الأخيرة تدلل ☝ أن هناك إصرار على تصفيته من الجو بعد تعثرات في تفجير موكبه على الأرض 🏜، وهذا يكشف حجم الرعب التى باتت طهران تعيشه ، بل إرسال ثلاثة مسيرات إلى موقع محدود الأبعاد ، وبالرغم من تمكن فريق الحماية من إسقاط إثنتين منهم ، لكنه يعتبر عمل فضاح ، لا يحتاج بصراحة 😶 إلى التفكير مرتين بنية مرسلها ، ولامرئ أن يسأل ويجاوب معاً ، محقاً😟 هنا 👈 ، متى بدأ الصراع بين الكاظمي الذي بات يمثل الدولة والميليشيات التى تتبع لإيران 🇮🇷 ، هل الرجل كان قد حرك المياه الهامدة وهو يقود جهاز المخابرات أو أنتظر كل ذلك الوقت حتى يجلس 🪑 على رأس طاولة الحكومة والأجهزة الأمنية وقيادة الجيش ، بل للتاريخ وهو أمر موثق ، كانت أول خطوة فتحت الأبواب المواجهة المغلقة ، عندما باشر في وضع يد🤚 دائرة الجمارك على الحدود والمعابر وعززها بقوات عسكرية وأمنية جديدة ، ولائها معروف ومحسوم للحكومة ، وبالتالي بدأ بخطوات مدروسة لتجفيف مصادر التى تتغذى بها الميليشيات ، وأعادها إلى خزينة الدولة التى كانت تعاني الجفاف والإهمال ، وهذا ما كان له أن يتحقق لولا دعم أربعة جهات أساسية ، الرئاسة المتمثلة ببرهن صالح وحيدر العبادي وعمار الحكيم وأخيراً مقتدى الصدر .

من المؤكد ، السكوت والتضليل والفساد والعنف الاستبدادي ، جميعها تعتبر من خصائص القوى الحاكمة في العراق 🇮🇶 ، بل ليس سهلاً العمل في وسط بيئة تعج بالعلماء ، فهؤلاء يحظون من حواضنهم بالقدسية ، تماماً👌 هذا هو المجتمع العراقي ، لكن الكاظمي سجل قدرةُ لافتة ، عندما أقدم على دحر كل الحكايات التى قالت ، أن المساس بتركيبة البيت الشيعي مسألة ترتقي إلى تلك المقولة القائلة ، أنها معركة حياة أو موت ، وبفترة زمنية قصيرة نسبياً ، إستطاع الرجل إعادة صورة الدولة المغيبة والمستباحة ، وهذا الصنع يعني الكثير 🥲 لمتظاهرين أنتفاضة تشرين ، لأن هنا 👈 حقيقةً الاجتماع ، هو بمثابة إجتماع على شخص ، قرر العمل بطريقة انتحارية ، بل لم يتخلوا الناس عن أرواحهم لولا وصولهم إلى قناعة راسخة ، بأن بفضل الاحتلال والميليشيات تحول العراق 🇮🇶 إلى جغرافيا من المشوهين خلقياً ومرض سرطانات ، وأيضاً يعوم على الدم والفساد ، وبالتالي ، نحن على نحو أخر ، أمام إعادة بلورة مقاربة ، لعل من المهم الإشارة إليها ، لأنها الأشد وضوحًا ، فأمر العراق 🇮🇶 لا يقع على شخص واحد☝ بقدر أن مهمة التغير كانت قد تكلفت بها دماء الذين سقطوا بانتفاضة تشرين ، هؤلاء الذين دفعوا أثمان باهظةُ ، والثابت مع ذلك ، أن الكاظمي يحاول جاهداً أن يكون وفيّ لدماء شهداء الانتفاضة ، حاول بهدوء منذ توليه الحكم ، تنظيم العلاقة بين ديمقراطية الدولة والانفلات السلاح من خلال تقوية الدولة ومحاربة الفساد ، إذنً ، الآن جاء الوقت للأحزاب التى ساهمت في الفساد أن تترجم وطنيتها قبل فوات الأون ، لأنها على معرفة وثيقة بالكارثة التى حلت على البلد وأين الآن وصل الانحدار ، بل هي لا سواها ، تتحمل القسط الأكبر في توفير الأرضية الصلبة لمشروع بناء 🔨 دولة عصرية / مدنية / جامعة / حديثة / قوية / ، قادرة على انتشال العراق 🇮🇶 من الحضيض الذي هو فيه .

والمتاح أيضاً هنا 👈 ، ورغم كل الاعتبارات الدينية والمكانية والعسكرية ، يشير ☝ التاريخ ، أن هناك صلات وصل وثيقة بين الأحزاب والفساد ، بالفعل ، من المؤسف ، هي غارقة في محيط الفساد وترتبط بالعمق ، لأنها ببساطة رضيت منذ اليوم الأول أن تتقاسم المؤسسات ، إذنً ، أهمية انتفاضة تشرين ، أنها أسقطت الذرائع التى تسلحت بها هذه الكتل ومضت في حكم الشعب من خلال سرديات باتت باهتة وغير مصروفة عند الأطفال ، في المقابل ، مع سقوط نظام صدام وإعدامه وإنهاء مقاومة حزب البعث ، فقدت أهم مادة كانت تروع الناس بها من أجل 🙌 التفافهم حولها ، وايضاً اكتمل تفضيح السرديات مع الانسحاب الأمريكي 🇺🇸 ، وقبل ذلك ، عندما أعادت بغداد الأراضي من تحت سيطرة تنظيم داعش ، فقدت مرة واحدة مادتين ، لم يعد البيت الشيعي مقتنع أبدًا بحكاية البعبع السني ، وهذا بدوره كشف عن انقسام بنيوي دفين بين المصالح والاختيارات ، بين فئات لا ترى نفسها سوى أدوات لمشروع ولي على كل فقيه في الجغرافية الإسلامية ، وقد عزز كل ذلك لدى الأغلبية الساحقة من الجيل الجديد تساؤلاً ، لماذا العراق 🇮🇶 الدولة النفطية الوحيدة حاله مثل حال الصومال 🇸🇴 ، فجيل اليوم ، تحديداً بعد النظام البعثي والاحتلال ، يتطلع لأن يكون مثل دول الخليج العربي ، بالطبع ، تصاعدت التظاهرات وبات المطلب الرئيسي ، هو ضرورة وقف ✋ الهيمنة الإيرانية على الاقتصاد العراقي ، بالفعل ، أرتفعت أيضًا الأصوات التى طالبت بتفكيك المليشيات الولائية والمناوئة لإيران ، حتى أنهم لم يكتفوا بذلك ، في عبارة أخرى ، كانت نتائج الانتخابات الأخيرة خطوة نوعية في تطوير آلية سلخ عن الميليشيات شرعيتها الشعبية ، بالفعل ، باتت اليوم عارية تماماً👌 من القواعد الشعبية ومنبوذة من أجهزة الدولة وأيضاً بعد واقعة المسيرات التى سيروها إلى مقر الكاظمي ، أصبحت بنظر المجتمع الدولي ، إرهابية .

وفي الخاتمة ، وقد لا يكون من المبالغة القول ، أن قرار تصفية الكاظمي رئيس الحكومة الحالية ، ليست سوى دليل قاطع أو بالأحرى دالة حيوية على حجم انغلاق الأفق لدى إيران 🇮🇷 ، لأنها أعتبرت العراق 🇮🇶 المنفذ الوحيد الذي يكسر الحصار عنها ، لكن مع الوقت . بات عبء كبير ، وهذا العبء آخذ نحو التوسع ، طالما أيضاً الغضب في البيت الشيعي يتمدد حتى وصلت الأمور المجاهرة بالطلب بوجوب الطلاق وبالثلاثة . والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جيم كاري 🇺🇸 الطاقة المتنوعة / لم يقعده المرض ...
- التوازن بين فوائد إنتاج التكنولوجيا وعواقب ذلك على حياة الكو ...
- دعوة مريخية / نيازك تتساقط ومراكب تتصاعد …
- باب المندب وما أدراك ما هذا الباب / كما هو نعيمي ايضاً هو با ...
- السودان 🇸🇩 أصبح له مناعة من الانقلابات ، لن ...
- التعرية بقرار ذاتي / من عين المخبر إلى عدسة كاميرات 🎥 ...
- حتى الآن 800 آلف مقاتل 👮‍♂👩🏿‍& ...
- الاستعمار مازال مستمر / لكن بطريقة تتناسب مع التطور الكوني / ...
- مافيويون بأقنعة سياسيين ، مافيِة كل شيء …
- التاريخ والذاكرة والهوية الجامعة 🌝 🇯🇴 ...
- أنتصار ✌أكتوبر 🇪🇬 ، العبور الذي غير ال ...
- هل صياح الديك 🐓 🇫🇷 كافي لإيقاظ أمةً ...
- بين فقدان الثقة ومضاعفة الثقة / اغتصابات بلا كعب 👠 و ...
- فرنسا 🇫🇷 تكرم العملاء ، من يكرم أحرار فرنسا ...
- عقدة 🪢 التجديد / انفق ابو رؤوف ...
- من سيشكل الشرق الأوسط الثاني ...
- الهوية الجامعة والتراث المتعدد
- رايات لا تصلح إلا للتنكيس برحيل اللصوص ...
- نعم 👍 أنها خزياً وندامة ....
- زحزحة لبيد الاقتصادية لقطاع غزة ..


المزيد.....




- بايدن لـCNN: ترامب لا يعترف بالديمقراطية ولن يتقبل الهزيمة ف ...
- البنتاغون: أمريكا ستبدأ بإرسال المساعدات لغزة عبر الرصيف الع ...
- البيت الأبيض: عملية عسكرية كبرى في رفح ستُقوي موقف -حماس- في ...
- رئيس الوزراء البولندي يعترف بوجود قوات تابعة للناتو في أوكرا ...
- إسرائيل تسحب وفدها من مفاوضات القاهرة لوقف النار مع حماس ومس ...
- بالفيديو.. -سرايا القدس- تستهدف جنودا من الجيش الإسرائيلي مت ...
- مشاركة النائب رشيد حموني في برنامج مع ” الرمضاني” مساء يوم ا ...
- -محض خيال-.. تركيا تنفي تخفيف الحظر التجاري مع إسرائيل
- RT تستطلع وضع المستشفى الكويتي برفح
- رئيس الوزراء: سلوفينيا ستعترف بالدولة الفلسطينية بحلول منتصف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - المأساة العراقية تفوقت على اليابانية / بين مقذوفات اليورانيوم المنضب ونشر الفكر الهادم للدولة …