أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التوازن بين فوائد إنتاج التكنولوجيا وعواقب ذلك على حياة الكوكب والانسان …















المزيد.....

التوازن بين فوائد إنتاج التكنولوجيا وعواقب ذلك على حياة الكوكب والانسان …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7073 - 2021 / 11 / 10 - 14:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ ايةُ كانت المعطيات الدالة على العكس ، فإن المنطق البسيط ، يقول أن علاقة الإنسان بالأرض الواقعية وليست التجميلية ، نهضت من سوء الفهم وليست بالطبع التفاهم ، وتساوقت على أشكال شتى من الحب والعنف والشراكة والخذلان ، ولم يكن عجيباً ، استطرادً ، أن تنقلب الأرض 🌍 في ذروة الشعور بالسكون ، ساعات وساعات ، على الإنسان بشكل مباغت ، مرات يأتي الغضب على شكل زلزالي أو بركاني أو عاصفي أو إعصاري ، واطوارً بما يمرره الفرد لمعدته ، وهكذا تستمر الحياة بين الطرفين بين الحب والتواطؤ ، ولأن طبيعة الإنسان ، أي أن تكوينه ، هو خليط من الانفطار والإجهال ، أي بالمعني الأوضح ، فعدم إستخدام العقل ، وإعتماد نظام غذائي لا يتناسب مع حجم المعدة ، أو بالأحرى مراعاة خصوصية تكوينها وارتباطاتها مع الدم والأعضاء الأخرى ، سيؤدي ذلك بالتأكيد 🙄 لتدهورها ، بل أن السواد الأعظم من الناس ، تتوفق عن الطعام عندما يوشك النفس أن ينقطع ، وبالتالي ، الضغط يُصدر مؤشراً بوجوب التوقف عن المزيد من الطعام ، وليس كما هو المفروض ، بأن العقل ينظم المسألة من ناحية النوعية والكم والحاجة ، وهنا 👈 ، نستحضر في هذا السياق ، نصيحة خالدة ( نبوية ) كان قد تركها الرسول محمد ( صل ) ، يقول الحديث ( ما ملأ ابن آدم وعاءً شراً من بطنه ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن غلبت على الآدمي نفسه ، فثلث للطعام ، وثلث للشراب ، وثلث للنفس ) ، في المقابل ، كان الطبيب العربي ( الأشهر ) حارث بن كلدة قد قال ( هناك عوامل خارجية تؤثر على المعدة ، أي ما يتناوله الإنسان من أطعمة ، وأيضاً هناك👈 ما هو داخلي ، أي تفكيره وأسلوب حياته ) .

ولأنني كما يبدو 🙄 لي في المقال السابق ، لم أفش قلبي تماماً👌، فقررت إتباعه بواحد أخر ، وكما توقفت عند الصناعات التى سببت ومازالت تسبب بالاحتباس الحراري ، فإن النظام الغذائي البشري قد يتقدم في الأسباب على الصناعات أو المواد المستخرجة من باطن الأرض🌍 ، وفي واحدة☝من الكبريات ، تُعتبر من أخطر المسائل التى يتعرض لها كوكبنا ، هو الخلل في التعامل مع النظام البيئي البحري ، التى يُطلق عليها دولياً بصناعة الأسماك ، وأيضاً ، في المقابل ، هو أمر لا يمكن القفز عنه ، تربية البقر 🐄 في غابات 🌳 الامازون ، وقد رصدت المؤسسات الدولية مُخلفات هذه الصناعة في البحار والأدوات التى يتم الاستعانة بها في إنجاز المهمة ، فوجدوا أن المادة البلاستيكية بأصنافها المتعددة ، هي رأس الحربة في قتل المحيطات ، بل هناك 👈 شعوب لا تعتقد 🤔 فحسب بقدر أنها تؤمن بأن البحر أو النهر ليسا سوى مكب للنفايات ، بالطبع ، بالإضافة لما يُترك من مُخلفات الصيادين أو ما تخلفه الناقلات العملاقة والصغيرة سواء بسواء ، فأغلب الأشياء المستخدمة في الصيد ، هي من نوع البلاستيك الرديء ، وبعد رفع القوى النافذة يدها عن ما يدور في هذه الصناعة ، والتى بدورها تدر على الشركات الكبرى قرابة 60 مليار دولار سنوياً ، يتدخل البحثين بكل قواهم الضاغطة كي يكشفوا المخبئ والمستور ، وقد يكون الغوص في أعماق المحيطات👇يعرض الغواص إلى تهديد الحيتان ، من فوق الأرض 🌍 وفي البحر🌊 ، وربما هو أمر مفجع ، لا يقدر ولا يقارن احياناً ، فقد 😞 كشفت التقارير عن مساوئ الصيد العرضي ، القصد هنا 👈 ، هو الصيد من غير قصد ، فعندما تفترش الشباك في عمق البحار من أجل 🙌 أصطياد أنواع مرغوبة وعليها طلب عند الشعوب من الأسماك 🐡 ، يتم في هذه الأثناء صيد أسماك صغيرة والتى تعتبر غذاء 🥘 هرمي لكثير من الأسماك🐟 الكبيرة ، لهذا مؤخراً صنف هذا الصيد ، شاءت هذه الشركة أو أبت أخرى ، بالصيد الجائر والغاشم ومجحف .

ليس معقولاً أن يحجب الحق في فتح ملف اختلالي في أعمال البحار ، دون أن تتطرق البشرية حول فتح ملف هو ايضاً مأساوي ، ففي عمق هذه الصناعة يوجد تناقض بين قاتلين 2 ، فسمك القرش 🦈 سجل له قتل في العام الواحد☝ وحسب الإحصائيات لمنظمات خاصة ، بدورها تُتابع العلاقة البشرية مع سمك القرش ، يشير ☝التقرير ، بأن القرش يقتل في كل عام بين 10 إلى 15 صيادً ، أما في المقابل ، وهو أمر لا يجوز طمسه ، حتى لو كان عالم البحار متواري عن المساءلة المشروعة ، يقتل الصياديين قرابة 25 ألف سمكة قرش 🦈 في الساعة الواحدة☝، ايضاً وهو قسطاً غير قليل من التأمر البشري على بعضهم البعض ، من المحرمات والتواطؤ والخيانة ، فمنذ مدة ليست ببعيدة ، أحد الأسواق التجارية يتأثر أكثر فأكثر بأجواء ما يُطلق عليه أيضاً هنا 👈 ، بل يقع تحت نطاق مصطلح ( الاستزراع البحري ) ، هنا 👉 انطوائها الظاهري ، هو التربية ، لكن في حيثياتها الدفينة ، ليست سوى معتقلات تشبه تماماً👍 تلك التى عرفت بالاستبدادية في عصر الستاليني أو النازية ، قاسية في تركيبتها ووسخة في إنتاجاتها ، وايضاً انخرطت بعمليات التلقيح الجنوني ( الذي يشبه الجيني ) ، مستخدمةً المواد الكيماوية ، وبالطبع ، الشغل هناك 👈 ، لا يعلم به سوى العبيد والمستعبد ومن فوقهم خالقهما ، وبالتالي ، هذه الخلاصة تؤكد بصراحة 😶 على ما يتداول حول حكاية تحرير ✍ هذه المزارع منتجات غير صالحة للآدميين .

مسألتان على ذات الخط ، الأولى تستكمل الفقرة السابقة ، والأخرى تفتح باب واسع في موقع آخر ، بدوره ، وفي تعبير خفيف / رؤوف ، يستنزف التوازن البيئي ، لقد غيبت تماماً👌دول آسيا تحديداً شرقاً وجنوباً ، قانون الثقة التجاري والذي كان الأستاذ الجامعي وصاحب نظرية ( من الثورة الصناعة إلى عولمة الديمقراطية ) فرانسيس فوكوياما ، قد أرسى معالمها ⬇ تحت مفهوم ( أصول الثقة ) ، وأنا شخصيًا أعتبرها من أهم أطروحاته ، بل تتجاوز اطروحته القاصرة ( نهاية التاريخ والإنسان ) ، لأن الثقة ، هي أساس التفوق ، أما الايدولوجيات وبالرغم من تطور المجتمعات ، فهي باقية حتى الرمق الأخير للإنسان ، فمثلاً الصين 🇨🇳 على سبيل المثال ، تعتبر دولة في المربع اليساري المتطور ، هو على الأغلب يشبه اليسار الأوروبي الحالي ، والذي بات يُطلق عليه يسارية فوكويامية ، وبعد عمراً من اتعاس شعوبهم ، وجدوا أن الليبرالية الديمقراطية وأجزاء من الرأسمالية ، هما المهيمنتين في العالم ، لهذا ، قبلوا بالليبرالية الاقتصادية واقتطعوا أو بالأحرى أعادوا رسم 🎨 الديمقراطية على قياسهم ، ثم سعى اليساري الأوروبي إلى تحسين مقومات الليبرالية اليسارية ، من خلال توفير التأمين الصحي للجميع وزاج المثليين وغيرهما من المسائل التى تمس المواطن بشكل مباشر ، فأغلب تلك الدول ( جنوب وشرق آسيا ) التى تُصدر شهادات السلع ، ينغل داخل جدرانها الفساد وتتلقى الرشاوي المالية ، وعلى عينك👁يا تاجر ، أما في الجهة الأخرى ، رغم عواقب الحداثة 👈 ، وهي بالفعل البواعث التى حركت سلوك العلماء باتجاهات تهدف إلى تقليل من استنزاف الطبيعة ، على سبيل المثال ، فوائد التكنولوجيا متعددة ، واحدة☝من هذه ، أنها أنتجت حاسوب 👨‍💻 وهاتف ☎ مرتبطين بالشبكات الإتصالات📱 ( إنترنت) ، التى قللت هذه الانتاجات من الإعتماد على الورق ، وبالتالي ، كانت التكنولوجيا هنا 👈 رحمةً للشجر التى تصنع منها الورق وتهدر التوازن ، فمع إزالة كل شجرة 🌳 🌲، يعني باختصار ، فقدت البشرية عنصر امتصاصي للكربون السيء ، لكن في المقابل ، كالعادة جشع الإنسان ، جعله أن لا يكف عن البحث ، وعلى الدوام وبطرق مختلفة لكي يخل بالتوازن الكوني ، وهو أمر يعيد هذه السطور إلى الماضي البعيد حتى يقف عند عتبات الفكاهي اعشب بن جبير ، فعندما سُئل الاعشب عن طمعه ، قال ، ( ما رأيت👀 عروساً👰‍♀تزف إلا وظننتها ليّ / ولا رأيت 👀 جنازة وإلا ظننت أن صاحبها أوصي لي بشيء ) .

لا عجب في ذلك ، فمن هذه الدفيئة الطمعية ( المظانية ) اذا جاز لنا أطلق عليها هذا التعبير الاعشبي ، خرجت الأرجنتين 🇦🇷 بفكرة تربية البقر في غابات 🌳 الامازون ، ومع الاحتباس الحراري ، فالثابت أن الحياة على وشك أن تموت ، تُصدر مزارع 👨‍🌾 الأرجنتين 🇦🇷 للعالم ما يقارب 20 % من استهلاك البشر اللحومي ، وأغلب تلك المزارع أقيمت على أرض غابات 🌳 الامازون والتى كان لها دور في إفساد الشجر ، نعم 👏 ، يقتلعون الشجر من أجل البقر ، وهنا ما هو الجدير الإشارة إليه ، أن الشجرة من أهم وظائفها السركلية ، هو امتصاص 🧽 الكربون العاطل ومن ثم إنتاج غاز الاوكسيجين الجيد 😌 ، وقد يكون الارجنتيني أو الشركات الكبرى التى تدير عمليات تجارة اللحوم في العالم ، لديها خبرة واسعة في مضاعفات الإنتاج ، لكنها بالتأكيد 🙄، لا تعلم بأن هذا النهج الفاقد للمعايير ، جعلت الغابات بما تدخره من أشجار 🌲 ونباتات🌱 غير قادرة على امتصاص الكربون ، فالنظام السركليشين فشل 😞 في إنتاج غاز الاوكسيجين ، بالطبع ، الشركات الكبرى توجهت إلى الارجنتين بعد انتباهها لمسألة غاية من الأهمية ، التوفير في الإنفاق ، لأن منطقة الامازون تتمتع بمسألتين ، الأولى العشب والأخرى ، وُفرة المياه ، وفي المحصلة ، أصبحت التغذية البقر هناك 👈 شبه مجانية والأرباح خالية ، بل منافسة لحوم 🥩 الارجنتينية باتت صعبة لانخفاض أسعارها حول العالم ، وبالتالي ، عوائد التى تكتسبها الشركات المصدرة للحوم تعتبر كبيرة ، ومع هذا ، لم يلتفتوا أصحاب هذه التجارة لضرورة زراعة الأشجار 🌲 بدل من خلعها ، بل ساهموا في تصحير الامازون من أجل 🙌 حفنة دولارات 💵 .

الواضح أن قدرات البقر أحياناً تعلو على إمكانيات التاجر في فهم التوازن البيئي ، فلو خيرت البقر ، بين اقتلاع الشجر وتربيتها ، ستختار أو ستوصي إبقاء الشجّر 🌳 🌲 ، ليس لأنها وعيها العقلي دفعها إلى هذا الاحتكام ، بل لشعورها الفطري ، سيلزمها بضرورة المحافظة على العناصر التى تحافظ على التوازن ، ( أمتصاص الكربون / إنتاج غاز الاوكسيجين ) ، أقصد بذلك ، عمليات السركليشين ، لأن ببساطة وبالمنطق التبسيطي ، لقد أكتسب الإنسان المعاصر تجاربه من التاريخ الطويل ، كثافة التاريخ الممتدة إلى الإنسان الأول ، وعلى الأغلب ، معظمها جاءت مصادفة ، على سبيل التفلسف ، قد تكون خميرة الرغيف ، عرفت بسبب بكاء 😭 طفل 👦🍼 ما ، اضطرت الأم ترك العجين لإسكاته ، وعندما عادت إلى عجينتها ، وجدتها مُخمرة 🥴😉، وطالما كانت الشفافية مفقودة ، بالتأكيد 🧐 سيكون هناك أجيال تعرف ماذا 🤬 تريد ، لكنها تجهل أيضاً حقيقة 😱 توازن وقوانين الأرض 🌍 والإنسان ، فهؤلاء الأثرياء ، لا يكترثون كثيراً للمعايير الإنتاجية ، لأنهم ظنوا أنهم ناجون ، طالما خصصوا لأنفسهم وعائلاتهم مزارع خاصة ترعى جميع أنواع اللحوم والأسماك وأيضاً الحبوب ، كلها إنتاجات طبيعية ، والآن يبحثون عن وطن بحجم كوكب آخر ، بعد تفاقم مسألة الاحتباس الحراري التى وصلت إلى درجة خطرة⛔ ، ومع بدء الجدي لتجارب الجينات الحيوية والتي ستغير في كينونة الإنسان الحي ، بالفعل ، بإمكانها أن تعيد تشكيل الشكل بشكل كامل ، وهذا الحقل حافل بالمفاجئات الساطعة والمبهجة ، بدءاً من الأرانب المعدلة وراثياً لتكون أكثر نحافة وأصبحت ألسنتها في المقابل أطول من المعتاد ، وصولاً إلى المواشي التي عدلت وراثياً لتكون بلا قرون ، بل هناك 👈 محاولات حثيثة من شركات الاتصالات الكبرى ، من أجل 🙌 شبك دماغ الإنسان مباشرةً بالأجهزة الحاسوب أو الهاتف .. والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة مريخية / نيازك تتساقط ومراكب تتصاعد …
- باب المندب وما أدراك ما هذا الباب / كما هو نعيمي ايضاً هو با ...
- السودان 🇸🇩 أصبح له مناعة من الانقلابات ، لن ...
- التعرية بقرار ذاتي / من عين المخبر إلى عدسة كاميرات 🎥 ...
- حتى الآن 800 آلف مقاتل 👮‍♂👩🏿‍& ...
- الاستعمار مازال مستمر / لكن بطريقة تتناسب مع التطور الكوني / ...
- مافيويون بأقنعة سياسيين ، مافيِة كل شيء …
- التاريخ والذاكرة والهوية الجامعة 🌝 🇯🇴 ...
- أنتصار ✌أكتوبر 🇪🇬 ، العبور الذي غير ال ...
- هل صياح الديك 🐓 🇫🇷 كافي لإيقاظ أمةً ...
- بين فقدان الثقة ومضاعفة الثقة / اغتصابات بلا كعب 👠 و ...
- فرنسا 🇫🇷 تكرم العملاء ، من يكرم أحرار فرنسا ...
- عقدة 🪢 التجديد / انفق ابو رؤوف ...
- من سيشكل الشرق الأوسط الثاني ...
- الهوية الجامعة والتراث المتعدد
- رايات لا تصلح إلا للتنكيس برحيل اللصوص ...
- نعم 👍 أنها خزياً وندامة ....
- زحزحة لبيد الاقتصادية لقطاع غزة ..
- صراع داخل البيت ...
- درس المغرب 🇲🇦 / تفصيل حاسم وذات دلالات هامة ...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التوازن بين فوائد إنتاج التكنولوجيا وعواقب ذلك على حياة الكوكب والانسان …